مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

حياتنــــا مــع الإستــهلاك...

إنضم
3 مايو 2008
المشاركات
3,824
ثم لتسالن يومئذ عن النعيم
نسال عن النمة والصحة والعافية وكل نعمة
ان الحساب لشدشد
ومن حوسب هلك
نسال الله الرحمة والسلامة
 
إنضم
20 فبراير 2008
المشاركات
832
غاليتي ظل القمر

لقد اتيتِ على الجرح كما يقال

واكثر مايؤلم في هذا الامر ان اغلبنا يدرك ابعاده ويعلم انه خطأ

ورغم ذلك نستمر في عمله ....والمداومة عليه....

وكأنه داء يصعب علينا الفكاك منه .....

عن نفسي حاولت كثيرا وفشلت ....اتمنى ان اجد لديك الحل

دمتِ متألقة
مراقبتنا الفراشة النشطة...

اي والله صدقتي..ولم افكر بهكذا موضوع إلا لأنني من أول المعانين منه..فنحن بين مد وجزر..وتحسن وتدهور...مع المحاولة والمحاولات...
ولهذه المشكلة جذور اعمق من مجرد اسراف ظاهري..لذا نحاول الغوص في اعماقه لعلنا ندرك أين الخطأ..لأن محاولاتنا اليومية تبوء بالفشل...

مرورك اسعدني..تسلمين لنا
 
إنضم
20 فبراير 2008
المشاركات
832
لا حول ولا قوة إلا بالله

الصراحة أحزنتني كلماتك بقدر ما أفرحتني

فرحت بهذا الموضوع لأننا بأشد الحاجة إليه
و حزنت أثناء قراءتي له و أنا أتذكر حالي وحال مجتمعنا المسلم
حقا صدق من قال ان جميع ما في الأرض من موارد كافية لسد حاجات جميع سكان الأرض لكنها غير كافية لإشباع رغبات رجل واحد

جزاك الله خيرا أختي على الموضوع الرائع

و نعوذ بالله أن نكون من المسرفين
تـاج المــاس...لنــا جميعــا أن نقف وقفة مع أنفسنا ونتفكر في حالنــا الأن...نعــم الله لا تحصـــى...ومن الشكـــر التفكر فيها ومعرفة كيفية استخدامــها بالوجه الذي يرضي الله...
يصعب علينا التغيـــير بسهولة...ولكن بوجود النية والارادة وحسن التخطيط بإذن الله سنتغير للأفضل..
جزاك الله الجنة...وشكرا على اضافتك هنا اختي...
 
إنضم
20 فبراير 2008
المشاركات
832
:icon26:ظل القمــــــــر:icon26:





آشكرك على حروفك

التي نزلت علي كاالمطر

انتي فعلاً غيمه ..} :icon26:

تحمل الكثير والكثير


من العلم النافع

هنيئاً لنا بك

فاأنتي القمر

ونحن


ظــله
:c017:

بل أنت الغيث يا غاليتنا....كلماتك تخجلني اختي....وانتظري شعار الرد المميـــز...لأن ردودك بالفـــعل مميزة...شكرا على استمرارك في العطاء هنا.....

:37:

آعود لمجاراتك

:icon26:​

التفكير في عدة نقاط يقنن قضية الاسراف

1) التفكر في الآثار والعواقب المترتبة على الإسراف فإن ذلك من شأنه أن يحمل على تدارك الأمر والتخلص من الإسراف قبل فوات الأوان .

2) الحزم مع النفس وذلك بفطمها عن شهواتها ومطالبها وحملها على الأخذ بكل شاق وصعب من قيام ليل إلى صوم تطوع إلى صدقة إلى مشى على الأقدام إلى حمل الأثقال ….ونحو ذلك .

3) دوام النظر في سنة النبي صلى الله عليه وسلم وسيرته فإنها مليئة بالتحذير من الإسراف بل ومجاهدة النفس والأهل .

4) دوام النظر في سيرة سلف هذه الأمة ، من الصحابة المجاهدين و العلماء العاملين فقد اقتدى هؤلاء به صلى الله عليه وسلم فكان عيشهم كفافاً ، ولا هم لهم من الدنيا إلا أنها معبر أو قنطرة توصل للآخرة .

دخل عمر بن الخطاب على ابنه عبد الله - رضى الله تعالى عنهما - فرأي عنده لحماً ، فقال : ما هذا اللحم ؟ قال : أشتهيه قال : وكلما اشتهيت شيئاً أكلته ؟ كفي بالمرء سرفاً أن يأكل كل ما اشتهاه .
5) الانقطاع عن صحبة المسرفين ، مع الارتماء في أحضان ذوى الهمم العالية و النفوس الكبيرة ، الذين طرحوا الدنيا وراء ظهورهم ، وكرسوا كل حياتهم من أجل اسئناف حياة إسلامية كريمة ، تصان فيها الدماء والأموال والأعراض ، ويقام فيها حكم الله عز وجل في الأرض ، غير مبالين بما أصابهم ويصيبهم في ذات الله ، فإن ذلك من شأنه أن يقضى على كل مظاهر السرف والدعة و الراحة ، بل ويجنبنا الوقوع فيها مرة أخرى ، لنكون ضمن قافلة المجاهدين وفي موكب السائرين .

6) الاهتمام ببناء شخصية الزوج و الولد فإن ذلك من شأنه أن يقضى على كل مظاهر الترف ، وأن يحول دون التورط فيها مرة أخرى ، بل ويعين على سلوك طريق الجادة حين تنقضي هذه الحياة بأشواكها وآلامها ونرد إلى ربنا فنلقى حظنا هناك من الراحة و النعيم المقيم .

7) دوام التفكر في الواقع الذي تحياه البشرية عموماً و المسلمون على وجه الخصوص ، فإن ذلك يساعد على التخلص من كل مظاهر الإسراف بل ويحول دون التلذذ أو التنعم بشيء من هذه الحياة ، حتى يمكن لمنهج الله وترفع الراية الإسلامية من جديد .

8)دوام التفكر في الموت ، وما بعده من شدائد وأهوال ، فإن ذلك أيضاً يعين على نبذ كل مظاهر الإسراف و الترف ، ويحول دون الوقوع فيها مرة أخرى استعداداً لساعة الرحيل ويوم اللقاء .

9) تذكر طبيعة الطريق ، وما فيها من متاعب وآلام ، وأن زادها ما يكون بالإسراف والاسترخاء و الترف بل بالعدل ، فإن ذلك له دور كبير في علاجالإسراف ومجاهدة النفس و القدرة على اجتياز وتخطى المعوقات و العقبات .




كنوزاٌُ وأموال وجواهِرُ ودُررٌ في الخزانة..

في كُل مِناسبة ترى الفخر يعتلي كُل هامة..

لا يشبعون منه وامتلت بطونهم حد التُخامه..

واشتكت أجسادُهم من رغدِ عيشٍ والسلامه..

صندوق ملابسٍ يشكو كثرة حشوهِ واضطرابه..

وتلك عُلبة مجوهرات تأِنُ مِن الإسراف والعفانه..

وهذِه مواقفٌ لمساكين تفقد معنـى الشهامـة..

ما بين نومٍ وأكلاٍ ومال.. يلتهمُ المرء التهامه..

قد شكى الفُراش الوثير من النعومة وجماله..

واختزنت تلك الأموال فلم يعد لمصرفها غاية..


اتيتي بحلول جذرية وبما كان في مخيلتي بارك الله فيك وكثر من امثالك...ولنتفكر في هذه الحلول ولنحاول العمل بها....لعلها تكون لنا رادعا ومعينا...
اختياراتك رائعة بروعتك..جزاك الله الجنة...


دعونا نسأل انفسنا عدة اسئله
لنقييم وضعنا بين الإسراف والتبذير.. والمفهوم الخاطئ لعالم العطاء والكرم..

والوجه الآخر البخل والشح..

في اجوبتنا سنُبحر في وقفات..





[جاوبي وبصراحة بينك وبين نفسك ونتمنى ان تضعي اجوبتك هنـــا]

- هل أنتِ ترين نفسك مُسرفه؟ او يراك غيرك مسرفة؟ ولما؟
- فيما تصرفين مالك؟ درجي لنا بعض نفقاتك..[ملابس..اكل...الخ
- هل أنتِ ممن يستدين المال كثيرا؟ ام صاحبة فائض وزيادة من المال؟وماذا تفعلي به في الآغلب؟
- اذا كنت تستديني هل هذا بشكل مستمر؟ ولما يكون السلف؟
- هل فكرتي تخصيص ولو جزء من مالك لجهة خيرية؟او حساب توفير شخصي؟
- ما هو علاج الاسراف برأيك؟
- هل جربتي الاقتصاد في الاستهلاك؟ وما النتيجه؟
_ضعي لنا قائمه في المشتريات اللي تجلبينها وانتي على قناعه باأنها ليسة ضروريه؟


متــــابعـــه }..


لنسأل انفسنا..لنعلم من اي فئة نحن؟؟؟ وما هي نقاط ضعفنا..ومن اين نبدأ التغيير...مشاركة شاملة متكاملة..بارك الله فيك...وتابعينا غاليتنا..
 
إنضم
20 فبراير 2008
المشاركات
832
نسال عن النعمة والصحة والعافية وكل نعمة
ان الحساب لشديد
ومن حوسب هلك
نسال الله الرحمة والسلامة
السحــــر الحــلال...
شكرا لك على مـــرورك هنا...ونسأله اللهم الرحمة والسلامة ودوام الشكر على النعمة...
جزيت خيرا على مرورك اختي...شكرا لك
 
إنضم
20 فبراير 2008
المشاركات
832
استهلاكنا لعدة موارد هي الأعلى في العالم...لأننا تعودنا على حياة الرفاهية التي وفرتها لنا اكتشافات النفط والغاز الخ...

ولا نقبل التنازل....

حتى انه حينما يسافر احدنا لإحدى الدول الغربية...يفاجأ بأسئلة مثل: "هل لكل شخص منكم بئر نفط"...أو "هل بيوتكم مرصعة بالذهب والألماس"..أو "هل اعراسكم بالفعل مبهجة وفخمة كقصص ألف ليلة وليلة؟" الخ من الاسئلة والمواقف التي تحكي بأسى عن حالنا...

