أحبه ولكن...يحبني ولكن....؟!

[عطر الكلمات]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في البداية ..
كل رمضان ..و أنتم بخير
في المنتصف..
*مملكة بلقيس..هو ذلك الملجأ الذي جمع الزوجات و الفتيات باختلاف ثقافاتهم وعروقهم
*أ.ناعمة الهاشمي.. شخصية مبدعة..مثقفة..ذات حكمة و رأي سديد (وفقكِ الله )
في نهاية البداية..
سأحكي لكم قصتي..بتفاصيلها الدقيقة.. لعلي أجدُّ حلاً لديكم ولدى الأستاذة ناعمة ..لأنني احترتُ ماذا أفعل...وكيف أتصرف .. ومرآتي بدأت تخونني فيوماً تذمني و يوماً تمدحني..
****

أحبه و لكن .. يحبني و لكن....؟!

تزوجنا منذ عام ونصف .. زواجنا كان تقليدي من الدرجة الأولى..
ففي ليلة شتوية باردة جاء ابن خالي لطلب يدي ..استشارني والدي في الموضوع..وصليتُ الاستخارة فارتحت له .. وفيما بعد سألتُ عنه أخي بحكم أنه زميله في العمل و السكن .. فما سمعتُ عنه إلا كل طيب ..فأعلنت موافقتي..وعمت الفرحة أرجاء منزلنا
فقد جاء إليّ قبله عدة خطاب يفوقون العشرة..ولكن الموضوع كان يتم رفضه من قبل والدي قبل أن يُرفع إليّ .. وأسباب رفضه لهم عديدة بعضها منطقي و بعضها غير منطقي ..
حينها كان عمري 24..كنتُ قد تخرجت من الجامعة..وتوظفت في مؤسسة مرموقة ..
وبعد...
تم تحديد موعد الخطبة (الملجة ).. وكنتُ فرحة بذلك .. فحلم كل فتاة هو الارتباط برفيق العمر .. و جاء اليوم المحدد وكنتُ في أبهى حلة.. وأجمل لوحة.. وأدفء المشاعر.. ونبضات قلبي تتسارع .. وبدأ المعازيم بالتوافد إلى منزلنا .. وبحق كنتُ سعيدة جداً ..
وعلمت من إحدى قريباتي في خضم الحفلة .. أن زوجي لن يدخل للتصوير معي و لا لرؤيتي.. وهنا سالت دمعات دافئة على خدي .. وتساءلت
كيف.. ولماذا ؟؟
وكل هذا التزين لمن ؟!!
لأمي.. لأخواتي .. لجاراتنا ..لرفيقاتي ؟؟!!
لا والله .. فأنا حجزت في أرقى الصالونات و اخترتُ فستاناً ملكياً.. له هو ..لكي يراني في أجمل صورة ...فلماذا هذا التزمت .. ولماذا هذه الأفكار المتحجرة القديمة..
ألم يُسجل كاتب العدل عقد زواجنا منذ قليل ..ألم تسمعوني أقول بصوتي المتوتر المتقطع الخجول..(موافقة على الزواج من فلان ....الفلاني ) ..
فلماذا هذه الأفكار البالية ؟؟ القديمة..
الشرع يجيز لنا رؤية بعض
المنطق يجيز لنا رؤية بعض
القلب يجيز لنا رؤية بعض
فلماذا عاداتنا مازالت مسجونة بين قضبان من الأفكار القديمة؟!!

وكلتُ أمري لله .. ومسحتُ دموعي ..لأن العادات التي منعتني من رؤيته .. هي نفسها إن لمست حزني .. ستتكلم عني بالسوء و تقول عني الكثير ..فيما معناه ( البنت مب مصدقة خير) !!

مضت الليله على خير.. وكنتُ اتمنى انصراف المعازيم بسرعة..حتى أجري وأمسكُ بهاتفي..فأنا متأكدة بأنه سيرسل لي رسالة قصيرة.. فبالتأكيد هو في غمرة الشوق لمعرفة زوجته التي لا يعرف شكلها ولا شخصها..فكل ما يعرفه مجرد اسما وعلما ووظيفة تعمل بها..وكان هذا حالي بالنسبة إليه.. رغم القرابة التي تجمعنا ..

وجدتُ رسالة من زوجي..الذي وافقتُ عليه منذ ساعات وقد كتب فيها (مبروك يا عروس)..
طرتُ من الفرحة..وبدافع الفرح أجبته برسالة ( الله يبارك بحياتك..ومبروك عليك )..

وخيلّ إلىّ عقلي بأنه سيتصل بي رداً على رسالتي..وانتظرته ساعتين ولم يتصل .. فنمتُ تلك الليلة و مشاعر كثيرة اختلطت عليّ ..وتساؤلات كثيرة كانت تدور بمخيلتي..ولكنني كنتُ فرحة..
فرحة لأنني تزوجت .. فرحة لأنني حلمتُ كثيراً بالرجل الذي ستجمعني الحياة وإياه..فرحة لأنني سأذوق طعم الحب ..فرحة لأنني سأبث مشاعري الجياشة لمن يستحقها ..فرحة ..نعم كنتُ سعيدة جداّ ..
فماذا حدث..؟؟ وهل دامت تلك الفرحة ؟
*****


سأكمل لكم في صباح الغد..
ربما تتساءلون لماذا بدأتُ قصتي من الخطبة ..ولماذا أذكر لكم كل تلك التفاصيل ..
ستدركون أسباب ذلك في الأيام القادمة
فأنا لم أقرر كتابة قصتي إلا بعد أن عجزت عن إيجاد الحل المناسب لحياتي الزوجية ..


*****

تصبحون على خير
وأحلامٌ وردية اتمناها لكن

*****

أختكن
عطر الكلمات

 

[رياح الشمال]

نحن في أنتظار فلا تتأخري علينا

 

[غاليه]

نحن في الانتظار


لاتتأخرين

 

[روعة روح]

الله يسعدك ويهنيك

ويجعلها اخر احزانك

 

[الابره]

نحن في الانتظار

 

[زهرة البوادي2006]

نحن في الانتظار

 

[سحابه صيف]

هاي المشكله
البنت دايما ترسم احلام ورديه قبل الزواج

وبعد الزواج صدمتها بالواقع تكون قويه

الله المستعان

 

[ام الداعية]

بالنسبة للدخول عند الحريم ما اوافقك
لكن ممكن بعد الحفل تجلسين بمكان لحالك ويجى يجلس معاكى
ليش ما سويتو كذا

 

[ليل الشتا]

بكل شوق ننتظرك
ماشاء الله أسلوبك شيق وراقي في التعبير

 

[عطر الكلمات]

بالنسبة للدخول عند الحريم ما اوافقك
لكن ممكن بعد الحفل تجلسين بمكان لحالك ويجى يجلس معاكى
ليش ما سويتو كذا

عزيزتي ..
وهذا ما كنتُ راغبة به
ولكن ...
تأتي العادات بما لا تشتهي الأنفس ..!!

 

[عطر الكلمات]

أشكرك لكم ردودكم الجميلة ..
وأعتذر عن التأخير في الرد .. فبالأمس حاولت الدخول إلى المنتدى .. و لكن صفحات المملكة لم تفتح لديّ .. ربما هناك ضغط كبير على المنتدى ؟! ..

.. سأكمل لكم فصول قصتي .. حتى أستفيد من حلولكم ..

**********************

في صباح اليوم التالي لحفلة الخطوبة .. وبعد ان استيقظت أرسلتُ له مسج ( صباح الخير ) .. مضى الصباح سريعاً مع الأهل .. و عيني لم تُفارق الموبايل .. وعند الظهيرة أرسل خطيبي لي مسجا ( صباح الخير ) !
وفقط ..... مضى اليوم بأكمله لا مسج و لا مكالمة !!
كان الأمر بالنسبة لي غريباً .. فجميع البنات يتحدثن عن فترة الخطوبة و مدى شوق الرجل لخطيبته .. و لكنني لم أشعر بهذا الأمر أبداً .. و استمر الحال على ما هو عليه .. لعدة أيام .. و رجعت لعملي و كل الأفكار السوداء بدأت تدور برأسي .. تساءلت بيني و بين نفسي .. ربما الرجل مُجبر على الزواج مني !! ربما في حياته امرأة أخرى !! وووو ...........الخ .
وطبعاً لم أخبر أحداً عن هذا الأمر .. و جميع من حولي يعتقدون بأنني أعيش قصة الحب الوردية .. مع روميو ..
وخلال تلك الأيام أرسل لي مسجاً .. ( كيف الحال ؟ ) .. تأخرت بالرد عليه كثيراً و أجبته فيما بعد ( بخير ) ..
اتصل بي في الويكند الثاني .. أي بعد أسبوع من حفلة الخطبة .. و كان بااااااااااااااااااااااااااارد في حديثه .. هاديء .. صامت ... لا يتحدث أبدأ .. شعرتُ بضيق شديد .. فكل أفكاري تحطمت في تلك المكالمة .. لم يحدثني عن الحفلة .. لم يُبدي امتعاضه من عدم دخوله لرؤيتي .. لم يطلب رؤية صور الحفلة ..
سألني كيف الحال ..؟ كيف الشغل ..؟ .. و سكت فترة طوووووووووووويلة .. و بعدها استأذن و أغلق السماعة .. و أنا مندهشة من هذا الرجل ؟؟
ليس لديه أي فضوووووووووووول حيال زوجة المستقبل ..

واستمر الحال على ما هو عليه .. يتصل كل يومين أو ثلاثة .. تستمر المكالمة من 5-10 دقائق .. نصفها صمت .. و نصفها سؤال عن الحال و عن الأهل ..

بدأت حالتي النفسية تسوء شيئاً فشيئاً .. يا الله .. ما به .. لماذا لا يحدثني كما يتحدث كل الرجال مع زوجاتهم .. نسيت بأن أخبركم بأنه قال لي في إحدى المكالمات ( أحبكِ ) .. لكنني لم أشعر بفرحة حيال تلك الكلمة .. فقد كانت باااااااااردة كالصقيع ..

في إحدى المكالمات قال لي : أعلم بأنكِ غاضبة مني .. و ( ماخذه على خاطرك) ، و لكن هذه طبيعتي .. فأنا لا أحب الحديث على الهاتف .. و لم أتعود على إرسال المسجات و هذه الأمور ..

قال تلك الكلمات رغم أنني لم أشكو له الحال .. و لكن فعلاً كانت تلك أم المشاكل التي جننتني و إياه .. فهو لا يتحدث إلا إذا سألته .. لا يرسل مسجاً .. إلا ( صباح الخير ) .. لا يغير حتى في كتابة مضمون المسج .. حتى أصبحت أشعر بأن المسج محفوظ و يقوم بإرساله كل يوم ..

فكرت بأن أساعده على البوح .. لأن الحال إن استمر على ما هو عليه .. فسأصاب بالجنون .. و تصاب حياتنا بلفحة برد دائمة .. فنحن ما زلنا في فترة ( الملجة ) و هي الفترة الجميلة بين الزوجين ..

بدأتُ أتحدث عن عملي .. عن يومي .. عن مشترياتي للتجهيز للعرس .. و لكن .. كان هو في وادي و أنا وادٍ آخر .. كنت أتحدث و أتحدث و هو صامت .. كنت أختبره .. أقطع حديثي فجأة و هو صامت .. حتى أنني إن قلتُ شيئا يستحق أن يرد عليه .. فهو صامت .. كان يتركني أتحدث على راحتي .. و لكن دون أن يشاركني الحديث ..
حتى ظننت بأنه يستلقي على السرير و يرمي بالسماعة بعيداً عنه ..

لم يكن يعاتبني إن لم أرد على مكالماته النادرة .. لم يعاتبني يوماً لعدم اتصالي به ..
لم يطلب مني يوماً رؤيتي .. أو إرسال صورتي له ..

فبدأتُ أنا الخطوة الأولى ( و اعتقد بأن هذه غلطة ) .. فأرسلتُ له مع أخته ألبوم حفلة الخطوبة .. وأخبرتها كيف تضعه و أين .. فأصبح كالهدية الجميلة .. عندما يفتح باب غرفته سيجده .. و مضى اليوم .. و حدثني خلال العصر .. و انتظرت و انتظرت ..
فمن غير المعقول أنه لم يراه .. فالألبوم حجمه كبير ..
واتصلت بأخته و تأكدت بأنها وضعت الألبوم في الغرفة ، و في اليوم التالي سألته هل رأيت صوري .. فقال نعم .. أنتِ جميلة كالقمر ..
فقط !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ربما لو قال تلك الكلمة من غير أن اسأله .. لطرت من الفرحة .. لكنه لم يُبدي رأيه إلا عندما سألته .. مما جعلني أشعر بأن جملته مجاملة و لا تعبر عن رأيه فيني ..

امتعضت في صمت ( تعلمت الصمت منه ) ، و طلبت منه أن يرجع الألبوم لأخته و بدورها أرجعته لي .. و كل العائلة تسألني .. ها ما رأيه في الصور .. أكيد عجبته .. أكيد طلب يشوفكِ في البيت .. ووووو ...........الخ .. و أنا ابتسم و أحاول أن أبينّ لهم أنني سعيدة

بعد مضي شهرين و نحن على ذلك الحال البارد .. نجحتُ في أمرِ ما .. وكنت في تلك الفترة أتحدث عن نيتي في تغيير هاتفي النقال .. وعندما أخبرته بنجاحي .. بارك لي و شعرت بأنه سعيد من أجلي .. و قال لي .. لا تشتري الهاتف .. سأشتريه لكِ ..

صدقاً لم أفرح .. لأنه قالها ببرود ... لأنني لم أشعر بأنه راغب بأن يهديني هدية .. ربما قال تلك الكلمة لأن والده دائما يؤنبه على تقصيره في حقي ( هذا ما عرفته منه بعد الزواج ) ..
وفعلا في اليوم التالي عندما رجعت من العمل .. أخبرتني والدتي بأنه مرّ عليها في المنزل و أعطاها كيس من أجلي .. فتحته ووجدت هاتفا جميلاً .. لم يكن مغلفا .. ( لا يهم ) .. و لكن لم يكتب لي بطاقة ( و هذا المهم ) .. حتى أنه لم ينتظر إلى المساء حتى أعود من العمل فيأتي لرؤيتي .. ( لم يكن مهتما بهذه النقطة أبداً ) .. غريبٌ أمر هذا الشاب !!

في غمرة حزني تحدثت إلى أخته قليلاً ( غلطة ) و أخبرتها بما أشعر به .. فقالت لي .. صدقيني لم يجبره أحد .. لا على الزواج و لا على اختياركِ .. ( و في قرارة نفسي كنت متأكدة من هذا الأمر .. لأن خالي ( والده ) رجل رائع .. يؤمن بالحرية في هذه الأمور ) ..
و لم أجد أي مبادة من أخته في التحدث إليه .. رغم أنها قريبة منه

قررت بأن أساعد نفسي في حل كل مشاكلي الزوجية .. و أن لا أدخل أي فرد بيني و بين زوجي .. و أن أبيّن للناس بأنني سعيدة .. لا أريد أن أكون ( قصة ) للحديث و السوالف ..

اشتريت كتاب يتحدث عن المرأة .. ومبسط .. و كتبت عليه إهداء بسيط .. ووضعت ظرفاً بداخله فيه بعض الصور لي .. و غلفتُ الهدية .. وأرسلتها له ..

كيف تتوقعن ردة فعله ؟؟

كالعااااااااااااادة .. لم يتكلم و لم ينطق بشيء .. إلا بعدما سألته ..!! ، هنا عبرت له عن امتعاضي و كرهي لهذا الأسلوب .. فقال لي .. أعلم بأنكِ غير راضية عني و لكنني سأحاول .. كثيراً ما سمعت منه هذه الكلمة فيما بعد ( سأحاول ) ..

عدّت فترة الخطبة كالغيمة السوداء بالنسبة لي .. لم تكن فترة جميلة .. و كنتُ أقول لنفسي .. لا بأس .. ربما بعد حفلة العرس سيتغير .. ربما فعلاً هو لا يحب الحديث على الهاتف .. ربما يخجل من طلب رؤيتي بعدما رفض أخي الأكبر طلبه يوم حفلة الخطبة .. كنت أبحث له عن الأعذار .. فقط كي لا أكسر بخاطر نفسي ..

وقبل العرس بعشرة أيام كان يأتي إلى منزل والدي حتى يأخذ أغراضي ( زهبتي ) إلى المنزل .. و كنت ُ أطلب منه أن يأتي في الفترة المسائية و ليس الصباحية .. بحجة أنني أريد أن أتأكد من نقلهم لكل أغراضي .. وعندما يأتي كنت أخرج إليه .. و لكن لم ألمس في المرة الأولى و لا الثانية و لا الثالثة سعادته بذلك .. و كأن الأمر بالنسبة له عادي .. أو مكرر !!

نسيت أن أخبركم بأنني طلبت منه مرة أن يحضر إلى المنزل يوم الخميس .. و أن أجلس معه أنا و هو في المنزل و أعدّ له بعض الأطباق ووعدني بأنه ( سيحاااااول ) .. !!!
ولم يتم ذلك الأمر ..


نكمل لاحقاً ..

 

[anili]

ربما تكوني مشغووله اختى فصرتي تكتبي مشكلتك على شكل حلقات!

(وهذا الوضع صاير يتكرر كثيييييير هذه الايام)

المهم نحن نعذرك عزيزتي لذلك نتمنى انو تشوووفي الوقت المناسب الي يخليك تكتبيها كلها مره وحده!

وربي يساعدك ويحل مشكلتك ومشاكل كل من لديه مشكله

تحياتي لك ونحن بانتظارك​

 

[ليل الشتا]

لا حول ولا قوة الا بالله أنتي تكتبي وأنا وأختي منقهرين من تصرفات هذا الشاب معقوله في شباب بهالبرود

 

[يمانيه]

يا ويل قلبي يا عطر

عفيه اكتبيها مره وحده :a037:

ترى انا انقهر من القراءه بالتقسيط :crazy:

 

[شــذا الــورد]

حبيبتي نحــن ما نقدر نفهم مشكلتك اذا تكتبينها على شوي شوي ... يبغالها متابعة ويمكن تضيع الافكار

مننا وما نقدر نساعدك بالشكل المطلوب ...... ويالغالية في بعض الرجال يتميزون بالبرووود لكن بروود زوجك غريب .... وهذا ردي على المقاطع اللي كتبتيها ......

ننتظـــــــــرك

ســــــــلامي

 

[نسيم عابر]

صراحه يرفع الضغط...
والمفروض انتي ماتشغلين بالج بهالشغلات..
لان الشباب ولا على بالهم هالامور..

 

[المتمكنه]

الله يعينج وننتظرالبقيه000

 

[ام غلاتي]

:nosweat::crazy:كملي حبيبتي.......
شوقتيني اعرف نهاية هالرجال.....
اويمكن له طريقه خاصه في تعبيره عن مشاعره......:nosweat:

 

[دلوعة مملكتنا]

يعطيج على العافية على الاقل بتشركينا بحياتك ..


ااذا تحبين تكتبينها حلقات والا متواصلة على حسب ما يريحك ويريح نفسيتك...


ارجو انكم تقدرون اي بنت تكتب لنا عن حيااتها


بالطريقة اللي تناسبها


لانه بعض الاحيان تصل الوحدة في فترة الذكريات الى غصة من اللي صار .. وما تقدر تكمل


او مشاغلها
او زوجها موجود


او اي عذر

 

[حبيبة امي]

يا اختي كأنك تتكلمين عني وعن زوجي ...انا متزوجه من خمس سنين ونفس الشي ماتغير!!!!!
اذا قلتله عن تصرفاته يقول انا طبعي كذا ما احب الرمانسيه ولا الخرابط وانا متزوج لكي يكون لدي اسره وهذا هو هدفي!!!
فطبعا اقتنعت وصرت اقول لنفسي الحمد لله اهم شي انه ان شاء الله رجل عاقل لأن الرجل العاقل في هذا الزمان ثروة
ما اخبي عليك فأنا اكثر الاحيان بحاجه الى كلمة جميلة الى لمسة حانية اشعر فيها اني امرأه مرغوب بها وسيدة ولست بجارية؟؟؟؟
تمر المناسبات الكبيره و الصغيره وانا اللتي تبادر بالتهاني والهدايا واذا لم افعل يقول انت لا تعرفين الواجب..اتمنى احيانا ان يرسل لي رسالة حتى وان كانت نكته....لكن الحمد لله على كل حال:sadwalk: