مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

عندك اكتئاب لا ادويه ولا دكاتره تعالى الحل عندى

إنضم
26 مارس 2012
المشاركات
12
انا من فتره مريت بتجربه اكتئاب
مش عارفه ايه السبب بقيت مش طايقه
نفسى ولا اولادى ولا زوجى
ولا عايزه اكلم حد ولا اشوف ولا اسمع
حد وكرهت كل حاجه بحبها
حقولكم عملت ايه

أول حاجه قربت من ربنا انا الحمد لله مداومه على الصلاه
وكل حاجه تقربنى من ربنا
بس قربت اكتر وداومت على الاستغفار
الاكتئاب خف بنسبه كبيره
بعد ما كنت على حافة الهاويه
ده كله بفضل الله ونعمتة على
الخطوه الثانيه

رجعت شويه للماضى
افتكرت ايام الجامعه
وافتكرت دكتور علم النفس
مره قالنا لما الواحد يحس بخنقه
يرجع شويه لورى حيلاقى حاجات كان بيحبها
وتفرحه يحاول يرجعلها
وفعلا رجعت لحاجات كتير كنت بحبها
ونسيتها مع زحمت الايام والاولاد
تصدقوا فعلا حسيت ان الاكتئاب خف ونسيته
وانشاء الله ميرجعش تانى
حبيت افيدكم بتجربتى
ومن ضن الحاجات دى القراءه
زمان كنت دودة كتب زى ما بيقولوا
وقريت كتاب من فتره
يكن فى منكم قراه بجد كتاب روعه
وهو كتاب

الرجال من المريخ والنساء من الزهره
بجد الكتاب اكثر من رائع
انصحكم انكم تحاولوا تقرءؤه
ومن حبى فيكم جبتلكم ملخص ليه
طبعا الملص ده مش انا ألى عملاه
انا نقلته ليكم
اسيبكم مع الملخص
بيان الكتب: تشهد علاقات الرجال والنساء كثيراً من التوترات والإحباطات، وقد زادت هذه الاحباطات بعد التطور الهائل في تكنولوجيا الاتصال الذي جعل انتقال العادات والتقاليد من مجتمع الى آخر امراً سهلاً ميسراً. والكتاب الذي بين أيدينا اليوم يحاول ان يقدم رؤية للآلية،

التي ينبغي ان تحكم العلاقة بين الرجال والنساء، وهو خلاصة خبرات علاجية ودراسات ميدانية طبقت على عينات متعددة، ويبدو ذلك واضحاً من كلمة الشكر التي وجهها المؤلف في بداية الكتاب، فهي تشير الى وجود فريق عمل كبير وراء هذا الكتاب، كما نبين مشاركة كثير من المؤسسات الأسرية والأهلية فيه. وقد اشار مترجم الكتاب في مقدمته الى ان هذا الكتاب يصنف ضمن الكتب السهلة الممتنعة، فهو كتاب من مؤلف متخصص لقارئ غير متخصص، وهذا ما يجعل مؤلف مثل هذا الكتاب يبحث عن لغة تجمع بين الدقة العلمية والسهولة التي تجعله قريباً من أفهام الناس، وقد وفق مؤلف الكتاب كثيراً في لغة الكتاب وأسلوبه، كما نوه المترجم الى ان آراء المؤلف ناتجة عن تجربة نمت في تربة حضارية مختلفة عن تربة القارئ العربي، ولكنها لا تمنع من الإفادة من فكرة أساسية ينادي بها الكتاب، وهي ان الرجال والنساء مختلفون، وان كثيراً من المشكلات تنتج عن عدم ادراك كل منهما لذلك الاختلاف. ويرى المؤلف ان النوايا الحسنة لا تكفي للعيش السعيد، فإذا كنا نظن ان الحب لن يزول فنحن مخطئون لأن الغلبة للحياة اليومية، وغالباً ما تتسلل المشكلات وتتراكم الأشياء وتنعدم الثقة وينتج الجفاء ويضيع سحر الحب.

بدأ الكتاب الذي يتألف من ثلاثة عشر فصلاً بمقدمة أشار فيها المؤلف الى ان دافعه الى كتابة هذا الكتاب كان موقفاً حصل بينه وبين زوجته، وان هذا الموقف ناتج عن تجاهله لطبيعة الطرف الآخر ومشاعره، وتمسكه بموقفه ورؤيته للأمور ويقترح المؤلف على القارئ اذا وجد فكرة لا يستطيع الارتباط بها ان يتجاهلها ويتحول عنها إلى فكرة يمكنه الارتباط بها فعلياً، وينظر بعمق الى داخل نفسه، فكثير من الرجال انكروا بعض صفات رجولتهم حتى يصبحوا اكثر حباً ورعاية، وكثير من النساء تخلين عن صفاتهن الانثوية لكي يحصلن على لقمة العيش في قوى العمل التي تبدو ذات صبغة ذكورية.

الفصل الاول من الكتاب يحمل عنوان الكتاب نفسه «رجال من المريخ، النساء من الزهرة» ويستهله المؤلف بافتراض جميل يقول فيه: ان الرجال كانوا يعيشون في المريخ والنساء كن يعشن في الزهرة وذات يوم نظر احد الرجال الى الزهرة فأعجبه منظر النساء فأخبر زملاءه فوقعوا في حب اهل الزهرة واخترعوا سفنا فضائية وطاروا الى الزهرة ورحب بهم اهل الزهرة الذين كانوا يعرفون بفطرتهم ان هذا اليوم سيأتي وكان لهذا الحب وقع السحر، فقضوا اياما جميلة يتعلم كل واحد من الآخر اشياء جديدة، ثم قرروا السفر الى الارض فوصلوها متعبين وناموا ليستيقظوا وهم يعانون من فقدان ذاكرة اختياري فنسي كل من اهل المريخ والزهرة انهم كانوا من كواكب مختلفة وأنه يفترض ان يكونوا مختلفين ولم يعد في ذهنهم اي شيء عن الخلافات التي عرفوها عن بعضهم يوم التقوا في الزهرة ومنذ ذلك اليوم بدأ الخلاف بين الرجال والنساء.

[/center][/center]

ي الفصل الثاني من الكتاب (وهو بعنوان السيد الخبير ولجنة تحسين البيت) يستعرض المؤلف سمات كل من سكان المريخ والزهرة، فيرى اهل المريخ يمجدون القوة والكفاءة والفاعلية والانجاز، وكل شيء في حيلتهم يعد انعكاسا لهذه القيم، وهم يهتمون بالاخبار والطقس والرياضة والصيد وسباق السيارات، ولا يعيرون اي اهتمام لروايات العشق وكتب المساعدة الذاتية. وهم يهتمون بالمدركات الحسية بدلا من الناس والمشاعر. وتحقيق الاهداف مهم جدا للمريخي لانه وسيلته للبرهنة على مقدرته والمريخي يحب ان يحقق هذه الاهداف بنفسه، ولذا يرى المؤلف ان فهم هذه الصفة المريخية يمكن ان يساعد النساء على ادراك سبب رفض الرجال لأي محاولة تصحيح لما يفعلون. ومن جهة اخرى فأهل المريخ يحبون اسداء النصائح للآخرين لانهم يرون انفسهم خبراء وهذا ما يجعلهم يلبسون ثوب الخبراء ويقومون باسداء النصح للمرأة التي كنوع من اظهار الحب والغيرة، وعلى نقيض ذلك يميل سكان الزهرة (النساء) الى التعبير عن طيبتهن وحبهن ورعايتهن، كما انهن مشغولات في مسائل الارشاد النفسي والنمو الذاتي والروحانية، ولان اثبات مقدرة الشخصية ليس ذا اهمية بالنسبة لسكان الزهرة فتقديم المساعدة او احتياجها ليست مشكلة للنساء ان تقديم النصح والاقتراحات دليل على الاهتمام على كوكب الزهرة فيما الامر مختلف تماما عند اهل المريخ الذين يتبعون شعار: اذا كان هناك شيء يعمل فلا تغيره ولا تقم بترميمه. ولهذا فعندما تحاول المرأة تحسن الرجل يشعر انها تحاول اصلاحه، ويفهم من هذا انه قد تعطل. وينهي المؤلف هذا الفصل بالنصيحتين الآتيتين: اذا كنت امرأة فلا تقدمي للرجل اي نصيحة ما لم يطلبها منك. وإذا كنت رجلا فأحسن الانصات للمرأة دون ان تقوم بدور الخبير الذي يمكن ان يفهمها دون ان تتكلم ويقدم لها الحلول قبل ان يعرف مشكلتها.

الفصل الثالث من الكتاب يبين الاساليب المختلفة للرجال والنساء في التعايش مع الضغط النفسي، فعلى حين يميل أهل المريخ (الرجال) الى الانسحاب والتفكير بصمت فيما يضايقهم، تشعر الزهريات بحاجة فطرية للتحدث عما يضايقهن. فالرجل عندما يتعرض لضغط نفسي ينسحب الى كهفه ويركز على حل المشكلة، ويختار في الغالب أكثر المشكلات الحاحاً ليركز عليها تاركاً المشكلات الأخرى تتراجع الى الخلف مؤقتاً، وهو ان لم يستطع حل مشكلته يبق في حجرته، وقد يلجأ إلى مشاهدة التلفزيون أو قيادة السيارة، وربما يحضر مباراة رياضية، ثم يعود من جديد إلى مشكلته، والمشكلة ان النساء لا يفهمن عادة هذه الطبيعة عند الرجل، فهن يتوقعن منه ان يفتح صدره ويتحدث عن مشكلاته كما تفعل الزهريات، وعندما لا يجدن هذا الامر تشعر النساء بالاستياء. فهن يرين ان على الانسان الذي يقع تحت ضغط مشكلات تواجهه ان يتحدث الى من حوله عن هذه المشكلات دون مراعاة لأولوية هذه المشكلات، وهن ربما يتحدثن عن مشكلات ماضية وحاضرة ومستقبلية ليفرغن ما في اعماقهن، والرجال في هذا الموقف يبدون رغبة في عدم الاستماع لانهم يرون ان النساء يحملن الرجل المسئولية سواء في سبب المشكلة أو حلها. ويرى المؤلف أن أهل المريخ والزهرة كانوا يعيشون بسلام يوم كان كل طرف يدرك خصوصية الآخر، فكان الرجال يستمعون للنساء ويناقشونهن، وكانت النساء لا ترى في دخول الرجل حجرته واغلاقه الابواب من اجل التفكير تعبيراً عن عدم الحب والوفاق.


 
إنضم
11 نوفمبر 2010
المشاركات
39
مررررررررررررررررررررررررررة شكراً ماتدرين وشلون فدتيني بهذي المعلومات وراح اشتري الكتاب
 
أعلى