مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

الشمــــــــــــــــــــــ رجل القانون والعدالة ــــــــــــــــــــــالي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

الــحــلا

New member
إنضم
11 ديسمبر 2008
المشاركات
1,828
الله يوفقك ياعذاري انا شخصيتي جنوبيه وزوجي شمالي بس يعني حالت اتغير شوي بفضل الله ثم بفضل نصيح البنات وقرائاتي
المهم ياقلبي انا عرفت الشمالي ماتهمه العاطفه كثير واشياء ثانيه
طيب كيف اتعامل معه!!
وش رايك ما اعطيه حنان الا اذا طلب!!
او كيف يحب الشمالي بالضبط!!
ودي اتكلم اكثر بش مشكلتي ماعرف الا اا صار فيه مشكله يعني لو تقرين مواضيعي اللي قبل يمكن نفهمين
الله يوفقك ياحبيتي

الله يسعدك ياحبيبتي عذاري ..
 

&Athari&

New member
إنضم
29 أبريل 2008
المشاركات
1,364
مساء الخير






لاحظت ان اغلب مشاكل الجنوبيات مع الشمالي هي عدم وضوح فكرة العطاء والبذل بأذهانهن لذلك اقتبست الجزئية هي من كتاب رجال م المريخ ونساء من الزهرة








البذل الكثير متعب



وليتعايشن مع اكتئابهن كانت الزهريات منشغلات بالبوح بمشاعرهن والحديث عن مشكلاتهن . وبمجرد ما تحتدثن اكتشفن سبب اكتئابهن
0000000000000000000000000000000000
. لقد كن متعبات من البذل الكثير طول الوقت


. لقد كن مستاءات دائما من الشعور بالمسئولية تجاه بعضهن ورغبن أن يسترحن ويعتنى بهن فقط لبعض الوقت
.
لقد كن متعبات من مشاركة كل شيء مع الآخرين ورغبن أن يكن مميزات ويمتلكن أشياء كانت تخصهن .


لم يعدن راضيات بأن يكن مضحيات يعشن للآخرين

.
عشن على سطح الزهرة بفلسفة خسارة/ربح "أنا أخسر لكي تربح أنت"

وما دامت كل واحدة تقدم تضحيات للأخريات فكل واحدة اذا كانت تلقى الرعاية

ولكن بعد القيام بهذا لعدة قرون كانت الزهريات متعبات من رعاية بعضهن بعضا ومشاركة كل شيء . كن أيضا مستعدات لفلسفة ربح/ربح

.
وبطريقة مشابهة ، الكثير من النساء اليوم متعبات من البذل إنهن يردن وقتا للراحة وقتا لاستكشاف كينونتهن ، وقتا للعناية بأنفسهن . إنهن يردن شخصا ما يقدم دعما عاطفيا ، شخص ما ليس عليهن رعايته . وأهل المريخ تنطبق عليهم هذه الأوصاف تماماً .



عند هذه النقطة كان أهل المريخ0000000 يتعلمون أن يمنحوا


بينما كانت الزهريات عند ذلك مستعدان لأن يتعلمن كيف يتلقين .


وبعد قرون وصل أهل الزهرة وأهل المريخ إلى مرحلة مهمة من تطورهم


. احتاجت الزهريات الى أن يتعلمن كيف يتلقين بينما احتاج اهل المريخ الى ان يتعلموا كيف يعطون .


ونفس هذا التغيير يحدث عادة للرجال والنساء عندما ينضجون







. في الصغر تكون المرأة أكثر استعدادا للتضحية وتشكيل نفسها لإشباع حاجات شريكها


وفي الصغر يكون الرجل مستغرقا في شئونه الذاتية غير واع بحاجات الآخرين



وعندما تنضج المرأة تدرك كيف أنه من الممكن أنها كانت تضحي بنفسها من أجل أن ترضي شريكها وعندما ينضج الرجل يدرك كيف يخدم ويحترم الآخرين بطريقة أفضل


وعندما ينضج الرجل يتعلم أيضا كيف أنه من الجائز أنه يضحي بنفسه ولكن التغير الرئيسي هو أنه أصبح أكثر وعياً بكيفية التمكن من النجاح في العطاء


وبنفس الطريقة عندما تنضج المرأة تتعلم أيضا أساليب جديدة في العطاء ولكن تغيرها الرئيسي يميل إلى أن يكون تعلم تعيين الحدود لأجل أن تتلقى ما تريد .




يتبع 0000000000لااحد يعلق لو سمحتم
 

&Athari&

New member
إنضم
29 أبريل 2008
المشاركات
1,364





كف عن اللوم



عندما تدرك المرأة بأنها كانت تعطي بلا حدود فإنها تميل الى لوم شريكها لتعاستها وتشعر بعدم عدالة أن تعطي أكثر مما تتلقى

.
ولكن على الرغم من أنها لم تتلق ما تستحق فإنها لتحسين علاقاتها تحتاج الى ان تدرك كيف ساهمت في مشكلتها .



عندما تعطي المرأة بلا حدود فإن عليها أن لا تلوم شريكها


وبنفس الطريقة فالرجل الذي يعطي أقل يجب أن لا يلوم شريكته في كونها سلبية وغير متجاوبة معه . في كلتا الحالتين اللوم لا ينفع




.

التفهم والثقة والتعاطف والتقبل والدعم



هم الحل وليس لوم شركائنا .


عندما تقع هذه الحالة يستطيع الرجل بدلا من لوم شريكته لكونها مستاءة أن يكون متعاطفا ويقدم دعمه حتى لو لم تطلبه وينصت اليها حتى ولو بدا له في البداية انه اشبه باللوم ويساعدها بعمل اشياء صغيرة لها ليظهر لها أنه يهتم حتى تشعر بالثقة وتبوح له .


وبدلا من لوم الرجل على بذل القليل تستطيع المرأة أن تتقبل وتغفر أخطاء شريككها خاصة عندما يخيب ظنها وتثق بأنه يريد أن يعطي أكثر عندما لا يقدم دعمه وتشجعه ليعطي أكثر بإظهار امتنانها لما يعطيه فعلا والاستمرار في طلب دعمه .






تحديد واحترام الحدود



والأهم مع ذلك أن المرأة تحتاج الى أن تعرف حدود ما تستطيع بذله دون أن تستاء من شريكها ، فبدلاً من أن تتوقع من شريكها أن يحقق التعادل فإنها تحتاج الى ان تحافظ على التعادل بضبط مقدار ما تمنح .



الخطوة الأولى : الدافعية
الخطوة الثانية : المسئولية
الخطوة الثالثة : التدريب

تعلم أن تتلقى


إن تقرير الحدود والتلقي مخيف جداً للمرأة فهي في العادة تخشى أن تحتاج الى الكثير ثم تكون مرفوضة او مخذولة او يصدر عليها حكم سلبي

. والرفض والخذلان والحكم السلبي هي الأكثر إيلاماً لأنه في أعماق لاوعيها تحمل اعتقادا غير صحيح بأنها غير جديرة بأن تتلقى أكثر .

لقد تشكل هذا الاعتقاد وتعزز في كل مرة كان عليها ان تكبت مشاعرها وحاجاتها ورغباتها .


والمرأة على وجه الخصوص عرضة للاعتقاد السلبي الخاطيء بأنها لا تستحق الحب . واذا كانت قد شهدت وهي طفلة سوء معاملة او تعرضت بصورة مباشرة لسوء معاملة فإنها تكون عندئذ أكثر قابلية لأن تشعر بأنها غير جديرة بالحب ويكون من الصعب عليها أن تقرر قيمتها . هذا الشعور بعدم الجدارة المخفي في اللاشعور يولد خوفا من احتياج الآخرين . إن جزءا منها يتخيل أنها لن تتلقى الدعم .



ولأنها خائفة من أنها لن تكون مدعومة فإنها تقوم بغير علم بدفع الدعم الذي تحتاج اليه بعيدا وعندما يتلقى الرجل الرسالة بأنها لا تثق فيه لإشباع حاجاتها فإنه عندئذ يشعر مباشرة بأنه مرفوض ثم ينطفيء .

وشعورها باليأس وعدم الثقة يحول حاجاته الشرعية الى تعبير يائس من العوز ينقل رسالة مفادها انها لا تثق بدعمه لها ومما يثير السخرية ان الرجال يحفزون بصورة رئيسية بالاحتياج اليهم ولكن يطفأون بعدم الحاجة إليهم .

في مثل هذه الاوقات تفترض المرأة خطأ أن وجود حاجات لديها أدى إلى إطفائه في حين أن الحقيقة إن يأسها وقنوطها وعدم ثقتها أدى إلى ذلك . ودون إدراك أن الرجال يحتاجون إلى أن يوثق بهم يكون صعباً ومربكاً للنساء أن يدركن الفرق بين الإحتياج والعوز

.
"الإحتياج" هو اتصال صريح وطلب للدعم من رجل بأسلوب مفعم بالثقة والذي يفترض أنه سيعمل ما في وسعه . هذا الاسلوب يمكنه
.
"العوز" هو احتياج يائس للدعم لأنك لا تثق بأنك ستحصل عليه وهذا يدفع الرجال بعيدا ويجعلهم يشعرون بأنهم مرفوضون وغير مقدرين حق قدرهم .
واحتياج الآخرين بالنسبة الى النساء ليس مربكا فقط ولكن خيبة الأمل والخذلان يكونان مؤلمين بصورة خاصة حتى بأقل النسب إنه ليس من السهل عليها أن تعتمد على الآخرين ثم تتلقى التجاهل أو النسيان أو النبذ . وإحتياج الآخرين يجعلها في وضع غير حصين أو حساس ، وكونها تلقى التجاهل أو خيبة الأمل يؤلمها أكثر لأنه يؤكد اعتقادها الخاطيء بأنها غير جديرة .
 
التعديل الأخير:

&Athari&

New member
إنضم
29 أبريل 2008
المشاركات
1,364


كيف تعلمت الزهريات أن يشعرن بالجدارة

لعدة قرون عوضت الزهريات عن هذا الخوف الجوهري بعدم الجدارة

بأن يكن يقظات لحاجات الآخرين
. إنهن يمكن أن يعطين ويعطين ،
ولكن في داخل أعماقهن لا يشعرن بأنهن جديرات بالتلقي

. لقد كن يأملن أنه بالمنح يمكن أن يصبحن أكثر جدارة

. وبعد قرون من العطاء أدركن أخيرا أنهن جديرات بتلقي الحب والدعم

. ونظرن إلى الوراء وأدركن أنهن كن دائما جديرات بالدعم .


لقد هيأتهن عملية البذل للآخرين لحكمة احترام الذات .

وعن طريق منح الآخرين بدأن يدركن أن الآخرين جديرون بالتلقي ، وهكذا بدأن بإدراك أن كل فرد يستحق الحب . ثم أدركن ، أخيراً ، أنهن أيضا جديرات بالتلقي .


هنا على سطح الأرض حين تشهد طفلة صغيرة والدتها تتلقى الحب تشعر آلياً عندئذ أنها جديرة وتكون قادرة بسهولة على التغلب على أسلوب الزهريات القهري في العطاء غير المحدود ولن يكون عليها أن تتغلب على خوف التلقي لأنها تتمثل هوية والدتها بدقة

. فإذا كانت والدتها قد تعلمت هذه الحكمة فعندئذ تتعلم الطفلة آليا عن طريق الملاحظة والشعور بأمها . وإذا كانت الوالدة منفتحة للتلقي ، عندها تتعلم الطفلة كيف تتلقى .


ولكن لم يكن لدى الزهريات نماذج دور يحتذينها ، ولهذا أخذ هذا الأمر منهن آلاف السنين للتخلص من عطائهن القهري

. وعن طريق ملاحظة أن الآخرين كانوا جديرين بالتلقي ، أدركن أنهن أيضا جديرات بالتلقي . وعند تلك اللحظة السحرية كان أهل المريخ يمرون بتحول وبدؤوا في بناء سفن فضاء .


عندما يكون أهل الزهرة مستعدين سيظهر أهل المريخ

عندما تدرك المرأة بأنها بحق جديرة بالحب

فإنها تفتح الباب للرجل ليعطيها ، ولكن مما يثير السخرية ، عندما يقتضي الأمر منها عشر سنوات من العطاء اللامحدود في علاقة زواج لكي تدرك أنها تستحق أكثر فإنها تشعر برغبة في إغلاق الباب وعدم إعطائة الفرصة . يمكن أن تشعر بشيء كهذا : "لقد كنت أعطيك وكنت أنت تتجاهلني ، لقد أخذت فرصتك ، إنني أستحق أفضل من ذلك ، إنني لا أستطيع الثقة بك ، إنني متعبة جداً ولم يتبق لدي شيء لأعطيه ، إنني لن أدعك تجرحني مرة أخرى" .


عندما تكون هذه هي الحال فإنني أطمئن النساء باستمرار بأنه ليس عليهن أن يعطين أكثر للحصول على علاقة أفضل

. إن شركاءهن سيعطونهن فعلاً أكثر إذا أعطين أقل

. فحين كان الرجل يهمل حاجاتها فكأنما كان كلاهما نائمين وعندما تستيقظ هي وتتذكر حاجاتها يستيقظ هو أيضا ويرغب في إعطائها أكثر

.
ومما يمكن التنبؤ به ، أن شريكها سيستيقظ من حالته السلبية ويجري فعليا كثيرا من التغييرات التي تطلبها

. فعندما لا تعود تعطي بلا حدود ، لأنها تشعر في داخل نفسها بالجدارة ، يخرج هو من كهفه ويبدأ ببناء سفن فضاء ليأتي ويحقق لها السعادة . في الحقيقة ربما يأخذ ذلك منه بعض الوقت ليتعلم أن يعطيها أكثر ، ولكن الخطوة الأكثر أهمية قد تمت "إنه مدرك بأنه قد أهملها وهو يريد أن يتغير" .

كما أن النجاح يتحقق أيضا في الاتجاه الآخر . عادة عندما يدرك رجل أنه غير سعيد ويريد حبا وغراما أكثر في حياته ، ستبدأ زوجته فجأة في الانفتاح وتحبه مرة أخرى وتبدأ جدران الاستياء في التلاشي ، ويعود الحب الى الحياة . واذا كان هناك كثير من الاهمال فربما يتطلب الأمر حقا بعض الوقت لمداواة الاستياء المتراكم ولكنه ممكن .


في أحيان كثيرة عندما يقوم احد الشريكين بإحداث تغييرات إيجابية فالطرف الآخر سيتغير أيضا .

هذه المصادفة القابلة للتنبؤ هي إحدى الأشياء السحرية في الحياة . فعندما يكون التلميذ مستعدا يظهر الاستاذ . وعندما يسأل السؤال تسمع الاجابة وعندما نكون حقا مستعدين للأخذ عندئذ سيصبح ما نحتاج إليه متوفرا وعندما كانت الزهريات مستعدات للتلقي ، كان أهل المريخ مستعدين للبذل .
تعلم البذل
أعظم خوف الرجل هو من كونه غير مفيد بما فيه الكفاية أو انه غير كفؤ .


وهو يعوض عن هذا الخوف بالتركيز على زيادة قوته وكفاءته .


فالنجاح والإنجاز والفاعلية تقع في المقام الأول من حياته .

