شامخه غصب عليك
مشـرفـة لقسم الزوج والزواج
- إنضم
- 16 أبريل 2010
- المشاركات
- 1,088
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الموضوع حصري لمنتدى مملكة بلقيس:32::32:
مني وأسمح بنقله لمنتديات اخرى بشرط ذكر المصدر وصاحبة الموضوع الي هي >>>شامخه غصب عليك<<<<
والسبب الذي دفعني حقيقه لكتابة هذا الموضوع:21:
حزني كثيراا لحلات كثيره من >>فوبيا الطلاق<<<
او بعباره اكثر طلاقه وهي الخوف والجزع الشديد من الطلاق !!!
وقد قرأت للكثير من النساء سواء في هذا المنتدى او غيره
واعرف بعضهن شخصياا ولاأخفيكم قد مررت ببعض من هذه الحاله سابقا بسبب تأثير المجتمع
علي سلبا
وكما يقولون >أسأل مجرب ولاتسأل طبيب<:8:
والطلاق شرع للحلات المتعسره
والغير ناجحه وهو امر طبيعي
وهو الوجه الأخر لزواج الفاشل
ولايعني ان الطلاق فشل الحياة بل العكس قد يكون
بداية حياة ناجحه والفشل بالبدايه قد يكون هوالسبب في النجاح بالنهاية
وكلامي موجه للنساء الاتي يعانين من ازواج لايصلون او
فساق او سيئي العشره او من اصحاب الخمور
والمخدرات اوووو من اصاحب المومسات والزواني
ان حياتك بــــــــــــــــــــــــــلا زوج افضل من حياتك مع زوج هذه صفاته ان الطلاق رحمة وليس نقمه من زوج هذا حاله
وهذا كلام احد المشايخ
>
ولايكلف الله نفسا الا وسعها
والحكمة من إباحة الطلاق فان الزوج قد لا تناسبه المرأة وقد يبغضها لاسباب متعددة او تبغض المرأة البقاء معه. وقد تستحيل العشرة بين الزوجين لضعف العقل او الدين او سوء الادب فجعل الله فرجا في طلاقها واخراجها من عصمته يقول سبحانه :
"وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته".
انتهى كلامه
لماذا تحملين نفسك فوق طاقتها لماذا تذلين
نفسك لهاذا الكائن المسمى رجل
لماذا تصبحين عبدة لرجل وقد ولدتك امك حره
لماذا تتشائمين وتعتقيدين ان الطلاق هو الأسلاك
الحديديه والضلام الدامس والفقرر
والحياة التي لاتطاق وهذا مقتطف من تفسير الطبري
قال تعالى : وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته أي وإن لم يصطلحا بل تفرقا فليحسنا [ ص: 349 ] ظنهما بالله ، فقد يقيض للرجل امرأة تقر بها عينه ، وللمرأة من يوسع عليها . وروي عن جعفر بن محمد أن رجلا شكا إليه الفقر ، فأمره بالنكاح ، فذهب الرجل وتزوج ؛ ثم جاء إليه وشكا إليه الفقر ، فأمره بالطلاق ؛ فسئل عن هذه الآية فقال : أمرته بالنكاح لعله من أهل هذه الآية : إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله فلما لم يكن من أهل تلك الآية أمرته بالطلاق فقلت : فلعله من أهل هذه الآية وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته .
وانا لاأدعو في كلامي هذا
الى الطلاق في كل الحالات لا والف لا
فالطلاق يستحسن في الحلات التي يصعب العيش
معها ودعوني اضرب لكم امثله
1م المرأه التي يضربها زوجها ضربا
مبرحا بسبب او بدون سبب
2م الزوج سيئ الخلق كريه العيش
3م الزوج الزاني المصاحب للمومسات والزواني
وكما هو معلوم من هذا حاله قد ينقل الأمراض
الخطيره والمعديه لزوجته وابنائه
وقال تعالى الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات أولئك مبرءون مما يقولون لهم مغفرة ورزق كريم ( 26 )
وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال ، والخبيثون من الرجال للخبيثات من النساء ، والطيبات من النساء للطيبين من الرجال ، والطيبون من الرجال للطيبات من النساء .
ولايخفى على احد سبب نزول هذه الأيه
وكذالك الزوج الذي لايصلي
وهذه فتوى ابن عثيمين
أما الشق الثاني عن حكم تلك المرأة مع زوجها الذي لا يصلي ويرتكب الفواحش من زنى وغيره، فجوابه أنه يجوز لها أن تطلبه الطلاق ما دام مصراً على ترك الصلاة؛ بل ينبغي لها أن تسعى في فراقه لئلا يؤثر عليها وعلى أبنائها بسلوكه السيئ، فالصلاة هي عماد الدين من حفظها فقد حفظ الدين، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع.
وبناء عليه؛ فالذي نراه وننصح به تلك الزوجة هو السعي في مفارقة ذلك الرجل إما بسؤاله الطلاق أو بالاختلاع منه إن لم يستجب، ولا يجوز لها أن تقره على ذلك المنكر وتسكت له عليه أو ترضى بالعيش معه وهو مقيم عليه، ولا سيما وأن من أهل العلم من يرى كفر تارك الصلاة ولو كسلاً، فما بالك إذا ضم إلى تركها الزنى وشرب الخمر.
ومالنا كلام بعد كلام الشيخ الله يرحمه
فقد كفى ووفى
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
والله اني دائم احزن لحال النساء المضلومات
واتألم اشد الألم لحالهن
وخصوصا من تكثر الشكوى ولاكن يتبين لي
من كلامها ان لها يداا بالضلم والضيم الذي تعاني منه
والسبب الجهل بأحكام الشريعه
والجهل بالطبيعة العلاقات الزوجيه
وفي النهايه تأتي وتصب جم لومها وغضبها على الرجل
واما من تخالفني الرأي وتذكر الصبر وفضله
انا لاأقول لاتصبرن ابدا لا الصبر حلوو
لاكن اذا تقدرين تاخذين حقك مافيها شي
وفي الحديث
>>عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً،
فقال: رجل يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنصره إذ كان مظلوماً، أفرأيت إذا كان ظالماً كيف أنصره؟!
قال: تحجزه أو تمنعه من الظلم، فإن ذلك نصره.
<<<<<<<<<
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وقال تعالى >>وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين <<<
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ومن المعلوم ان الرجل يحترم المرأه التي
تدافع عن حقها
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وحتى لاأخرج عن محور حديثي
ان سبب جزع النساء الشديد من الطلاق هوو
المجتمع ولاكن اما ااان ان تتغير نضرة المجتمع
والمجتمع هو نحن من نشكله
والمجتمع هو نضرتنا نحن فمتى تغيرت نضرتنا
تغير حينها المجتمع والأن والله الحمد اصبح المجتمع متعلما وواعيا اكثر من السابق
ولايعتقد البعض اني ابالغ في موضوع جزع النساء من الطلاق والله اني اعرفهن شخصيا
قد الغين من قواميسهن شيئا اسمه طلاق
حتى لو يكفر الرجل ولو يفعل مايفل لايمكن
ان تفكر بالطلاق بل وصل الحال ببعضهن
ان تحرم الطلاق على وجه العموم
والمحرم هو طلب الطلاق من غير بئس
لاحضن معي من غير بئس <<<<
أسأل الله لي ولكم العلم النافع والعمل الصالح
والهدى والتقى والعفاف والفنى
فما كان من صواب فمن الله وحده وماكان من خطأ
فمن نفسي والشيطان
تقبلووو تحياتي محبتكم >شامخه غصب عليك<
هذا الموضوع حصري لمنتدى مملكة بلقيس:32::32:
مني وأسمح بنقله لمنتديات اخرى بشرط ذكر المصدر وصاحبة الموضوع الي هي >>>شامخه غصب عليك<<<<
والسبب الذي دفعني حقيقه لكتابة هذا الموضوع:21:
حزني كثيراا لحلات كثيره من >>فوبيا الطلاق<<<
او بعباره اكثر طلاقه وهي الخوف والجزع الشديد من الطلاق !!!
وقد قرأت للكثير من النساء سواء في هذا المنتدى او غيره
واعرف بعضهن شخصياا ولاأخفيكم قد مررت ببعض من هذه الحاله سابقا بسبب تأثير المجتمع
علي سلبا
وكما يقولون >أسأل مجرب ولاتسأل طبيب<:8:
والطلاق شرع للحلات المتعسره
والغير ناجحه وهو امر طبيعي
وهو الوجه الأخر لزواج الفاشل
ولايعني ان الطلاق فشل الحياة بل العكس قد يكون
بداية حياة ناجحه والفشل بالبدايه قد يكون هوالسبب في النجاح بالنهاية
وكلامي موجه للنساء الاتي يعانين من ازواج لايصلون او
فساق او سيئي العشره او من اصحاب الخمور
والمخدرات اوووو من اصاحب المومسات والزواني
ان حياتك بــــــــــــــــــــــــــلا زوج افضل من حياتك مع زوج هذه صفاته ان الطلاق رحمة وليس نقمه من زوج هذا حاله
وهذا كلام احد المشايخ
>
ولايكلف الله نفسا الا وسعها
والحكمة من إباحة الطلاق فان الزوج قد لا تناسبه المرأة وقد يبغضها لاسباب متعددة او تبغض المرأة البقاء معه. وقد تستحيل العشرة بين الزوجين لضعف العقل او الدين او سوء الادب فجعل الله فرجا في طلاقها واخراجها من عصمته يقول سبحانه :
"وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته".
