فارسة بلقيس
New member
- إنضم
- 13 يوليو 2009
- المشاركات
- 43
أولا :السلام على جميع القائمين على هذا المنتدى المفيد والمثري، جعله الله في ميزان حسنات كل من شارك وساهم في اصلاح احول اي اسرة، والتي اتمنى ان اكون منها.
ثانيا: نعم احضرت الشرطة لزوجي في بيتي والسبب خيانته وعدم مساندة والدي لي لطيبته الزائدة، ولتجاهل اخواني الذكور .
أخواتي قصتي لاتختلف كثيرا عن قصص باقي الأخوات، وهي عن خيانة زوجي والتي كنت انا بعنادي وبجهلي احدى اسباب خيانته وعدم صراحة زوجي السبب الآخر، ولكن الجديد فيها هي حركات زوجي اثناء اكتشافي لتلك الخيانات، وكأني اجزم انه يدفعني للجنون.
أنا متزوجة منذعشر سنوات من ابن عمي زواج تقليدي، انجبت منه 3أبناء اثنان منهم من ذوي الإحتياجات، بدأت فصول مأساتي بعد السنة الثانية من زواجي - وبالخصوص بعد تفنيش زوجي من عمله- حيث اكتشفت خيانة زوجي من خلال محادثته لإمرأة اخرى، وبالطبع أعصابي فلتت مني في ذلك الوقت ولكن تماسكت نفسي ودخلت غرفة الجلوس حيث كان يجلس، وفي لمح البصر انهى زوجي المكالمة وقام من فوره وذهب للحمام، في أثناء ذلك قمت لجهازالهاتف وضربت آخر رقم موجود وردت علي – بنت الذين- وقمت بسبها بأبشع الألفاظ واقفلت الخط، وعند عودة زوجي تجادلنا، ولكن بعد فترة حاول مصالحتي واخبرني انه لن يكررها، المهم صدقته ولكن انزرع في قلبي الشك تجاه زوجي، حيث قمت امارس معه الجماع بلا رغبة وقمت بسحب دفترشيكاتي من عنده، وبعد فترة لاحظت عليه حركات غريبة غير متعودة عليها، حيث اصبح لا يهتم بالخروج معي ، ويخرج للسهر ليلا وتركي بالمنزل - بالرغم من انه رجل بيتوتي –وغلطتي اني تجاهلت تلك التصرفات وانا ساكته و لا اناقشه.
وفي احدى المرات عند عودته سمعت حركة عند غرفة الخادمة وعندما ذهبت لأستكشف الأمر وجدت غرفتها مغلقة بالمفتاح كالعادة وعندما طلبت منها فتح الغرفة في البداية لم ارى شيئا غريبا ولكن عندما بحثت بغرفتها وجدت زوجي و بالرغم من ان منظره ومنظرها لا يوحي باي فعل جنسي حيث وجدته مختبئ خلف الستارة وهو بكامل لبسه، لكن والله منظره في تلك الساعة وبتلك الوضعية جعلني استصغره واستحقره جدا– ولكن لم احاول اخبار احد من عائلتي بالموضوع خوفا علي من لقب مطلقة وخوفا على ابنائي من هذا الطلاق – وازدادت الأوضاع سوءا حيث بدأ زوجي بمحاولة استفزازي اكثر واكثر حيث ترك غرفة النوم واصبح ينام في غرفة الجلوس ويغلق الغرفة بالمفتاح عند نومه وعند خروجه، لم اعترض على كل ذلك لأني اعتبرته خائن واصبحت كل عطلة جمعة وسبت اخرج بأبنائي واجلس ببيت اهلي يومي العطلة - كما كان يقوم بالخروج من البيت واصدار الحركات ليثبت انه خرج، ومن ثم اتفاجأ بأنه لا زال بغرفته الجديدة، مما وتر اعصابي ودفعني لكسر الباب غرفته– حيث كانت واجهته من زجاج- والدخول لغرفته وتفتيشها إلا اني لم اجد اي شيء غريب، وعندما حضر واكتشف الوضع قلت كيفي بيتي من راتبي وافعل فيه الذي اريد، وبعدها حاول زوجي تهدئة الأوضاع والتخفيف من افعاله ولكن من دون اعتذار او تنازل اي منا عن افعاله.
