~~~ الـــشـرقـــي رجـــــــل الأصــــالـــــــة ~~~

[أميرة الالماس]

أسفة أشد الأسف على التاخر بإنزال الجزء الجديد من قصة ميار وماجد ..


والسبب يعووود لعدم تفرغي في رمضان لأي شيء ..


فوقتي ليس ملكي بالفعل ..


فمن الأخطاااء ان نضيع الشهر الفضيل في القرااءة فقط والتي من الممكن أن تتاجل لبعد رمضان فهو شهر في العام نستغله أفضل استغلال بالطاعات وترك المنكرات ..


ولا باس بقراءة القليل ولكن ليس جل الوقت بل جعل رمضان للعبااادة ..

 

[حبيبة دحومي]

السلام عليكم

مبارك عليكم الشهر

بعد زواجي اكتشفت ان زوجي على مايبدوا اني كنت مخطئة في بعض الصفات فهو جنوبي شرقي

وان شاء الله نستفيد ..

 

[أميرة الالماس]

​

توقعت ميار ان ماجد سوف يحضر لها أغلى وأثمن الهدايا ..


وسرحت في خيالها كثيرا ..


فتارة تتخيل طقما من الألماس يعلقه على عنقها الطووويل ..


وتارة تقول ..


لربما أحضر لي شيء نادر ومميز يوضح لي مقدار حبه لي وتعلقه بي ..

وظلت تحلم وتحلم ..

وتعد وتحسب لذالك اليوم ..


وتفأجئت ..


بل وصعقت ..


من أنه لم يحضر لها سوى هدية عادية ..


عادية جدا ..


فقد أحضر لها عطر من العوود الخالص ..


وهي جدا متفاجئة من هديته ..


بل صعقت ..

وهو ينتظر منها ان تفرح بما أهداها


لكنه يفاجئ من أن الفرحة إختفت من وجهها ..



لكن ميار تماسكت أكثر ..


وذهبت حتى تحضر ما أعدته من أشهى الأطباق له ..


ولكنها عندما دخلت إلى المطبخ ظلت تفكر مليئا ..



لماذا لم يهديني هدية مميزة أو رااائعه ..



انه بالفعل يفتقد للرومنسية بل هي منعدمه في داخله ..



لكنني لن أخرب فرحتي من أجل هدية لا تقدم ولا توخر ..


رغم انها تعبر عن مقدار حبه لي ..

تماسكت أكثر وأكثر ..


إبتسمت بثقة ..


وخرجت إليه حاملة أجمل أنواع الطعام والحلو ..

ولم تنسى ميار العصيرات الطبيعية التي يحبها شرقيها الحبيب ماجد ..

فهو يعشق الإهتمام بصحته ..


ويحب العصيرات والموكولات الصحية ..


....


لكن ماجد عندما كانت ميار في المطبخ تحضر الأصنا ف الراائعه ..


جلس يفكر ..



لماذا لم تعجبها هديتي ..


أم انها لم تتوقع مني أن اهديها ..


ربما إنها خجلت مني ..



لالالالا



فلم تكن نظراتها نظرات خجل بالعكس كانت نظرات حزن ومفاجئة ..



انها بالفعل غريبة ..



لقد اهديتها أجمل ما أحب ..


واجمل ما أحب أن تهديني مثله ..


وعندما شاهد ميار بوجهها البشووش ..



قال ..


انها بالفعل تفهمني وتقدر ما احضره لها ..



وسأحضر لها في المرة القادمة أجمل وأغلى من هذي الهدية ..

حاولت ميار أن تكون طاولة الطعام في فناء المنزل ..


تحت جمال الأشجار ..


وتحت ظلام الليل الرائع ..


وفي أضواء الحديقة الخافته والرائعه ..



لكنها تفاجئت من شدة فرح ماجد بهذه الأجواء ..


وتوقعت منه أن يقوم بالكثير من الكلمات العذبة والرومنسية ..


مثل الكلمات التي يقولها لها في الهاتف ..


لكنها لاحظت جفاف مشاعره ..


وظلت تفكر ..


ياترى مالسبب ..


بينما ماجد يفكر طوال الوقت هل يرانا أحد من نافذة الدار ..


وهل الوضع أمن ..


هل يكشفنا إحدى الدور المجاورة ..


فالوضع بالنسبة له غير أمن للرومنسية ..


بل هو أمن لكي يتبادلا حديثا عاديا ...


فالرومنسية للشرقي تحتاج الكثيير من الشعور بالأمن ..


...


ظلو طوال الوقت يتحدثون عن المستقبل ..



وكيف سيعيشوون أجمل لحظات أعمارهم مع بعضهم البعض ..


لكن مر الوقت بسرعه على كليهما ..


وتفاجئا أن الوقت متأخر ..


وأن ماجد لابد أن يذهب ..



ميار لا تريد ماجد يذهب بدون أن يدنو منها ويقبلها ولو قبله واحدة ..

أو أن ترى رومنسيته أمام عينيها ..


فهي لا تسمعها إلا في الهاتف فقط ..


خرج ماجد دون أن يحدث أي شيء ..


رجعت ميار إلى غرفتها وهي تبكي ..


وتقول ..


إنه لا يحبني أبدا أبدا ..


لو كان يحبني لكان أحضر لي هدية فخمة تليق بحبه لي ..


ولكان همس لي بعبارات الحب والحنان ..


اليس هو من يقول حلالي ..


ولو كان يحبني لكان أثنى على طبخي الذي تعبت في طهووة كثيرا ..



بالعكس لم ارى منه سوى النقد لبعض الأكلات ..



مثل الحلى زااائد ..


او التزيين غير دقيق ..


أنه انسان غير رومنسي ..


واذا لم احضى برومنسيته في مثل هذي الأيام متى ياترى ساحضى بها ..


وظلت تبكي بحرقة ..


لكنها سرعان ما حاولت تهدئة نفسها ..


وذهبت إلى هديته التي أحضرها لها ..


وقرأت مابداخلها من أبيات شعر لم تنتبه لها أنها بالداخل من قبل ..


واحست انه بالفعل رومنسي لكنه خجووول وقلق ..


نامت ميار وهي تحلم به ..


استيقضت في اليوم الثاني ..


لترى مسج من ماجد ..


يقول ..

صباح الخير يا أحلى البنات ..

أمس كنت مثيرة بطريقة لبسك وعطرك واكسسواراتك

...


تفاجئت ميار من الرسالة ..


وقالت لماذا لم يقول هذا الكلام في وجهي ..؟؟


ولماذا جعلني أحس بانه لا يحبني ؟؟


ولماذا لم يهتم بي في وجودة أمامي ..؟؟


وهل بالفعل أنه معجب بي ؟؟


أم إنه يحاول فقط التغزل فقط ؟؟


هل مشاعره حقيقية ؟؟


أم انه يحاول فقط الترويح عني ؟؟؟

 

[أميرة الالماس]

السلام عليكم

مبارك عليكم الشهر

بعد زواجي اكتشفت ان زوجي على مايبدوا اني كنت مخطئة في بعض الصفات فهو جنوبي شرقي

وان شاء الله نستفيد ..

اهلا بك غاليتي ...

فهنا نفيد ونستفييد

 

[دفء سنيني]

توقعت ميار ان ماجد سوف يحضر لها أغلى وأثمن الهدايا ..


وسرحت في خيالها كثيرا ..


فتارة تتخيل طقما من الألماس يعلقه على عنقها الطووويل ..


وتارة تقول ..


لربما أحضر لي شيء نادر ومميز يوضح لي مقدار حبه لي وتعلقه بي ..

وظلت تحلم وتحلم ..

وتعد وتحسب لذالك اليوم ..


وتفأجئت ..


بل وصعقت ..


من أنه لم يحضر لها سوى هدية عادية ..


عادية جدا ..


فقد أحضر لها عطر من العوود الخالص ..


وهي جدا متفاجئة من هديته ..


بل صعقت ..

بالعكس هذا شئ متوقع جدا من الشرقي أساسا هذا ه تفكيره في الهدايا

غالبا سيحضر شئ يحبه هو ويراه مفيد لها وستستخدمه

هداياه ستتنوع بين العطور & الخواتم & شنط & ممكن يغلط مره ويجيب وردة ههههههههههههههه

وهالشي نادر جدا ولو صار مره لاتتوقعي إنه يتكرر


وهو ينتظر منها ان تفرح بما أهداها


لكنه يفاجئ من أن الفرحة إختفت من وجهها ..

ردة فعلك على مايقدمه لك الشرقي مهمه جدا جدا جدا جدا جدا

يجب ألا تغفلي عنها ، لاتنتظري حتى يسألك هو عن رأيك

امتدحيها أمامه وإن كانت تلبس البسيها حتى يدرك أن مايقدمه محل إعجابك

والأجمل لو أحسستيه بأن الهدية تهمك وتعجبك كونها أتت منه وأن لها مكانتها لأنها منه

وقد تعب واجتهد ليقدمها لك بشكل مميز وراقي <<حتى لو لم تكن مميزة وراقية بالفعل لأن هذا

سيجعله يهديك أفضل في المرة المقبلة مع مراعاة ألا تبالغي في ردة فعلك ولكن لاتخفيها أبدا



لكن ميار تماسكت أكثر ..


وذهبت حتى تحضر ما أعدته من أشهى الأطباق له ..


ولكنها عندما دخلت إلى المطبخ ظلت تفكر مليئا ..



لماذا لم يهديني هدية مميزة أو رااائعه ..



انه بالفعل يفتقد للرومنسية بل هي منعدمه في داخله ..

بالعكس هو رمانسي ولكن الهدية ليست التعبير الوحيد عن الرومانسية لديه

وقد لاتكون التعبير الأمثل أصلا بالنسبة له فهو لايهتم لها بالاكثار من الهدايا



لكنني لن أخرب فرحتي من أجل هدية لا تقدم ولا توخر ..


رغم انها تعبر عن مقدار حبه لي ..