وقبل أن يكتشفوا الزهريات كان أهل المريخ مهتمين للغاية بهذه الصفات ولهذا لم يكونوا يهتمون بأي شيء أو أي أحد آخر . والرجل يبدو في منتهى عدم الاهتمام عندما يكون خائفا .


ومثلما تكون المرأة خائفة من التلقي ، يكون الرجل خائفا من البذل وإجهاد الرجل نفسه في العطاء للآخرين يعني التعرض لخطر الفشل والتصحيح والاستهجان . هذه النتائج هي الأشد إيلاماً لأنه في أعماق لا شعوره يحمل اعتقادا خاطئاً بأنه ليس مفيداً بدرجة كافية . لقد تشكل هذا الاعتقاد وتعزز في الطفولة في كل مرة كان يتوقع منه أن يكون أداؤه أفضل . وعندما كانت إنجازاته تمر دون ملاحظة أو لا تقدر حق قدرها ، بدأ في أعماق لا شعوره يشكل هذا الاعتقاد الخاطيء بأنه ليس مفيدا بما فيه الكفاية .


والرجل على وجه الخصوص عرضة لهذا الاعتقاد الخاطيء وهذا يولد في داخله الخوف من الفشل ولهذا لا يحاول . واذا كان أكبر خوفه من عدم الكفاءة فمن الطبيعي أنه سيتجنب أي مخاطر غير ضرورية .
ومما يدعو إلى السخرية أنه عندما يهتم الرجل كثيرا يزداد خوفه من الفشل ويعطي أقل ولتجنب الفشل يتوقف عن البذل للناس الذين تكون رغبته في البذل لهم أكبر .


يمكن للرجل عندما يكون غير آمن أن يعوض ذلك بعدم الاهتمام بأي شخص آخر عدا نفسه وتكون أكثر استجابة دفاعية آلية لديه أن يقول " إنني لا أهتم" ولهذا السبب لم يسمح أهل المريخ لأنفسهم بأن يشعروا أو يهتموا بالآخرين كثيرا وحين أصبحوا ناجحين وأقوياء أدركوا أخيرا أنهم مفيدون بما فيه الكفاية وانهم يستطيعون النجاح في البذل .


ثم إكتشفوا الزهريات .
وعلى الرغم من أنهم كانوا دائما مفيدين بما فيه الكفاية فقد هيأتهم عملية إثبات قوتهم لفضيلة تقدير الذات . ومن خلال تحقيق النجاح ثم النظر إلى الوراء أدركوا أن كل فشل مروا به كان ضروريا لتتحقيق نجاحاتهم التالية . لقد علمهم كل خطأ درساً مهما للغاية لازما لتحقيق أهدافهم ، لهذا ، أدركوا أنهم كانوا دائما مفيدين بما فيه الكفاية

.
 

&Athari&

New member
إنضم
29 أبريل 2008
المشاركات
1,364




لا بأس من إرتكاب أخطاء



أول خطوة في تعلم كيف يعطي أكثر بالنسبة للرجل

هي ان يدرك انه لا بأس من ارتكاب أخطاء ولا بأس من أن يفشل وأنه ليس من الواجب عليه أن يعرف كل الاجابات .


أتذكر قصة امرأة كانت تشتكي من أن شريكها لا يمكن أبدا أن يقطع عهدا بالزواج وبدا الأمر لها وكأنه غير حريص بقدر حرصها ولكن في أحد الأيام حدث أن كانت تقول أنها سعيدة للغاية لكونها معه حتى ولو كانا فقيرين فإنها ترغب في أن تكون معه في اليوم التالي عرض عليها الزواج ، لقد كان يحتاج إلى التقبل والتشجيع بأنه كان مفيدا بما فيه الكفاية بالنسبة لها ومن ثم سيستشعر مدى اهتمامه .


أهل المريخ يحتاجون إلى الحب أيضاً


وكما أن النساء حساسات للشعور بالرفض عندما لا يحصلن على الانتباه


الذي يحتجن اليه ،

فالرجال حساسون للشعور بأنهم قد فشلوا عندما تتحدث النساء عن المشكلات .