ومرت علينا 8سنوات ونحن على هذا الحال هو بغرفة وانا بغرفة ولا نجتمع إلا عندما يطلبني، وعندما انتقلنا لمنزل جديد وكنت حامل بطفلي الأخير بدأ زوجي يحاول اصلاح الحال بيني وبينه حيث سمى ابني الأخير على اسم والدي كما اردت- بالرغم من اعتراض ابناء خاله كما قال لي – وحاول ان يخرج معنا للنزهات وطلب مني تخفيف من ذهابي لمنزل والدي ولكني رفضت و بررت ذلك بأن الأولاد تعودوا على منزل الدي لأنه اكبر ويحتوي على مساحات اكبر للعب بعكس شقتنا، فأخذها مسألة عناد، وعاد لخياناته وحركاته الصبيانية، فكتشفت انه يقبل الخادمة مما اصابني بصدمة دفعتني لتكسير مقتنيات البيت ونوافذ السيارة مما افقدني جنيني الرابع
وهنا تدخل والدي ولكن لطيبته ولرغبته بعدم حدوث الطلاق – حيث يكفي ان اختي الاصغر مني مطلقة ولديه بنات على وجه زواج- لأجل كل ذلك اصلح والدي فيما بيننا وعدة اليه طاعة لوالدي، ولم يتغير الحال كثيرا فهو في غرفة وانا وابنائي بغرفة، وفي يوم خروجي لزيارة اهلي حدث ان خرجت مع اخوتي البنات للسوق، وطلبت منهم توصيلي للبيت لأحضر غرض ما، وعندما صعدت للبيت وجدت زوجي مع فلبينية في بيتي واثناء محاولتي الإتصال بالشرطة قام هو بتهريبها بسرعة،والشرطة بدل ما تساعدني اجد كل واحد يحولني لشخص آخر وهكذا حتى استطاع زوجي تهريب عشيقته.
ومنذ تلك الحادثة وانا في بيت والدي وانا في حالة قلق وتوتر وأعصابي فلتانه على نفسي وابنائي واخوات زوجي – اللواتي هن زوجات اخواني- ومن شدة قلقي و توتري وتفكيري في موضوع الخيانة ذهبت لأزوره في المنزل وانا عند الباب مرة ابنة جارتنا وسلمت علي وعندما دخلت واغلقت الباب سمعتها وامها من خلف الباب وهم يضحكون وتصادف اني نسيت مفتاح البيت فرنيت جرس الباب اكثر من مرة ليفتح زوجي واتصلت على موبايله ولم يرد، وفي هذه اللحظة سمعت اصوات تهمس ببيتي فأخذت الوساوس تدور في رأسي ، فقمت بالإتصال بالشرطة مرة اخرى ولكن هذه المرة لم اقل صراحة بان زوجي معه زانية ببيتي كالسابق، ولكن أخبرتهم بوجود اشخاص غريبيين ببيتي وخلال نصف ساعة وجدت الشرطة امام منزلي وعندما دخلوا لم يجدوا احدا سوى ان تلفاز غرفة الجلوس مفتوح وتصادف مرور زوجي ووجد الشرطة والحمدلله تم تسوية الموضوع بدون محاضر.
وفي اليوم التالي اخبر زوجي احدى اخواته بإحضاري الشرطة له، وعندما سالته لم اخبرتها قال لكي لا تعمل معكي المشاكل، وسألته هل اخبرتها لماذا احضرت الشرطة قال لا.
والآن انا مصرة على ان يحضر زوجي امام والدي واخواته البنات ويحلف انه ادخل فلبينية في بيتي أو ان اطلب الطلاق ونفترق.
فمارايكم خواتي؟ ارجو منكن النصيحة ومن الإستشاريات الفاضلات.
ثانيا: نعم احضرت الشرطة لزوجي في بيتي والسبب خيانته وعدم مساندة والدي لي لطيبته الزائدة، ولتجاهل اخواني الذكور .
أخواتي قصتي لاتختلف كثيرا عن قصص باقي الأخوات، وهي عن خيانة زوجي والتي كنت انا بعنادي وبجهلي احدى اسباب خيانته وعدم صراحة زوجي السبب الآخر، ولكن الجديد فيها هي حركات زوجي اثناء اكتشافي لتلك الخيانات، وكأني اجزم انه يدفعني للجنون.
أنا متزوجة منذعشر سنوات من ابن عمي زواج تقليدي، انجبت منه 3أبناء اثنان منهم من ذوي الإحتياجات، بدأت فصول مأساتي بعد السنة الثانية من زواجي - وبالخصوص بعد تفنيش زوجي من عمله- حيث اكتشفت خيانة زوجي من خلال محادثته لإمرأة اخرى، وبالطبع أعصابي فلتت مني في ذلك الوقت ولكن تماسكت نفسي ودخلت غرفة الجلوس حيث كان يجلس، وفي لمح البصر انهى زوجي المكالمة وقام من فوره وذهب للحمام، في أثناء ذلك قمت لجهازالهاتف وضربت آخر رقم موجود وردت علي – بنت الذين- وقمت بسبها بأبشع الألفاظ واقفلت الخط، وعند عودة زوجي تجادلنا، ولكن بعد فترة حاول مصالحتي واخبرني انه لن يكررها، المهم صدقته ولكن انزرع في قلبي الشك تجاه زوجي، حيث قمت امارس معه الجماع بلا رغبة وقمت بسحب دفترشيكاتي من عنده، وبعد فترة لاحظت عليه حركات غريبة غير متعودة عليها، حيث اصبح لا يهتم بالخروج معي ، ويخرج للسهر ليلا وتركي بالمنزل - بالرغم من انه رجل بيتوتي –وغلطتي اني تجاهلت تلك التصرفات وانا ساكته و لا اناقشه.
وفي احدى المرات عند عودته سمعت حركة عند غرفة الخادمة وعندما ذهبت لأستكشف الأمر وجدت غرفتها مغلقة بالمفتاح كالعادة وعندما طلبت منها فتح الغرفة في البداية لم ارى شيئا غريبا ولكن عندما بحثت بغرفتها وجدت زوجي و بالرغم من ان منظره ومنظرها لا يوحي باي فعل جنسي حيث وجدته مختبئ خلف الستارة وهو بكامل لبسه، لكن والله منظره في تلك الساعة وبتلك الوضعية جعلني استصغره واستحقره جدا– ولكن لم احاول اخبار احد من عائلتي بالموضوع خوفا علي من لقب مطلقة وخوفا على ابنائي من هذا الطلاق – وازدادت الأوضاع سوءا حيث بدأ زوجي بمحاولة استفزازي اكثر واكثر حيث ترك غرفة النوم واصبح ينام في غرفة الجلوس ويغلق الغرفة بالمفتاح عند نومه وعند خروجه، لم اعترض على كل ذلك لأني اعتبرته خائن واصبحت كل عطلة جمعة وسبت اخرج بأبنائي واجلس ببيت اهلي يومي العطلة - كما كان يقوم بالخروج من البيت واصدار الحركات ليثبت انه خرج، ومن ثم اتفاجأ بأنه لا زال بغرفته الجديدة، مما وتر اعصابي ودفعني لكسر الباب غرفته– حيث كانت واجهته من زجاج- والدخول لغرفته وتفتيشها إلا اني لم اجد اي شيء غريب، وعندما حضر واكتشف الوضع قلت كيفي بيتي من راتبي وافعل فيه الذي اريد، وبعدها حاول زوجي تهدئة الأوضاع والتخفيف من افعاله ولكن من دون اعتذار او تنازل اي منا عن افعاله.
