نصائح للسعادة
اُترك المستقبل حتى يأتي ، ولا تهتم بالغد لأنك إذا أصلحت يومك صلح غدك، ما مضى فات، وما ذهب مات، فلا تفكر فيما مضى، فقد ذهب و انقضى.
عليك بالمشي و الرياضة، واجتنب الكسل والخمول ، واهجر الفراغ والبطالة، جدد حياتك ونوع أساليب معيشتك، وغير من الروتين الذي تعيشه
، اُهجر المنبهات ولا تكثر من الشاي والقهوة، واحذر التدخين و الشيشة وغيرها.
.................................................. ....
كرر: لا حول و لا قوة إلا بالله.. فإنها تشرح البال، وتصلح الحال، وتحمل بها الأثقال، وترضي ذا الجلال.
أكثر من الاستغفار، فمعه الرزق و الفرج والذرية والعلم النافع والتيسير وحَطُ الخطايا.
البلاء يقرب بينك وبين الله ويعلمك الدعاء ويذهب عنك الكبر والعجب والفخر
لا تجالس البغضاء والثقلاء والحساد فإنهم حمى الروح، وهم حملة الأحزان
إياك و الذنوب،فإنها مصدر الهموم والأحزان وهي سبب النكبات وباب المصائب والأزمات
.................................................. ....
لا تتأثر من القول القبيح والكلام السيئ الذي يقال فيك فإنه يؤذي قائله ولا يؤذيك ،
إن سَبَ أعدائك وشتم حسادك لك يساوي قيمتك لأنك أصبحت شيئا ً مذكورا ًورجلاً مهماً
اعلم أن من اغتابك فقد أهدى لك حسناته وحط من سيئاتك وجعلك مشهورا ً بين الناس، وهذه نعمة
اُبسط وجهك للناس تكسب ودهم، وألن لهم الكلام يحبوك، وتواضع لهم يجلوك
.................................................. ....
ابدأ الناس بالسلام و حيهم بالبسمة وأعرهم الاهتمام لتكن حبيباً إلى قلوبهم قريباً منهم
لا تضيع عمرك في التنقل بين التخصصات والوظائف و المهن، فإن معنى هذا أنك لم تنجح في شيء
كن واسع الأفق والتمس الأعذار لمن أساء إليك لتعش في سكينة وهدوء، وإياك و محاولة الانتقام
لا تفرح أعداءك بغضبك و حزنك فإن هذا ما يريدون، فلا تحقق أمنيتهم الغالية في تعكير حياتك
.................................................. ....
اُهجر العشق و الغرام و الحب المحرم فإنه عذاب للروح ومرض للقلب ، وافزع إلى الله وذكره وطاعته
أنت الذي تلون حياتك بنظرتك إليها، فحياتك من صنع أفكارك، فلا تضع نظارة سوداء على عينيك
إذا وقعت في أزمة فتذكر كم أزمة مرت بك ونجاك الله منها، حينها تعلم أن من عافاك في الأولى سيعافيك في الأخرى
لا شيء يساوي حسن اتصالك بالله
اُترك المستقبل حتى يأتي ، ولا تهتم بالغد لأنك إذا أصلحت يومك صلح غدك، ما مضى فات، وما ذهب مات، فلا تفكر فيما مضى، فقد ذهب و انقضى.
عليك بالمشي و الرياضة، واجتنب الكسل والخمول ، واهجر الفراغ والبطالة، جدد حياتك ونوع أساليب معيشتك، وغير من الروتين الذي تعيشه
، اُهجر المنبهات ولا تكثر من الشاي والقهوة، واحذر التدخين و الشيشة وغيرها.
.................................................. ....
كرر: لا حول و لا قوة إلا بالله.. فإنها تشرح البال، وتصلح الحال، وتحمل بها الأثقال، وترضي ذا الجلال.
أكثر من الاستغفار، فمعه الرزق و الفرج والذرية والعلم النافع والتيسير وحَطُ الخطايا.
البلاء يقرب بينك وبين الله ويعلمك الدعاء ويذهب عنك الكبر والعجب والفخر
لا تجالس البغضاء والثقلاء والحساد فإنهم حمى الروح، وهم حملة الأحزان
إياك و الذنوب،فإنها مصدر الهموم والأحزان وهي سبب النكبات وباب المصائب والأزمات
.................................................. ....
لا تتأثر من القول القبيح والكلام السيئ الذي يقال فيك فإنه يؤذي قائله ولا يؤذيك ،
إن سَبَ أعدائك وشتم حسادك لك يساوي قيمتك لأنك أصبحت شيئا ً مذكورا ًورجلاً مهماً
اعلم أن من اغتابك فقد أهدى لك حسناته وحط من سيئاتك وجعلك مشهورا ً بين الناس، وهذه نعمة
اُبسط وجهك للناس تكسب ودهم، وألن لهم الكلام يحبوك، وتواضع لهم يجلوك
.................................................. ....
ابدأ الناس بالسلام و حيهم بالبسمة وأعرهم الاهتمام لتكن حبيباً إلى قلوبهم قريباً منهم
لا تضيع عمرك في التنقل بين التخصصات والوظائف و المهن، فإن معنى هذا أنك لم تنجح في شيء
كن واسع الأفق والتمس الأعذار لمن أساء إليك لتعش في سكينة وهدوء، وإياك و محاولة الانتقام
لا تفرح أعداءك بغضبك و حزنك فإن هذا ما يريدون، فلا تحقق أمنيتهم الغالية في تعكير حياتك
.................................................. ....
اُهجر العشق و الغرام و الحب المحرم فإنه عذاب للروح ومرض للقلب ، وافزع إلى الله وذكره وطاعته
أنت الذي تلون حياتك بنظرتك إليها، فحياتك من صنع أفكارك، فلا تضع نظارة سوداء على عينيك
إذا وقعت في أزمة فتذكر كم أزمة مرت بك ونجاك الله منها، حينها تعلم أن من عافاك في الأولى سيعافيك في الأخرى
لا شيء يساوي حسن اتصالك بالله