بسم الله الرحمن الرحيم
أخواتي الحبيبات أتمنى القى حل عقلاني ويوصل لنتيجه وأتمنى من الإستشاريات في المنتدى ما يبخلون علي لأني في حيرة من أمري...
زوجي وماذا أقول؟؟؟
سأحكي لكم بالتفصيل فقد تجدون حلا قد خفي علي .. من بين السطور..
زوجي حنون وطيب جدا إنسان خلوق قد أجد فيه صفات الجنوبي نوعا ما .. من عاطفته ورومانسيته..
بداية حياته عاش وحيدا بين أخواته وماعرفته أنه كان تربطه علاقات حميمية بينه وبين أخواته وخالته الصغرى وبنت أخته ..
وكان يقول لي بأنه عاش حياة مستقلة عن أهله لضعف المادة حيث ترك الدراسة وتوجه للعمل..
كريما مع أهله يحب أمه ويسعى جاهدا لارضاءها
كل ما عرفته عنه جميل ..
يسعى لارضاءي ...
أحببت أهله وكأنهم أهلي ..
بداية حياتي معه فيها نوع من التوتر كأي حياة جديدة علما بأني أكبر منه بسنتين ..
لكن لو رأنا أحد وكأنه أكبر مني بكثير ..
لا مشكله في العمر ...فبيننا تفاهم كبير ..
بداية أقنعته بإكمال الدراسة ..
شخصيتي شمالية اقتبس مني الكثير حسنت من وضعه المادي حيث بدأ باكمال دراسته والتحق بمشروع بسيط نجد فيه بداية جيدة إن شاء الله فهو طموح جدا...
علما بأني موظفه..
دائما يجدني بجانبه إن أحس بضائقة مادية أو معنوية..
نعيش بسلام وعيون الناس ترقبنا من حسد وحقد...
نعيش بسلام خلال 4 سنوات ..
وفي السنة الخامسة الحالية ارتبط بعلاقه مع أخي علاقه عمل ..
أخي من النوع الذي يحادث النساء عبر الماسنجر وعبر الهاتف بالرغم من زواجه ..
علما بأنه متزوج أخت زوجي...
أعلم أن زوجي من النوع الطري الذي يتأثر سريعا بمن حوله...!!!
أعلم كل شيء عن زوجي لدرجة وجود الحاسة السادسة بيننا أعلم أن زوجي فخور بي...
قبل 11 شهرا ..
لاحظت ميل زوجي للنت وحبه للجلوس عليه طويلا علما بأنه كان من المتصفحين له لكن في المفيد..
اكتشفت أنه يدخل الدردشة كثيرااااا
تطور الأمر إلى وجود محادثات جريئة مع النساء ولكن بأسماء مستعارة..
وحديثة رومنسيااا
علما أننا متفقين في العلاقة الخاصة ولا تشوبنا أية مشكلة ولله الحمد ودائما أسعى لارضاءه وإشباعه..
عندما وجدت حديثة مع مطلقات وفي حديثه معهم يطمئن ويحاول اشباعهم بالكلمات المعسوله..
لا أعلم بمدى ألمي ...
صبرت وأخذت نسخ من المحادثات..
1- وعملت ايميل جديد وأخذت أرسل لنفسي تهديدات باسم وحده من اللآتي يحادثهم عبر المسن وأخذت أهدد وأرسل نسخا من المحادثات ..
ثم أوهمته أني لآأعلم مثلت عليه دور البريئة المسكينه وأخذت أبكي وعندما سألني أخبرته..
وأخرجت له نسخا قد طبعتهااا وأخذت أوبخه
وأخذ يتصبب عرقا ويحلف بأنه مظلوم .. ولا علاقه له بذلك..
المهم كنا سنذهب لأهله تلك الليله طلبني أن اذهب معه ونحن في الطريق لم يستطع الحديث لوجود والدته والخادمه معنا ..
كتب لي اعتذار وحلف بأنه لن يدخل الدردشة ولا المسن مره أخرى,,,
تغير 180 درجه رجع لي زوجي السابق أخذنا 3 أيام عند أهله ...
رجعنا التزم بوعده شهر تقريبا ..
ثم اكتشفت أنه عاااد مرة أخرى ..
اكتشفت أنه يحادث أخرى ..
2- بطريقتي توصلت لرقمها ووجدت مكالمة له ما يقارب الساعه ..
كلمتها وتجادلت معهااا وقالت والله ما تربطني به علاقه بس خرابيط وسوالف عابرة ونسيت أصلا رقمه..
سويت نفسي لقيت لها رساله بجواله وواجهته صارت مشكله وأنكر وقال مستعد أكلمها وأثبتلك صار جدال ولم أخرج بفائدة ...
قلت في نفسي له رب يحاسبه قرأت في المنتدى كثيرا ...
أكملت دراستي العليا وكان له الأثر في دراستي بالماستر...
حاولت أن أشغل نفسي بالدوام والدراسة...
وحاولت التقرب منه لعلي أجد سببا عملت له مفاجئات وتوددت إليه أكثر من أول زوجي يحب المديح أغدقت عليه بالثناء وصار حديثنا في المساء أحيانا قصص وهميه في هذه المشكله وأخذ رأيه كان ايجابي جدا وحديثه واقعيا وعندما كنت أقول له بأنني قرأت موضوعا عن المعاكسات والصداقات كان يحدثني بكل ماهو ايجابي وينتقد تلك العلاقات وانها لن تنتهي على خيررر
أخبرته بقصه وهميه عن احدى زميلاتي عندما اكتشفت زوجهااا يحادث أخريات وقلت له بأني نصحتها بتركه وأن الله سيعوضها خيرا منه.... ومن هذه القصص ...
كثيرا ما تناقشنا وكان حديثه ينم على رجل لا توجد لديه أي علاقات وكان شديد الخوف على أخواته ودائما مناصحاا لهم...
وبعد فتره وجدت أن الأمر تطور وصار حديثه مع جنس ثالث ...وكان المحادثات تقطع القلب وتهز عرش الرحمن...
أخذت أوجه سهامي في الليل لعل الله أن يهديه كنت حريصه على صلاته مع الجماعة أياما يواضب على الجماعه وأحيانا يتكاسل ويكون المانع نومه...
دائما أذكره بأولادة هي المستقبل وتربيتهم لذلك لابد ان يكون قدوة صالحة..
وبعد فترة تحول حديثه الى فتيات ..
احدى محادثاته كان فيها عرضا للفيديو للتي تحادثه راسلتها عبر ايميلها وناصحتهااا ولم أجد لها محادثة أخرى معه...
لكنني قمت بنسخ كل المحادثات وعندي سيرة لكل شخص عبر هذه المحادثة...
وقبل أيام وكنت بالجامعه ..
وجدت له محادثه مع فتاة صغيرة وبينهم محادثات رومنسية والذي علمته من خلال المحادثة أنه سيصبح لها الأخ الوفي الذي يسندها وأنه سيكون مناصح لهاا عن الخطأ... ومن هذا الحديث...
بينهم مكالمات ورسائل وهو عامل نفسه فيلسوف زمانه...
راسلتها على أني صديقه وبيننا سوء تفاهم وان هذا الشخص وعده انه سيحاول أن يأتي بها ,,,
تقبلت النصيحه..
وطلبت من زوجي في رسائلها أن يتركها وأنه لعاب خائن ولم تذكر له السبب..
كل يوم القى له مراسله منه لها بأنه يبحث عنها وأنه يتصل بها وليش ماتردين وكأنه متعلق بها ويسأل عنها ولعل المانع خير طمنيني عليك ومن هالقبيل ....
لي قرابة شهر ولم أحسس زوجي بأي شيء متمالكه أعصابي كلي هدوء أمازحه الاطفه علما بأني الآن أمر بشهور الوحم وكان بجانبي دائما وعندي ولد من قبل حنون على ولده يحبه..
أحيانا يجدني أبكي مما أنا فيه ومن حيرتي ولكن بطريقة خفية يسألني ويحلفني هل هو السبب ؟؟ عندما أقول له لا يرتاح وكأنه خائف من أكون قد اطلعت على شيء..
جلست مع نفسي كثيرا وصارحت نفسي :
وجدت أنني لاأستطيع أن اهدم بيتي بنفسي ولا احب أن اشوه صورت زوجي أمام اهلي وابنائي..
علما أنه يعمل الف حساب لأهلي وخاصة والدي لأن والدي من المعجبين به ولا يريد أن تتغير نظرته عنه ..
بيني وبين قرارة نفسي أبحث عن حل ليترك تلك الأمور خوفا عليه من العواقب وخوفا على أبناءه مستقبلا وعلى أخواته حيث أن تلك الأمور يعاقب الله بها بالإبتلاء اما الأبناء أو المحارم ..
أنا انسانه محافظه وأرفض تلك الأمور وأسعى دائما ليكون بيتي محافظا روحانيا.. وذلك في حدود المعقول ..
زوجي ترك مشاهدة المسلسلات من بعد زواجنا لأني لا أهتم بها يشاهد المباريات وكنت دائما معه وأشاركه وازرع المتعه في مشاهدتنا..
وما يجنني هو سلوكه الخفي ؟
فكرت أن أعطيه مهله هذا الشهر وإن لم ينتهي سوف أضع له كل شيء في رساله وسي دي وأذهب لأهلي وإن طلب مني التفاهم لن أتفاهم معه وإن كان يريدني يأتي لأهلي ويتقبل شروطي .
ولكن بدون أن يعلم أحد ما هو السبب...
زوجي وماذا أقول؟؟؟
سأحكي لكم بالتفصيل فقد تجدون حلا قد خفي علي .. من بين السطور..
زوجي حنون وطيب جدا إنسان خلوق قد أجد فيه صفات الجنوبي نوعا ما .. من عاطفته ورومانسيته..
بداية حياته عاش وحيدا بين أخواته وماعرفته أنه كان تربطه علاقات حميمية بينه وبين أخواته وخالته الصغرى وبنت أخته ..
وكان يقول لي بأنه عاش حياة مستقلة عن أهله لضعف المادة حيث ترك الدراسة وتوجه للعمل..
كريما مع أهله يحب أمه ويسعى جاهدا لارضاءها
كل ما عرفته عنه جميل ..
يسعى لارضاءي ...
أحببت أهله وكأنهم أهلي ..
بداية حياتي معه فيها نوع من التوتر كأي حياة جديدة علما بأني أكبر منه بسنتين ..
لكن لو رأنا أحد وكأنه أكبر مني بكثير ..
لا مشكله في العمر ...فبيننا تفاهم كبير ..
بداية أقنعته بإكمال الدراسة ..
شخصيتي شمالية اقتبس مني الكثير حسنت من وضعه المادي حيث بدأ باكمال دراسته والتحق بمشروع بسيط نجد فيه بداية جيدة إن شاء الله فهو طموح جدا...
علما بأني موظفه..
دائما يجدني بجانبه إن أحس بضائقة مادية أو معنوية..
نعيش بسلام وعيون الناس ترقبنا من حسد وحقد...
نعيش بسلام خلال 4 سنوات ..
وفي السنة الخامسة الحالية ارتبط بعلاقه مع أخي علاقه عمل ..
أخي من النوع الذي يحادث النساء عبر الماسنجر وعبر الهاتف بالرغم من زواجه ..
علما بأنه متزوج أخت زوجي...
أعلم أن زوجي من النوع الطري الذي يتأثر سريعا بمن حوله...!!!
أعلم كل شيء عن زوجي لدرجة وجود الحاسة السادسة بيننا أعلم أن زوجي فخور بي...
قبل 11 شهرا ..
لاحظت ميل زوجي للنت وحبه للجلوس عليه طويلا علما بأنه كان من المتصفحين له لكن في المفيد..
اكتشفت أنه يدخل الدردشة كثيرااااا
تطور الأمر إلى وجود محادثات جريئة مع النساء ولكن بأسماء مستعارة..
وحديثة رومنسيااا
علما أننا متفقين في العلاقة الخاصة ولا تشوبنا أية مشكلة ولله الحمد ودائما أسعى لارضاءه وإشباعه..
عندما وجدت حديثة مع مطلقات وفي حديثه معهم يطمئن ويحاول اشباعهم بالكلمات المعسوله..
لا أعلم بمدى ألمي ...
صبرت وأخذت نسخ من المحادثات..
1- وعملت ايميل جديد وأخذت أرسل لنفسي تهديدات باسم وحده من اللآتي يحادثهم عبر المسن وأخذت أهدد وأرسل نسخا من المحادثات ..
ثم أوهمته أني لآأعلم مثلت عليه دور البريئة المسكينه وأخذت أبكي وعندما سألني أخبرته..
وأخرجت له نسخا قد طبعتهااا وأخذت أوبخه
وأخذ يتصبب عرقا ويحلف بأنه مظلوم .. ولا علاقه له بذلك..
المهم كنا سنذهب لأهله تلك الليله طلبني أن اذهب معه ونحن في الطريق لم يستطع الحديث لوجود والدته والخادمه معنا ..
كتب لي اعتذار وحلف بأنه لن يدخل الدردشة ولا المسن مره أخرى,,,
تغير 180 درجه رجع لي زوجي السابق أخذنا 3 أيام عند أهله ...
رجعنا التزم بوعده شهر تقريبا ..
ثم اكتشفت أنه عاااد مرة أخرى ..
اكتشفت أنه يحادث أخرى ..
2- بطريقتي توصلت لرقمها ووجدت مكالمة له ما يقارب الساعه ..
كلمتها وتجادلت معهااا وقالت والله ما تربطني به علاقه بس خرابيط وسوالف عابرة ونسيت أصلا رقمه..
سويت نفسي لقيت لها رساله بجواله وواجهته صارت مشكله وأنكر وقال مستعد أكلمها وأثبتلك صار جدال ولم أخرج بفائدة ...
قلت في نفسي له رب يحاسبه قرأت في المنتدى كثيرا ...
أكملت دراستي العليا وكان له الأثر في دراستي بالماستر...
حاولت أن أشغل نفسي بالدوام والدراسة...
وحاولت التقرب منه لعلي أجد سببا عملت له مفاجئات وتوددت إليه أكثر من أول زوجي يحب المديح أغدقت عليه بالثناء وصار حديثنا في المساء أحيانا قصص وهميه في هذه المشكله وأخذ رأيه كان ايجابي جدا وحديثه واقعيا وعندما كنت أقول له بأنني قرأت موضوعا عن المعاكسات والصداقات كان يحدثني بكل ماهو ايجابي وينتقد تلك العلاقات وانها لن تنتهي على خيررر
أخبرته بقصه وهميه عن احدى زميلاتي عندما اكتشفت زوجهااا يحادث أخريات وقلت له بأني نصحتها بتركه وأن الله سيعوضها خيرا منه.... ومن هذه القصص ...
كثيرا ما تناقشنا وكان حديثه ينم على رجل لا توجد لديه أي علاقات وكان شديد الخوف على أخواته ودائما مناصحاا لهم...
وبعد فتره وجدت أن الأمر تطور وصار حديثه مع جنس ثالث ...وكان المحادثات تقطع القلب وتهز عرش الرحمن...
أخذت أوجه سهامي في الليل لعل الله أن يهديه كنت حريصه على صلاته مع الجماعة أياما يواضب على الجماعه وأحيانا يتكاسل ويكون المانع نومه...
دائما أذكره بأولادة هي المستقبل وتربيتهم لذلك لابد ان يكون قدوة صالحة..
وبعد فترة تحول حديثه الى فتيات ..
احدى محادثاته كان فيها عرضا للفيديو للتي تحادثه راسلتها عبر ايميلها وناصحتهااا ولم أجد لها محادثة أخرى معه...
لكنني قمت بنسخ كل المحادثات وعندي سيرة لكل شخص عبر هذه المحادثة...
وقبل أيام وكنت بالجامعه ..
وجدت له محادثه مع فتاة صغيرة وبينهم محادثات رومنسية والذي علمته من خلال المحادثة أنه سيصبح لها الأخ الوفي الذي يسندها وأنه سيكون مناصح لهاا عن الخطأ... ومن هذا الحديث...
بينهم مكالمات ورسائل وهو عامل نفسه فيلسوف زمانه...
راسلتها على أني صديقه وبيننا سوء تفاهم وان هذا الشخص وعده انه سيحاول أن يأتي بها ,,,
تقبلت النصيحه..
وطلبت من زوجي في رسائلها أن يتركها وأنه لعاب خائن ولم تذكر له السبب..
كل يوم القى له مراسله منه لها بأنه يبحث عنها وأنه يتصل بها وليش ماتردين وكأنه متعلق بها ويسأل عنها ولعل المانع خير طمنيني عليك ومن هالقبيل ....
لي قرابة شهر ولم أحسس زوجي بأي شيء متمالكه أعصابي كلي هدوء أمازحه الاطفه علما بأني الآن أمر بشهور الوحم وكان بجانبي دائما وعندي ولد من قبل حنون على ولده يحبه..
أحيانا يجدني أبكي مما أنا فيه ومن حيرتي ولكن بطريقة خفية يسألني ويحلفني هل هو السبب ؟؟ عندما أقول له لا يرتاح وكأنه خائف من أكون قد اطلعت على شيء..
جلست مع نفسي كثيرا وصارحت نفسي :
وجدت أنني لاأستطيع أن اهدم بيتي بنفسي ولا احب أن اشوه صورت زوجي أمام اهلي وابنائي..
علما أنه يعمل الف حساب لأهلي وخاصة والدي لأن والدي من المعجبين به ولا يريد أن تتغير نظرته عنه ..
بيني وبين قرارة نفسي أبحث عن حل ليترك تلك الأمور خوفا عليه من العواقب وخوفا على أبناءه مستقبلا وعلى أخواته حيث أن تلك الأمور يعاقب الله بها بالإبتلاء اما الأبناء أو المحارم ..
أنا انسانه محافظه وأرفض تلك الأمور وأسعى دائما ليكون بيتي محافظا روحانيا.. وذلك في حدود المعقول ..
زوجي ترك مشاهدة المسلسلات من بعد زواجنا لأني لا أهتم بها يشاهد المباريات وكنت دائما معه وأشاركه وازرع المتعه في مشاهدتنا..
وما يجنني هو سلوكه الخفي ؟
فكرت أن أعطيه مهله هذا الشهر وإن لم ينتهي سوف أضع له كل شيء في رساله وسي دي وأذهب لأهلي وإن طلب مني التفاهم لن أتفاهم معه وإن كان يريدني يأتي لأهلي ويتقبل شروطي .
ولكن بدون أن يعلم أحد ما هو السبب...
أخواتي بالله عليكم هل تفكيري هذا صحيح وهل أقدم عليه أفيدوني أتمنى أن لايحرموننا المستشارات حلهن ورؤيتهن السديدة...
اتمنى الرد بأسرع وقت ممكن..
ولكم مني الدعاااااء
اتمنى الرد بأسرع وقت ممكن..
ولكم مني الدعاااااء