من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك
آشتركي معنا الآن !بعد جلستي مع نفسي تلك.. وتفكيري بحقوقي وغيره..
صرت كالنمرة..
الشرسة.. فقط أطالب بحقوقي!
صحيح أنني أتزين طوال النهار (طبعا بطريقتي الشمالية الغربية)
ملابس بألوان داكنة.. أو ملابس بريئة بذوق الغرب (بيجامات برسومات فيل وفأر وكلب وقطة ووووو)
كنت أنسق ملابسي بشكل رائع
فأرتدي ملابسي الداخلية متناسبة مع ملابسي..
إذا ارتديت بيجامتي الزرقاء والحمراء.. ملابسي الداخلية حمراء.. وإذا لبست قميص عنابي.. أرتدي ملابسا داخلية بنفس اللون.. وهكذا! حتى حذاء المنزل أنسقه.. وأرتدي الاكسسورارات.. والأقراط بشكل الآيسكريم والقلوب!
أكثر من ارتداء الجينزات خصوصا بعد نزول وزني..
وأزين شعري بتيجان جميلة مليئة بالكريستال..أو بلون ملابسي..
وأسشور شعري الأسود متوسط الطول.. وأغير شكل غرتي باستمرار..
ولا أنسى الكحل الأدعج..
أبخر نفسي كل ليلة.. وأنام وأنا مبخرة..
واهتمامي ببشرتي ازداد أكثر.. فأضع الماسكات.. وغيره
وكل جسدي.. لا أهمل جزاءا...
وأنام وأنا شبه عارية.. بملابس داخلية فقط.. أو أحيانا بلا شيء أبدا..
صرت أغريه للجماع دائما (عندما أنام عارية.. وأبقى صباحا عندما أستيقظ بملابسي الداخلية حتى يستيقظ الأولاد.. وأتعمد الاستحمام والغناء بمرح أثناءه.. والخروج من الحمام بالفوطة فقط..)
ولا أتنازل عن المصروف بل وأطالبه أحيانا بأمور كدفع حساب هاتفي..
(عدت لطبيعتي.. وأنوثتي)
ولـــــــــــــــــــــــــــكن
معه هو..
أنظر إليه بنظرات استعلاء.. ولا ألتفت إليه مطلقا.. لا أبتسم له.. كأن بيني وبين ثأر..
صرت هادئة نعم.. لا أتكلم.. وعندما يفتعل شجارا كنت باردة برود الثلج.. وأقول له ببرود قاتل.. ليش تعصب؟ أنت بس نكد؟
صار يشعر بالغيظ الشديد.. ولكنه لا يستطيع أن يقول شيئا.. فأنا هادئة..
وصار كثيرا ما يفتعل مشكلة.. حتى يجعلني أصرخ مجددا..!
والآن أخبرنني.. ما رأيكن؟
ما هي الأمور الجيدة التي فعلتها؟
وما هي أخطائي كأنثى؟ وأخطائي كزوجة؟ وأخطائي مع رجل جنوبي شرقي؟
سأنتظركن في موضوع الردود.. J
بدأت بالبحث حول شخصيته أكثر.. وأخذت الموضوع بجدية..
واتجهت بملابسي نحو الاحتشام والرقي..
وزينت ثغري بابتسامة تنيره.. (رغم الألم)
ونظرات ساحرة خلابة..
جن جنونه.. وصار يريد إيقاعي.. وشعر أن هدوئي هذه المرة حقيقي.. وليس حيلة مني..
فمن يستطيع أن يرى وجها مشرقا صادقا باسما صباحا.. ولا يرد له ابتسامته العذبة بأعذب منها..
أضم صوتى لصوتك خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخأتعجب كل قصة قرأتها بلا نهاية في سر