مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

بنتي وابني

نايس هواوي

New member
إنضم
4 فبراير 2008
المشاركات
708
السلام عليكم اخواتي
اليك يادكتورتنا نجوى وياليت تساعديني في هالمشكله
بالبدايه اقولك عن اطباعي انا انا انسانه عصبيه واحيانا اصرخ على عيالي بس اني احاول بقد مااقدر اني امسك اعصابي واتعامل معهم بهدوء وحكمه والحمد لله قدرت انه يمر علي ايام من دون الصياح والصراخ بس ترجع هالحاله احيانا وارجع احاول مع نفسي
شكواي الاكثر اهميه ابني الله يحفظه لي ويهديه حساااااااااااااااااااس درجه اولى ودائم البكاء برغم ان عمره 5 سنوات وقريب يدخل المدرسه هو الان يدرس تمهيدي
مثل ماقلت لك على اتفه الاشياء يبكي ويدور على الاشياء الي تبكيه لو مثلا ماقدر يلبس يجلس يبكي
مره طلعنا الملاهي وانبسط بس انه وهو يمشي طاح وجلس يبكي ولما رجعنا للبيت ماتذكر من الطلعه الا هالطيحه ونسى اللعب والوناسه هو بكري
بنتي ذكيه ودايم مبسوطه بس دايم تعاند وبشكل قوي
ياليت تقدمين لي استشارتك وكيف اتعامل معهم
 

نايس هواوي

New member
إنضم
4 فبراير 2008
المشاركات
708
له اخت اصغرمنه 2سنه عمرها 4 سنوات وهو عمره 6 سنوات علاقته بوالده جيده ولكنه معي انا افضل
 
إنضم
17 نوفمبر 2007
المشاركات
2,039
أجيبي بـ صح أم خطآ على الحالات التالية:
  • يروع بسهولة.
  • يتذمر حول الملابس ا المجعدة والدرزا ت في الجورب.
  • يستفيد من ملاحظة عابرة أكثر من عقاب صارم.
  • يستعمل آلفاظًا أكبر من عمره.
  • يلاحظ كل را ئحة غريبة.
  • يتمتع بحس فكاهة ذكي.
  • يتمتع بحدس كبير.
  • يصعب وضعه في السرير بعد يوم شائق.
  • لا يتأقلم مع التغيرات الكبيرة.
  • يريد تغيير ثيابه فورًا إذا كانت رطبة أو وسخة.
  • يطرح أسئلة كثيرة.
  • يحبذ الكمال في كل شيء.
  • يلاحظ كرب الآخرين،
  • يؤثر اللعب بهدوء.
  • يسأل أسئلة عميقة تحث على التفكير.
  • حساس جدًا على الألم.
  • تزعجه الأ ماكن الصا خبة.
  • يلا حط كل تغيير في الآخرين .
  • يفكر قبل أن يتسلق الشجرة.
  • يحسن التصرف لوجود غرباء.
  • يشعر بالأشياء بشكل عميق.
إختبار لمعرفة مدى حساسية الطفل أرجو حلها , في إنتظاركِ

وبالنسبة للعناد أرجو منكِ قراءة هذا الرد لي ..



شوفي أختي العناد عند أطفالنا في العادة يظهر عند سن الثالثة ويتفاوت في درجته فهناك طفل يصبح شديد العناد بشكل مرضي جدا يستدعي العرض على طبيب مختص ,

وهناك عنادي بشكل إعتيادي جدا يظهر عند تكوين الطفل شخصيته بعد سن الثالثة وبعد سن العاشرة عند بداية المراهقة , فبعد سن الثالثة يكون الطفل بدأ في الإعتماد على نفسه بشكل أساسي بعدما كان معتمدا على والديه بشكل تام وكامل في أول سنتين أو ثلاث من عمره وهو شئ طبيعي جدا أرجو ألا تقلق منه الأمهات , ولكن هذا يتوقف على معاملة الأم لطفلها في مثل هذه الأحوال , وطبعا هناك عناد تشوبه نسبة من الغيرة عند إهتمام الأم بالصغار عن الكبير أو جعله يعتمد على نفسه وتهتم هي بالمقابل بمن هم أصغر منه , في هذه الحاله يجب على الأم أن تحمل طفلها الكبير مسؤلية إخوته الصغار بجانبها فهذا يشعره بالثقة في النفس والتقليل من هذا العناد الذي يستخدمه لإلفات نظر أمه إليه , وهناك عناد يكون صادر من تقليد الأبن لوالديه في التشبث بالرأي وضرب عرض الحائط بأي رأي سواهما , وأنصح الوالدين من هذا النوع الا يمارسا هذا العناد بشكل ظاهر ومتكرر أمام أولادهما حتى لا يكتسبوا هذا الأمر وينقلب ضدهما في النهاية ,

