العروس الخجلى
New member
- إنضم
- 6 يناير 2011
- المشاركات
- 95
بسم الله الرحمن الرحيم
(قل لن يصيبنا الأماكتب الله لنا )
الحمدلله الذي لايحمد على مكروه سواه
اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا" منها
أخواتي انا عضوهـ جديده بالمنتدى كنت سابقا" زائره ولأن عضوهـ ولي الشرف
ماادري من وين أبدى قصتي أو قصصي مع الطرف الاخر وهو الرجل تحديدا" ويشهد الله يأخواتي مايذكر هنا في القصه حقيقه وليس من نسج الخيال والله على ماأقول شهيد
كنت طفله صغيرهـ في حضن جدتي لأمي كانت مدللتني وماهي مخليتني أحتاج شي من الدنياء
يوم صار عمري 15 سنه تقدم لخطبتي ولدعمي
هو يسكن بمنطقه وانا بمنطقه
وبعد المشاورات تم الموافقه عليه
ومن هناء اوجه كلمه لكل انسان يجيه أنسان يسأل عن اخلاق رجل متقدم لزواج
أتقوالله أتقو الله سوف تسألون عما تكتمون يوم العرض عندرب العالمين
المهم تمت الخطبه وليتها ماتمت كنت ورده متفتحه يانعه في مقتبل العمر
نسيت اقولكم أني أنثى في الثلاثين الوقت الحالي
بعد سنه من الخطبه تم الزواج وليته ماتم :30:
تزوجته وكنت أشعر بعامل الفطره ان فيه شي مريب ماادري وشو لكن أحساسي كان قوي جدا" أن فيه خطر حولي وبعد أربع أشهر تجلت الحقيقه أمامي كان زوج المستقبل مدمن ومغزلجي نساء كان يتظاهر بالسفر علشان يجيب عشيقته للبيت كان يموت بالحرام والعياذبالله منه كان يقولي انا اعشق الحرام على الحلال بس اعتقد كان فاقد عقله تحت تاثير المخدرات والعياذبالله كنت اسمعه يتكلم بتلفون البيت كان يحاول جاهد أني مااطلب الطلاق بس الوضع زاد كنت أجي للبيت ألقاء أرواج ومشوط وملابس أكرمكم الله في الحمام طبعاط موب لي للعشيقه تبون تسالون وشلون عرفت أنا أقولكم كيف عرفت مره قال لي انا بسافر قلت اوكيه وكان أحساسي أن بتصير مصيبه بالشقه انا بيتي قريب من بيت عمي يعني تقريبن مترين بس يعني موب صعب اروح يوم جت الساعه 12 بالليل قلت لعمي بروح للبيت قال الحين قلت ايه قال طيب رحت وعمي يتبعني ومكذب عليكم كنت أرجف من الخوف والحزن لكم شعوري في هذه الحظات المره يأخواتي وكأني عارفه وش بلقى قدامي بالجرم المشهود لكن الله عزيز وقادر نسي يحط المفتاح بالباب علشان أبوه يشوفه بعينه تبون تقولون وشلون عرفتي بالموعد كنت حاطه شريط تسجيل بمساعدة جارتي كانت أكبر مني ثلاثينيه ذاك الوقت هي الي جابته لي من السوق المهم دخلت ودخل عمي بعدي بشويش علشان مايحسبي والله لوشفتو دموع عمي كان تحزنون رجل أمام مسجد صايم ومصلي انا طلعت ولا كلمه ولا نفس من بيتي وعمي بقى عندهـ مدري وش حصل بينهم لليوم بعد مرور هالسنوات الطويله على الحادثه طولت عليكم أخواتي بس والله محتاجه أفضفض من الي بقلبي مدري لمين أشكي الي في داخلي نسيت أقولكم من صغري متعوده على الكتمان مشكي بس مبتسمه واقولكم ليش بس مو الحين لأن أنا لي قصص بنزل كل قصه بموضوع موزيادة عددلاوربي لكن ربي يشهد على مقول أنها حقيه والله يعلم أني صادقه بالي أكتبه خواتي أنا طوى قلبي الهم من الي شفته بحياتي وربي أكتب ودموعي بعيوني موراضيه تنزل
المهوم جلست بيت عمي لين جاء ابوي والله ثم والله ان ابوي مايدري ليش طلبت الطلاق منه للحين كان سربيني وبينه وبين عمي وأستغرب أبوي من موقف أخوه انه مقتنع في فكرة طلاقي من ولده والدي كان حاس ان فيه مصيبه بس مايدري من من لكن عرف انها بزوجي من أخوهـ بعد مده ومن هناء يأخواتي اقولك موب كل مطلقه ذيب بيفترسك علشان زوجك وعشت بعد سنه من الزواج مطلقه صغيره وحلوه يعني صار الحين عمري 16
وكنت اشوف الخوف بعيون جاراتنا وبنات الجماعه القريبات تحديدا" على الزوج يااخواتي المطلقه محتاجه يد حانيه ترتب عليها مو تكسر نفسها زياده كانو يوم يروحون يسيرون ألتزم الصمت والأبتسامه والرفض بعدم الخروج بحجة دراستي او اي شي أخر جلست مده على هالحاله كملت المتوسطه كنت متمسكه بدراستي مافرطة فيها على ان كانت نفسيتي ميب ذاك الزود والسبب الكتمان الي داخلي
وانتهت قصتي الاولى بالطلاق
(قل لن يصيبنا الأماكتب الله لنا )
الحمدلله الذي لايحمد على مكروه سواه
اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا" منها
أخواتي انا عضوهـ جديده بالمنتدى كنت سابقا" زائره ولأن عضوهـ ولي الشرف
ماادري من وين أبدى قصتي أو قصصي مع الطرف الاخر وهو الرجل تحديدا" ويشهد الله يأخواتي مايذكر هنا في القصه حقيقه وليس من نسج الخيال والله على ماأقول شهيد
كنت طفله صغيرهـ في حضن جدتي لأمي كانت مدللتني وماهي مخليتني أحتاج شي من الدنياء
يوم صار عمري 15 سنه تقدم لخطبتي ولدعمي
هو يسكن بمنطقه وانا بمنطقه
وبعد المشاورات تم الموافقه عليه
ومن هناء اوجه كلمه لكل انسان يجيه أنسان يسأل عن اخلاق رجل متقدم لزواج
أتقوالله أتقو الله سوف تسألون عما تكتمون يوم العرض عندرب العالمين
المهم تمت الخطبه وليتها ماتمت كنت ورده متفتحه يانعه في مقتبل العمر
نسيت اقولكم أني أنثى في الثلاثين الوقت الحالي
بعد سنه من الخطبه تم الزواج وليته ماتم :30:
تزوجته وكنت أشعر بعامل الفطره ان فيه شي مريب ماادري وشو لكن أحساسي كان قوي جدا" أن فيه خطر حولي وبعد أربع أشهر تجلت الحقيقه أمامي كان زوج المستقبل مدمن ومغزلجي نساء كان يتظاهر بالسفر علشان يجيب عشيقته للبيت كان يموت بالحرام والعياذبالله منه كان يقولي انا اعشق الحرام على الحلال بس اعتقد كان فاقد عقله تحت تاثير المخدرات والعياذبالله كنت اسمعه يتكلم بتلفون البيت كان يحاول جاهد أني مااطلب الطلاق بس الوضع زاد كنت أجي للبيت ألقاء أرواج ومشوط وملابس أكرمكم الله في الحمام طبعاط موب لي للعشيقه تبون تسالون وشلون عرفت أنا أقولكم كيف عرفت مره قال لي انا بسافر قلت اوكيه وكان أحساسي أن بتصير مصيبه بالشقه انا بيتي قريب من بيت عمي يعني تقريبن مترين بس يعني موب صعب اروح يوم جت الساعه 12 بالليل قلت لعمي بروح للبيت قال الحين قلت ايه قال طيب رحت وعمي يتبعني ومكذب عليكم كنت أرجف من الخوف والحزن لكم شعوري في هذه الحظات المره يأخواتي وكأني عارفه وش بلقى قدامي بالجرم المشهود لكن الله عزيز وقادر نسي يحط المفتاح بالباب علشان أبوه يشوفه بعينه تبون تقولون وشلون عرفتي بالموعد كنت حاطه شريط تسجيل بمساعدة جارتي كانت أكبر مني ثلاثينيه ذاك الوقت هي الي جابته لي من السوق المهم دخلت ودخل عمي بعدي بشويش علشان مايحسبي والله لوشفتو دموع عمي كان تحزنون رجل أمام مسجد صايم ومصلي انا طلعت ولا كلمه ولا نفس من بيتي وعمي بقى عندهـ مدري وش حصل بينهم لليوم بعد مرور هالسنوات الطويله على الحادثه طولت عليكم أخواتي بس والله محتاجه أفضفض من الي بقلبي مدري لمين أشكي الي في داخلي نسيت أقولكم من صغري متعوده على الكتمان مشكي بس مبتسمه واقولكم ليش بس مو الحين لأن أنا لي قصص بنزل كل قصه بموضوع موزيادة عددلاوربي لكن ربي يشهد على مقول أنها حقيه والله يعلم أني صادقه بالي أكتبه خواتي أنا طوى قلبي الهم من الي شفته بحياتي وربي أكتب ودموعي بعيوني موراضيه تنزل
المهوم جلست بيت عمي لين جاء ابوي والله ثم والله ان ابوي مايدري ليش طلبت الطلاق منه للحين كان سربيني وبينه وبين عمي وأستغرب أبوي من موقف أخوه انه مقتنع في فكرة طلاقي من ولده والدي كان حاس ان فيه مصيبه بس مايدري من من لكن عرف انها بزوجي من أخوهـ بعد مده ومن هناء يأخواتي اقولك موب كل مطلقه ذيب بيفترسك علشان زوجك وعشت بعد سنه من الزواج مطلقه صغيره وحلوه يعني صار الحين عمري 16
وكنت اشوف الخوف بعيون جاراتنا وبنات الجماعه القريبات تحديدا" على الزوج يااخواتي المطلقه محتاجه يد حانيه ترتب عليها مو تكسر نفسها زياده كانو يوم يروحون يسيرون ألتزم الصمت والأبتسامه والرفض بعدم الخروج بحجة دراستي او اي شي أخر جلست مده على هالحاله كملت المتوسطه كنت متمسكه بدراستي مافرطة فيها على ان كانت نفسيتي ميب ذاك الزود والسبب الكتمان الي داخلي
وانتهت قصتي الاولى بالطلاق