تماسكت أكثر وأكثر ..


إبتسمت بثقة ..


وخرجت إليه حاملة أجمل أنواع الطعام والحلو ..

ولم تنسى ميار العصيرات الطبيعية التي يحبها شرقيها الحبيب ماجد ..

فهو يعشق الإهتمام بصحته ..


ويحب العصيرات والموكولات الصحية ..

جدا جدا ، ودقيق من ناحية الأكل من شكله أولا ورائحته ومذاقه بالتأكيد


....


لكن ماجد عندما كانت ميار في المطبخ تحضر الأصنا ف الراائعه ..


جلس يفكر ..



لماذا لم تعجبها هديتي ..


أم انها لم تتوقع مني أن اهديها ..


ربما إنها خجلت مني ..



لالالالا



فلم تكن نظراتها نظرات خجل بالعكس كانت نظرات حزن ومفاجئة ..



انها بالفعل غريبة ..



لقد اهديتها أجمل ما أحب ..


واجمل ما أحب أن تهديني مثله ..

أهم شي إنك تفكر إنها تهدي لك خخخخخخخخخخخ


وعندما شاهد ميار بوجهها البشووش ..



قال ..


انها بالفعل تفهمني وتقدر ما احضره لها ..



وسأحضر لها في المرة القادمة أجمل وأغلى من هذي الهدية ..

شفتي كيف لما أقولك إنه لما يشوف الفرحه عليك من أي يقدمه هالشي يخليه المره الجايه يجيب أكثر وأجمل وأغلى

حاولت ميار أن تكون طاولة الطعام في فناء المنزل ..


تحت جمال الأشجار ..


وتحت ظلام الليل الرائع ..


وفي أضواء الحديقة الخافته والرائعه ..



لكنها تفاجئت من شدة فرح ماجد بهذه الأجواء ..

بالعكس يقدس هذه الأجواء كثيرا فهي تساعده على الاسترخاء والجلوس باريحية وهو يحبها

وتوقعت منه أن يقوم بالكثير من الكلمات العذبة والرومنسية ..


مثل الكلمات التي يقولها لها في الهاتف ..


لكنها لاحظت جفاف مشاعره ..


وظلت تفكر ..


ياترى مالسبب ..

هههههههههههههههههه أنا أقولك لأنه إنسان قلق أول شي محافظ مره الين الليل لدرجة إنه مستحيل

يغامر ويسوي حركات نص كم وأنتي معاه بهيك مكان بدون مايكون متأكد إنه المكان آمن ومو

مكشوف لأي أحد من أي مكان فبقدر مايحبك الشرقي يخاف عليك وأيضا يحب أن يكون دائما في

وضع جيد ولايحب أن يعيش أجواء رومنسية وهو غير مطمئن أبدا أبدا أبد


بينما ماجد يفكر طوال الوقت هل يرانا أحد من نافذة الدار ..


وهل الوضع أمن ..


هل يكشفنا إحدى الدور المجاورة ..


فالوضع بالنسبة له غير أمن للرومنسية ..


بل هو أمن لكي يتبادلا حديثا عاديا ...


فالرومنسية للشرقي تحتاج الكثيير من الشعور بالأمن ..

فعلا والله حرف بحرف تجسد أمامي واقعا هههههههههههه الله يعين عليه بس

بس وربي إنه غالبا معاه حق بس أحيانا حركاته هذه تقرفني وتخليني أتنرفز وأنسى الرومنسية


...


ظلو طوال الوقت يتحدثون عن المستقبل ..



وكيف سيعيشوون أجمل لحظات أعمارهم مع بعضهم البعض ..


لكن مر الوقت بسرعه على كليهما ..


وتفاجئا أن الوقت متأخر ..


وأن ماجد لابد أن يذهب ..



ميار لا تريد ماجد يذهب بدون أن يدنو منها ويقبلها ولو قبله واحدة ..

أو أن ترى رومنسيته أمام عينيها ..


فهي لا تسمعها إلا في الهاتف فقط ..


خرج ماجد دون أن يحدث أي شيء ..

عادي جدا حبيبتي لنفس الأسباب اللي ذكرتها لك أنا ملكت وجلست كم يوم بس أصافحه من الهبل

اللي فيه مع احترامي له هههههههههههههه بس عدت وراحت بس الشرقي إنسان خجول

ولاتنتظري منه أي شي بوجود أحد ولاتنتظري منه أي شي أيضا أن لم يكن حاس بالأمان نهائيا

لاتنتظري إما أن تؤمني المكان حينها هو سيبهرك أو أن تنسي الموضوع وتتناقشوا فقط هع


رجعت ميار إلى غرفتها وهي تبكي ..


وتقول ..


إنه لا يحبني أبدا أبدا ..


لو كان يحبني لكان أحضر لي هدية فخمة تليق بحبه لي ..


ولكان همس لي بعبارات الحب والحنان ..


اليس هو من يقول حلالي ..


ولو كان يحبني لكان أثنى على طبخي الذي تعبت في طهووة كثيرا ..



بالعكس لم ارى منه سوى النقد لبعض الأكلات ..



مثل الحلى زااائد ..


او التزيين غير دقيق ..


أنه انسان غير رومنسي ..


واذا لم احضى برومنسيته في مثل هذي الأيام متى ياترى ساحضى بها ..


وظلت تبكي بحرقة ..


لكنها سرعان ما حاولت تهدئة نفسها ..


وذهبت إلى هديته التي أحضرها لها ..


وقرأت مابداخلها من أبيات شعر لم تنتبه لها أنها بالداخل من قبل ..


واحست انه بالفعل رومنسي لكنه خجووول وقلق ..

هو رمانسي جدا ولكن في الليل ولوحدكما وحين لايكون منشغل البال سيشبعك رومانسيه

وبغير هذه الأحوال لاتنتظري منه الكثير وإن عطاك فلن تكون بجودة الرومانسية حين تتوفر

شروطها لديه

نامت ميار وهي تحلم به ..


استيقضت في اليوم الثاني ..


لترى مسج من ماجد ..


يقول ..

صباح الخير يا أحلى البنات ..

أمس كنت مثيرة بطريقة لبسك وعطرك واكسسواراتك

...


تفاجئت ميار من الرسالة ..


وقالت لماذا لم يقول هذا الكلام في وجهي ..؟؟

اممم الفرصة ربما لم تكن سانحة ، أو أنه خجل

غالبا الشرقي يأجل مدحه بالتفصيل لبعد الزيارة ثم يفضي بها إليك

سواء بالحديث أو المسج


ولماذا جعلني أحس بانه لا يحبني ؟؟

لأنه خجول & خواف أنا أحس إنه خواف




ولماذا لم يهتم بي في وجودة أمامي ..؟؟

امم مدري بس الشرقي اللي عندي لا سألته أحيانا هيك سؤال يقول لو إننا في بيتنا كان تشوفين

بس أتوقع الوضع وإحساسه بإنه مو بحريته وراحته معاك وحسابه لأنه ممكن أي أحد يدخل عليكم

هالاشياء ترى ماتخليه يكون معاك رومانسي

وهل بالفعل أنه معجب بي ؟؟

طبعا الشرقي لايكذب إلا في النادر ههههههههههه عشان مانبرئه من الكذب

أم إنه يحاول فقط التغزل فقط ؟؟


لالا أبدا الشرقي حين لايحب شي فإنه لايمتدحه وحين يعجب بشي فإنه يعترف بذلك فهو لايفعل شيئا ولايقول شيئا عبثا وهذا شئ جيد

ومطمئن ومريح في التعامل معه

هل مشاعره حقيقية ؟؟

طبعا هو لايستطيع التمثيل ولايجيده أبدا

فالمشاعر والحب والرومانسية التي تحصلين عليها منه حقيقية 100%

أم انه يحاول فقط الترويح عني ؟؟؟

لا أبدا الشرقي لايعتمد مثل هذه الأساليب ليروح عنك

 

[أميرة الالماس]

اين بقية الاجابات ..


لي عودة للتعليق عليها

 

[زوجة الغامض]

توقعت ميار ان ماجد سوف يحضر لها أغلى وأثمن الهدايا ..


وسرحت في خيالها كثيرا ..


فتارة تتخيل طقما من الألماس يعلقه على عنقها الطووويل ..


وتارة تقول ..


لربما أحضر لي شيء نادر ومميز يوضح لي مقدار حبه لي وتعلقه بي ..

وظلت تحلم وتحلم ..

وتعد وتحسب لذالك اليوم ..

تمنيت ورودا في الحقيقة ... ولم أفكر أنه قد يهديني في الواقع لكنها كانت أمنية كأي فتاة أن يفاجئها خطيبها بهدية ...

وتفأجئت ..


بل وصعقت ..


من أنه لم يحضر لها سوى هدية عادية ..


عادية جدا ..


فقد أحضر لها عطر من العوود الخالص ..


وهي جدا متفاجئة من هديته ..


بل صعقت ..

وهو ينتظر منها ان تفرح بما أهداها


لكنه يفاجئ من أن الفرحة إختفت من وجهها ..



لكن ميار تماسكت أكثر ..


وذهبت حتى تحضر ما أعدته من أشهى الأطباق له ..


ولكنها عندما دخلت إلى المطبخ ظلت تفكر مليئا ..



لماذا لم يهديني هدية مميزة أو رااائعه ..



انه بالفعل يفتقد للرومنسية بل هي منعدمه في داخله ..

ههههههه ميار نحن رومانسيتنا طاغية ونتمنى ونريد أن يتحقق لنا مانريد دون التفكير في الكيفية التي يكون ويفكر بها الطرف الآخر !!!

لكنني لن أخرب فرحتي من أجل هدية لا تقدم ولا توخر ..

جملة رددتها لما أهداني أول هدية بعد أن علمت أنه لم يكن يعرف بموضوع الهدايا لكنه أخذ بنصيحة أخيه !!!
رغم انها تعبر عن مقدار حبه لي ..

تماسكت أكثر وأكثر ..


إبتسمت بثقة ..


وخرجت إليه حاملة أجمل أنواع الطعام والحلو ..

ولم تنسى ميار العصيرات الطبيعية التي يحبها شرقيها الحبيب ماجد ..

فهو يعشق الإهتمام بصحته ..

جدا جدا !!!
ويحب العصيرات والموكولات الصحية ..


....


لكن ماجد عندما كانت ميار في المطبخ تحضر الأصنا ف الراائعه ..


جلس يفكر ..



لماذا لم تعجبها هديتي ..


أم انها لم تتوقع مني أن اهديها ..


ربما إنها خجلت مني ..



لالالالا



فلم تكن نظراتها نظرات خجل بالعكس كانت نظرات حزن ومفاجئة ..



انها بالفعل غريبة ..



لقد اهديتها أجمل ما أحب ..


واجمل ما أحب أن تهديني مثله ..


وعندما شاهد ميار بوجهها البشووش ..



قال ..


انها بالفعل تفهمني وتقدر ما احضره لها ..



وسأحضر لها في المرة القادمة أجمل وأغلى من هذي الهدية ..

حاولت ميار أن تكون طاولة الطعام في فناء المنزل ..


تحت جمال الأشجار ..


وتحت ظلام الليل الرائع ..


وفي أضواء الحديقة الخافته والرائعه ..



لكنها تفاجئت من شدة فرح ماجد بهذه الأجواء ..


وتوقعت منه أن يقوم بالكثير من الكلمات العذبة والرومنسية ..


مثل الكلمات التي يقولها لها في الهاتف ..


لكنها لاحظت جفاف مشاعره ..


وظلت تفكر ..


ياترى مالسبب ..


بينما ماجد يفكر طوال الوقت هل يرانا أحد من نافذة الدار ..


وهل الوضع أمن ..


هل يكشفنا إحدى الدور المجاورة ..

لما أحادث خطيبي واخبره بأنني احادثه من فناء المنزل يريد مني أن أدخل للمنزل لأن المكان قد لا يكون آمنا وقد يكون هناك من يكشفني !!!
لا تقلقي فهو محب غيور ويخاف عليك وليس لأنه بارد أو متسلط ...
فالوضع بالنسبة له غير أمن للرومنسية ..


بل هو أمن لكي يتبادلا حديثا عاديا ...


فالرومنسية للشرقي تحتاج الكثيير من الشعور بالأمن ..


...


ظلو طوال الوقت يتحدثون عن المستقبل ..



وكيف سيعيشوون أجمل لحظات أعمارهم مع بعضهم البعض ..


لكن مر الوقت بسرعه على كليهما ..


وتفاجئا أن الوقت متأخر ..


وأن ماجد لابد أن يذهب ..



ميار لا تريد ماجد يذهب بدون أن يدنو منها ويقبلها ولو قبله واحدة ..

أو أن ترى رومنسيته أمام عينيها ..


فهي لا تسمعها إلا في الهاتف فقط ..


خرج ماجد دون أن يحدث أي شيء ..

في بداية علاقتنا كنت مثلك ياميار أحسه بارد وانتظر منه مشاعر الشوق الملتهبة في كل وقت لكنني أدركت لاحقا بأن له جوه الخاص الذي يحب أن يظهر فيه رومانسيته المتأججة بكل صدق واخلاص ...
رجعت ميار إلى غرفتها وهي تبكي ..

كحالنا دائما :blush-anim-cl:
وتقول ..





إنه لا يحبني أبدا أبدا ..

قلت ذلك كثيرا
لو كان يحبني لكان أحضر لي هدية فخمة تليق بحبه لي ..

وهذه قلتها أيضا لا تقلقي
ولكان همس لي بعبارات الحب والحنان ..



اليس هو من يقول حلالي ..

شعاره في الرومانسية !!!
ولو كان يحبني لكان أثنى على طبخي الذي تعبت في طهووة كثيرا ..

سبحان الله !!!! تعبت في طهو طعام له ولكنه اتعبني بالإنتقادات !!! ولم يقدر مابذلته !!!
لكنه يسعى للكمال ولا يريد أن يكذب عليك إن كان هناك خلل أو خطأ وقعت فيه ...

بالعكس لم ارى منه سوى النقد لبعض الأكلات ..



مثل الحلى زااائد ..



او التزيين غير دقيق ..

والزيت هنا كثير والملح ظاهر هنا والشوربة غير محبوكة وووووو ..... لن ننتهي ياميار

كوني قوية لأن خزنك لن يجرك إلا لمزيد من الكآبة والإنهيار الذي لا يحبه أبدا


أنه انسان غير رومنسي ..


واذا لم احضى برومنسيته في مثل هذي الأيام متى ياترى ساحضى بها ..

بدت أشك أنني كنت أتحدث بقصتي بصوت مسموع من شدة دهشتي لاستخدامك نفس جملي والفاظي في التعبير !!!
وظلت تبكي بحرقة ..


لكنها سرعان ما حاولت تهدئة نفسها ..


وذهبت إلى هديته التي أحضرها لها ..


وقرأت مابداخلها من أبيات شعر لم تنتبه لها أنها بالداخل من قبل ..


واحست انه بالفعل رومنسي لكنه خجووول وقلق ..


نامت ميار وهي تحلم به ..


استيقضت في اليوم الثاني ..


لترى مسج من ماجد ..


يقول ..

صباح الخير يا أحلى البنات ..

أمس كنت مثيرة بطريقة لبسك وعطرك واكسسواراتك

...


تفاجئت ميار من الرسالة ..


وقالت لماذا لم يقول هذا الكلام في وجهي ..؟؟

لم أجرب المواجهة لكنه يعبر أفضل بعد الحدث لعله يجد وقتا ليستجمع أفكاره ويرتب كلماته ويعبر بشكل أفضل لما يدخل في أجوائه الخاصة وأقصد بها حينما يتأكد أنه لا يراقبه ولا يسمعه أحد ..


ولماذا جعلني أحس بانه لا يحبني ؟؟

إن قال يحبك فهو يعني مايقول فهو نادرا مايكذب ولا يراوغ في مسائل الحب ... لكنه قد يبدو لنا نحن المشتعلات رومانسية والمتوقعات أقصى صورها باردا قليلا !!!
ولماذا لم يهتم بي في وجودة أمامي ..؟؟

ربما ارتبك ربما خاف أنه ثمة من يراقبكما ... حينما يكون مشتتا أعتقد أنه يحاول تصنع الهدوء القاتل ...
وهل بالفعل أنه معجب بي ؟؟

طبعا
أم إنه يحاول فقط التغزل فقط ؟؟
هو يقول الكلام كااااااااااااش لما يحبك فهو يحبك إن لم تكوني أعجبته فسينتقد بدون تردد

هل مشاعره حقيقية ؟؟

كل الصدق والصفاء
أم انه يحاول فقط الترويح عني ؟؟؟


هو حساس ويريد اسعادك لكن دون أن يكذب عليك وخاصة في موضوع كهذا ,,, لا تقلقي ,,,

 

[سهاد الليل*]

ممكن اشارك معكم
لان زوجي شرقي 100%
لي عوده.............

 

[لحن حياة]

تفاجئت ميار من الرسالة ..


وقالت لماذا لم يقول هذا الكلام في وجهي ..؟؟

هو حريص جدا على سرية حياته الخاصة ...
لم يكن الوضع بالنسبة له امانا ليبوح بما يجول في خاطره

ولماذا جعلني أحس بانه لا يحبني ؟؟

هو لم يقصد ذلك ... لكنه يخشى من عيون طفيلية تراقبه

ولماذا لم يهتم بي في وجودة أمامي ..؟؟

من وجهة نظره هو أحترمك حين لم يظهر محبته في مكان لا يثق بسريته

وهل بالفعل أنه معجب بي ؟؟

هو كذلك لا تخشي ... لن يقول ما لا يعني ..

أم إنه يحاول فقط التغزل فقط ؟؟

كما قلت قبل قليل هو ليس بارعا في المجاملة
فثقي بنفسك

هل مشاعره حقيقية ؟؟

اجزم بذلك

أم انه يحاول فقط الترويح عني ؟؟؟

بالطبع لا ....

 

[زوجة الغامض]

سؤال لزوجات الشرقي ....


هل الشرقي يحب الدلع الطفولي أم الأنثوي ؟؟!!!


أقصد هل يحب حركات الأطفال والبيجامات القطنية ذات الرسوم أم يحب الحركات والملابس الأنثوية الخالصة ؟؟؟

أتمنى أن يكون مقصدي مفهوما ...


لأنني أحس أنه لا يحب البيجامات القطنية !!! فهل أنتن مثلي ؟؟!!!

 

[دفء سنيني]

الشرقي

ومن خلال خبرتي البسيطة جدا والمتواضعة

يحب الدلع الأنثوي الطاغي الراقي

ولا يروق له كثيرا الدلع الطفولي

*_*

 

[لحن حياة]

سهاد الليل

يسعدنا وجودك معنا

*_*

زوجة الغامض ..

يحب البجامات القطنية بحسب ديزاينها ,,,

فهو و ان كان لا يميل للبجامات القطنية الطفولية

فهو لا يتوقع منك ان تكوني دوما بالدانتيل ...

ولكن اختاري بجامة قطنية خفيفة ..

 

[زوجة الغامض]

دفء سنيني

نفس التوقع والإستنتاج


يحب الدلع الأنثوي كثيرا وذلك من خلال كلامه معي ,,,


شكرا لك


وفقك الله ,,,

 

[زوجة الغامض]

لحن الحياة شكرا على النصيحة

ربي يوفقك ,,,

 

[لحن حياة]

الله يتقبل مننا الصيام و الطاعة ...

و يهدينا لازواجما و يهديهم لنا ..

و يقر عينا بأطفالنا ..

ويرزق كل محرومة ..

ذرية صالحة طيبة معافاة حسنة الخلقة و الخلق

اللهم امين

 

[white daisy]

لم يقول هدا الكلام لأن المكان كان غير مناسب وغير آمن لماجد(الشرقي)
عشان يكون رومانسي لابد من توافر الخصوصية التامة للشرقي
هو مهتم وطاير لكن المكان مو مناسب ,ومعجب والدليل المسج الصبح.
