مدام ريما
New member
- إنضم
- 16 مارس 2009
- المشاركات
- 119
سأورد لكن هنا بعضا من مقالاتي الاجتماعيه وارجوا ان تنال اعجابكن ,,
تقع العروس في عالمنا الشرقي في حيرة من أمرها كيف تتصرف أول ليلة مع زوجها فتترقب تلك الليلة بشيء من المشاعر المركبه ..
ويهتم من حول العروس بإسداء النصائح المختلفة وكلا حسب تجربته ..إلا أن ما يهم العروس بالدرجة الأولى سعادة زوجها فتهتم لانطباعاته عنها ..لذلك ينصحنها البعض بالبساطة وعدم التكلف وشد الأعصاب بل أن تكون مرتاحة وتتفاعل معه بقدر الإمكان بقالب من الحياء المستحب الذي يزيد من لهفة زوجها عليها ..إلا أن البعض ينصحنها بالابتعاد كليا عن التفاعل وان تكون مجرد جماد أو بالأحرى فراش لزوجها يقلبها كيف يشاء دون أن تنطق بكلمه أو تتفوه بآهة وذلك تبعا للنظرية التي تقول إياكي والتفاعل والانسجام السريع بالعملية الجنسية وإلا ظن بكي الظنون ..فمن أين لكي تلك الخبرة ..
رغم أنها ببساطه ليست خبره فالجنس أمر فطري بكل كائن حي ينبض قلبه بالحياة ولا أجمل من أن تتفاعل عروس مع عريسها فهو زوجها الذي حلمت كل يوم أن تمارس معه الجنس بحب وبشرع الله ...
لكن يجب أن نغير من نظرة الشباب أو العرسان لزوجته وكيفية تفاعله معها ..ودعوا العروس تنعم بحياتها دون خوف وترقب لنظرة زوجها عنها ..حتى تبدع معه بأريحيه ..
وأخيرا أنبه على العروس ألا تستمع لكل النصائح المسداه لها فبعضها قديم عفى عليه الزمن واعتقد أن شباب اليوم أكثر ثقافة وتفهما بل ويسعد جدا أن تتناغم زوجته معه سريعا فيشعر بأنه استطاع إشباع رغبات زوجته وإسعادها كما سعد هو أيضا بها..
وفق الله كل زوجين لما يحبه ويرضاه ..
بقلم : مدام ريما ..
تقع العروس في عالمنا الشرقي في حيرة من أمرها كيف تتصرف أول ليلة مع زوجها فتترقب تلك الليلة بشيء من المشاعر المركبه ..
ويهتم من حول العروس بإسداء النصائح المختلفة وكلا حسب تجربته ..إلا أن ما يهم العروس بالدرجة الأولى سعادة زوجها فتهتم لانطباعاته عنها ..لذلك ينصحنها البعض بالبساطة وعدم التكلف وشد الأعصاب بل أن تكون مرتاحة وتتفاعل معه بقدر الإمكان بقالب من الحياء المستحب الذي يزيد من لهفة زوجها عليها ..إلا أن البعض ينصحنها بالابتعاد كليا عن التفاعل وان تكون مجرد جماد أو بالأحرى فراش لزوجها يقلبها كيف يشاء دون أن تنطق بكلمه أو تتفوه بآهة وذلك تبعا للنظرية التي تقول إياكي والتفاعل والانسجام السريع بالعملية الجنسية وإلا ظن بكي الظنون ..فمن أين لكي تلك الخبرة ..
رغم أنها ببساطه ليست خبره فالجنس أمر فطري بكل كائن حي ينبض قلبه بالحياة ولا أجمل من أن تتفاعل عروس مع عريسها فهو زوجها الذي حلمت كل يوم أن تمارس معه الجنس بحب وبشرع الله ...
لكن يجب أن نغير من نظرة الشباب أو العرسان لزوجته وكيفية تفاعله معها ..ودعوا العروس تنعم بحياتها دون خوف وترقب لنظرة زوجها عنها ..حتى تبدع معه بأريحيه ..
وأخيرا أنبه على العروس ألا تستمع لكل النصائح المسداه لها فبعضها قديم عفى عليه الزمن واعتقد أن شباب اليوم أكثر ثقافة وتفهما بل ويسعد جدا أن تتناغم زوجته معه سريعا فيشعر بأنه استطاع إشباع رغبات زوجته وإسعادها كما سعد هو أيضا بها..
وفق الله كل زوجين لما يحبه ويرضاه ..
بقلم : مدام ريما ..