ومرت علينا 8سنوات ونحن على هذا الحال هو بغرفة وانا بغرفة ولا نجتمع إلا عندما يطلبني، وعندما انتقلنا لمنزل جديد وكنت حامل بطفلي الأخير بدأ زوجي يحاول اصلاح الحال بيني وبينه حيث سمى ابني الأخير على اسم والدي كما اردت- بالرغم من اعتراض ابناء خاله كما قال لي – وحاول ان يخرج معنا للنزهات وطلب مني تخفيف من ذهابي لمنزل والدي ولكني رفضت و بررت ذلك بأن الأولاد تعودوا على منزل الدي لأنه اكبر ويحتوي على مساحات اكبر للعب بعكس شقتنا، فأخذها مسألة عناد، وعاد لخياناته وحركاته الصبيانية، فكتشفت انه يقبل الخادمة مما اصابني بصدمة دفعتني لتكسير مقتنيات البيت ونوافذ السيارة مما افقدني جنيني الرابع
وهنا تدخل والدي ولكن لطيبته ولرغبته بعدم حدوث الطلاق – حيث يكفي ان اختي الاصغر مني مطلقة ولديه بنات على وجه زواج- لأجل كل ذلك اصلح والدي فيما بيننا وعدة اليه طاعة لوالدي، ولم يتغير الحال كثيرا فهو في غرفة وانا وابنائي بغرفة، وفي يوم خروجي لزيارة اهلي حدث ان خرجت مع اخوتي البنات للسوق، وطلبت منهم توصيلي للبيت لأحضر غرض ما، وعندما صعدت للبيت وجدت زوجي مع فلبينية في بيتي واثناء محاولتي الإتصال بالشرطة قام هو بتهريبها بسرعة،والشرطة بدل ما تساعدني اجد كل واحد يحولني لشخص آخر وهكذا حتى استطاع زوجي تهريب عشيقته.
ومنذ تلك الحادثة وانا في بيت والدي وانا في حالة قلق وتوتر وأعصابي فلتانه على نفسي وابنائي واخوات زوجي – اللواتي هن زوجات اخواني- ومن شدة قلقي و توتري وتفكيري في موضوع الخيانة ذهبت لأزوره في المنزل وانا عند الباب مرة ابنة جارتنا وسلمت علي وعندما دخلت واغلقت الباب سمعتها وامها من خلف الباب وهم يضحكون وتصادف اني نسيت مفتاح البيت فرنيت جرس الباب اكثر من مرة ليفتح زوجي واتصلت على موبايله ولم يرد، وفي هذه اللحظة سمعت اصوات تهمس ببيتي فأخذت الوساوس تدور في رأسي ، فقمت بالإتصال بالشرطة مرة اخرى ولكن هذه المرة لم اقل صراحة بان زوجي معه زانية ببيتي كالسابق، ولكن أخبرتهم بوجود اشخاص غريبيين ببيتي وخلال نصف ساعة وجدت الشرطة امام منزلي وعندما دخلوا لم يجدوا احدا سوى ان تلفاز غرفة الجلوس مفتوح وتصادف مرور زوجي ووجد الشرطة والحمدلله تم تسوية الموضوع بدون محاضر.
وفي اليوم التالي اخبر زوجي احدى اخواته بإحضاري الشرطة له، وعندما سالته لم اخبرتها قال لكي لا تعمل معكي المشاكل، وسألته هل اخبرتها لماذا احضرت الشرطة قال لا.
والآن انا مصرة على ان يحضر زوجي امام والدي واخواته البنات ويحلف انه ادخل فلبينية في بيتي أو ان اطلب الطلاق ونفترق.
فمارايكم خواتي؟ ارجو منكن النصيحة ومن الإستشاريات الفاضلات.