جمانة الدر
New member
- إنضم
- 10 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 3,215
:icon26:كثيــــــــرة هي حوادث الضياع واختفاء الأطفال وانشغال الأهل وحتى توقف قلوبهم وقد حصلت مع أمي
وخالتي وكذلك معي ولكن أغربها ماحدث مع أختي وطفلها الغالي (( عبودي)):icon26::icon26::icon26:
كان طفلها عبد الوهاب الثاني في الترتيب لما يبلغ بعد الرابعة من العمر ذهبت برفقة زوجها واخته
الى الحرم المكي بغية العمرة وكان ابنها من الجمال والبياض والبراءة مايلفت اليه الانظار ويستوقف
حتى كبار السن لمداعبته ((ماشاء الله حبوب )):harhar1::icon30::clap:
بعد الانتهاء من مناسك العمرة توجهت العائلة الى الخارج وتوقفت الام لشرب زمزم وغسل وجه الطفلة
الولد محبا لعمته بطريقة تدل على تعلقه الشديد بها كان يسير محاطا بالجميع وفجأة لاوجود له رأته الام
وأخذت تتبع طيفه حتى لايضيع منها وهي كالخرساء بينما هي كذلك التفت الأب والعمه وحتى الأخت
الطفله ولاأثر لعبدالوهاب:flex::no::icon28::questionmark:
تسمرت رجلا الأم والعمة تكاد تجن ولكنها تصبر الوالدان الأب طلب من الام عدم مغادرة المكان لربما
عاد اليها والعمة توجهت الى مكان قريب بينما الوالد يركض هنا وهناااك وفجأة تيبست أطراف الام
التفتت تحاول مناداة العمة لترى المنظر الذي أمامها ولكن صوتها لم يسعفها وكأنها خرساء ..:shutup:
الآن علي النهوض فطفلاي يريدان النوم ولابد من أن أغدق عليهما فيض الحنان ليناما نوما هادئا ..:bigsmile::shiny:
استأذنكن على أن أكمل لكن الأحداث في أقرب مما تتوقعن بمشيئة الله ..:msn-wink::bye1:
وخالتي وكذلك معي ولكن أغربها ماحدث مع أختي وطفلها الغالي (( عبودي)):icon26::icon26::icon26:
كان طفلها عبد الوهاب الثاني في الترتيب لما يبلغ بعد الرابعة من العمر ذهبت برفقة زوجها واخته
الى الحرم المكي بغية العمرة وكان ابنها من الجمال والبياض والبراءة مايلفت اليه الانظار ويستوقف
حتى كبار السن لمداعبته ((ماشاء الله حبوب )):harhar1::icon30::clap:
بعد الانتهاء من مناسك العمرة توجهت العائلة الى الخارج وتوقفت الام لشرب زمزم وغسل وجه الطفلة
الولد محبا لعمته بطريقة تدل على تعلقه الشديد بها كان يسير محاطا بالجميع وفجأة لاوجود له رأته الام
وأخذت تتبع طيفه حتى لايضيع منها وهي كالخرساء بينما هي كذلك التفت الأب والعمه وحتى الأخت
الطفله ولاأثر لعبدالوهاب:flex::no::icon28::questionmark:
تسمرت رجلا الأم والعمة تكاد تجن ولكنها تصبر الوالدان الأب طلب من الام عدم مغادرة المكان لربما
عاد اليها والعمة توجهت الى مكان قريب بينما الوالد يركض هنا وهناااك وفجأة تيبست أطراف الام
التفتت تحاول مناداة العمة لترى المنظر الذي أمامها ولكن صوتها لم يسعفها وكأنها خرساء ..:shutup:
الآن علي النهوض فطفلاي يريدان النوم ولابد من أن أغدق عليهما فيض الحنان ليناما نوما هادئا ..:bigsmile::shiny:
استأذنكن على أن أكمل لكن الأحداث في أقرب مما تتوقعن بمشيئة الله ..:msn-wink::bye1: