ندى الفيافي
New member
- إنضم
- 20 أبريل 2009
- المشاركات
- 1,261
اقسمت .. ان أروي.. ماسمعت ... القصة السادسة
بفلسطين الحبيبة أصيب ولد بسرطان الدم وكان عمره 16 سنة حزنت الأم على ابنها اشد الحزن ,عازمة أن تبيع كل ما تملك لتعالج ولدها , فقلد كانت هذه الأسرة غنية , أما الأب الذي بدد الحزن صفحة حياته فعزم أن ينفق مالديه معاهدًا ربه أن ينفقها في أعمال البر فباليقين يرزق العبد ما يريد .
وأول خطوة خطاها أن ذهب إلى المدرسة وأعطاهم مبلغا من المال لأي طلب يكون محتاجا..
وبينما هو ذاهب إلى المنزل رأى صبية من تلاميذ المدرسة يشربون من ترعة مجاورة للمدرسة وكانت غير صالحة للشرب فقال : لماذا تشربون من تلك ؟ فقالوا لا يوجد عندنا غيرها ,,,,
فذهب إلى مصنع للآبار وطلب منهم أن يحفروا بئرًا في المدرسة ليوفر الماء للتلاميذ , وقال لهم , كل ما يحتاجونه من المال في ذلك البئر أنا مستعد لدفعه , ولا تنسوا أن تركبوا عليه صنبور ومضخة للمياه بحيث يشرب الأولاد ماءً نظيفا ودفع لهم المبلغ وحدد لهم المبلغ وحدد لهم أن ينتهي المشروع في أسبوعين..
وبالفعل انتهى العمال من حفر البئر , وضع المضخة قبل وعد ذهاب الصبي إلى المستشفى وفي يوم الأحد ذهبوا بالصبي إلى المستشفى وعملوا الفحوصات والتحاليل فتعجب الطبيب , لأنه لم يجد ولا ذرة من المرض في دم الصبي وانه مُعافى تماما وشفى الله ذلك الصبي ونقى السرطان من دمه , وذلك لأن أباه نقى الماء للتلاميذ .
وأشربهم ماء نظيف خال من الجراثيم , فسبحان الله !! فما هذا إلا كما قال نبينا الكريم
أي من تحبون شفاءهم .
قصة صبي في
بفلسطين الحبيبة أصيب ولد بسرطان الدم وكان عمره 16 سنة حزنت الأم على ابنها اشد الحزن ,عازمة أن تبيع كل ما تملك لتعالج ولدها , فقلد كانت هذه الأسرة غنية , أما الأب الذي بدد الحزن صفحة حياته فعزم أن ينفق مالديه معاهدًا ربه أن ينفقها في أعمال البر فباليقين يرزق العبد ما يريد .
وأول خطوة خطاها أن ذهب إلى المدرسة وأعطاهم مبلغا من المال لأي طلب يكون محتاجا..
وبينما هو ذاهب إلى المنزل رأى صبية من تلاميذ المدرسة يشربون من ترعة مجاورة للمدرسة وكانت غير صالحة للشرب فقال : لماذا تشربون من تلك ؟ فقالوا لا يوجد عندنا غيرها ,,,,
فذهب إلى مصنع للآبار وطلب منهم أن يحفروا بئرًا في المدرسة ليوفر الماء للتلاميذ , وقال لهم , كل ما يحتاجونه من المال في ذلك البئر أنا مستعد لدفعه , ولا تنسوا أن تركبوا عليه صنبور ومضخة للمياه بحيث يشرب الأولاد ماءً نظيفا ودفع لهم المبلغ وحدد لهم المبلغ وحدد لهم أن ينتهي المشروع في أسبوعين..
وبالفعل انتهى العمال من حفر البئر , وضع المضخة قبل وعد ذهاب الصبي إلى المستشفى وفي يوم الأحد ذهبوا بالصبي إلى المستشفى وعملوا الفحوصات والتحاليل فتعجب الطبيب , لأنه لم يجد ولا ذرة من المرض في دم الصبي وانه مُعافى تماما وشفى الله ذلك الصبي ونقى السرطان من دمه , وذلك لأن أباه نقى الماء للتلاميذ .
وأشربهم ماء نظيف خال من الجراثيم , فسبحان الله !! فما هذا إلا كما قال نبينا الكريم
أي من تحبون شفاءهم .