روز..
New member
- إنضم
- 26 سبتمبر 2009
- المشاركات
- 3,130
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ""
اليكم القصه الحقيقيه التي ساارويها لكم وهي عباره عن فتاة كلها الم وحزن"""
كان يامكان في قديم زمان""
كان في قريه قديمه تعيش فتاة اسمها < سلوى > كانت يتيمه يبدو على ملامحها البراءه والطفوله بالرغم من ان عمرها 23سنه كانت تعيش مع امها الارمله واخيها الاصغر منها وكانت سلوى لها احلام وامنيات وكانو اهالي القريه قد يبدؤن الاعجاب بها لظرافتها وخفة دمها وخدمتها المطيعه لامها وكانت امها ترفض اي خطيبن تقدم لخطبتها بحكم ان والدتها لالا تريد ان تظلم سلوى مع اي شخص الا اذا كان من عائله معروفه ومحترمه وذات يوم تقدم لخطبتها شاب الكل يشهد بانه ذات خلقن ودين واخيرن هنا ام سلوى وافقت لابنتها بان تتزوج ذالك الشاب المحترم ,واخذت ام سلوى رائ سلوى بالموافقه ام لالا طبعن سلوى استخارت ربها وصلت قبل الفجر والحمدلله تمت الموافقه وذالك كان مساء الاحد واتصلت ام العريس لتتاكد من موافقة سلوى حتى يتقدم الشاب رسمي ويرى سلوى النظره الشرعيه المعرووفه ,,والحمدلله جاء مساء الخميس وجاء الشاب وبصحبته اهله طبعن ام سلوى المسكينه فقط اخيها واخو والدتها التى اتوا النظره الشرعيه ,,والحمدلله دخل الشاب ونظر الى سلوى ونظرت اليه سلوى بكل خجلن واستحياء ,,,وبعدها ذهبوا اهل العريس واليوم الثاني تمت موافقت الشاب ع سلوى وكان اسمه سامي فرحت سلوى فرحن شديدن وذهبت الى الجامعه لتخبر صديقتها بما حصل ففرحت لها وكانت سلوى قبل ان تخلد الى النوم تجلس نصف ساعه لتتخيل ان سامي معجبن بها مثلها مثل اي فتاة تحلم بفارس احلامها وكانت تتخيل بانه يفكر بها وانهو يحدث اهله عن اعجابه بسلوى وبعدها بشهر اتت الاختبارات النهائيه فاانشغلت سلوى بالمذاكره فنست كل مااحولها لانها ع وشك التخرج فتريد انجاز هذ المهمه حتى تتخرج وترضي والدتها التى تعبت عليها طوال السنين,,واخر يوم من الاختبارات النهائيه الا وبااحدى صديقتها اخذتها على انفراد فقالت لها بكل صفاء ومحبه وليس حقد قالت لها كيف سامي معك وكيف امه تكلم والدتك قالت نعم تكلم ومهتمين اهله لدرجه مررره حبوني وهم لا يعرفون عني اي شئ قالت اريد ان اقول لك خبر بس رجااااااااء ماتنجرحي ولا تبكي لاني بقول لك خبر وحلفت بالله اني ساوصله لكي عن ساااااااامي بس لالاتفهمني غلط ..........................
اكمل القصه اذا شفت تفاعلكم
اليكم القصه الحقيقيه التي ساارويها لكم وهي عباره عن فتاة كلها الم وحزن"""
كان يامكان في قديم زمان""
كان في قريه قديمه تعيش فتاة اسمها < سلوى > كانت يتيمه يبدو على ملامحها البراءه والطفوله بالرغم من ان عمرها 23سنه كانت تعيش مع امها الارمله واخيها الاصغر منها وكانت سلوى لها احلام وامنيات وكانو اهالي القريه قد يبدؤن الاعجاب بها لظرافتها وخفة دمها وخدمتها المطيعه لامها وكانت امها ترفض اي خطيبن تقدم لخطبتها بحكم ان والدتها لالا تريد ان تظلم سلوى مع اي شخص الا اذا كان من عائله معروفه ومحترمه وذات يوم تقدم لخطبتها شاب الكل يشهد بانه ذات خلقن ودين واخيرن هنا ام سلوى وافقت لابنتها بان تتزوج ذالك الشاب المحترم ,واخذت ام سلوى رائ سلوى بالموافقه ام لالا طبعن سلوى استخارت ربها وصلت قبل الفجر والحمدلله تمت الموافقه وذالك كان مساء الاحد واتصلت ام العريس لتتاكد من موافقة سلوى حتى يتقدم الشاب رسمي ويرى سلوى النظره الشرعيه المعرووفه ,,والحمدلله جاء مساء الخميس وجاء الشاب وبصحبته اهله طبعن ام سلوى المسكينه فقط اخيها واخو والدتها التى اتوا النظره الشرعيه ,,والحمدلله دخل الشاب ونظر الى سلوى ونظرت اليه سلوى بكل خجلن واستحياء ,,,وبعدها ذهبوا اهل العريس واليوم الثاني تمت موافقت الشاب ع سلوى وكان اسمه سامي فرحت سلوى فرحن شديدن وذهبت الى الجامعه لتخبر صديقتها بما حصل ففرحت لها وكانت سلوى قبل ان تخلد الى النوم تجلس نصف ساعه لتتخيل ان سامي معجبن بها مثلها مثل اي فتاة تحلم بفارس احلامها وكانت تتخيل بانه يفكر بها وانهو يحدث اهله عن اعجابه بسلوى وبعدها بشهر اتت الاختبارات النهائيه فاانشغلت سلوى بالمذاكره فنست كل مااحولها لانها ع وشك التخرج فتريد انجاز هذ المهمه حتى تتخرج وترضي والدتها التى تعبت عليها طوال السنين,,واخر يوم من الاختبارات النهائيه الا وبااحدى صديقتها اخذتها على انفراد فقالت لها بكل صفاء ومحبه وليس حقد قالت لها كيف سامي معك وكيف امه تكلم والدتك قالت نعم تكلم ومهتمين اهله لدرجه مررره حبوني وهم لا يعرفون عني اي شئ قالت اريد ان اقول لك خبر بس رجااااااااء ماتنجرحي ولا تبكي لاني بقول لك خبر وحلفت بالله اني ساوصله لكي عن ساااااااامي بس لالاتفهمني غلط ..........................
اكمل القصه اذا شفت تفاعلكم