راجيه الرضا
مراقبة و متميزة أقسام نسوة
- إنضم
- 18 فبراير 2017
- المشاركات
- 14,580
(2)
??همسات قبل دخول العشر ??
(٢)
كن من المنكسرين الأذلاء! فالمنكسر الذليل يعلم أنه لا يقوى على طاعة أو عبادة إلا إذا أذن الله له، فعلى ذلك يكثر من دعاء: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك. قبل أن تسلم من كل صلاة، اطلب من الله أن يعينك على الذكر والشكر وحسن العبادة.
هذه الأيام القادمة أيام لا تعوض ولا تتكرر، فيها فرصة عظيمة للتوبة والإنابة والندم والإقبال على الله عز وجل وطلب العون منه سبحانه وتعالى على هذا كله {إياك نعبد وإياك نستعين}
في هذه الأيام العظيمة تعتق الرقاب من النار ويتوب الله عز وجل على من تاب، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: "وَرَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ دَخَلَ عَلَيْهِ رَمَضَانُ فَانْسَلَخَ قَبْلَ أَنْ يُغْفَرَ لَهُ" ، معنى هذا أننا بين يدي فرصة عظيمة، ومن علم الفزع في يوم القيامة وخاف الخطر ووقع اليقين في قلبه؛ كان من الواجب أثر هذا كله أن يقبل على الله طالبا منه أن يقبل منه طاعاته وعباداته وأن يعينه على القيام والذكر والدعاء.
ولا تتنافس في هذه الأيام مع الأحياء، ولا تلتفت إليهم ولا تسأل عنهم ولا تعتني بما اعتنوا، إنما عليك أن تكون جازما حازما في أمرك.
اعتنِ بنفسك وتفكر في قبرك الذي ستنفرد فيه عن كل الخلق.
??همسات قبل دخول العشر ??
(٢)
كن من المنكسرين الأذلاء! فالمنكسر الذليل يعلم أنه لا يقوى على طاعة أو عبادة إلا إذا أذن الله له، فعلى ذلك يكثر من دعاء: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك. قبل أن تسلم من كل صلاة، اطلب من الله أن يعينك على الذكر والشكر وحسن العبادة.
هذه الأيام القادمة أيام لا تعوض ولا تتكرر، فيها فرصة عظيمة للتوبة والإنابة والندم والإقبال على الله عز وجل وطلب العون منه سبحانه وتعالى على هذا كله {إياك نعبد وإياك نستعين}
في هذه الأيام العظيمة تعتق الرقاب من النار ويتوب الله عز وجل على من تاب، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: "وَرَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ دَخَلَ عَلَيْهِ رَمَضَانُ فَانْسَلَخَ قَبْلَ أَنْ يُغْفَرَ لَهُ" ، معنى هذا أننا بين يدي فرصة عظيمة، ومن علم الفزع في يوم القيامة وخاف الخطر ووقع اليقين في قلبه؛ كان من الواجب أثر هذا كله أن يقبل على الله طالبا منه أن يقبل منه طاعاته وعباداته وأن يعينه على القيام والذكر والدعاء.
ولا تتنافس في هذه الأيام مع الأحياء، ولا تلتفت إليهم ولا تسأل عنهم ولا تعتني بما اعتنوا، إنما عليك أن تكون جازما حازما في أمرك.
اعتنِ بنفسك وتفكر في قبرك الذي ستنفرد فيه عن كل الخلق.