وهذا هو ما يجعل من الصعب عليه أن ينصت احيانا ، انه يريد أن يكون بطلا ، وحينما تكون هي خائبة الأمل أو غير سعيدة لأي سبب يشعر هو بأنه فاشل وتعاستها تؤكد أعمق مخاوفه : إنه ليس مقيدا بما فيه الكفاية تماما ، كثير من النساء اليوم لا يدركن مدى حساسية الرجال ومدى حاجاتهم الى الحب ايضا . الحب يساعده على معرفة أنه كفؤ ليرضي الآخرين .



والولد الصغير الذي يكون سعيد الحظ بما فيه الكفاية برؤية والده ينجح في إرضاء والدته يدخل عند الرشد في العلاقات بثقة نادرة بأنه يستطيع النجاح في إرضاء شريكته ، إنه ليس خائفا من الوعد لأنه يعرف أنه يستطيع أن ينجز ، انه يعرف ايضا انه عندما لا ينجز فهو لا يزال كفؤاً ولا يزال جديراً بالحب والامتنان لبذله قصارى جهده . فهو لا يدين نفسه لانه يعرف انه ليس كاملا وهو دائما يقوم بأفضل ما يستطيع وأفضل ما يستطيعه مفيد بما فيه الكفاية . انه قادر على الاعتذار عن اخطائه لانه يتوقع الصفح والحب والامتنان لقيامه لأفضل ما يستطيع

.
إنه يعرف أن كل شخص يرتكب أخطاء . لقد رأى أباه يرتكب أخطاء واستمر يحب نفسه وشهد والدته تحب والده وتصفح عنه رغم كل أخطائه ، لقد شعر بثقتها وتشجيعها على الرغم من أن والده قد خيب آمالها في بعض الأوقات .


لم يكن لدى كثير من الرجال نماذج دور ناجحة وهم يترعرعون . فالبقاء في حب ، والزواج ، وتأسيس عائلة بالنسبة إليهم صعب صعوبة قيادة طائرة جامبو دون أي تدريب . فهو ربما يكون قادرا على الإقلاع ، ولكن من المؤكد أنه سيتحطم . إنه من الصعب أن تستمر في الطيران ما دمت قد حطمت الطائرة عدة مرات . أو شهدت والدك يتحطم . ومن دون دليل تدريب جيد على العلاقات ، من السهولة أن نفهم لماذا ينسحب كثير من الرجال والنساء من العلاقات
 
التعديل الأخير:

&Athari&

New member
إنضم
29 أبريل 2008
المشاركات
1,364
الموضوع احتاج تنسيقه ساعتين
ابي الدعاء بالتوفيق 000000(بتدلع عليكم (

الشي الثاني

ابي تعليق من كل وحده منكم بصراحه انا رحمت الرجال لما قرات الجزئية هذي؟؟

 

&Athari&

New member
إنضم
29 أبريل 2008
المشاركات
1,364
اتمنى منك ياعذاري
تتكلمين عن طريقة التعامل مع اهل الزوج الشماليين من ام واب وزوجة اب وسلايف واخوات زوج مابين العادية والمتطرفة...للعلم كلهم شماليين ارجووووووووك لاتهملين طلبي
من ملف اندلسية وانا اتمنى اعرف افضل طريقة للتعامل معاهم
الله يوفقك ياعذاري وينولك الي ببالك ياااااارب
انتظررررركم ...
مراحب للحلوين
خل نتعلم اول كيف نتعامل مع انفسنا ؟؟

لاحقا نتكلم عن الجزئية هذي
 
التعديل الأخير:

&Athari&

New member
إنضم
29 أبريل 2008
المشاركات
1,364
الله يوفقك ياعذاري انا شخصيتي جنوبيه وزوجي شمالي بس يعني حالت اتغير شوي بفضل الله ثم بفضل نصيح البنات وقرائاتي
المهم ياقلبي انا عرفت الشمالي ماتهمه العاطفه كثير واشياء ثانيه
طيب كيف اتعامل معه!!
وش رايك ما اعطيه حنان الا اذا طلب!!
او كيف يحب الشمالي بالضبط!!
ودي اتكلم اكثر بش مشكلتي ماعرف الا اا صار فيه مشكله يعني لو تقرين مواضيعي اللي قبل يمكن نفهمين
الله يوفقك ياحبيتي

الله يسعدك ياحبيبتي عذاري ..
انا الحين بدات نقطة العطاء
خلك معنا بالنقاش
اجاوبك لاحقا اذا نقص شي
 

&Athari&

New member
إنضم
29 أبريل 2008
المشاركات
1,364
خطوات تعيين واحترام الحدود


1- الدافعيه
القيام بالكثير من الانصات والتفهم وتفريغ المشاعر السلبيه
2- المسئولية
ان يتحمل الزوج مسئوليه دعم زوجته
وتتحمل الزوجه مسئوليه تعيين الحدود
3- التدريب
ان يتعلم الزوج احترام الحدود التي وضعتها الزوجه
ويتعلم كل منهما التعبير عن مشاعره بطريقة ايجابيه
ويعب عن مايريده بطريقة مهذبه
وكيف يطلب مايريد
 

حلا الجوري

New member
إنضم
24 يوليو 2007
المشاركات
707


ويوفقك دنيا واخره وتسلمين على المجهود
والله احنا اللى ننرحم هم مااااااا ينخاف عليهم يخذون حقهم
 

الــحــلا

New member
إنضم
11 ديسمبر 2008
المشاركات
1,828
جزاك الله خير ياحبيبتي >>باقرا كم من مره عشان افهم

الله يسخر لك ويوفقك يارب مجهوود راااااااائع
 

تــولــيب

New member
إنضم
26 يوليو 2007
المشاركات
2,788
(:)idea:فحين كان الرجل يهمل حاجاتها فكأنما كان كلاهما نائمين وعندما تستيقظ هي وتتذكر حاجاتها يستيقظ هو أيضا ويرغب في إعطائها أكثر ..

فالبقاء في حب ، والزواج ، وتأسيس عائلة بالنسبة إليهم صعب..

:idea:ليس من الواجب عليه أن يعرف كل الاجابات

))


اكثـــــــر ماجذبني .. :blush-anim-cl:

:idea: صحيـــــــــــح .. تقرا الزوجه .. وتتثقف في نقطه معينه .. وتنتظر من الزوج ردة فعــــــل معينه .. بناء على ماقرأته .. او مشابهاً لــــــه .. مصيبــــــه .. وخطــــــــــا ..
الــــــــــرجال .. مايعرفون ..وتصــــــــرفاتهم غيــــــر مع اهلهم واصدقــــــــائهم وعن زوجتهم .. غيـــــــــر .. يتعلم .. ويبدع .. او ينتكس ويندب ايام العرس ..
اعرف واحد كنت اقول (الله يعين زوجته عليه .. ناشف .. يابس .. معنده الا الاوامر .. تعالو شوفوه يوم تزوج .. يموت في زوجته الله يهنيهم .. ومايرضى عليها شي .. شلــــــــون ,, تعــــــلم .. )




:idea:النقطه الثانيه ... لا تتعبون ازواجكم بالتوقعات العاليه .. تكسرون ظهورهم ..وانكم مايعجبكم شي .. بيتعب ..وبتقل دافعيته بتقديم شي جديد لزوجته .. فمهما عمل الا مايكون في الشغله غلط .. لو سويت كذا كان طلع احسن ..
فبيقول لنفسه .. مو لازم ,, مايعجبها العجب .. وماترضى باي شي .. مو لازم .. اقصر السالفه احسن ..
 
التعديل الأخير:

أندلسية

New member
إنضم
27 أكتوبر 2006
المشاركات
952
فالرجال حساسون للشعور بأنهم قد فشلوا عندما تتحدث النساء عن المشكلات .