وهو مو يحاول يتغزل هو فنان في الغزل بس لازم كل الظروف تناسبه,وكل مايعبر فيه هو شعور حقيقي وصادق وبدون أي مجاملة.

 

[بحر الآلآم]

توقعت ميار ان ماجد سوف يحضر لها أغلى وأثمن الهدايا ..

فكرتوني بايام زمان ههههه اول هدية كانت هدية العيد طقم ذهب ابيض واللي بعدها عيد الحج بلوزة وبنطلون لكن احس فعلا انو الهدايا بالنسبة للشرقي لاتعني كثيرا وقلي هي بلسانه
وسرحت في خيالها كثيرا ..


فتارة تتخيل طقما من الألماس يعلقه على عنقها الطووويل ..
كثيرا ماتخيلنا مثلك ياميار

وتارة تقول ..


لربما أحضر لي شيء نادر ومميز يوضح لي مقدار حبه لي وتعلقه بي ..
امم افتكر قبل عيد زواجنا الاول شفت صورة صندوق هدية بالجريدة فيه عطور وشنطة وسلة فجلس يسالني هادي الهدية حلوة وقلت له رايي بس ما اتوقعت انو يجيب لي هي...
وظلت تحلم وتحلم ..

وتعد وتحسب لذالك اليوم ..


وتفأجئت ..


بل وصعقت ..


من أنه لم يحضر لها سوى هدية عادية ..
اما بعد الزواج انا دايما اهديه هدايا غاليه وهو هداياه عادية مو زيي

عادية جدا ..

جداجدا
فقد أحضر لها عطر من العوود الخالص ..

اووو ذكرتوني ايام الملكة اهديته عطر عود مرة عجبه كان يتعطر به لين ماخلص
وهي جدا متفاجئة من هديته ..


بل صعقت ..

وهو ينتظر منها ان تفرح بما أهداها
اه مشكلته انو يفهم من عيوني اذا عجبتني الهديه او لا

لكنه يفاجئ من أن الفرحة إختفت من وجهها ..



لكن ميار تماسكت أكثر ..


وذهبت حتى تحضر ما أعدته من أشهى الأطباق له ..


ولكنها عندما دخلت إلى المطبخ ظلت تفكر مليئا ..



لماذا لم يهديني هدية مميزة أو رااائعه ..



انه بالفعل يفتقد للرومنسية بل هي منعدمه في داخله ..



لكنني لن أخرب فرحتي من أجل هدية لا تقدم ولا توخر ..


رغم انها تعبر عن مقدار حبه لي ..

تماسكت أكثر وأكثر ..


إبتسمت بثقة ..


وخرجت إليه حاملة أجمل أنواع الطعام والحلو ..

ولم تنسى ميار العصيرات الطبيعية التي يحبها شرقيها الحبيب ماجد ..
جداجدا يحب العصيرات الطبيعية واللي تتسوى فالبيت اكتر كمان

فهو يعشق الإهتمام بصحته ..


ويحب العصيرات والموكولات الصحية ..
ولايحب الوجبات السريعة واكل المطاعم عموما

....


لكن ماجد عندما كانت ميار في المطبخ تحضر الأصنا ف الراائعه ..


جلس يفكر ..



لماذا لم تعجبها هديتي ..


أم انها لم تتوقع مني أن اهديها ..


ربما إنها خجلت مني ..



لالالالا



فلم تكن نظراتها نظرات خجل بالعكس كانت نظرات حزن ومفاجئة ..



انها بالفعل غريبة ..



لقد اهديتها أجمل ما أحب ..


واجمل ما أحب أن تهديني مثله ..


وعندما شاهد ميار بوجهها البشووش ..



قال ..


انها بالفعل تفهمني وتقدر ما احضره لها ..



وسأحضر لها في المرة القادمة أجمل وأغلى من هذي الهدية ..
اممم ما احس تفكيره كدا دايما هداياه عادية وبسيطة وحتى احيان اقوله اتوقعت تهديني شي افخم واحلى

حاولت ميار أن تكون طاولة الطعام في فناء المنزل ..


تحت جمال الأشجار ..


وتحت ظلام الليل الرائع ..


وفي أضواء الحديقة الخافته والرائعه ..

يعشق هذه الاجواء

لكنها تفاجئت من شدة فرح ماجد بهذه الأجواء ..

وتوقعت منه أن يقوم بالكثير من الكلمات العذبة والرومنسية ..


مثل الكلمات التي يقولها لها في الهاتف ..


لكنها لاحظت جفاف مشاعره ..


وظلت تفكر ..


ياترى مالسبب ..


بينما ماجد يفكر طوال الوقت هل يرانا أحد من نافذة الدار ..


وهل الوضع أمن ..


هل يكشفنا إحدى الدور المجاورة ..


فالوضع بالنسبة له غير أمن للرومنسية ..
هههه ذكروتني بالايام الخوالي مررة كنا مسافرين وبالخط الظلام كان وقت مناسب للرومانسية

بل هو أمن لكي يتبادلا حديثا عاديا ...


فالرومنسية للشرقي تحتاج الكثيير من الشعور بالأمن ..


...


ظلو طوال الوقت يتحدثون عن المستقبل ..

الشرقي يتحدث عن المستقبل كثيرا ويحلم باحلام كثيرة لكنه على ارض الواقع لاينفذ اغلبها

وكيف سيعيشوون أجمل لحظات أعمارهم مع بعضهم البعض ..


لكن مر الوقت بسرعه على كليهما ..


وتفاجئا أن الوقت متأخر ..


وأن ماجد لابد أن يذهب ..



ميار لا تريد ماجد يذهب بدون أن يدنو منها ويقبلها ولو قبله واحدة ..

أو أن ترى رومنسيته أمام عينيها ..


فهي لا تسمعها إلا في الهاتف فقط ..


خرج ماجد دون أن يحدث أي شيء ..


رجعت ميار إلى غرفتها وهي تبكي ..
وي وي وي

وتقول ..


إنه لا يحبني أبدا أبدا ..


لو كان يحبني لكان أحضر لي هدية فخمة تليق بحبه لي ..


ولكان همس لي بعبارات الحب والحنان ..


اليس هو من يقول حلالي ..


ولو كان يحبني لكان أثنى على طبخي الذي تعبت في طهووة كثيرا ..



بالعكس لم ارى منه سوى النقد لبعض الأكلات ..
النقد الكثير حتى تكوني اقرب للكمال دائما هذا رايه


مثل الحلى زااائد ..


او التزيين غير دقيق ..

لدرجة احيانا اتمنى انو مايعلق لوكان الاكل فيه ملح زايد او...
أنه انسان غير رومنسي ..


واذا لم احضى برومنسيته في مثل هذي الأيام متى ياترى ساحضى بها ..


وظلت تبكي بحرقة ..


لكنها سرعان ما حاولت تهدئة نفسها ..


وذهبت إلى هديته التي أحضرها لها ..


وقرأت مابداخلها من أبيات شعر لم تنتبه لها أنها بالداخل من قبل ..


واحست انه بالفعل رومنسي لكنه خجووول وقلق ..


نامت ميار وهي تحلم به ..


استيقضت في اليوم الثاني ..


لترى مسج من ماجد ..


يقول ..

صباح الخير يا أحلى البنات ..

أمس كنت مثيرة بطريقة لبسك وعطرك واكسسواراتك
لااحس انه يعبربهذه الصراحة ولايعبر بهذه الطريقة
...


تفاجئت ميار من الرسالة ..


وقالت لماذا لم يقول هذا الكلام في وجهي ..؟؟


ولماذا جعلني أحس بانه لا يحبني ؟؟


ولماذا لم يهتم بي في وجودة أمامي ..؟؟
ربما فعلا لان الجو لم يكن ملائم

وهل بالفعل أنه معجب بي ؟؟
اعجابه الذي لايعبر عنه سريعا

أم إنه يحاول فقط التغزل فقط ؟؟

لامشاعره دوما مخبئة وتظهر في المناسبات
هل مشاعره حقيقية ؟؟

لكنها حقيقية ونابعة من الاعماق
أم انه يحاول فقط الترويح عني ؟؟؟

ليس هذا طبعه

 

[حبيبة دحومي]

حبيت اعلق على القصة

زوجي زمان كان يقولي انا رومنسي مرة واحب الرومنسية ..
بعد الزواج اكتشفت ان الرومنسية بالنسبة له جنس!! انا على بالي انه الرومنسية كلام ..
وناقشته قالي لا هذه الرومنسية لازم تكون فعل ... لانه جنوبي كنت اقوله انت شاطر بالكلام فصار يردها لي .. عشان لا تقولي اني شاطر بالكلام الفعل هو الدليل

يابنات اختبار البوصلة الجديد محذوف؟؟ من عندها نسخة احتاجه ضروري

 

[الاموره القموره]

تفاجئت ميار من الرسالة ..


وقالت لماذا لم يقول هذا الكلام في وجهي ..؟؟

هو حريص جدا على سرية حياته الخاصة ...
لم يكن الوضع بالنسبة له امانا ليبوح بما يجول في خاطره

ولماذا جعلني أحس بانه لا يحبني ؟؟

هو لم يقصد ذلك ... لكنه يخشى من عيون طفيلية تراقبه

ولماذا لم يهتم بي في وجودة أمامي ..؟؟

من وجهة نظره هو أحترمك حين لم يظهر محبته في مكان لا يثق بسريته

وهل بالفعل أنه معجب بي ؟؟

هو كذلك لا تخشي ... لن يقول ما لا يعني ..

أم إنه يحاول فقط التغزل فقط ؟؟

كما قلت قبل قليل هو ليس بارعا في المجاملة
فثقي بنفسك

هل مشاعره حقيقية ؟؟

اجزم بذلك

أم انه يحاول فقط الترويح عني ؟؟؟

بالطبع لا ....

سبحـــان الله اجوبتك يا..لحن حياه هي الي في بالي ....الله يوفقك....والجميـــع..اميـــن يارررب

 

[زوجة الغامض]

وين البنوتات ؟؟؟!!!