مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

أجمل الذكريات لمعدد الزوجات ... (مذكرات رجل جنوبي غربي)

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

أم شـهوده

New member
إنضم
18 أغسطس 2008
المشاركات
46

حاسة أنه الأخ " المعدد" مشغول الحين بموضوع زواج من أخرى....... الله أعلم بس عندي شعور بأنه في شهر العسل

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ضحكتيني بتوقعك الله يسعدك دنيا وأخره
 

ريما وديما

New member
إنضم
22 أكتوبر 2008
المشاركات
27
بنات ممكن صاحبه القصه مشغوله
وما تقدر تكمل لنا القصه
في وحده تقول قرات القصه في موقع ثاني
ممكن انها تساذن من صاحبه القصه وتكمل لنا
 
إنضم
24 يونيو 2008
المشاركات
119
وينكم كملو القصه يووووووووووووووووووووووه هذا تعذيب لنا يعني شكلها راح تطول علينا

طلبتك كملي......................يا بعد سبدي
 

(A7LA)

New member
إنضم
15 أبريل 2008
المشاركات
2,878
بنات ممكن صاحبه القصه مشغوله

وما تقدر تكمل لنا القصه
في وحده تقول قرات القصه في موقع ثاني

ممكن انها تساذن من صاحبه القصه وتكمل لنا
عزيزتي ...

انا و من قالت أنها قرأت القصة نقراها من كاتبها ...

و لكن لا مانع أن تكمل أروى 2008 القصة ...
 
إنضم
5 أكتوبر 2008
المشاركات
548
الزوج من حقه أن يتزوج بأخرى​

هذا شرع الله...​

و لكني ضد ان تعلم الاولى بالامر لان ذلك كفيل بتحطيمها ... و قد تعارض و تبكي و تنتحب ثم يفعل الزوج ما يريده ... بذلك هو حطمها و حطم كرامتها و كسر الحب الذي في قلبها له ...​

لكنه ولانه يخاف على مشاعرها لم يقل لها ... لا يريد أن يخسرها و لا يريد ان يخسر اطفاله و بنفس الوقت يريد ان يتزوج ...​

أنا أرى أن تصدم بالواقع خير من ان تعرف ان ذاهب للزواج من اخرى لان ذلك صعب جدا ...​


و العدل غاليتي يرجع لطبيعة الزوج و خوفه من رب العالمين ...​
أوافقك ِ الرأي
 

فرح الياسر

New member
إنضم
27 أغسطس 2008
المشاركات
6
بما ان ليس هناك احد يريد ان يكمل القصه....فساقوم بأكمالها لأخواتي....مع الاعتذار للاخت....احلا......


الحلقة السادسة عشر

عندما أصر المشاكس الصغير على التعلق بعبائة أمه العروس وكان مصرا -أبعده الله عنا إلى بر الأمان- على تحويل ليلتنا في الفندق إلى كابوس وقد بلغت شقاوة الصغير منتهاها وتجاوزت المسموح به عادة أمسكت العروس بتلابيبه مسكة لو أمسكت بها تلابيبي لزاغت عيناي وتعلقت قدماي وخارت قواي..

وحملته وألقته داخل السور وأغلقت باب المنزل وأمرت لا أذكر بالضبط بعض الفتيان من بني إخوتها بالتحفظ عليه مع السماح له بممارسة بعض هواياته المحببة حتى لو كانت على حساب راحة سكان المنزل..

وسرعان ما ركبت ولم تكد تغلق باب السيارة حتى انطلقت بسيارتي سريعا وكأنني قمت باختطاف المرأة والتواري بها بأقصى سرعة عن الأنظار..

طبعا لا أخفيكم فحين انطلقت بالسيارة وسمعت عروسي تردد عبارة:

الله يهديك يا فلان على اسم ابنها المشاكس الصغير..

ما يبي يكبر ولا يفهم..

شعرت بوخزة للضمير العرساني أو هكذا ظننت..

ولكن يبدو أن هذه الوخزة ليست بسبب ما حل بهذا المشاكس الصغير بقدر ما كان الموقف قد ذكرني بأسرتي الصغيرة وحمل صورة طفلي الكبير الذي يصغر صاحبنا هذا ربما بثلاث سنوات تقريباً..

وبينما كنت أحاول تجرع آثار وخزة الضمير هذه وتلافي آثارها الجانبية إذا بيد عروسي اليسرى تمسك بيدي اليمنى والتي كانت مع أختها الأخرى تمسكان بالمقود..

وتشدها إلى قلبها!!!...إلى صدرها..وأطلقت زفرة جريحة وآهة مكلومة..

آه يا روحي..ما أدري يا بعد عمري أنا في حلم وإلا في علم..

لا يا روحي أنتي في أحلى حلم..ولكنه أحلى علم..

وكنت بين الفينة والأخرى أنتزع يدي لأمسك بمقود السيارة وهي تشدها وكأنها ستغرق في بحر لجي ويدي تمثل طوق النجاة لها..

وكانت الشوارع مزدحمة بقدر إزدحام الأفكار في رأسي..

ويبدو أن هذه العملية الحنونة قد نالت استحساني وإعجابي..وذلك حين وجدت نفسي أندفع لأعطيها يدي بعيدا عن المقود لتربت عليها وتمسحها بكفها بل ليزداد الموقف حرارة وسعادة وذلك حين كانت تقوم في حركة لطيفة خفيفة بإدخال يدي تحت خمارها لتقبلها وتضعها على خدها وكأنها وسادة تريد النوم عليها..

وكنت أخشى أن ترمقنا بعض الأعين في السيارات الذاهبة والآيبة..

فطلبت منها مشكورة مأجورة التوقف عن ذلك حتى حين..

أعني حين ترفع يدي لتقبلها وأما بقاء يدي رهينة في يدها وحجرها فذلك أدنى الواجب و هو غاية الطالب والمطلوب..

كنا نتكلم عن حفلة زفافنا الصغيرة وقد أسمعتها طرفا صالحاً وجزءً لا بأس به عن فضل الاقتصاد في حفلات الأفراح ومناسبات الليالي الملاح وأنها أكثر يمنا وبركة وسعادة..

فردت بأنها لا يهمها في هذه الدنيا إلا رضاي وليس لها غاية في حياتها إلا مناي..

فصحت ضاحكا مازحا:يا سلام يا سلام يا روحي أنتي وهواي..

ويبدو على قول الإخوة المصريين أن ذلك المشاكس الصغير كان قد فرسني على الآخر وقهرني..

فلم أشعر إلا وسيرته العطرة تنساب فوق لساني..

حيث قلت:يبدو أن فلانا متعلق بك كثيرا..فقالت وقد ألجمتني:

أنساه ما عليك منه..خلنا في حياتنا يا حبيبي..

فقلت في نفسي:أنساه هذا كلام!!!أنساه كيف يا مدام..أهو هذا الذي لا يمكن أن يكون..

وإن نسيته فلن ينساني!!!...

وسؤالي عن هذا الصغير كان هدفا استطلاعيا لأقيس به مقدار تشويشه وتنغيصه عليَّ وعلى أمه في المستقبل..

وقد كانت إجابة أمه ولله الحمد إجابة واضحة مطمئنة لا لبس فيها ولا غموض..

حيث أكدت حفظها الله بأن حياتنا وراحتنا لن تكون مهددة من أي أحد كائنا من كان..

ويبدو أن الأسئلة الاستطلاعية كانت لعبة الطرفين..حيث طرحت علي سؤالاً مفاجئا:

وهل أطفالك متعلقون بك؟؟..

وقبل أن أجيب تولت هي الإجابة قائلة:شكلك ما هو الأطفال متعلقين فيك...حتى أمهم متعلقة فيك بعد؟؟؟؟!!!!...

وهنا بدأت أهرع إلى دنيا العلم فراراً بعقلي من دنيا الحلم..

وبدأت أحاول تلطيف الأجواء التي بدأت الغيوم الداكنة تتجمع فيها هنا وهناك..

فذكرت أن أطفالي متعلقون بي نوعاً ما كبقية الأطفال..

وأما أمهم فتعرفين أنتي يا روحي الحريم والنساء...طبعا...وقبل أن أكمل كلامي وأنهي فلسفتي قالت:

طبعاً وزوجتك متعلقة فيك وتموت فيك وأنت بعد متعلق فيها وتموت فيها..

أفــــــــ...أفـــــــ...كتمت تلك التأففات في قاع نفسي وأهلت عليها أكواما من الصبر والتحمل..

وقلت:

الله يهديك يا روحي..خل الحرمة في حالها..وخلينا نستمتع بحياتنا وبنزهتنا الجميلة..

وكانت كلماتي تلك تحاول لملمة ذلك الموقف المفاجئ وتدارك ثورة الغضب والانفعال من بركان الغيرة المخيف....

كان ذلك في الوقت الذي أمسكت فيه بيدها وبدأت أضغط عليها برفق وأقول لها متحاملا ومجاملا:

أنتي التي تعلق القلب بها..أنتي التي أشعر أن الحياة معك لها طعم آخر..إلى آخر تلك الكلمات الحلوة..التي لولاها لتحولت نزهتنا إلى حلبة للنزال الفكري والنفسي..

وما زلت أفتل في الذروة والغارب وأسمع معسول الكلام الحبايب حتى شعرت بأن حمم الغيرة قد هدأت وسكنت..فإذا بعروسي تعود لسيرتها الأولى...

تتبسم وتضحك وكأن شيئا لم يكن..

فقلت في نفسي:هذه إحدى فوائد المشاكس الصغير من بداية المشوار..

عقب ذلك تذكرت زوجتي الأولى وتذكرت طيبتها وأصالتها ودلالها وصفاءها وإشراقتها وتذكرت أطفالي فشعرت بشيء من المرارة..

ولكن هل سيفيد هذا الشعور زوجتي وأطفالي في شيء..

فتذكرت نصيحة لأحد أساتذة التعدد بدرجة بريفيسور حين قال:خذ بيوم السعد حده..

وتذكرت بيت الشعر الذائع الرائع:



إذا صفا لك زمانك عل يا ظامي

واشرب قبل لا يحوس الطين صافيها

وصلنا الفندق وكنت قد حجزت سويتا من قبل...غرفة بصالة..وسرعان ما تمت إجراءات التسكين..

وإذا بنا في غرفتنا منفردين لا أحد معنا لا المشاكس الصغير..ولا أخوه الكبير..

استلقيت بعد أن خلعت ثوبي على السرير متعبا مرهقا..وجلست عروسي على طرفه تفرك قدميَّ وتغمزهما..

ثم وجهت حفظها الله سيادتي بأن أنهض إلى دورة المياه لآخذ حماما معتدل البرودة لأكون منتعشا ومنعنشا ويعود لي النشاط..

فقلت:سمعا وطاعة..وقمت بتنفيذ التوجيه على الفور..

وبينما أنا في الحمام سمعت طرقا على الباب خفيفاً..فقلت:

نعم..فإذا بالعروس تعرض خدمة تحميمي وتدليكي..

فاعتذرت منها بلطف..فلم أكن معتادا على دخول أحد معي الحمام تحت الدش سوى شقيقي الذي كنت وإياه ندخل للاستحمام معا ونحن صغار قبل دخول المدرسة..

طبعا كان هذا في بداية أمري...

ولقد سمعت بعد ذلك من بعض الراسخين في التعدد أن استحمام الزوجين معا يحتوي على قدر كبير من المرح والراحة والبهجة و الوداد..

ولكن هذا ما حصل حيث اعتذرت من طلب عروسي..والغريب أنها لم تسألني بعد ذلك عن سبب امتناعي ورفضي..لا أدري هل نسيت أم استحيت..

خرجت من الحمام لتدخله بعدي وتأخذ هي الأخرى قسطها من الاستحمام..

ثم خرجت ودخلت غرفة النوم لتتزين وأما أنا فقد ذهبت للصالة وفتحت التلفاز وجلست أتفرج على برنامج للحيوانات في أفريقيا..



فأنا مولع ببرامج الحيوانات منذ الصغر..

والسؤال الذي كان يشغل ذهني الصغير وما زال حتى هذه اللحظة يلاحقني أيهما يغلب:

الأسد أم الفيل؟؟؟..

جاءت عروسي ترفل في حلتها وتميس في زينتها إلى الصالة فقلت:

ما شاء الله تبارك الله..أيش الحلاوة؟؟وأيش الشياكة؟؟

فقالت:قل ما شاء الله..

فقلت:قلت و بأقول...ماشاء الله..وما شاء الله...وما شاء الله...

هاه عجبتك وإلا بس مجاملة..

حلوة عجبتيني!!!..إلا عجبتيني وعجبتي بعد أبو جدي!!!!..

الله يخليك يكفيني إعجابك..الله يستر على جدك وأبو جدك.....

وجلست بجواري على الكنب وألصقت جنبها بجنبي فقلت:

حيا الله حياتي وحبي..

فقالت:الله يحييك ويغليك يا روح....فلانة....

وأخذت تحاول الالتصاق بي بقوة كأنها خائفة وقد وجدت مأمنا مما تخاف..

وألصقت خدها بخدي وأخذت تتكلم بهدوء وتشرح قصة تعلقها بي منذ لحظات الرؤية الأولى..

وأنها تعبت وكادت تمرض بل ومرضت حتى جاء اليوم الجميل وتم الزفاف...

وأنها لا تكاد تصدق أنها الآن معي وأن الزواج قد تم بهذا اليسر والسهولة..

وبالرغم من قصر مدة الانتظار التي لم تكد تجاوز الأسبوع إلا أنها كانت تشعر بها وكأنها سنة طويلة ثقيلة من فرط الشوق والهيام..

وأخذت تناديني باسمي وتكرر ذلك فإذا قلت:نعم..

فتقول:نعم حاف جاف..ما في كلمة نعم يا روحي...نعم يا حياتي...

فقلت:نعمين يا روحي ونعمين يا حياتي..نعـــــم في شيء يا قمر؟؟..

قالت:أتحبـــــــــــــني؟؟؟..

فقلت:أحبـــــــــك؟؟؟حلوة أحبك!!!!طبعا أحبك وأموت فيك-غفر الله لي ولها-

كيف ما أحبك يا روحي..وإذا ما حبيتك أحب مين يعني؟؟..

فقالت بصوت منخفض جدا وبعبارة فاترة:تحب ميـــــــن؟؟؟..ومدت كلمة مين قليلا...

ورأيت في عينيها علامات تدل على الحيرة والغيرة...

فقلت في نفسي:اللهم استر يا رب واجعلنا من الناجين السالمين..

أحب مين؟؟؟..طبعا أحبك أنتي يا قلبي..

أنتي عروسي الحلوة وأغنيتي الجميلة ونظرات عيونك تجعلني أسبح في بحر هواك..وأبحث عن سعادتك ورضاك..

وكان حديثا وديا قلبيا..وجلسة رومانسية متوسطة الرومانسية تبادلنا فيها الآهات القلبية...والأحاسيس الوجدانية...

وكنا نطالع التلفاز بين الفينة والأخرى ثم نكمل أحاديثنا ونبحر في هوانا و نتيه في نجوانا..

ثم اتفقنا على الخروج للتنزه في الليل...فما أحلى نزهات الليالي مع الحبيب الغالي..

حتى لو كانت جولة فقط في السيارة...

فلليل على العاشقين والمحبين سلطان عجيب بظلامه وسكونه وأنواره المتناثرة هنا وهناك..

وخرجنا وركبنا السيارة وأخذنا نتبادل الطرائف والنكات نكتة من عندي وأخرى من عندها ونضحك ونمزح..

ثم رأيت أثناء ذلك كابينة للهاتف...فرن في عقلي شيء كالرعد القاصف...وتذكرت زوجتي وأطفالي..وقد مضى أكثر من يوم ولم أسمع لهم صوتاً ولا حساً...

ولكني أظهرت أن عندي اتصالا ضروريا ولا بد أن أتوقف لأجري هذا الاتصال..

فسألتني:تتصل على مين؟؟..

فقلت:اتصال مهم وسوف أخبرك حين أعود...

وكان في جيبي عدة من أنصاف الريال...وترجلت من السيارة ويممت صوب الكابينة وقلبي والحق يقال بدأ يتراقص على أنغام الخوف والقلق...

وكان قلبي يتوزع تارة وينقسم تارة أخرى..

مرة مع اتصالي بزوجتي التي تنتظر هذا الاتصال بفارغ من الصبر ومرة مع عروسي التي تنتظر عودتي إليها في السيارة...

ترددت قليلاً قبل الاتصال بزوجتي الأولى...ثم توكلت على الله وأجريت الاتصال وردت حماتي...

فقلت سراً:يا لطيف ألطف...ويارب خفف...

وقالت:كيف حالك وما هي أخبارك؟؟؟...

ولماذا لم تتصل لتطمئن على زوجتك وأطفالك...

مشغول إلى هذه الدرجة يا عيني...مع أنني لست عينها...

فحاولت الاعتذار ولذت بالفرار...وطلبت زوجتي وقلت:

أعطيني فلانة...

فقالت على هيئة الساخرة المتهكمة:أعطيك فــــــــــلانة...ومطت كلمة فلانة كأنها لبانة...ونادت زوجتي...

وجاءت زوجتي وقالت نعم...

وخفق قلبي....

وإلى اللقاء بإذن الله تعالى في الحلقة القادمة...
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

رين

مراقبة سابقة
إنضم
26 مارس 2008
المشاركات
1,992
تطورات جديدة مع المعدد الجنوبي
متااابعة
 
إنضم
17 نوفمبر 2007
المشاركات
532
الله يهدي الرجال
بس ما دام ستر على أرملة جزاه الله خير
وإنشاء الله ما يطلقها لأنها كبيرة شوي
 
إنضم
5 أكتوبر 2008
المشاركات
548
أتمنى من الأخت A7la الاستمرار في نقل القصة
فالموضوع موضوعك وبصراحة لا غنى لنا عن تعليقاتك وتنسيقك للنص المنقول

مع الشكر للأخت فرح
 
إنضم
18 ديسمبر 2007
المشاركات
30
انا احترم الرجل الشجاع الذي اذا اراد الزواج باخرى وصمم اخبر زوجته الاولى ولا يخليها زي الاطرش في الزفه
 

أروى2008

New member
إنضم
2 ديسمبر 2008
المشاركات
116
أتفق مع الأخت الحاسة السادسة في رأيها وأتمنى من الأخت A7la الاستمرار في نقل القصة
فالموضوع موضوعك وبصراحة لا غنى لنا عن تعليقاتك وتنسيقك للنص المنقول

مع الشكر للأخت فرح

 

فرح الياسر

New member
إنضم
27 أغسطس 2008
المشاركات
6
:sadwalk:
كنت اتوقع ان اخواتي البلقيسيات سيفرحون لأكمالي القصه!!!!مع العلم انني لم اتطوع لأكمالها الا بعد طلب المشرفه حلا بنفسها ....
على العموم.........شكرا:icon26:
 

فنون88

New member
إنضم
9 ديسمبر 2008
المشاركات
56
جزاكي الله خير ياناقلة القصة
لن اعلق على القصة حتى النهاية

الغالية الفرح الياسر
تطوعك شهم ورائع
بارك الله فيكي
 

ساندي بيل

New member
إنضم
14 أكتوبر 2008
المشاركات
74
:icon26: :sadwalk:
كنت اتوقع ان اخواتي البلقيسيات سيفرحون لأكمالي القصه!!!!مع العلم انني لم اتطوع لأكمالها الا بعد طلب المشرفه حلا بنفسها ....
على العموم.........شكرا:icon26:
[/quote]
حبيبني فرح الله يجزاك خير على إكمال القصه بصراحه إني فرحت من قلبي لأنك تطوعتي لإكمال القصه مع سمو أخلاقك وطلبك الإذن من الأخت أحلا وكلنا شفنا موافقتها وسماحها لكي باءكمال القصه لأننا بصراحه تعبنا من الإنتظار حتى اننا بدينا ننسى القصه يمكن للأخت حلا ظروف خاصه وماقدرت تكمل ولكننا الآن نعتمد علييك يـــــــــــــــــــــــاأحلى فرح أتمنى ماأحد يأثر عليك وانك تنزليني الحلقه اللي بعدها بأسرع وقت يافروحه قولي تم :icon26::icon26::icon26::icon26::icon26::icon26::icon26::icon26::icon26::icon26::icon26:
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى