ام فطومه
New member
- إنضم
- 27 يونيو 2008
- المشاركات
- 3,254
بسم الله الرحمن الرحيم
اهلا بكم بلقيسيات ....:surrender:
انا فكرت اكتب لكم قصة قصيرة وبسيطة وفي نفس الوقت نستخرج منها عبر ...:detective2:
من خلال تنوع الانماط الشخصية لاصحابها مما يحدث التناقض والخلاف بينهم وهذا ماتشكله حبكة القصة
:idea: وهذي اول مرة اكتب فيها قصة واذا شفت تفاعلكم وتسجيلكم للفائدة منها لن تكون الاخيرة انشاء الله
[/URL]
بعد انتهاء حفل الزفاف قرر هو وعروسه ان يستقلا السيارة للوصول الى الفندق الذي حجز فيه للاقامه معها اسبوعا للعسل ...!
:in_love:
[/URL]
وعند دخولهما الفندق وضع العريس منذر حقيبته بجانب الاستقبال ليأخذ مفتاح الجناح الذي سيقيم فيه هو وعروسه الجميلة وعندما هم بالصعود الى الدور الذي سيقطنون فيه اردت العروسة اللطيفة مها حمل الحقيبة ظنا منها انه قد نسيها ....:dunno:
نظر اليها نظرة استغراب وقال :
- خليها العامل راح يجيبها ..!
وبوجه قد علته حمرة الخجل قالت : امرك
وعندما وصلا جناحهما الخاص كانا متعبين فناما على الفور وعند الصباح جلس منذر ينظر الى عروسه الجميلة النائمة بكل هدوء ووداعة باستغراق كالاطفال الصغار فلم يشا ان يوقظها فذهب الى الحمام ليغتسل ثم خرج فراها مازالت نائمة اخذ وردة جورية كانت قد وضعت في زهرية بالقرب من السرير
[/URL]
فأخذ يحركها بلطف على خدي زوجته مها قائلا :
- يلا ياحبيبتي ماشبعتي نوم ...
استيقظت مها ببطئ واخذت تنظر حولها بخجل سرحت مع نفسها - واخيرا دخلت في عش الزوجية ذو الرباط المقدس التي كانت زوجة ابي دائما تحدثني عنه طوال ايام الخطوبة - ......
وضع منذر يده على كتفها قائلا باستغراب :
- الى وين وصلت يا حياتي ..؟ خير ؟ شفيك سرحانه ؟
- ابد مافيني شي بس فرحانه ومو مصدقه .....:in_love:
ابتسم لها قائلا :
- يلا قومي خذي دوش وانا بفتح الشنط وبفضيها في الدولاب .
- لاحاشاك انا اخذ دوش وافضيها لاتتعب نفسك بس .
- لاتخافي انا بفتحها وخاصة شنطتك عشان اشوف اغراضك الحلوة يالله روحي .
دخلت مها الحمام وفتح منذر الحقيبة بلهفة وشوق ليرى حاجيات عروسه .......
وكانت المفاجأة .......!!!!!
:idea:انبه ساضع القصة على صورة اجزاء والتي تريد استعجالها بامكانها ان لاتقراها الان وتعود عند اكتمالها فلا داعي للاستعجال مادمنا سنناقش كل جزء لنخرج منه بفائدة توضح تناقض واختلاف الانماط ومايحدث من جراء ذلك من سوء فهم ومشاكل
اهلا بكم بلقيسيات ....:surrender:
انا فكرت اكتب لكم قصة قصيرة وبسيطة وفي نفس الوقت نستخرج منها عبر ...:detective2:
من خلال تنوع الانماط الشخصية لاصحابها مما يحدث التناقض والخلاف بينهم وهذا ماتشكله حبكة القصة
:idea: وهذي اول مرة اكتب فيها قصة واذا شفت تفاعلكم وتسجيلكم للفائدة منها لن تكون الاخيرة انشاء الله
[/URL]
بعد انتهاء حفل الزفاف قرر هو وعروسه ان يستقلا السيارة للوصول الى الفندق الذي حجز فيه للاقامه معها اسبوعا للعسل ...!
:in_love:
[/URL]
وعند دخولهما الفندق وضع العريس منذر حقيبته بجانب الاستقبال ليأخذ مفتاح الجناح الذي سيقيم فيه هو وعروسه الجميلة وعندما هم بالصعود الى الدور الذي سيقطنون فيه اردت العروسة اللطيفة مها حمل الحقيبة ظنا منها انه قد نسيها ....:dunno:
نظر اليها نظرة استغراب وقال :
- خليها العامل راح يجيبها ..!
وبوجه قد علته حمرة الخجل قالت : امرك
وعندما وصلا جناحهما الخاص كانا متعبين فناما على الفور وعند الصباح جلس منذر ينظر الى عروسه الجميلة النائمة بكل هدوء ووداعة باستغراق كالاطفال الصغار فلم يشا ان يوقظها فذهب الى الحمام ليغتسل ثم خرج فراها مازالت نائمة اخذ وردة جورية كانت قد وضعت في زهرية بالقرب من السرير
[/URL]
فأخذ يحركها بلطف على خدي زوجته مها قائلا :
- يلا ياحبيبتي ماشبعتي نوم ...
استيقظت مها ببطئ واخذت تنظر حولها بخجل سرحت مع نفسها - واخيرا دخلت في عش الزوجية ذو الرباط المقدس التي كانت زوجة ابي دائما تحدثني عنه طوال ايام الخطوبة - ......
وضع منذر يده على كتفها قائلا باستغراب :
- الى وين وصلت يا حياتي ..؟ خير ؟ شفيك سرحانه ؟
- ابد مافيني شي بس فرحانه ومو مصدقه .....:in_love:
ابتسم لها قائلا :
- يلا قومي خذي دوش وانا بفتح الشنط وبفضيها في الدولاب .
- لاحاشاك انا اخذ دوش وافضيها لاتتعب نفسك بس .
- لاتخافي انا بفتحها وخاصة شنطتك عشان اشوف اغراضك الحلوة يالله روحي .
دخلت مها الحمام وفتح منذر الحقيبة بلهفة وشوق ليرى حاجيات عروسه .......
وكانت المفاجأة .......!!!!!
:idea:انبه ساضع القصة على صورة اجزاء والتي تريد استعجالها بامكانها ان لاتقراها الان وتعود عند اكتمالها فلا داعي للاستعجال مادمنا سنناقش كل جزء لنخرج منه بفائدة توضح تناقض واختلاف الانماط ومايحدث من جراء ذلك من سوء فهم ومشاكل