اذا نقطتنا التالية؟؟
ما هو حجم استهلاكك...وما هي احتياجاتك المتوافقة مع هذا الاستهلاك...؟
مثال بسيط...كانت العباية فيما مضى ذات دور واحد فقط..وهو الستر ولا غير....
ولربما اكتفت امهاتنا وجداتنا بعباة او اثنتان فقط.....بسيطة غير متكلفة ولا مكلفة...ولا تلفت الانظار إليها....
اما الأن...
عباياتنا بعدد الفساتين....وبسعر خيالي لا يتصوره اي انسان قادم من زمن اجدادنا او من مجتمعات اخرى...
وما الغرض منه الأن...؟الستر؟؟؟ ربما لفئة قليلة باقية...وليس للفئة الكبيرة المتماشية مع الموضة ومتطلبات عصر البذخ والترف...
انظري حواليك...ما هو حجم استهلاكك....ومدى احتياجك لكل هذا الاستهلاك...هل كل ما حواليك ضروري..أم مجرد ترف لا حاجة لك به....؟؟؟
وهل بالمال الذي صرفتيه هنا..امكنك استخدامه بحاجة اكثر اهمية...او التصدق به..او استغلاله...الخ..
مثال اخر....كم هاتف نقال لديك..؟ وهل تغيرينه حسب مزاجك او حسب الضرورة؟؟وهل توفرين هاتفا نقالا لكل اولادك الصغــار قبل الكبار..وهل هي حاجة ملحة دائمة...؟؟؟
اعرف ان الكثير سيختلف معي بهذه النقطة..لأن الكل يراها حاجة ملحة لا غنى عنها..وهي بالفعل شئ ضروري في عصرنا الحالي...لكني اتحدث عن المظاهر التي تصاحب هاتفا نقالا صنع لأجل غرض واحد وهو التواصل....

مشترواتك الغذائية...هل تشترين فوق احتياجات عائلتك..فتنتهى صلاحية بعضها وهي لم تستهلك..؟

عند خروج العائلة لنزهة او لمطعم...هل تطلبون فوق ما تتحمله العائلة ليصبح مصير الغذاء الباقي سلة المهملات..

لا زلت اذكر مرة في مطعم عربي في لندن انني رأيت فتاتين شابتين هداهن الله "من احدى الدول العربية" دخلتا مطعما وطلبتا غداءا لهن وبقي الغداء كما هو!!لم يمس بالمرة ولا شوي!!!..حتى ان من كانت معي لم تستطع تقبل الصدمة وصارت تذكر الموقف لأعوام بعدها...
 
إنضم
20 فبراير 2008
المشاركات
832
نقطتنا الأخيــــــرة,.,,



**تطبيقات عملية مني ومنكن لنسعى للأفضل بإذن الله

حاولنا وفشلنا..وياما كررنا المحاولات,,,وأيضا فشلنا....ثم تكررت محاولات اخرى..تكررت بعضها بالنجاح...
لكن النية موجودة...
والارادة قوية...
فلما الاستسلام...



هل حاولتي يوما ان تحسني وتقللي من اسرافك واستهلاكك..ولو بشيء جدا بسيط...لكنه كان تغييرا كبيرا لكِ....شاركينا اختي العزيزة...
وما الذي ساعدك على التغييــر...

"ملحوظة:: الأمور التي تساعدك على التغيير كما ذكرت فرحة الكادي..اذكرها بشكل سريع لعلها تساعدك على استرجاع مواقفك..."

**التفكر في الآثار والعواقب المترتبة على الإسراف
** الحزم مع النفس وذلك بفطمها عن شهواتها ومطالبها وحملها على الأخذ بكل شاق وصعب من قيام ليل إلى صوم تطوع الخ
** دوام النظر في سنة النبي صلى الله عليه وسلم وسيرته
**دوام النظر في سيرة سلف هذه الأمة ، من الصحابة المجاهدين و العلماء
** الانقطاع عن صحبة المسرفين ، مع الارتماء في أحضان ذوى الهمم العالية و النفوس الكبيرة
** الاهتمام ببناء شخصية الزوج و الولد فإن ذلك من شأنه أن يقضى على كل مظاهر الترف (واضيف شخصية كل فرد في العائلة منذ نعومة اظافره)
**دوام التفكر في الواقع الذي تحياه البشرية عموماً و المسلمون على وجه الخصوص
**دوام التفكر في الموت ، وما بعده من شدائد وأهوال
**تذكر طبيعة الطريق ، وما فيها من متاعب وآلام ، وأن زادها ما يكون بالإسراف والاسترخاء و الترف بل بالعدل
**واضيف...زيارة الفقراء ومساعدتهم والتصدق عليهم في مواقعهم..يحسسنا بقيمة ما لدينا اكثر من مجرد التبرع لجمعيات معنية..
**زيارة المستشفيات والمرضى..ورؤية حالهم حين لا مــال لهم ينفع ولا مركز
 
إنضم
20 يناير 2009
المشاركات
4,526


:icon26:ظـــل الــقــمــر:icon26:


مجاراتي لكِ

في هذا الصرح الرائع


هو التميز الحقيقي


اشكرك على شعورك الطيب


حروفك


لاتنسى

:icon26:






أعــــــود من جديد :icon-mos:

حياتنا مع الآستهلاك

:idea:

كيف تكون اذا تلونت باالالوان التوفير

عشنا كثير(ن) مع الآسراف كرهناه حاولنا التملق عنه

بلا جدوى


لكن النقطه هنـــــا :idea:}..


هل جربنا حياتنا مع ثقافة الاستهلاك

:icon26:

والتوفير


هل جربنا كيف سايكون الحال

هل خطر في أذهنتنا ولو لحظه

انه الحل الآمثل لجميع المشاكل

اليوميه

اللتي تنغص علينا رتم الحياهـ

اثبتت الكثير من الدرسات بأذن العوائل المتزنه مادياً

وأعني باالآتزان اي الوعي الآقتصادي

بأنهم اقل عرضه لـالتفكك الآسري

حاولي


جربي


انعمي


نعم هو نعمة مااحلاها من نعمه

ولكن كم نحنً ومحرمونْ

:exclamationpoint:​





تقول أحداهن سأخبرك بتجربتي الشخصية :

كنت في الماضي أصرف راتبي كاملا خلال الشهر ، ولا أوفر منه شيء ..رغم أن راتبي مرتفع والحمد لله
اصابني الاستغراب والدهشة ..لماذا لا يبقى من راتبي شيء .

قررت أن اعمل جدول في ورقة واسجل مصروفاتي اليومية خلال شهرا كاملا ..ولم اتعمد ابدا أن أقلل المصروفات أو أدخر ..في نهاية الشهر قمت بإستثناء المصروفات غير الضرورية التي يمكن الاستغناء عنها ... الحمد لله لم يمضي شهرين حتى استقامة أموري المادية وبدأت أوفر من مرتبي ولا أقتر على نفسي أو اهلي .....




هل علمتي بأن التوفير طريقك الى الاستثمار الصحيح:idea:



عدة من الأسباب الجيدة للتوفير::idea:


للتحضر لحالات الطارئة مثل فواتير مستشفيات، أو ترميم بيت.



•أذا كنتي موظفه هل تخططي لتقاعدك. هل ستستطيعين العيش على الضمان الإجتماعي فقط؟ توفير المال الزائد سيعيلك في توفير حياة مريحة. عندما تتقاعدين؟



لتستطيع أن تستثمر. حتى لو أنك تسصعب وجود المال للإستثمار الآن، يمكنك أن توفر الكفاية للإستثمار بالمستقبل. الخطط القصيرة المدى هي التي تتحول إلى النجاح الطويل المدى.







كيف تبدأين التوفير :idea:



إذا كنت تفكرين في التوفير، هناك ست أفكار لتبدئين:


1. قومي بوضع أهداف. إذا أردت التوفير، يجب أن يكون لديك هدف تقومين بالتوفير من أجله.


2. قومي بعمل الميزانية. اكتبي خطة الإنفاق. فسوف تحتاج إلى خطة لإنفاق نقودك.


4. قومي بمتابعة إنفاقك. هذه هي الخطوة الثانية في الميزانية. لايكفي كتابة أهدافك، ولكن يجب أن تتأكد من قيامك باتباعها. فالاحتفاظ بالإيصالات وتدوين الإنفاق اليومي يمكنك من المقارنة بالميزانية التي قمت بوضعها.


5. تجنبي الديون. إذا كنتِ مديونًه بالفعل، حاولي البدء في السداد بأسرع ما يمكن. توقفي عن استخدام بطاقة الائتمان وحاول سداد المتأخرات.


معظم الناس لا يريدون مجرد توفير النقود، بل يريدون استثمارها. اكتشفي

كيف تزيدين دخلك

بدل اسرافه بلا نفع

كوني ايجابيه.





همسه:


تصدقي مانقص مال من صدقه



ومااجمل ان ينطفئ غضب الرب




مشاهد من التوفير اليومي::idea:

هناك عدة طرق للتوفير في الحياة اليومية، معظمها تتعلق باختصار النفقات و الوعي المالي و الخطوات الصغيرة.

التوفير ليس مسؤولية الابوين فقط بل أنه للاسرة الكاملة. يمكن لكل الأفراد المساعدة في إختصار النفقات و المحافظة على الموارد العائلية.


مثال: المكالمات بين الخطوط الأرضية أو الثابتة اقل سعراً من المكالمات الصادرة من الهواتف الخلوية.




الاستهلاك.. قاعدة ذهبية!! :idea:









يشيع بين الناس حديث "نحن قوم لا نأكل حتى نجوع، وإذا أكلنا لا نشبع" فما مدى صحة هذا الحديث؟ وكيف نفهمه؟، هل هو دعوة إلى الزهد والتقشف؟ أم ماذا؟ وما هو الحد الأدنى من الاستهلاك؟ ومن المسئول عن توفيره؟ وهل للأجيال القادمة حق في الموارد الحالية للمجتمع؟ لقد حث الله -سبحانه وتعالى- على التمتع بالطيبات التي وهبها للإنسان فقال عز وجل: "كلوا من طيبات ما رزقناكم" ولكنه قيد ذلك بقوله عز وجل "ولا تسرفوا" وقوله: "إنه لا يحب المسرفين" وقوله: "ولا تبذر تبذيرًا" فما هو معيار الإسراف والتبذير؟ وكيف يمكن تحديده؟ للإجابة عن ذلك نلقي نظرة على نظرية الاستهلاك وعلاقتها بالمنفعة.
يعتبر الاستهلاك أحد مكونات الدخل القومي لأي بلد، كما أنه أحد مؤشرات الرفاهية في المجتمع، وتصب كل دراسات سلوك المستهلك في محاولة معرفة مجددات الاستهلاك، وتوازن المستهلك، كما يعتبر الاستهلاك مفهوماً منافساً للادخار؛ حيث يعتبر الأخير تأجيلاً للاستهلاك في الوقت الحاضر إلى استهلاك مستقبلي، وبمعنى آخر على مستوى الاقتصاد الكلي هو تنازل الجيل الحالي عن جزء من الاستهلاك الحالي لصالح الأجيال القادمة؛ وذلك لأن الدخل يمكن تقسيمه إلى استهلاك إضافة إلى ادخار ولا بد من تحقيق موازنة معقولة بين الاثنين تؤدي إلى الوصول إلى مستوى الإشباع المطلوب.



ينقسم الاستهلاك إلى قسمين رئيسيين:
1- الاستهلاك المستقل عن مستوى الدخل "التلقائي": وهو ذلك الجزء من الاستهلاك الذي لا يرتبط بالدخل الشخصي للمستهلك، والذي لا بد أن يحصل عليه الفرد حتى وإن كان دخله صفراً، وذلك إما بالسحب من مدخراته إن وجدت أو بالاقتراض، باختصار فإن هذا القسم يمثل الحد الأدنى الضروري من الاستهلاك اللازم للحياة.
2- الاستهلاك المعتمد على مستوى الدخل: وهو ذلك الجزء من الاستهلاك الذي يرتبط بدخل المستهلك فكلما زاد دخله ازدادت أنواع وكميات السلع والخدمات التي يستهلكها وبالتالي فهي علاقة طردية موجبة بين الدخل والاستهلاك.
عناصر النمو في الاستهلاك
وتعتمد الزيادة أو النقصان في مستوى الاستهلاك على ثلاثة عناصر أساسية هي: الثروة - والتوقعات - والضرائب.
أ- الثروة: وتعرف بأنها الفرق بين الأصول "المملكات" والخصوم "الالتزامات"، وهي تختلف عن الدخل في كونها مفهومًا تراكميًّا بينما الدخل مفهوم تدفقي (شهري، سنوي..) وتعتبر الثروة ذات تأثير إيجابي على الاستهلاك، فإذا افترضنا شخصين لهما نفس المستوى من الدخل فإننا نتوقع أن الشخص صاحب الثروة الأكبر فيهما سينفق على الاستهلاك بصورة أكبر من الآخر، وأبرز مثال على ثروة الأفراد هو امتلاكهم لأسهم الشركات؛ حيث يؤدي ارتفاع أسعار هذه الأسهم إلى ارتفاع ثروتهم وبالتالي زيادة الإنفاق على الاستهلاك وتنعكس هذه الزيادة في شكل ارتفاع الاستهلاك المستقل عن مستوى الدخل؛ لأنه غير مرتبط بالدخل.
ب- التوقعات: يعتمد الاستهلاك أيضاً على توقعات الأفراد المستقبلين حيال ثروتهم ودخولهم، فأي تغير في مستوى التوقعات سينجم عنه تغير في مستوى الاستهلاك وعليه يميل الأفراد إلى تقليص الاستهلاك في ظروف التشاؤم وعدم التفاؤل والعكس صحيح.
جـ- الضرائب: وتنقسم إلى نوعين ضرائب مقطوعة أي قيمة ثابتة مستقلة عن مستوى الدخل وضرائب الدخل التي تزداد بازدياد الدخل وتنخفض بانخفاضه ويؤدي رفع هذه الضرائب بنوعيها إلى تخفيض الاستهلاك المعتمد على مستوى الدخل وبالتالي تخفيض الاستهلاك الإجمالي.
لماذا نستهلك؟!
هنا يبرز سؤال هام وهو لماذا يقوم الأفراد بالاستهلاك أصلا؟ ما هو الدافع لذلك؟ والجواب هو لأنهم يتوقعون تحقيق منفعة ما من شرائهم لهذه السلع والخدمات، كرغيف خبز مثلاً في حالة جوع أو مشروب بارد في ساعة عطش أو معطف يقي برد الشتاء.. وهكذا وهو ما يقودنا إلى سؤال آخر ما هي المنفعة؟
المنفعة: هي اللذة أو الإشباع أو تلبية الحاجات التي يفتقدها الأفراد ويتحصلون عليها من جراء استهلاك السلع والخدمات، وتناقص هذه المنفعة أو الإشباع الذي تقدمه السلع والخدمات مع ازدياد الوحدات المستهلكة وهو ما يُعرف بمبدأ تناقص المنفعة الحدية Diminishing Marginal utility والذي نشر لأول مرة في كتاب نظرية الاقتصاد السياسي "للاقتصادي الإنجليزي وليم ستانلي عام 1871م ولتوضيح هذا المبدأ نطرح المثال التالي:
لنفترض أنك تسير في أحد الشوارع في وقت الظهيرة حيث درجة الحرارة مرتفعة وشعرت بالعطش الشديد، وقررت أن تروي ظمأك وتوقفت بالفعل عند أحد المحلات التي تبيع المشروبات الباردة، قم الآن بتناول كوب من العصير البارد فستشعر بلذة العصير وأنه قد روى جزءاً من عطشك، ولكنك ما زلت في حاجة إلى كوب آخر، قم بتناول الكوب الثاني ستشعر أيضاً بلذة العصير، والإشباع الذي يعطيه لك، ولكن اللذة ستكون بصورة أقل من الكوب الأول، قم بتناول الكوب الثالث ستشعر أيضاً باللذة والإشباع ولكن بصورة أقل من الكوب الثاني، وهكذا استمر في هذه العملية على قدر ما تستطيع بشرط أن يكون معك النقود الكافية طبعاً، ماذا تلاحظ؟ ستلاحظ أن حجم المنفعة أو اللذة التي تشعر بها يتناقص مع كل كوب إضافي تتناوله، بل وأكثر من ذلك ستشعر مع الأكواب الأخيرة بعدم الرغبة وضيق في التنفس بسبب كثرة الشرب، كما يمكن أن تصاب بحالة من الغثيان أيضاً وأن آخر كوب شربته لم تستطع إكماله، فما هو تفسير ذلك؟؟
لقد ظلت المنفعة التي يقدمها كل كوب تتناقص حتى وصلت إلى الصفر بمعنى أنه عند تلك اللحظة فإن شرب أي كوب إضافي لن يضيف أي منفعة بل على العكس ستكون المنفعة بالسالب، وهو ما يفسر حالة الغثيان وضيق التنفس الأمر الذي يحتم التوقف عن استهلاك العصير قبل الوصول إلى هذه المرحلة بقليل.
تعتبر المنفعة فكرة موضوعية ولم يخترع لها آلة وجهاز لقياس المنفعة تشبه جهاز قياس ضغط الدم مثلاً والأرقام التي تقدم في هذا الصد ما هي إلا وسيلة لإيضاح الفكرة فقد تستطيع حساب عدد السعرات الحرارية في وجبة الغداء أو العشاء التي ستتناولها، ولكن لا تستطيع حساب عدد وحدات المنفعة، فالمنفعة شعور يحس به المستهلك نفسه، إلا أن درجاتها تختلف من مستهلك لآخر.
ومن هنا يتضح لنا أن السلوك الاستهلاكي يفترض أن يبدأ عندما تعطي السلعة أو الخدمة المستهلكة أعظم إشباع ممكن ويستمر استهلاكها حتى يصل هذا الإشباع أو المنفعة إلى الصفر، وهي النقطة التي يفترض أن يتوقف الاستهلاك عندها أو قبلها بقليل، وعليه فإن القول بأن "نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع" هو قاعدة استهلاكية سليمة تعني ضرورة توفر مبدأين أساسيين:
1- أن يتم الاستهلاك عندما تعطي السلعة أعظم إشباع ممكن، وهذا لا يتحقق إلا بوجود شعور حقيقي بالحاجة إليها (حتى نجوع).
2- أن يتوقف الاستهلاك عند انتفاء المنفعة أو الإشباع الذي تقدمه وهي مرحلة الشبع في الحديث المذكور أعلاه والتي ينبغي التوقف قبلها بقليل، وبالتالي تكون السلعة قد حققت الغرض الذي اشتريت من أجله وانتفت الحاجة إلى استهلاك المزيد منها.





الاستهلاك وعلاقته بعلم الاجتماع







هذا كتاب معروف ومفيد جداً في هذا المجال
هذا كتاب معروف ومفيد جداً في هذا المجال
هذا كتاب معروف ومفيد جداً في هذا المجال

:idea:​



يطرح جورج ريتزر مؤلف هذا الكتاب وصاحب المؤلفات العديدة في نظريات علم الاجتماع المعاصر وفي فهم مجتمع التسوق والاستهلاك والسلع -على مدى فصول هذا الكتاب الأحد عشر- نقاشا متعمقا في مجتمع الاستهلاك المعاصر، محاولا تقديم إطار نظري يلبي حاجة المختصين في علم الاجتماع، مع محاولة إبقاء الكتاب في متناول القارئ غير المختص.





غلاف الكتاب


-اسم الكتاب: علم اجتماع الاستهلاك


-المؤلف: جورج ريتزر


-عدد الصفحات:257


-الطبعة: الأولى 2001


-الناشر: SAGE Publications Ltd London


ويبحث الفصل الأول تحت عنوان "الكتابة من أجل القراءة" في هامشية دور علماء الاجتماع الأميركيين في التأثير في مجتمعاتهم، فيقول إن هؤلاء العلماء تحاشوا الكتابة في مواضيع مثل الاستهلاك والتسوق وأماكن الترفيه، باعتبارها كتابات غير جادة ودونية مقارنة بالقضايا الكلاسيكية لعلم الاجتماع مثل قضايا البناء الطبقي للمجتمع, وأدوار الشرائح المختلفة, والتراتبية الاجتماعية وغيرها، لذلك فإن كتبا عن السوبرماركت وديزني لاند ولاس فيغاس تبدو أقل أهمية في نظرهم من كتب تكتب عن العلاقات داخل مصنع للسيارات.



إن هناك حالات عديدة لبيع الوهم، فقد طرحت متاجر بأسماء مشتقة من الزبدة مثل ماك الزبدة مستفيدة من اسم ماكدونالد، وأخرى طرحت منتجات أسمتها كعكة الزبدة ولكن الزبدة لا تدخل في المكونات


تصدير ثقافة الاستهلاك


يتحدث الفصل الثامن عن عولمة وأمركة الاستهلاك، ويركز على مقولة أن نمط الاستهلاك السائد يقضي على ثقافات الشعوب وخصوصياتها. ويقول حتى لو لم يتم فتح فروع للمطاعم والمنشآت الأميركية في البلدان المختلفة فإن نمط إدارة وشكل وأدوات هذه المنشآت ينسخ التجربة الأميركية، بل إن المحلات التي تدعي أنها وطنية وبرأس مال محلي وتقدم سلعا وطنية قد تكون أكثر خطورة من تلك الأجنبية، إذ يصعب على مناهضي الرأسمالية والعولمة رفضها ومناهضتها، على العكس من مواجهة ماكدونالد والأسماء الأميركية الواضحة بصفتها منتجا أجنبيا يأتي بأدوات ثقافات أجنبية مرتبطة بدول أخرى، ولكن الشركات المحلية تنسخ الثقافات والأنماط الاجتماعية الغربية وتدعي الوطنية أيضا.


ويصدق نمط ماكدونالد للاستهلاك مقولات بعض المنظرين من أن العولمة قد تضعف وقد تقوي الدولة القومية، فمثلا ربما تكون الحكومة الصينية تريد إبقاء ماكدونالد خارجها، ولكنها لا تستطيع بفعل الضغط الشعبي وتوق الناس لأنماط الاستهلاك التي يرونها في سفرهم أو من خلال وسائل الإعلام والمحاطة بهالة من الجذب والسحر. وإذا كانت مقولة إن كثيرا من أموال الشركات الأميركية العاملة في الخارج تعود إلى الولايات المتحدة وفي جزء منها إلى الخزينة الأميركية، فإن هناك مقولة مضادة تقول إن هذه الشركات تعمل بمعزل عن الدولة الأميركية وبالتالي فهي أيضا تضعفها وتقلل من سيطرتها على الأمور.


ولعل من الطرائف حول شعبية ماكدونالد على حساب الدولة الأميركية ذاتها أن سفيرا أميركيا في بلد ما ذهب لافتتاح أول فروع ماكدونالد في ذلك البلد مرتديا قبعة البيسبول المرصعة بشعار ماكدونالد الذهبي التقليدي، ففوجئ بمراهق يتقدم إليه حاملا قبعة شبيهة ويسأله: هل أنت السفير؟ فرد السفير بالإيجاب، فمد المراهق قبعته طالبا من السفير توقيعها له. فسر السفير بذلك وقال بينما يهم بالتوقيع هذه هي المرة الأولى التي يطلب أحد توقيعي. ورد الشاب المنفعل ولكن لابد أنها مهنة جميلة أن تكون سفيرا لماكدونالد تجول العالم وتفتتح فروعا؟ فبهت السفير وأجاب: أنا سفير الولايات المتحدة وليس سفير ماكدونالد. فبانت الخيبة في عيون الشاب، وعندها أردف السفير: هل مازلت تريد التوقيع؟ فسحب المراهق قبعته قائلا: لا،شكراً..



سحر الاستهلاك ومقاومته
يناقش ريتزر بعمق أفكار مجموعة من المفكرين حول مجتمع الاستهلاك والسلوك الاستهلاكي بما في ذلك آراء بعض المفكرين حول مقاومة الاستهلاك. فيبدأ بمجموعة من المفكرين الفرنسيين شكلت تحليلاتهم وآراؤهم خميرة التحركات الطلابية الشهيرة في فرنسا عام 1968 ومازالت تلقى رواجا واضحا. ويرى هؤلاء المفكرون أن مجتمع الاستهلاك قائم على الزيف وتقديم السلعة في إطار أقرب للمسرحية والتمثيل والخداع، فهو يقدم المجتمع بصورة فرحة مثالية وليس بصورة مجتمع يقوم على قمع واستغلال الناس، وهذا بحد ذاته تحدٍّ كبير للثوريين الذين يدركون فساد هذا المجتمع. ومن تكتيكات هذا المجتمع الخطيرة، أنه يتم اختراع الحاجات حتى قبل أن يتم اختراع المنتجات، فالمنتجون عبر الإعلان والإعلام ووسائل أخرى يوجدون عند الناس قناعة بحاجتهم إلى أشياء معينة لا يحتاجونها فعليا، وهكذا يخلقون الحاجة إلى السلعة ثم ينتجون السلعة ذاتها. ومن التكتيكات الأخرى اختراع الاحتفالات والمناسبات والمهرجانات والأعياد المختلفة، وهناك أيضا الاعتماد على نشر أكبر عدد ممكن من الفروع ومراكز توزيع السلع.


النقطه الآخيرهـ
الاستهلاك ثقافه :idea:



هنــُــاْ المم أشيائي وأهم باالرحيل

ظـــل القمــرْ}..

اسعدني هذا الركن كثيراً أذ جمعني بك ْ

محاورت فكرٍ راقي كافكرك

شيءً لايملْ

لان الراقين أمثالك

قليله هي مصادفتهم

فرحت بكِ

لكِ محبتي

أختك

..فـــرحة الكــادي..

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
إنضم
20 فبراير 2008
المشاركات
832
اختي الفاضلة فرحة الكادي..
أنت اكيد خريجة اقتصـــاد ...او ادراة اعمـــال...او احدى هذه المجالات...:21:

بما تحملينه من كم هائل من معلومات احث كل اخواتي هنا على قراءتها والتمعن فيها لما لها من فائدة عظيمة على حياتنا جميعـــا...اسأل الله العظيم أن يزيدك من العلم والمعرفة ...

بارك الله فيك ووفقك لما يحب ويرضى..

وكم اسعدتني مداخلاتك..فأنت من اثريتي هذا الموضوع,....ومنحتنا معرفة جديدة في هذا المجال...فلا تحرمينا من مشاركاتك النيرة...واسعدينا باطلالتك الدائمة علينا....ولا تلملمي معرفتك وتتركينا...

جزاك الله الجنة....
 
إنضم
20 فبراير 2008
المشاركات
832
تطبيقــات عملية..

***حين يأتي الليل بستاره المظلم...يتفكر الإنسان في ظلمة الليل...ويترأى بناظريه ظلمة القبر..ووحشته..والوحدة...فلا شيء سنحمله معنا ... قد بنى فراعنة مصر قديما الأهرامات...وحفظوا فيها أغلى وافضل ما مملكوا في ذاك الحين..ظنا منهم انها ستكون معظم لما بعد الموت..لكن لا شيء يبقى معك...تفكر في ذلك

***التقليل من زيارة المجمعات والأسواق...وبذلك تقل رغبتك في اقتناء مختلف الاشياء الغير ضرورية...والتي لم تكوني لتفكري بها إن لم تذهبي للسوق..ألم تلاحظي احيانا انك حين تنجذبين لسلعة معينة وتشترينها بعد ان بهرتك..واعجبت بها بشدة..وتعودين للبيت..تسغربين لما راودتك تلك الاحاسيس في السوق..واختفت مجرد عودتك للبيت...ربما هي وساوس حثتك على شراء الكثير والكثير مما لا تحتاجين اليه..

***احيانا يصر الابناء على طلب كل شيء بالسوق..كوني حازمة وارفضي..حتى وان كنت تملكين المال..ليتعلم ان ما كل ما يتمناه يناله..وان هناك حدود للمطالب والرغبات..

***لا تصاحبي المسرفات فتتأثري بهن..او على الأقل قللي جلساتك معهن..او قللي من احاديث السوق وما نزل بالسوق من جديد ومن موضة الخ..

متابعة...
 
إنضم
22 يناير 2010
المشاركات
397









[جاوبي وبصراحة بينك وبين نفسك ونتمنى ان تضعي اجوبتك هنـــاء]

- هل أنتِ ترين نفسك مُسرفه؟ او يراك غيرك مسرفة؟ ولما؟
- فيما تصرفين مالك؟ درجي لنا بعض نفقاتك..[ملابس..اكل...الخ
- هل أنتِ ممن يستدين المال كثيرا؟ ام صاحبة فائض وزيادة من المال؟وماذا تفعلي به في الآغلب؟
- اذا كنت تستديني هل هذا بشكل مستمر؟ ولما يكون السلف؟
- هل فكرتي تخصيص ولو جزء من مالك لجهة خيرية؟او حساب توفير شخصي؟
- ما هو علاج الاسراف برأيك؟
- هل جربتي الاقتصاد في الاستهلاك؟ وما النتيجه؟
_ضعي لنا قائمه في المشتريات اللي تجلبينها وانتي على قناعه باأنها ليسة ضروريه؟



- هل أنتِ ترين نفسك مُسرفه؟ او يراك غيرك مسرفة؟ ولما؟
لا,بالعكس انا اقتصادية ولاكني لا أحرم نفسي من شيء أحتاجه

- فيما تصرفين مالك؟ درجي لنا بعض نفقاتك..[ملابس..اكل...الخ

في الغالب مصروفي الشهري250ريال تقريباً,50ريال شحن جوال والباقي اشتري منه الشيئ المهم الذي قد دونته في ورقة منذ شهر لحاجتي إليه


- هل أنتِ ممن يستدين المال كثيرا؟ ام صاحبة فائض وزيادة من المال؟وماذا تفعلي به في الآغلب؟

أحياناً,ولا استدين مبلغ آخر حتى اسدد الأول


- اذا كنت تستديني هل هذا بشكل مستمر؟ ولما يكون السلف؟
لا ,استدين في الضرورة القصوى


- هل فكرتي تخصيص ولو جزء من مالك لجهة خيرية؟او حساب توفير شخصي؟

نعم

- ما هو علاج الاسراف برأيك؟
ترك المجاملات الكذابة التي في المجتمع,وتجنب الأقساط من البنوك لأنها السبب الرئيسي في انتكاس حالة الشخص

- هل جربتي الاقتصاد في الاستهلاك؟ وما النتيجه؟

نعم اجربه ولكن يادوب يكفيني المصروف

_ضعي لنا قائمه في المشتريات اللي تجلبينها وانتي على قناعه باأنها ليسة ضروريه؟

لا يوجد لدي مشتريات غير ضرورية فأنا اسجل مأحتاج فقط في ورقة واشترية


 

دلع وغنج

New member
إنضم
29 أكتوبر 2007
المشاركات
428
موضوع رائع ويحتاج لجلسه

ولله الحمد أنا لا أعرف للتبذير طريقا عكس زوجي

لو أطلب منه يجيب عشاء كمية الأكل اللي يجيبه تعشينا يومين متتاليين وما يرضى ياكل البايت يعني أكل اليوم ما يسخن بكره عكسي أنا عادي لو أجلس يومين أسخن في الأكل وآكل
 

بنت الحنان

New member
إنضم
1 يوليو 2009
المشاركات
295
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لمعاذ ابن جبل : }}ألا اُعلمك دعاءً تدعو به
لو كان عليك مثل جبل اُحد ديناً
لأدى الله عنك ؟؟؟
قل يا معاذ
اللهم مالِكَ المُلك
تؤتِي المُلكَ من تشاء
وتنزعُ المُلكَ مِمن تشاء
وتُعِز من تشاء
وتُذِل من تشاء
بيدكَ الخير
إنكَ على كلّ شي قدير
رحمان الدنيا والآخرة
تُعطيهُما من تشاء
وتَمنعُ مِنهُما مَن تشاء
إرحمني رحمة ً

تُغنيني بها عن رَحمةِ مَن سِواك{{

قلها بنية صادقة
موقناً الإجابة من مالك المُلك
وسترى النتيجة بإذن الله
كررها مع أدعية الصباح والمساء
وترقب ساعات الإجابة
ولا تيأس
تذكر وأنت تدعو
بأنك تسأل الرحيم، القادر على كل شئ
 
أعلى