مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

~ * ♥ * ~ جنـــــــــــــــة الدنيــــــــــــــــا ~ * ♥ * ~

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
4 يناير 2008
المشاركات
2,106



أيتها الزوجــــــة ...

المسلمـــة .. الموحــــدة .. العابـــــدة
العفيفـــــة .. الطاهـــــرة


تبحثين دوماً عن السعادة وهي بين يديكِ .. !

جائتك على طبق من ذهب

دون بحث ودون عناء


فعما تبحثين ؟


ألستِ مسلمة وموحدة ؟

ألم تولدي على دين الفطرة .. وبقيتي عليه .. فلم يهودانك والديكِ ولم ينصرانكِ ؟

أليس القرآن كتابكِ ؟

أليس محمد صلى الله عليه وسلم رسولكِ ؟

أليست خديجة وعائشة رضي الله عنهن وأرضاهن أمهاتك وقدوتكِ ؟


فكيف لا تكوني سعيدة ؟

وكيف تضلي طريق السعادة ؟

وكيف لا تعيشين في الجنة ( جنة الدنيـــــا ) ؟


أتعلمين ماهي جنة الدنيا ............ ؟

هي بيتكِ أيتها الزوجة المسلمة ..

أيتها الملكة المتوجة ..

أيتها الدرة المصونة ..

وكيف لا يكون بيت المسلمة جنة ؟!

وكيف لا يعيش الزوجين المسلمين في سعادة ؟!

ألا تشعرين بذلك ؟

ألا تعيشين النعيم والسعادة ؟

ألا ترين بيتكِ جنة ؟

لماذا ؟


سأقول لكِ لماذا ... فتابعيني .

 
التعديل الأخير:

كلي حلى

New member
إنضم
18 مايو 2007
المشاركات
851
عمري ياإمرأة إشتقت لمواضيعك النايس:icon30:

أكملي متااابعة وبقوة:shiny:
 
إنضم
4 يناير 2008
المشاركات
2,106


أختي وحبيبتي في الله


كلنا نريد أن يكون بيتنا جنة الدنيا


ولكن يجب أن تكون الجنة في صدرك أنتي حتى تعيشيها في بيتك


أولاً يجب أن تعلمي أن الدنيا دار شقاء


فلا تبحثي عن السعادة فيها


لا تحاولي أن تبحثي عن السعادة فيمن حولك فلن تجديها


لا تبحثي عنها في زوجك


ولا في أولادك


ولا في أي شيئ من حولك


إبحثي عنها في نفسك


في قلبك




لا تتوقعي ان يهبكِ الله زوج كامل لا يعيبه شيئ


وسيم وجذاب , ثري , كريم , صادق , مخلص ......... إلخ


لا تتوقعي أن يكون بيتكم خالي من المشاكل


ولكن تعلمي أن ترضي ...


هل أنتي راضية عن الله ؟


هل أنتي راضية عن كل ما يرزقك الله من نعم و إبتلاءات ؟


هل أنتى إذا أعطاكِ الله شكرتي وإذا منعكِ صبرتي ؟


فالمؤمن شكور صبور


أصابته سراء شكر .. أصابته ضراء صبر


كوني شكورة صبورة تعيشي سعيدة


وتكون الجنة في صدرك وفي بيتك وفي حياتك كلها


أعطاكِ الله نعم كثيرة لا تحصى ولا تعد


يكفيكِ نعمة الإسلام وكفى بها نعمة


فأشكري ...


أعطاكِ زوجاً كاذب أو خائن أو أو أو


فأصبري ...




أنظري لهذا المثال الرائع للزوجة الصبورة


زوجة لم تصبر على كذب زوجها أو خيانته أو بخله ..... إلخ


بل صبرت على ( كفره ) وعدائه لوالدها


ومن والدها ؟


هو خير البشر وسيد ولد آدم " محمد صلى الله عليه وسلم "


السيدة زينب - ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم - رضي الله عنها..



كيف حاربت ودافعت من أجل حبها لزوجها وتمسكها به.. ؟



كيف صبرت 20 عاماً على زوجها وحبيبها أملاً في إسلامه...



فضلت الحياة معه عن الذهاب مع أبيها وأهلها للمدينة...



فضلت حياة التعذيب والإهانة عن حياة العزة والكرامة...



إرضاءاً لزوجها وحفاظاً على بيتها...







وها هي تتمسك به وتدافع عنه رغم خروجه لمقاتلة المسلمين...



ترسل أغلى مالديها لفداءه من الأسر...



عقد امها "السيدة خديجة"..



مما جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يبكي لرؤيته عقد خديجة رضي الله عنها...



فيطلقه ويسأله أن يرد له إبنته لأن الله عز وجل أمر بالتفريق بين المسلمة والكافر...







تخرج لإستقباله على أعتاب مكة بكل الفرحة للقاء...



لتعلم أنه آخر لقاء..



لقاء يتبعه فراق...



تنظر إليه.. وتسأله برجاء الزوجة المحبة:
" هل لك أن ترافقني فتسلم.. ؟ "



ورغم كل ذلك يصر على كفره







الأصعب من ذلك.. أن تظل هي وفية لما كان بينهما من ميثاق غليظ...



ترفض الزواج لمدة 6 سنوات...



حتى ياتي يوماً يدق باب بيتها لتجده أمام عينيها...



ولكن..



ليس مسلماً كما تمنيت.. بل هارباً من مطاردة المسلمين له...



ولكن نعم الزوجة الحنون هي.. قالت:
" أهلاً بأبو علي وأُمامة "



حافظت عليه أملاً لإستعادته زوجاً ثانيةً...



وليس هذا فحسب...



بل ها هي تنادي بأعلى صوتها أمام المسلمين في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" قد أجرت أبو العاص بن الربيع "



ولم تترك الأمر هكذا...



بل قامت بتهدئة نفوس المسلمين تجاهه قائلة:
" يا رسول الله إنه إن بعد فابن العم وإن قرب فأبو الولد "







وبسبب دفاعها المستميت عن زوجها نصرها الله وتقبل دعائها...



عاد إليها زوجها في اليوم التالي مسلماً رافعاً راية الإسلام عالية بعد أن أرجع ما كان لديه من امانات...



عاد ليضمها إليه...



هؤلاء هم قدوتنا

وهكذا يجب أن تكون حياتنا ويكون صبرنا

فلماذا كل هذا الحزن الذي أراه في مواضيعكن وإستشاراتكن يا أميرات وملكات بلقيس .... بسبب كذب أو خيانة أو بخل أو ضرب ........ إلخ

وماذا كنت ستفعلي لو فعل زوجكِ مثل زوج السيدة زينب

لماذا لا نرضى و نشكر و نصبر ليرضى عنا الله ويسخر لنا قلوب أزواجنا ...... فنعيش جنة الدنيــــــــــــا .




ومازال للحديث بقية ...


 

pritty queen

New member
إنضم
15 يناير 2009
المشاركات
138
امرأة لن تنحني

انتي رااااااااائعة

مشكووووووورة على الموضوع الحلو
 
إنضم
10 أبريل 2009
المشاركات
425
موضوع راااااااااااااااااااااائع تسلمين يا الغاليه
اللهم اللهمنا الصبر والثبات
 

روعة أنثى

مراقبة سابقة
إنضم
21 يونيو 2007
المشاركات
2,635
قصة السيدة زينب رضي الله عنها مع زوجها

مؤثرة جدا .......وزاخرة بالعبر والمواعظ

هناك زوجات أيضا ضربن أروع الأمثلة في الصبر والكفاح

وقد أنعم الله عليهن بهداية أزواجهن

رفعن أكفهن في جوف الليل

وتوجهن لله بالدعاء الخالص

وكانت الإستجابة من رب العالمين

حتى لو لم تنال في هذه الدنيا شيئا نظير صبرها

سوف يكافأها الله عليه

في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون

الا من أتى الله بقلب سليم

جزاك الله خيرا
 

رين

مراقبة سابقة
إنضم
26 مارس 2008
المشاركات
1,992
رااائع ما خطته أناملك
لي عودة للتعقيب بإذنه تعالى
 
التعديل الأخير:

@*Baby Face*@

New member
إنضم
19 يناير 2009
المشاركات
837
جزاااااك الله خيراااااا .......موضوع اكثر من رائع جعله الله في ميزان حسناتك

بانتظار التكمله
 
إنضم
4 يناير 2008
المشاركات
2,106



هل طغت عليكما الهموم والمشاكل الزوجية..؟


مصروف البيت.. وإحتياجات الأولاد.. والمشاكل اليومية من تجهيز الطعام , وكي الملابس , ونظافة البيت , ومشاكل الأهل ... إلخ .


هل من الممكن أن يتحول الحب والشوق الحار واللهفة للقاء إلى لهفة للخروج من البيت والذهاب للعمل.. ؟


أين ذهب كل ذلك الحب.. ؟!


تعالي لأخذك في رحلة صغيرة.. لبيت بسيط المكان.. عالي المكانة...


خذي نفساً عميقاً , أغمضي عينيكي قليلاً...


تمعني في الحكاية...











في ذلك البيت النبوي العتيق.. في " بيت خديجة " رضي الله عنها


أحب النساء لقلب النبي صلى الله عليه وسلم
.
.


الحبيبة

.
.


الصديقة

.
.


الزوجة

.
.


الأم

.
.


نعم.. نعم الأم هي ... !


لا تحزني فقداً لها.. ولكن تعلمي من سيرتها العطرة


تعلمي من أمك وأمي وأم المؤمنين جميعاً ...


كيف صنعت حباً إستمر ينبض في قلب النبي صلى الله عليه وسلم رغم موتها ... !


فلقد سمي العام الذي ماتت فيه بــ "عام الحزن"


وكيف لايحزن صلى الله عليه وسلم لفراقها.. ؟!


كيف لايحزن وهي ...

العاقلة , الجليلة , الكريمة , المصونة


بشرها رسول الله صلى الله عليه وسلم بــ ...


~ بيت في الجنة لا صخب فيه ولا نصب ~


أتدركين لماذا.. ؟


لأنها عرفت كيف تحافظ على حبها لزوجها ليس فقط بمجرد بعض الكلمات دون عمل .


بل.. حاوطته بكل عوامل النجاح .


ملأت عليه حياته بالخبرة والنصيحة .


بالمساعدة بالمال.. فتركت له تجارتها وثروتها .


بالذرية الصالحة.. القاسم و عبد الله و فاطمة و زينب و أم كلثوم و رقية .


ورغم كبر سنها وكثرة مشاغلها لم تتضايق يوماً أو تشتكي بأحد منهم .


وفوق كل ذلك قامت بتربية آخرين لايمتون لها بصلة إكراماً لحبيبها كي تسعده .


ولقد جنت ثمرة هذا العمل .


فهاهم أعظم من قاموا بنصرة الإسلام .





أختي الغالية..


إذا كنتي دائمة الشكوى لتجاهل زوجك لك .. فأنظري معي لموقف السيدة خديجة وهي البالغة من العمر 40 عاماً...


ترى زوجها يذهب إلى غار حراء ليتعبد...






يعبد ماذا.. ؟


لا تعلم...


يتركها بالأيام دون أن يعلم عنهم شيئاً.. ورغم ذلك تسانده .


تذهب إليه بالطعام والشراب لتطمئن عليه .


هكذا يكون الحب حبيبتي في الله.. تعلمي من أمك جيداً .







لذا كان أمر ضروري أن يلجأ رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أحضانها رضي الله عنها لتضمه فتسكن من خوفه وروعه .






حين نزل عليه الوحي من جديد.. ذهب إليها مهرولاً.. يقول :

زملونـــــي


وتسعفه بصوتها الحنون.. قائلة:

كلا والله لا يخزيك الله أبداً.. إنك لتصل الرحم , وتصدق الحديث , وتحمل الكل , وتعين على نوائب الحق .


حتى ذهب عنه الخوف صلى الله عليه وسلم


ولم تكتفي بذلك.. بل أخذته إلى ابن عمها ورقة بن نوفل لتطمأنه .







حبيبتي في الله..


كوني لزوجك الأمان و الحنان حتى لا يذهب لأحد غيرك يشكو له .


تعلمي من أمك رضي الله عنها كيف تكونين له زوجة , وأماً , وحبيبة .


لا تتركي عوامل الدهر تتغلب على حبك له .


إستعيني بالله أولاً قبل كل شيئ.. ثم أعيدي ترتيب أولوياتك


وكوني له أمة يكن لك عبداً .


كوني كالنخلة تقع فلا تكسر.. وتأكل فلا تفسد.. ولا تضع إلا طيباً .


جددي نيتك من اليوم.. وإجعلي خدمتك لزوجك ورعايتك به إرضاءاً لله وفوزاً بالجنة .


إجعليه يقول في حقك كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

آمنت بي حين كفر بي الناس .. وصدقتني حين كذبني الناس ..
وأشركتني في مالها حين حرمني الناس .


إجتهدي أن تكوني المفضلة عند زوجك .


كوني له عوناً عل الحق .


وإعلمي أنه جنتك أو نارك .. فأختاري إلى اين تودين الذهاب .. ؟


إجعلي لك في الدنيا بصمة في قلب زوجك حتى إذا توفاك الله استمر على ذكره بك وإشتياقه لرؤياك في الجنة .







بعد موتها بسنة تأتى إمرأة من الصحابة للنبى صلى الله عليه وسلم وتقول له :

يارسول الله ألا تتزوج.. ؟

فيبكى النبى صلى الله عليه وسلم ويقول:

وهل بعد خديجة أحد.. ؟!



و يوم فتح مكة والناس ملتفون حول الرسول

وقريش كلها تأتى إليه ليسامحها ويعفو عنها

فإذا به يرى سيدة عجوز قادمة من بعيد .. فيترك الجميع ويقف معها يكلمها.. ثم يخلع عباءته ويضعها على الأرض ويجلس مع العجوز عليها...

فالسيدة عائشة تسأل :

من هذه التى أعطاها النبى صلى الله عليه وسلم وقته وحديثه وإهتمامه كله.. ؟!!!

فيقول : هذه صاحبة خديجة

فتسأل : وفيم كنتم تتحدثون يا رسول الله.. ؟

فقال : كنا نتحدث عن أيام خديجة

فغارت أمنا عائشة وقالت:

أمازلت تذكر هذه العجوز وقد واراها التراب وأبدلك الله خير منها.. ؟

فقال النبى صلى الله عليه وسلم:

والله ما أبدلنى من هى خير منها.. فقد واستنى حين طردنى الناس وصدقتنى حين كذبنى الناس ...

فشعرت السيدة عائشة أن النبى قد غضب فقالت له:

إستغفر لى يا رسول الله

فقال :

إستغفرى لخديجة حتى أستغفر لك





ألم أقل لكِ حبيبتي أن السعادة بين يديكِ كونك مسلمة

محمد صلى الله عليه وسلم رسولك...

خديجة وعائشة أمهاتك وقدوتك...

فعما تبحثين ؟

أتريدين السعادة والحب ؟

تعلمي من زينب و خديجة لتستحقين السعادة والحب

لا تبحثين عنهما بعيداً ...

هما في تاريخك .. هما في إسلامك

هما في قلبك و إيمانك .






ومازال في تارخنا وحضارتنا من نتعلم منهم الحب ..

من نتعلم منهم السعادة والعيش بسلام ...

من عاشوا جنة الدنيا بحق ...

فأستحقوا جنة الخلد .

فتابعوني

 
إنضم
3 يونيو 2008
المشاركات
273
فعلا نحن غافلات عن حيات الصحابيات وامهات المؤمنين
متابعة بشوق اكملي فنحن بانتظارك
 

@*Baby Face*@

New member
إنضم
19 يناير 2009
المشاركات
837
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك متاااااااااابعة معك بإذن الله ........^ــــ^
 

مايسا

New member
إنضم
28 ديسمبر 2008
المشاركات
290
ما شاء الله تبارك الله
ما هذا الابداع
سلمت يمينك يا امرأة
متألقة كما انت دوما
متابعة بقوة واهتمام
 
إنضم
29 يناير 2009
المشاركات
549
موضوعك رائع ياإمرأة ... ولكن دائما عندما نتناقش انا وابنت خالتي في

موضوع التضحية بالمال من اجل الزوج.. فتذكر أمنا خديجة ومواقفها الرائعة

معه صلى الله عليه وسلم ... لكنه يختلف عن البشر .. فحبه ووفائه لها

نادر

أعطيت زوجي المال .. ومازال ياخذ مني ...

ولكن موقف الرسول صلى الله عليه وسلم مع خديجة مختلف .. وإن كانت

واساته بمالها ...وضحت بذلك من أجله ... وكان صلى الله عليه وسلم ..

وفيا لها ولم تذهب تضحياتها ادراج الرياح.. الرجال الآن لا يقدرون تضحيات

المرأة .. هاهو الآن يقابل التضحية بالبحث عن زوجة اخرى يضحي من

اجلها ولا يفكر حتى في إعادة حقي .. كل مايفعله اعتراف بالحق ووعود

بإرجاعه ... كلام في كلام
 
إنضم
4 يناير 2008
المشاركات
2,106
قصة السيدة زينب رضي الله عنها مع زوجها



مؤثرة جدا .......وزاخرة بالعبر والمواعظ

هناك زوجات أيضا ضربن أروع الأمثلة في الصبر والكفاح

وقد أنعم الله عليهن بهداية أزواجهن

رفعن أكفهن في جوف الليل

وتوجهن لله بالدعاء الخالص

وكانت الإستجابة من رب العالمين

حتى لو لم تنال في هذه الدنيا شيئا نظير صبرها

سوف يكافأها الله عليه

في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون

الا من أتى الله بقلب سليم


جزاك الله خيرا
جــــــزانا وإياكـــــــم حبيبتي

هناك زوجات أيضا ضربن أروع الأمثلة في الصبر والكفاح


وقد أنعم الله عليهن بهداية أزواجهن

رفعن أكفهن في جوف الليل

وتوجهن لله بالدعاء الخالص

وكانت الإستجابة من رب العالمين

معكِ حق ..

وبيننا في هذا الزمن نساء صالحات

عرفوا أين يجدوا السعادة ولم يضلوا الطريق

فعاشوا جنة الدنيا

وسأكتب الآن قصة إحداهن

وكيف هي نموذج رااائع للزوجة المسلمة


... روعـــــــــة أنثى ...

حضورك في أي موضوع يعطيه جمالاً ورونقاً مميزاً



 
التعديل الأخير:
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى