من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك
آشتركي معنا الآن !جيبي رأسو .. اذا كان شمالي ...! انت قدها رهوفة ...بل الشمالي المراوغ روزي
ان شاء الله حبيبتي ??جيبي رأسو .. اذا كان شمالي ...! انت قدها رهوفة ...
من رايي الشمالي يخون شهوة اول الامر .. معظم خيانات الشمالي شهوةرهف هل حقا الشمالي يخون قرات انه مخلص
ربما اذا خان يخون لمعاقبة زوجته وليس شهوة هذا رايي
رائع رهف ... قصة فيها عبرةقصت علي بالتفصيل الممل ..
سألها ما هذه الكروشة التي تطل علي من تحت التي شرت
فأجابت بعفوية متسرعة كما تفعل دوما : كروشتي سر تميزي .. هي صفة تميزني عن غيري
- أها !! قلتي تميز!! .. أجابها بسخرية ثم أردف :
بل قولي أقبح شيئ في الانسان بطنه الهاربة من تناسق جسمه
قالت بأنها شعرت ْ بالإحراج وحاولت الدفاع عن نفسها تلك الشرقية العنيدة :
-أخبرتك انها سر تميزي.. واذا لم تقتنع فلا يهمني .. المهم اني راضية عن نفسي .. وراضية ببطني الحبيبة ..
-ههههه .. ما هذه التفاهات التي تتفوهين بها .. ثم انك ان استمريت في عنادك هذا فستدفعين الثمن
فكرت في سرها متسائلة ماذا يقصد .. أيقصد انه سيعاقبها بعدم الاهتمام بمظهرها ب( خيانتها ) !!
ماهذا المخلوق الذي يبيح لنفسه المعاصي .. ألجمتها كلماته الأخيرة فلم تقل اي كلمة .. لكنها باتت حاقدة عليه وعلى بلاهته
أرادت ان تصرخ في وجهه واصفة إياه بأبشع الصفات لكنها تراجعت .. هي حاليا تحاول الحفاظ على بيتها .. كما تحاول ان تستثمر في الجوانب المشرقة فيه .. لكنها لن تنسى جهله وحمقه وذات يوم سترد عليه بكلام يجعله يحتقر نفسه .. لكن ليس الان..
كيف لم يحترم نفسه ولا عمره الذي تجاوز الثلاثين وصرّح باعتراف صبياني يفضح تفاهة تفكيره وغبائه
هي كانت تُمارس التمرينات الرياضية وكان يعلم ذلك .. هل هذا يعني انه فهم من تصرفاتها العفوية في جذبه انها المسؤولة عن أخطائه وذنوبه .. وهل أشعرته انها تحاول حمايته من الانحدار الى القاع بسوء تصرفاته .. فبات يخطأ دون ان يحاسب نفسه .. محملا إياها كل المسؤولية .. بل انه صار يحاسبها على تقصيرها في أعماقه .. وفِي ماذا قصّرت هي ..
سألتُها في ماذا قصرت فأجابتني بثقة ملكية : لم أقصر في اَي شيئ
ثم سألتني كمن يسائل نفسه : في ماذا قصرتُ رهف.. لم اقصر في اَي شيئ .. بل هو الذي قصر ومازال يقصر ..
سآخبرك أمرا رهف .. زوجي ليسا إنسانا كاملا .. صحيح انه يبدو جذابا جدا لكنه في نظري فقد ومازال يفقد جاذبيته .. بل انه هو نفسه في أعماقه يدرك كم هو تافه وأبله ..
ارئيت يوما ما مذنبا يرتكب الرذائل سعيد بأفعاله.. أصادفت يوما إنسانا فخورا بزلاته وحقارته
تعلمين رهف مالذي فقع مرارتي ؟ هو يحاول إسقاط مسؤولية أخطائه على عاتقي..!! يحاول التهرب من وساخته .. يحاول ان يمسح الموس فيّ ..
صارحتني انها ستستمر في ممارسة الرياضة لكن ستخفي عنه ذلك .. قالت لي :
لن يراني بعد الْيَوْمَ كيف أهتم بنفسي كي لا يتجبر ويعتقد اني افعل ذلك من أجله .. الرجل سيبقى يطالبك بالكثير ولن يملأ عينيه الا التراب اذا استشعر رغبتك في إرضائه .. سأحاول إرضاء نفسي وسأتجاهله جملة وتفصيلا.. خليه يفهم ان إعجابه بي قد لا يعني لي شيئا .. المهم ان اعجب أنا بنفسي وان يرضى عني ربي .. وهو فليحمد ربه انه حظي بجوهرة متلي ..
أريج.. صديقتي .. أغبطك على ذكائك وسرعة استيعابك .. هنيئا لك حبيبتي على هذا التقدير الذي تقدرين به نفسك
لا اعتقد الشمالي يخون رهوف بل الاخلاص سيمة من سيماتهلماذا الشمالي (النمط الأكثر إخلاصا ) يخون ؟
سؤال لطالما حيرني ..
لينة وهل إهمال الزوجة لزوجها عذر حميد كي يخونها زوجها .. الاسلام دين الصواب والفطرة.. لماذا لا يصبر الزوج على زوجته ويحتسب ذلك لوجه الله .. انا لا أقول ان الزوجة ليست مخطئة.. لكن مهما كانت مخطئة ومهملة فهذا لا (يحل ) للرجل لن يغضب الله من اجل نزواته الفانية .. الخيانة إنما هي خيانة لله وخيانة للعهد.. الرجل الحق لا يخون أبدا .. لا يخون العهد مهما كانت الصعاب.. بل إهمال الزوجة إنما هو اختبار لمدى مروءة الزوج.. هذا هو الصواب وهذه هي الفطرة التي تسكن أعماقنا
صدقتي رهف الخيانه هي خيانه الله و اطاعة النفس و الشيطان و جري واء شهوات و خيانه العشرة العمر التي جمعتهم و لكن بعض الرجال يعتبروا اهمال الزوجة الجاف كسبب وجيه للبحث عن من يرعاه و يسمع له و يهتم فيه لم يجد عندها سيجد عند غيرها و كلامي من الواقع رايت و سمعت قصص عن الخيانه و السبب الاول يلي يضعه الرجل هي الزوجه لتغطية عيوبه و اخطاءه
فلم يجد عند زوجته في رايه قد يجد عند امراة اخرى و تعرفي هلا في وقتنا النساء صاروا يركضوا وراء الرجال لحتي يوقعوهم في شباك الخيانة و الحب المزيف
كلامك في الصميم رهوف و يا ريت الازواج بيحاسبوا انفسهم قبل ان يحاسبوا
في اعتقادي بنات ان الشمالي يخطأ (يخون العهد ) لشعوره ب (النقص)
الشمالي لما يعيش في بحبوحة (كهذه التي نعيشها في عصرنا ) فإنه بذلك يتحرر من طبيعته الشمالية التي تجد راحتها وأمنها في العمل .. ولأنه اصبح متفرغ فإنه يبحث عن اللهو كنوع من تمضية الوقت .. وما اسهلها المغريات الدنيئة في عصرنا الالكتروني..
اعترف اني غاضبة.. غاضبة جدا من عقلياتنا الجاهلة التي تنصف الرجل ولو بهتانا وتظلم المرأة جزافا..
حتى الزوجة نفسها تلوم نفسها على اخطاء زوجها.. هذا هو الظلم بعينه والظلم ظلمات في الدنيا والآخرة
هالفترة فهمت لماذا شمس كانت قاسية في موضوعها ..
لي عودة بعد ان اهدأ
العفة غالياتي رهوفة توضيحك رائعليون يسلم تمك حبيبتي .. الرجل بطبعه لن يعترف بأنه مخطأ.. لذلك يحاول يحط اللوم على زوجته بل ويصدق اعذاره التافهة خاصة ان المجتمع لا يلومه ولا يريد ان يلومه بل يلوم الزوجة وهذا هو الجهل بعينه .. اللي ينرفزني في مجتمعاتنا اننا مسلمين لكننا مازلنا جاهلين جدا .. الاسلام دين الرقي والفطرة الانسانية المتميزة لكننا مازلنا بعقلياتنا البالية التي ترزح تحت الجهل والعفن
عجبني كتير كلامك ليونتي.. تسلمي
نعم صحيح ولي ينرفز اكثر ان اي رجل يشوفوه خائن رح يحطو اللوم على الزوجة طبعا مو الكل يفكر هيك في لسا ناس مرتقينليون يسلم تمك حبيبتي .. الرجل بطبعه لن يعترف بأنه مخطأ.. لذلك يحاول يحط اللوم على زوجته بل ويصدق اعذاره التافهة خاصة ان المجتمع لا يلومه ولا يريد ان يلومه بل يلوم الزوجة وهذا هو الجهل بعينه .. اللي ينرفزني في مجتمعاتنا اننا مسلمين لكننا مازلنا جاهلين جدا .. الاسلام دين الرقي والفطرة الانسانية المتميزة لكننا مازلنا بعقلياتنا البالية التي ترزح تحت الجهل والعفن
عجبني كتير كلامك ليونتي.. تسلمي
العفة غالياتي رهوفة توضيحك رائع
مجتمعاتنا لازالت تعاني من هذا المشكل سبب المشكل يوجد خلل في الدين
بس من طبع الرجل كثير اللوم و خاصة الشالي و كل خطأ يحمله على الزوجه ولو في أتفه الامور ... و لا يعترف بخطأه يمكن اذا اعترف قد يشعر بلاهانه لانه اخطأ و اخرج ما بي داخله و كثير التأنيب لنفسه و لو خان يبقى في داخله شيئ يزعجه عندما يرى زوجته يتذكر خيانته لها و عدم وفاءه
بس شيئ صعب الخيانه لانها تمس بمساس الثقة و الشرف اذا تكسر كأس الثقة لن تعود مثل قبل ...
و لكن السؤال المطروح هل للمرأة الجافة عامل في دفع الرجل للخيانه ام انه الا زلة من الشيطان و خطأ فادح دفعه لذلك؟
صدقتي رهوفة لا يوجد دخان بلا نار ... و لا جفاء بدون اسباب وجيهة .هل المرأة الجافة عامل لدفع الزوج للخطأ.. ليون متى تصير الزوجة جافة.. معظم الزوجات يحببن أزواجهن اول ايّام زواجهم.. وتبقى المرأة محبة ومعطاءة لزوجها ولبيته وأبنائه ولن تتحول للجفاء الا بعد ان تستنزف جميع مشاعرها ..