انتهى كلامه
لماذا تحملين نفسك فوق طاقتها لماذا تذلين
نفسك لهاذا الكائن المسمى رجل
لماذا تصبحين عبدة لرجل وقد ولدتك امك حره
لماذا تتشائمين وتعتقيدين ان الطلاق هو الأسلاك
الحديديه والضلام الدامس والفقرر
والحياة التي لاتطاق وهذا مقتطف من تفسير الطبري
قال تعالى : وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته أي وإن لم يصطلحا بل تفرقا فليحسنا [ ص: 349 ] ظنهما بالله ، فقد يقيض للرجل امرأة تقر بها عينه ، وللمرأة من يوسع عليها . وروي عن جعفر بن محمد أن رجلا شكا إليه الفقر ، فأمره بالنكاح ، فذهب الرجل وتزوج ؛ ثم جاء إليه وشكا إليه الفقر ، فأمره بالطلاق ؛ فسئل عن هذه الآية فقال : أمرته بالنكاح لعله من أهل هذه الآية : إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله فلما لم يكن من أهل تلك الآية أمرته بالطلاق فقلت : فلعله من أهل هذه الآية وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته .
وانا لاأدعو في كلامي هذا
الى الطلاق في كل الحالات لا والف لا
فالطلاق يستحسن في الحلات التي يصعب العيش
معها ودعوني اضرب لكم امثله
1م المرأه التي يضربها زوجها ضربا
مبرحا بسبب او بدون سبب
2م الزوج سيئ الخلق كريه العيش
3م الزوج الزاني المصاحب للمومسات والزواني
وكما هو معلوم من هذا حاله قد ينقل الأمراض
الخطيره والمعديه لزوجته وابنائه
وقال تعالى الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات أولئك مبرءون مما يقولون لهم مغفرة ورزق كريم ( 26 )
وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال ، والخبيثون من الرجال للخبيثات من النساء ، والطيبات من النساء للطيبين من الرجال ، والطيبون من الرجال للطيبات من النساء .
ولايخفى على احد سبب نزول هذه الأيه
وكذالك الزوج الذي لايصلي
وهذه فتوى ابن عثيمين
أما الشق الثاني عن حكم تلك المرأة مع زوجها الذي لا يصلي ويرتكب الفواحش من زنى وغيره، فجوابه أنه يجوز لها أن تطلبه الطلاق ما دام مصراً على ترك الصلاة؛ بل ينبغي لها أن تسعى في فراقه لئلا يؤثر عليها وعلى أبنائها بسلوكه السيئ، فالصلاة هي عماد الدين من حفظها فقد حفظ الدين، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع.
وبناء عليه؛ فالذي نراه وننصح به تلك الزوجة هو السعي في مفارقة ذلك الرجل إما بسؤاله الطلاق أو بالاختلاع منه إن لم يستجب، ولا يجوز لها أن تقره على ذلك المنكر وتسكت له عليه أو ترضى بالعيش معه وهو مقيم عليه، ولا سيما وأن من أهل العلم من يرى كفر تارك الصلاة ولو كسلاً، فما بالك إذا ضم إلى تركها الزنى وشرب الخمر.
ومالنا كلام بعد كلام الشيخ الله يرحمه
فقد كفى ووفى
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
والله اني دائم احزن لحال النساء المضلومات
واتألم اشد الألم لحالهن
وخصوصا من تكثر الشكوى ولاكن يتبين لي
من كلامها ان لها يداا بالضلم والضيم الذي تعاني منه
والسبب الجهل بأحكام الشريعه
والجهل بالطبيعة العلاقات الزوجيه
وفي النهايه تأتي وتصب جم لومها وغضبها على الرجل
واما من تخالفني الرأي وتذكر الصبر وفضله
انا لاأقول لاتصبرن ابدا لا الصبر حلوو
لاكن اذا تقدرين تاخذين حقك مافيها شي
وفي الحديث
>>عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً،
فقال: رجل يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنصره إذ كان مظلوماً، أفرأيت إذا كان ظالماً كيف أنصره؟!
قال: تحجزه أو تمنعه من الظلم، فإن ذلك نصره.
<<<<<<<<<
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وقال تعالى >>وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين <<<
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ومن المعلوم ان الرجل يحترم المرأه التي
تدافع عن حقها
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وحتى لاأخرج عن محور حديثي
ان سبب جزع النساء الشديد من الطلاق هوو
المجتمع ولاكن اما ااان ان تتغير نضرة المجتمع
والمجتمع هو نحن من نشكله
والمجتمع هو نضرتنا نحن فمتى تغيرت نضرتنا
تغير حينها المجتمع والأن والله الحمد اصبح المجتمع متعلما وواعيا اكثر من السابق
ولايعتقد البعض اني ابالغ في موضوع جزع النساء من الطلاق والله اني اعرفهن شخصيا
قد الغين من قواميسهن شيئا اسمه طلاق
حتى لو يكفر الرجل ولو يفعل مايفل لايمكن
ان تفكر بالطلاق بل وصل الحال ببعضهن
ان تحرم الطلاق على وجه العموم
والمحرم هو طلب الطلاق من غير بئس
لاحضن معي من غير بئس <<<<
أسأل الله لي ولكم العلم النافع والعمل الصالح
والهدى والتقى والعفاف والفنى
فما كان من صواب فمن الله وحده وماكان من خطأ
فمن نفسي والشيطان
تقبلووو تحياتي محبتكم >شامخه غصب عليك<