زمان الوصل
New member
- إنضم
- 20 مايو 2009
- المشاركات
- 2,073
وفيما يتعلق بعواطف الجنوبي
تفاعلي معه فالرجل الجنوبي، يعتقد أن المرأة التي لا تعبر عن مشاعر الحب أو الإعجاب، متوحشة,ويحترم كثيرا المرأة التي تعبر عن مشاعرها وإعجابها نحوه،
هو عاطفي ولديه الشيء الكثير ليقوله لكنه خجول فتكلمي معه بصراحه وبيني له كيف تحبينه وكوني معه جريئة في إظهار هذا الحب والحنان وغلفيه بإعجابك لذاته فأنت تساعدينه وتجرئينه وتأكدي بأنه يستمتع بما تقولينه وتبدينه.
هو عاطفي ولديه الشيء الكثير ليقوله لكنه خجول فتكلمي معه بصراحه وبيني له كيف تحبينه وكوني معه جريئة في إظهار هذا الحب والحنان وغلفيه بإعجابك لذاته فأنت تساعدينه وتجرئينه وتأكدي بأنه يستمتع بما تقولينه وتبدينه.
شعور الجنوبي بالإحتياج له هو مايدفعه لتقديم المسانده العاطفيه للآخرين فإستثيري فيه هذا الجانب وحفزيه بأن تشعريه بضعفك وعدم استغنائك عنه وامدحيه وبين مدى حاجتك وراحتك النفسية لسماع كلمات التقدير والإعجاب والحب منه.
لا تتوقعي كثيراً أن يبادرك بنفس المشاعر في تلك اللحظة ,ربما بعد أن يعود من الخارج أو في اليوم التالي ,أي بعد أن يستثيره خياله.
لا تتوقعي كثيراً أن يبادرك بنفس المشاعر في تلك اللحظة ,ربما بعد أن يعود من الخارج أو في اليوم التالي ,أي بعد أن يستثيره خياله.
إستغلي تلك الأوقات التي تكونين فيها متعبه وبيني له بأن لمسته وحنانه يخفف عنك آلامك...هكذا يحفّز
((إحداهن تقول... عندما تأتيني الدورة الشهرية أرتدي إحدى تلك البجامات القطنية الناعمة التي إشتراها لي ,لونها وردي متدرج ذات طبيعة بناتية..وأرتب شعري بشكل عفوي, وألبس أقراط صغيرة متدلية واضع حمرة وردية خفيفة على شفاهي ,وأستلقى على سريري وأنا ألوي نفسي للداخل ويدي على بطني.
وعندما يقترب ليتفقدني يرى فيني براءة الأطفال كما قال,و أقول له بأن قربك مني ولمساتك تخفف عني ألمي....فأصبح كلما رآني بهذا الوضع يلتصق فيني ويمسح على رأسي ويسألني هل خف الألم بل أصبح يقوم على خدمتي يحضر لي الماء ويطلب لي الطعام من الخارج ويسألني ماذا أريد))
((إحداهن تقول... عندما تأتيني الدورة الشهرية أرتدي إحدى تلك البجامات القطنية الناعمة التي إشتراها لي ,لونها وردي متدرج ذات طبيعة بناتية..وأرتب شعري بشكل عفوي, وألبس أقراط صغيرة متدلية واضع حمرة وردية خفيفة على شفاهي ,وأستلقى على سريري وأنا ألوي نفسي للداخل ويدي على بطني.
وعندما يقترب ليتفقدني يرى فيني براءة الأطفال كما قال,و أقول له بأن قربك مني ولمساتك تخفف عني ألمي....فأصبح كلما رآني بهذا الوضع يلتصق فيني ويمسح على رأسي ويسألني هل خف الألم بل أصبح يقوم على خدمتي يحضر لي الماء ويطلب لي الطعام من الخارج ويسألني ماذا أريد))
عندما تشعرين بالضيق وبرغبه في التنفيس عما في خاطرك...إذهبي إليه وإرتمي في حضنه وأشعريه بحاجتك لمواساته لك,
وفضفضي له ,لكن قبل ذلك أفهميه بأن هذه الفضفضه تريحك وأنك لا تلومينه على شيء, وفهميه بأنك لا تريدن منه حلولاً...فقط آذانا صاغية وقلب عطوف.
وفضفضي له ,لكن قبل ذلك أفهميه بأن هذه الفضفضه تريحك وأنك لا تلومينه على شيء, وفهميه بأنك لا تريدن منه حلولاً...فقط آذانا صاغية وقلب عطوف.
الإلتصاق عند الجنوبي
*كثير من الجنوبين يحبون إحتضان زوجاتهم عند النوم, أو يضع رجله على رجلها أو حتى يطلب من زوجته أن تستلقي عليه ,ومنهم من يطلب منها أن تنــــومـــه كأن تمشط أو تلعب بأصابعها في شعره ,أو تتحسس بيدها على صدره أو حتى تنتف له إبطه.
وكثير من الزوجات يتذمرن من هذه الحركة (التنويم) بحجة أن لا يأخذها الزوج عادة..... بينما هي في الحقيقة تعبير من الزوج عن راحته النفسية بقرب زوجته منه.
*الجنوبي عندما يكون سعيداً بسبب مكافئةٍ ثمينةٍ كترقية ,أو إنجازه لأمرٍ ما جر عليه الكثير من المدح والإستحسان والتشجيع...أمرٌ ما لايعني الزوجة.
أو عندما يكون سعيداً بسبب ثناءٍ ومديحٍ أُكيل لزوجته...كأن تمدحها أمه أو إحدى قريباته أو أن يأتي مُدحها من بين الرجال كأن يقولون زوجة فلان الفلاني إنها كذا وكذا........ يعتبره مـــــــــدحاً له
عندها يمتلأ الجنوبي وينضح بكمية مهولة من العواطف الجياشة يفرغها بزوجته ,لايستطيع أن يعبر عن فرحته إلا بالمشاعر والكلام العاطفي والإلتصاق بها والجنس,والهدية.
*وفي حالات يلتصق الجنوبي عندما يشعر بأنه أخطأ في حق زوجته, ويأنبه ضميره على ذلك,وربما الزوجة نفسها لاتعلم بخطأه فتفاجئ بهذا الإلتصاق وعواطف الحب المنبعثة منه.
*فالجنوبي عندما بلتصق فهو يلتصق لأسبابٍ تخصه هو كالتي ذكرتها وليس لأن الزوجة في حاجة للحنان,وهناك من الجنوبين وبالذات المتطرفين يلتصقون بمن هم أكبر أو أقوى منهم لغاياتٍ وصوليه تقتضيها المصالح.
*الإلتصاق لا يعني الملاحقة أبداً.
وكثير من الزوجات يتذمرن من هذه الحركة (التنويم) بحجة أن لا يأخذها الزوج عادة..... بينما هي في الحقيقة تعبير من الزوج عن راحته النفسية بقرب زوجته منه.
*الجنوبي عندما يكون سعيداً بسبب مكافئةٍ ثمينةٍ كترقية ,أو إنجازه لأمرٍ ما جر عليه الكثير من المدح والإستحسان والتشجيع...أمرٌ ما لايعني الزوجة.
أو عندما يكون سعيداً بسبب ثناءٍ ومديحٍ أُكيل لزوجته...كأن تمدحها أمه أو إحدى قريباته أو أن يأتي مُدحها من بين الرجال كأن يقولون زوجة فلان الفلاني إنها كذا وكذا........ يعتبره مـــــــــدحاً له
عندها يمتلأ الجنوبي وينضح بكمية مهولة من العواطف الجياشة يفرغها بزوجته ,لايستطيع أن يعبر عن فرحته إلا بالمشاعر والكلام العاطفي والإلتصاق بها والجنس,والهدية.
*وفي حالات يلتصق الجنوبي عندما يشعر بأنه أخطأ في حق زوجته, ويأنبه ضميره على ذلك,وربما الزوجة نفسها لاتعلم بخطأه فتفاجئ بهذا الإلتصاق وعواطف الحب المنبعثة منه.
*فالجنوبي عندما بلتصق فهو يلتصق لأسبابٍ تخصه هو كالتي ذكرتها وليس لأن الزوجة في حاجة للحنان,وهناك من الجنوبين وبالذات المتطرفين يلتصقون بمن هم أكبر أو أقوى منهم لغاياتٍ وصوليه تقتضيها المصالح.
*الإلتصاق لا يعني الملاحقة أبداً.
أرحب بأي إستفسار أو نقاش يتعلق بالدرس ويا حبذا تدعيم ردودكم بالتجربة
أرحب بالتعاون والمساعدة بينكم وبأي إفكار وإقتراحات
أما الكلام الجانبي ففي ملف السوالف
بارك الله فيكم
أرحب بالتعاون والمساعدة بينكم وبأي إفكار وإقتراحات
أما الكلام الجانبي ففي ملف السوالف
بارك الله فيكم
فقط تحتاج إلى امرأة حكيمة :c018: توظفها بذكاء:c028