دلــ زوجي ــوعة
New member
- إنضم
- 3 أغسطس 2009
- المشاركات
- 943
الجزء التاسع:
محمد يحب أولااااده بشدة بس يحب هدى بعد وما ممكن يتخلى عن أي واحد منهم
كان يلاحظ إن زوجته الأولى تسعى إنه يطلق الثانية بالذات إنها ما عندها أطفال منه
ولهالسبب أصر محمد على هدى أنها تجيب منه طفل
يكون الرابط الي بينهم وفي نفس الوقت يمنع كل المحاولات الي تحاول تفصلهم عن بعض
وبالفعل حملت هدى
حملها هالمرة كان مختلف تماااااااااما
أخذت إجازة بدون راتب وجلست معززة مكرمة في بيتها والي تبيه يجيها
فرررررررررررررررق شاسع بين عناية محمد وعناية مصطفى
و أخيــــــــــــــــــــــــرا حصلت الشخص الي يعتني فيها ويحسسها بأنوثتها
لأن المرأة إذا قامت بدور الرجل و إذا قابلتها مصاعب و عنف داخليا ممكن تنسى أنوثتها
مستحيل تفقد أنوثتها بس ممكن تنسى إنها أنثى رقيقة ولها تعامل خاص
ومثلما قال الرسول (صلى الله عليه و آله وسلم): رفقا بالقوارير (النساء)
محمد حسس هدى بأنها أنثى من حقها تتدلع وحسسها إن الحمل هي فترة تكون فيها الحرمة أميـــــــــــرة بكل شي وتحتاج من يخدمها
يكفي إنها حاملة إبنه ببطنها9 شهوووور بدون بريك في الوسط
عرفت زوجة محمد بحمل هدى
وطبعا هي مرت بهالحالة وشافت عناية محمد بيها وهي حامل
عرفت إن محمد راح يرتبط بهدى ويدللها طووول هال9 شهوووور
ومن الغيرة بعد 3 شهور حملت هي بعد
وصار محمد بين حاملين
يلبي طلبات كل وحدة منهم
زوجته الأولى تعمدت تهلكه بطلباتها أريد و أريد و أريـــــــــــد
أما هدى فلما عرفت بحمل زوجته الأولى حاولت تخفف طلباتها عشان يلحق على الإثنين
طول فترة حمل الزوجة الأولى كانت تحرض أبنائها على أبوهم
كانت تمرض نفسها وتخلي الأبناء يقولون له إنت السبب في مرض أمنا
وكانت دايما تتمارض أو تتطلع لها مواعيد بخصوص الحمل في الأيام الي المفروض محمد يكون فيها مع هدى
صبرت هدى وجا موعد الولادة
جابت بنوتة حلوووووووووووووووووووووووووووووووة والله تجنـــــــــــــــــــــــــن
عسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسل عسل عسل
أبوها عشقها وحبها بس أولاده من الزوجة الأولى كانت لهم معزة أكبر بشوي لأنهم عشرة وعاش معاهم سنوات أطول فطبيعي راح يحبهم أكثر ولو بشوي
عموما ما قصر على بنته أبدا
سماها جنان وعيشها أحلى جنان هي و أمها و أبناء أمها من زوجها الأولاني
لكن كدروا عليه فرحته زوجته الأولى و أبنائها
ضايقوه وخلوه يكره الحياة
صار ما يتحمل مسؤولية بيتين لأن البيت الأول منكدين عليه حياته
بس طول هالفترة كان يقاوم ويحاول يوفق بين البيتين
و ألحين باقي على موعد ولادة الزوجة الأولى لمحمد شهرين
لكنها حاااااسة بآآآآآآآآآآآآلام الطلق
وحاسة بألم رهيب في بطنها
محمد ركض بسررررعة وخذاها المستشفى
وما طلعوا منها إلا وبيدهم ولدهم الجديد
الولد الجديد كان مريض وااايد
وكل يوووم طايح بالمستشفيات
محمد حاول يعالجه بأرقى المستشفيات بأوروبا
اتعالج لمدة كم شهر بس كانت الأعراض ترجع له على الخفيف
وخلال هالشهور كبرت بنت هدى الصغيرة
وكانت كلللل يوم تصير أحلى و أحلى و زاد ارتباط أبوها بيها وزاد حبه لهدى
لكن بعد مرور سنة على الولادة بدأ محمد يحس بأنه أولاده وزوجته الأولى دمروا حياته
كانوا دايما يقولوله إنت فرطت فينا
وبعدما حست الزوجة الأولى إن محمد وصل حده
و إنه ماااا راااح يقدر يتحمل أكثر
قررت تختار القشة الي راح تقصم ظهره
طلبت الطلاق
قالت له أنا ما أقدر أعيش على هالحالة
وفهمت أولادها (رغم إن أكبرهم ما يتجاوز 13 سنة) فهمتهم إنهم لو يبون أبوهم خلهم يشرحون له إنهم ما ممكن يسكنوا معاه
و إنهم راح يسكنوا مع أمهم وما رح يشوفوه بحياتهم
لأن أمهم لو تطلقت راح تسافر قطر تسكن مع أخوها
خاف محمد من هالكلام
بالذات إنه شاف الإصرار بعيونهم
خااااف يفقد أولاده الي عاش معاهم سنين طويلة
يا ترى كفة مين راح ترجح
كفة هدى ولا كفة الأولاد؟
أريد أشوف أرائكم الحلوة!
أريد أرجع من السفر و أقرأ ردود تشجع
محمد يحب أولااااده بشدة بس يحب هدى بعد وما ممكن يتخلى عن أي واحد منهم
كان يلاحظ إن زوجته الأولى تسعى إنه يطلق الثانية بالذات إنها ما عندها أطفال منه
ولهالسبب أصر محمد على هدى أنها تجيب منه طفل
يكون الرابط الي بينهم وفي نفس الوقت يمنع كل المحاولات الي تحاول تفصلهم عن بعض
وبالفعل حملت هدى
حملها هالمرة كان مختلف تماااااااااما
أخذت إجازة بدون راتب وجلست معززة مكرمة في بيتها والي تبيه يجيها
فرررررررررررررررق شاسع بين عناية محمد وعناية مصطفى
و أخيــــــــــــــــــــــــرا حصلت الشخص الي يعتني فيها ويحسسها بأنوثتها
لأن المرأة إذا قامت بدور الرجل و إذا قابلتها مصاعب و عنف داخليا ممكن تنسى أنوثتها
مستحيل تفقد أنوثتها بس ممكن تنسى إنها أنثى رقيقة ولها تعامل خاص
ومثلما قال الرسول (صلى الله عليه و آله وسلم): رفقا بالقوارير (النساء)
محمد حسس هدى بأنها أنثى من حقها تتدلع وحسسها إن الحمل هي فترة تكون فيها الحرمة أميـــــــــــرة بكل شي وتحتاج من يخدمها
يكفي إنها حاملة إبنه ببطنها9 شهوووور بدون بريك في الوسط
عرفت زوجة محمد بحمل هدى
وطبعا هي مرت بهالحالة وشافت عناية محمد بيها وهي حامل
عرفت إن محمد راح يرتبط بهدى ويدللها طووول هال9 شهوووور
ومن الغيرة بعد 3 شهور حملت هي بعد
وصار محمد بين حاملين
يلبي طلبات كل وحدة منهم
زوجته الأولى تعمدت تهلكه بطلباتها أريد و أريد و أريـــــــــــد
أما هدى فلما عرفت بحمل زوجته الأولى حاولت تخفف طلباتها عشان يلحق على الإثنين
طول فترة حمل الزوجة الأولى كانت تحرض أبنائها على أبوهم
كانت تمرض نفسها وتخلي الأبناء يقولون له إنت السبب في مرض أمنا
وكانت دايما تتمارض أو تتطلع لها مواعيد بخصوص الحمل في الأيام الي المفروض محمد يكون فيها مع هدى
صبرت هدى وجا موعد الولادة
جابت بنوتة حلوووووووووووووووووووووووووووووووة والله تجنـــــــــــــــــــــــــن
عسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسل عسل عسل
أبوها عشقها وحبها بس أولاده من الزوجة الأولى كانت لهم معزة أكبر بشوي لأنهم عشرة وعاش معاهم سنوات أطول فطبيعي راح يحبهم أكثر ولو بشوي
عموما ما قصر على بنته أبدا
سماها جنان وعيشها أحلى جنان هي و أمها و أبناء أمها من زوجها الأولاني
لكن كدروا عليه فرحته زوجته الأولى و أبنائها
ضايقوه وخلوه يكره الحياة
صار ما يتحمل مسؤولية بيتين لأن البيت الأول منكدين عليه حياته
بس طول هالفترة كان يقاوم ويحاول يوفق بين البيتين
و ألحين باقي على موعد ولادة الزوجة الأولى لمحمد شهرين
لكنها حاااااسة بآآآآآآآآآآآآلام الطلق
وحاسة بألم رهيب في بطنها
محمد ركض بسررررعة وخذاها المستشفى
وما طلعوا منها إلا وبيدهم ولدهم الجديد
الولد الجديد كان مريض وااايد
وكل يوووم طايح بالمستشفيات
محمد حاول يعالجه بأرقى المستشفيات بأوروبا
اتعالج لمدة كم شهر بس كانت الأعراض ترجع له على الخفيف
وخلال هالشهور كبرت بنت هدى الصغيرة
وكانت كلللل يوم تصير أحلى و أحلى و زاد ارتباط أبوها بيها وزاد حبه لهدى
لكن بعد مرور سنة على الولادة بدأ محمد يحس بأنه أولاده وزوجته الأولى دمروا حياته
كانوا دايما يقولوله إنت فرطت فينا
وبعدما حست الزوجة الأولى إن محمد وصل حده
و إنه ماااا راااح يقدر يتحمل أكثر
قررت تختار القشة الي راح تقصم ظهره
طلبت الطلاق
قالت له أنا ما أقدر أعيش على هالحالة
وفهمت أولادها (رغم إن أكبرهم ما يتجاوز 13 سنة) فهمتهم إنهم لو يبون أبوهم خلهم يشرحون له إنهم ما ممكن يسكنوا معاه
و إنهم راح يسكنوا مع أمهم وما رح يشوفوه بحياتهم
لأن أمهم لو تطلقت راح تسافر قطر تسكن مع أخوها
خاف محمد من هالكلام
بالذات إنه شاف الإصرار بعيونهم
خااااف يفقد أولاده الي عاش معاهم سنين طويلة
يا ترى كفة مين راح ترجح
كفة هدى ولا كفة الأولاد؟
أريد أشوف أرائكم الحلوة!
أريد أرجع من السفر و أقرأ ردود تشجع