وبشكل عام أطلب من الأمهات أن يمارسن هذه النقط مع أبنائهن في أوقات العناد عامة


* يجب أن تحرصي على جذب انتباه الطفل كأن تقدمي له شيئاً يحبه مثل لعبة صغيرة أو قطعة حلوى ، ثم تسدى له الأوامر بأسلوب لطيف.
*عليك بتقديم الأوامر له بهدوء وبلطف وبدون تشدد أو تسلط ، وقومي بالربت على كتفه أو احتضنيه بحنان ، ثم اطلبي برجاء القيام ببعض الأعمال التي تريدين منه أن يقوم بها.
*تجنبي دائماً إعطاء أوامر كثيرة في نفس الوقت.
*يجب أن تثبتي في إعطاء أمر واحد لمرة واحدة دون تردد ، أي ألا نأمر بشيء ثم ننهى عنه بعد ذلك.
*يجب إعطاء الأوامر لعمل شئ يعود على الطفل بفائدة أي أن يقوم بعمل شئ لنفسه وليس القيام بعمل شئ للآخرين ، أي تجنبي بأن تقولي للطفل أن يعطى كأساً من الماء لأخته مثلاً.
*يجب مكافأة الطفل بلعبة صغيرة أو حلوى يحبها في كل مرة يطيع فيها أوامرك.
*تجنبي اللجوء إلى العقاب اللفظي أو البدني كوسيلة لتعديل سلوك العناد عند الطفل.
*يجب عليك متابعة الطفل بأسلوب لطيف وبعيداً عن السيطرة ، وسؤاله عما إذا نفذ الأمر أم لا ، مثلاً يجب عليك أن تتابعيه في حالة طلبك منه أداء الواجب المدرسي

تذكري دائما
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأطفال يتسمون بالإختلاف أكثر من الكبار ، ولذلك لا بد من تقويم كل حالة على حدة و فهم الأسباب و ما عساه قد يكون مساهماً في نشوء هذا السلوك العنادي كما وضحت مسبقا .

ومن الأساليب المفيدة توقيع العقاب المناسب على الطفل فور عناده لأن ما يناسب طفلاً قد لا يناسب آخر و ما يفيد في وقت ما قد لا يفيد في وقت آخر. المهم عدم تأجيل العقاب بهدف إعطاء فرصة يراجع فيها الطرفان نفسيهما ، ليستانف الحوار بعد ذلك بأسلوب أكثر هدوءاً و إقناعاً.
و معاملة الطفل العنيد ليست أمراً سهلاً لذلك لا بد من التحلي بالصبر و عدم اليأس و الإستسلام للأمر الواقع بحجة أن الطفل عنيد و رأسه ناشفه. كذلك لا بد من الثبات في المعاملة فالإستسلام أحياناً يعلم الطفل فنيات الإصرار و العناد.
و من المعتاد ان يقال للطفل او يذكر أمامه انه طفل عنيد أو ان فلان شاطر فهو ليس عنيد. هذا النوع من القول يؤكد للطفل العناد و يرسخه فيه مهما قلنا له أن العناد سيئاً. كما انه من المهم عدم صياغة الطلب بأننا نتوقع الرفض لأن ذلك يعطيه خياراً بالرفض و يشجعه عليه.
و على النقيض فإن إرغام الطفل على الطاعة العمياء بدلاً من دفء المعاملة و المرونة يجعله يلجأ للعناد للخلاص من العبودية والحصول على حريته. لذلك فمن المهم أن نغض الطرف عن الأمور البسيطة و نبدي التسامح أحياناً.

و أخيراً
فإن أسلوب الحوار و الإقناع بعد توقيع العقاب الناتج عن العناد امر مهم لتعليم الطفل كيف يكون مقنعاً لا عنيداً أرعناً لا يمتلك القدرة على التعامل بهدوء و روية

 

نايس هواوي

New member
إنضم
4 فبراير 2008
المشاركات
708
اجابتين خطأ ( لايتضايق من الملابس المجعده- لايستخدم الفاظ اكبر من عمره-)والباقي صح

ارجو منك الرد وان تعذريني على التاخير

وشاكره لك موضوعك في العناد واحاول اني اعاملها بالشكل الصحيح
 
إنضم
17 نوفمبر 2007
المشاركات
2,039
نعم نتيجة الإختبار أن .. طفلكِ شديد الحساسية , وإليكِ هذه النصائح , ( موصوفة من الأستاذة صاحبة الإختبار نقلا عن كتاب The Highly Sensitive لإلين أرون )


حافظي

على راحة طفلك في صغره كي لا يتوتر، عندما يصبح يافعاً، تقبلي قلقه شارحة له كيفية التخلص من هذه الحالة.


ضعي حدودا

لما قد يتوقع منك أن تفعليه من أجله، والتزمي بمعاييرك الحاصة حول السلوك الحسن، وتذكري أن الانفعالات سائدة بين الأطفال وقد لا تكون حصراً لدى صغيرك.
  • عندما يفقد طفلك سيطرته
  • على نفسه ويغضب على ما يبدو تافهاً بالنسبة إليك، دعيه يبكي إذا لم تقدري على حل المشكلة، واغمريه أو ابقي إلى جانبه وتعاطفي معه، عندما يستعيد روعه، تحدثي بعقلانية معه عن سبب غضبه.
وحاولي


قدر الإمكان أن تدعي طفلك يجد حلاً لمشكلته، دعيه مثلاً يختار أي حذاء يرتديه ولا يسبب له مشكلة كغيره من الأحذية.

تقديم المساعدة :



يصاب الطفل المفرط الحساسية بالكرب أكثر من أترابه إزاء الظلم، العذاب، العنف، على سبيل المثال عندما يرى غيره من الأطفال يتعرض للسخرية أو عندما يتشاجر والده أمامه.

لذا عليك أن تفكري في السيطرة على انفعالاتك، واحرصي على معرفة ما يثير انفعال ابنك وعلميه طريقة ما لاستعادة هدوءه. حاولي استيعاب انفعالاته السلبية إلى أن يتخلص من توتره: خذيه إلى مكان هادئ ودعيه يعبر عن مشاعره من دون أن تغضبي أو تثوري عليه، فمن خلال هذه الطريقة ستتمكنان من معالجة السبب الرئيسي للمشكلة.

وعندما يعبر طفلك عن انفعالات إيجابية، عليك التجاوب معه فلا تحدي من حماسته أوفرحته، لكن تجنبي التفاعل المفرط معه لأنه قد يؤدي إلى ردة فعل عكسية.

تعلمي إشاراته الخاصة كالحماسة المفرطة، فرك العينين، والتذمر. لا توجهي إليه أسئلة قاسية، مثلا لم قمت بذلك؟ كذلك تحدثي إليه بصوت منخفض ولا تلجئي إلى العنف أو التهديد، فقد يكفي أن توصلي رسالتك أو تعليقك على تصرفاته ببساطة ومن دون انفعال.

من عادات الطفل الحساس أن يجعل الأولوية لحاجات الآخرين على حاجاته بشكل لا إرادي لذا، تنبهي إلى تعاملك مع الآخرين أمامه، ففي حال عنفت أحد ما بحضوره.

سيتأثر طفلك بردة فعل الآخر. ناقشي مع طفلك طريقة مواجهتك للمشاكل الحياتية ودعيه يطرح عليك حلولاً لها. لكن لا تشاطريه مشاكلك أو أحكامك على الآخرين، إذ قد تزيد حساسيته رغم أنه يبدي عن تفهم وصدق كبيرين، فالطفل الحساس صديق رائع.


الصدمة من كل جديد:

يصعب على الطفل الحساس التعامل مع الأوضاع غير المألوفة، الأطفال بحاجة إلى اختبار أشياء جديدة إلا أنهم ينظرون إلى الأمور من منظورهم الخاص- فعلى سبيل المثال- تبدو الكلاب أو الأمواج أو السيارات أكبر بكثير لهم، عليك تعزيز ثقة طفلك بنفسه كي يختبر الجديد من خلال الإشارة إلى أوضاع قد سبق أن مرّ بها، لذا عليك أن تمدحي كل إنجاز يقوم به، تقدمي في تعاملك معه خطوة خطوة فقولي له مثلاً بإمكانك الذهاب إلى غرفتك إذا أردت مغادرة الحفلة.. عرفي ابنك على تجارب جديدة لكن ليس دفعة واحدة.


قوة المديح:

أن يتقبل الآخرون الطفل، فإن ذاك أمرٌ مهم جداً له، فقيسي الأمور على نفسك: هل تعتقدين أن الشخص الخجول أو المنطوي على ذاته أقل جاذبية من غيره؟ هل تظنين أنه على الصبيان كبت مشاعرهم؟ تحدثي إلى ابنك عن الحساسية المفرطة واعترفي بحجم المشكلة لكن انظري إلى الزاوية الإيجابية أيضاً. لذا عندما يطرح موضوع حساسيته تحدثي بإعجاب عنها وامدحي مواهبه وقدرته على التفكير العميق بالأشياء وتعاطفه معِ الغير، والأهم من هذا كله: خصصي وقتاً له فما من شيء يضاهي المحبة في مقلتيه
 
أعلى