غاليتي :
أميـــــــــــــــــــــرة الالماس
ما كان بودي ان اشق عليك وارهقك بتفاصيل مشكلتي
لكن بما انك طلبتي ذلك فانا من سيسعد لو شاركتيني حل هذه المشكلة
مشكلتي يا عزيزتي سبق وان طرحتها قبل اسبوع في قسم الاستشارات واخذت بتجارب بعض الاخوات وحلولهن ولكن للأسف فالمشكلة ما تزال قائمة ..........
في يوم السبت الماضي كنت عند اهلي في زيارة ولما رجعت الى المنزل شككت ان زوجي فعل امرا ما
والله اني احساسي لا يخيب دائما
كنت اشك انه يشاهد امرا سيئا في النت ويعمل العادة السيئة واحساسي لم يكن وليد اللحظة بل من منذ سنوات
ولكني لم اجد دليلا قاطعا الا انه يستحم في كل مرة اكون فيها خارجة من البيت فآثرت السكوت وقد لمحت عليه ايضا بعض التصرفات التي تثير الشك مثل ان يغلق الجهاز بسرعة عند حضوري او يامرني باحضار شي حتى لا ارى ما الذي فتحه كما انه مقل معي في العلاقة الخاصة
في تلك الليلة احسست ان هناك امر ما ووجدت علبة المناديل عند الجهاز ورايت سلة المهملات فوجدت المناديل وفيها اثر فعلته :no:
لم اتمالك نفسي وحيث اني حامل ونفسيتي متوترة ذهبت اليه مباشرة وقبلته وانا تخنقني دموعي وقلت له لم تفعل هذا واني وجدت الاثر قال انتي شكاكة قلت انا لست شكاكة وهذا الامر لم يحدث اليوم فحسب وانا الاحظ تقصيرك وكل هذا الكلام قلته بهدوء وخرجت وانا ارتجف واكملت بكائي خارجا
انا اعلم اني اخطأت في توقيت الكلام وتمنيت اني لم اقله لأني احسست اني جرحت كبريائه خصوصا انه انسان عاقل ومتزن ولعلها نزوة شيطان :shutup:
لكني فقط اردت تنبيهه؟؟
كتبت له رساله في تلك الليلة ووضحت فيها ما اردت قوله وقلت انه مهما حصل فلن تهتز صورته امامي وامتدحته وبينت اني لم اقل له هذا الا خوفا على علاقتنا وحرصا ان تكون متعته معي دائما
وطلبت منه ان ينسى الموضوع ولن نجعل الشيطان يحول بيننا
في اليوم التالي سيرت الامور عادية واضحك وابتسم لكن للأسف لا يضع عينه بعيني ولا يحادثني مطلقا
ذهبت اليه وامسكت يده وطلبت منه ان يسامحني وينسى ما حدث فقال ( انا ما زعلت )
حاولت ان انام معه واتقرب منه لكنه خرج من الغرفة وتركني :no:
والى اليوم ونحن على هذه الحال لا يكلمني ابدا ولا يضع نظره علي وكأنه يعاقبني وادري انها ستطول المدة وانا لا اتحمل اكثر :icon1366:
تعبت كثيييييرا انا في الشهر الثامن ويكفيني ثقل الحمل لا اريد ان احمل هموما فوق طاقتي بكيت وبكيت حتى جفت دموعي من البكاء
ماذا افعل ارشديني جزاك الله خيرا ووفقك لكل خير
أميـــــــــــــــــــــرة الالماس
ما كان بودي ان اشق عليك وارهقك بتفاصيل مشكلتي
لكن بما انك طلبتي ذلك فانا من سيسعد لو شاركتيني حل هذه المشكلة
مشكلتي يا عزيزتي سبق وان طرحتها قبل اسبوع في قسم الاستشارات واخذت بتجارب بعض الاخوات وحلولهن ولكن للأسف فالمشكلة ما تزال قائمة ..........
في يوم السبت الماضي كنت عند اهلي في زيارة ولما رجعت الى المنزل شككت ان زوجي فعل امرا ما
والله اني احساسي لا يخيب دائما
كنت اشك انه يشاهد امرا سيئا في النت ويعمل العادة السيئة واحساسي لم يكن وليد اللحظة بل من منذ سنوات
ولكني لم اجد دليلا قاطعا الا انه يستحم في كل مرة اكون فيها خارجة من البيت فآثرت السكوت وقد لمحت عليه ايضا بعض التصرفات التي تثير الشك مثل ان يغلق الجهاز بسرعة عند حضوري او يامرني باحضار شي حتى لا ارى ما الذي فتحه كما انه مقل معي في العلاقة الخاصة
في تلك الليلة احسست ان هناك امر ما ووجدت علبة المناديل عند الجهاز ورايت سلة المهملات فوجدت المناديل وفيها اثر فعلته :no:
لم اتمالك نفسي وحيث اني حامل ونفسيتي متوترة ذهبت اليه مباشرة وقبلته وانا تخنقني دموعي وقلت له لم تفعل هذا واني وجدت الاثر قال انتي شكاكة قلت انا لست شكاكة وهذا الامر لم يحدث اليوم فحسب وانا الاحظ تقصيرك وكل هذا الكلام قلته بهدوء وخرجت وانا ارتجف واكملت بكائي خارجا
انا اعلم اني اخطأت في توقيت الكلام وتمنيت اني لم اقله لأني احسست اني جرحت كبريائه خصوصا انه انسان عاقل ومتزن ولعلها نزوة شيطان :shutup:
لكني فقط اردت تنبيهه؟؟
كتبت له رساله في تلك الليلة ووضحت فيها ما اردت قوله وقلت انه مهما حصل فلن تهتز صورته امامي وامتدحته وبينت اني لم اقل له هذا الا خوفا على علاقتنا وحرصا ان تكون متعته معي دائما
وطلبت منه ان ينسى الموضوع ولن نجعل الشيطان يحول بيننا
في اليوم التالي سيرت الامور عادية واضحك وابتسم لكن للأسف لا يضع عينه بعيني ولا يحادثني مطلقا
ذهبت اليه وامسكت يده وطلبت منه ان يسامحني وينسى ما حدث فقال ( انا ما زعلت )
حاولت ان انام معه واتقرب منه لكنه خرج من الغرفة وتركني :no:
والى اليوم ونحن على هذه الحال لا يكلمني ابدا ولا يضع نظره علي وكأنه يعاقبني وادري انها ستطول المدة وانا لا اتحمل اكثر :icon1366:
تعبت كثيييييرا انا في الشهر الثامن ويكفيني ثقل الحمل لا اريد ان احمل هموما فوق طاقتي بكيت وبكيت حتى جفت دموعي من البكاء
ماذا افعل ارشديني جزاك الله خيرا ووفقك لكل خير