وهذا هو ما يجعل من الصعب عليه أن ينصت احيانا ، انه يريد أن يكون بطلا ، وحينما تكون هي خائبة الأمل أو غير سعيدة لأي سبب يشعر هو بأنه فاشل وتعاستها تؤكد أعمق مخاوفه : إنه ليس مقيدا بما فيه الكفاية تماما ، كثير من النساء اليوم لا يدركن مدى حساسية الرجال ومدى حاجاتهم الى الحب ايضا . الحب يساعده على معرفة أنه كفؤ ليرضي الآخرين .

إذا تحبيه
لا تحشي الجلسة بشكاوي

قولي له ضمنيا:حبيبي أنا مرتاحة

ولو متضايقة من شيء
تكلمي بلغة المحتاجة مو الشكاية

مشكورة عذاري
أحسنت الاختيار
 
إنضم
16 أغسطس 2008
المشاركات
291
اختي عذاري وجميع اخواتي لكم جزيل الشكر على المجهود اللي تبذلونه الله يوفقكم

واسمحيلي اقولك اخت عذاري وانا حزينه ويعز علي ان طول الفتره اللي فاتت زوجي شمالي ولكن طلع جنوبي غربي:icon1366::icon1366: وانا غربيه كذلك وهذا موكلامي فبعد لقاءي باستاذتنا الغاليه ناعمه بينت لي انه جنوبي غربي :icon26::icon26:

والغريب في الموضوع انا لما كنت اكتب مشاركاتي في المواضيع الشمالي تطلع صحيحه وتتكلمون عن الشمالي كانها تصرفات زوجي بالضبط انا محتاره :sadwalk: يمكن لانه في شي من صفات الغربي الله المستعان وببتدي ابحث من جديد

ولكن مايمنع اني اشارك معاكم واستفيد منكم وتستفيدون مني لان عندي بعض من الخبره والمعلومات عن الشمالي :icon30:

مع تحياتي ،،،:shiny:
 

أندلسية

New member
إنضم
27 أكتوبر 2006
المشاركات
952
^ ^ ^

يمكن زوجك مثلي
أنا شرقية

لكن نمط تفكيري هو اللي يخليني أعالج الأمور كالغربيين

قولي لنا كيف الأستاذة حكمت على المحروس أنه جنوبي؟؟!!
 
إنضم
16 أغسطس 2008
المشاركات
291
^ ^ ^

يمكن زوجك مثلي
أنا شرقية

لكن نمط تفكيري هو اللي يخليني أعالج الأمور كالغربيين

قولي لنا كيف الأستاذة حكمت على المحروس أنه جنوبي؟؟!!
من صورته وحديثي عنه

الله يعيني كيف ابرمج مخي انه جنوبي مع انه موكسول وحركي


مع تحياتي ،،،:icon1366:
 

الــحــلا

New member
إنضم
11 ديسمبر 2008
المشاركات
1,828
بنات شوفو جالسه اذاكر لولدي ومتحمسه اقرا معكم وهو يحل واجبه
>>جيت قلت له بصوت عالي يالله قول لي صفااات الشمااالي بسررررررعه>>؟؟
الولد يقول وشو وانا اصرخ اقول عدد لي الشمالي>>باقول عددلي انواع العباده بالتوحيد عندهم قلت عدد لي الشمالي

متاثره :)
 

تــولــيب

New member
إنضم
26 يوليو 2007
المشاركات
2,788
بنات شوفو جالسه اذاكر لولدي ومتحمسه اقرا معكم وهو يحل واجبه
>>جيت قلت له بصوت عالي يالله قول لي صفااات الشمااالي بسررررررعه>>؟؟
الولد يقول وشو وانا اصرخ اقول عدد لي الشمالي>>باقول عددلي انواع العباده بالتوحيد عندهم قلت عدد لي الشمالي

متاثره :)


ههههههههههههههههااااااااااااااااااااااااااااي حلوه
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى