البشاير
New member
- إنضم
- 9 يونيو 2008
- المشاركات
- 616
قصة واقعية ..رأيت ذبول أبطالها حولي...
في لحظة عشق عاشها الجنوبي... ولحظة انتقام ملئ قلب الآخر..أيضا جنوبي
عندما يتجردون من كل الأحاسيس ... ويحدث ما لا يحمد عقباه
قصة عائلية ..وإن كان بها من التحريف الكثير..خوفاً من أن تعرف إحداهن أنها هي
فـ ضحاياها عضوات بـ بلقيس... يدخلن للتصفح والتأمل ..لا للتطبيق..!!
في لحظة عشق عاشها الجنوبي... ولحظة انتقام ملئ قلب الآخر..أيضا جنوبي
عندما يتجردون من كل الأحاسيس ... ويحدث ما لا يحمد عقباه
قصة عائلية ..وإن كان بها من التحريف الكثير..خوفاً من أن تعرف إحداهن أنها هي
فـ ضحاياها عضوات بـ بلقيس... يدخلن للتصفح والتأمل ..لا للتطبيق..!!
(مشعل) الولد الوحيد استحلى على الدلع من والده .. ومن والدته..
ما يتمناه يطلبه ...وما يطلبه يجده ... وما يجده لا يرضي غروره
عاش حياة الرفاهية ...
..
تربى وسط أخواته ... لم يكن بينه وبينهن سوى أشهر الحمل
عاش حياة الرفاهية ...
..
تربى وسط أخواته ... لم يكن بينه وبينهن سوى أشهر الحمل
تربوا سوياً .. لعبوا سوياً ... نضجوا سوياً ..
عاش حياتهن ..عرف أفكارهن ..والعديد العديد من أسرارهن
أصبح لديه غريزة فطرية.. وحاسة سادسة ...بماذا يفكرن وماذا يشعرن
وماذا يردن .. ؟؟
عاش حياتهن ..عرف أفكارهن ..والعديد العديد من أسرارهن
أصبح لديه غريزة فطرية.. وحاسة سادسة ...بماذا يفكرن وماذا يشعرن
وماذا يردن .. ؟؟
مشعل شاب عشريني وسيم لحد ما ..جنوبي ( يظهر عليه غرور الشمالي وكفاحه خارج البيت)
...
...
عند جلوسِك معه.. تلاحظي عليه بعض التصرفات الأنثوية وإن كانت على سبيل المزاح
فقد تشبعها رغماً عنه..
يقضي يومه ... يمازح تلك ويفشي أسراره للأخرى ... باللإضافة لنمطه الغربي.. زاد عشقاً للنساء
متحضر ...يمشي وغترته فوق رأسه كأنها طائر يوشك على التحليق
يحرص على أناقته ... الثوب المطرز ..القلم المميز ...الخاتم المميز ... الحذاء...الخ
حتى في اختياره لـ (الكبك) وازرار الثوب ...
عاش على الذوق النسائي الرفيع
فقد تشبعها رغماً عنه..
يقضي يومه ... يمازح تلك ويفشي أسراره للأخرى ... باللإضافة لنمطه الغربي.. زاد عشقاً للنساء
متحضر ...يمشي وغترته فوق رأسه كأنها طائر يوشك على التحليق
يحرص على أناقته ... الثوب المطرز ..القلم المميز ...الخاتم المميز ... الحذاء...الخ
حتى في اختياره لـ (الكبك) وازرار الثوب ...
عاش على الذوق النسائي الرفيع
عندما قرر الزواج ... ظل يخطب كثيراً ... في كل مرة ... يعيب فيها العروس..
كان يريد أنثى لا مثيل لها .. يرى أنها تستحقه ..
في النظرة الشرعية يتفحصهن تحت المجهر ..
شعيرات الوجه .. أظفر القدم..وإن استطاع أن ينظر للكعب لم يتراجع
كأنه يبحث عن سبب يقنع به نفسه أن يقول ..لاااا... أستحق الأفضل
يتفحص لبسها.. ومشيتها..وجسمها..
إن لم تعجبه ...خرج بهدوء ...تاركاً خلفه ..طقم ذهب ...
ليخبر عنه ..من أنا ..؟ وابن من..؟؟ لم تروقي لي..وهذه مراضاتك..!!
كان يريد أنثى لا مثيل لها .. يرى أنها تستحقه ..
في النظرة الشرعية يتفحصهن تحت المجهر ..
شعيرات الوجه .. أظفر القدم..وإن استطاع أن ينظر للكعب لم يتراجع
كأنه يبحث عن سبب يقنع به نفسه أن يقول ..لاااا... أستحق الأفضل
يتفحص لبسها.. ومشيتها..وجسمها..
إن لم تعجبه ...خرج بهدوء ...تاركاً خلفه ..طقم ذهب ...
ليخبر عنه ..من أنا ..؟ وابن من..؟؟ لم تروقي لي..وهذه مراضاتك..!!
شاءت الأقدار ... وكان نصيبه (ظبيه) البدوية ..
لا أقصد الإهانة ..كانت بدوية في مدينة متحضرة..
فقط من معرفة الاسم جن جنونه.. أي ظب هذا تريدون تزويجي إياه..
لم يتقبلها ..مع ذلك ..لديه فضول غريب ورغبة شديدة لرؤيتها
.بيًت النية سراً ..بأنه سيستلق النظر..ويتفحص الظبية ...
ويترك طقمه ولا يعود..!!
لكن...!!
رأها وانقلب كيانه..
لم يكن جمالها ملفتاً .. ولا جذاباً ...كان رقيقاً..
ترتاح العين لرؤيتها ..
بياض صافي كالماء..شعر غزير حريري..عينان صغيرتان(كان يحلم بعين الفنجان) ..
أنفها وشفتها ...كأنها رسماً من دقتها ..
لبسها أقل من المتواضع بكثير.. لو كانت إحدى أخواته بالتأكيد سيخجلن من أن يلبسنه..
دخلت قلبه دون سابق إنذار .. لم ينظر لشعيرات الوجه التي تملأ وجهها
لم يلتفت لأظفورها ... رغم أنها حافية القدمين
ربما رق قلب مشعل لها ...فقد رأى البراءة في صورة أنثى
-رغم أنها وحيدة وسط أخوانها الشباب- ...
سرقه شيئاً بداخلها ... لا يعرف سره ...ولكنه سر الأنثى..!!
لا أقصد الإهانة ..كانت بدوية في مدينة متحضرة..
فقط من معرفة الاسم جن جنونه.. أي ظب هذا تريدون تزويجي إياه..
لم يتقبلها ..مع ذلك ..لديه فضول غريب ورغبة شديدة لرؤيتها
.بيًت النية سراً ..بأنه سيستلق النظر..ويتفحص الظبية ...
ويترك طقمه ولا يعود..!!
لكن...!!
رأها وانقلب كيانه..
لم يكن جمالها ملفتاً .. ولا جذاباً ...كان رقيقاً..
ترتاح العين لرؤيتها ..
بياض صافي كالماء..شعر غزير حريري..عينان صغيرتان(كان يحلم بعين الفنجان) ..
أنفها وشفتها ...كأنها رسماً من دقتها ..
لبسها أقل من المتواضع بكثير.. لو كانت إحدى أخواته بالتأكيد سيخجلن من أن يلبسنه..
دخلت قلبه دون سابق إنذار .. لم ينظر لشعيرات الوجه التي تملأ وجهها
لم يلتفت لأظفورها ... رغم أنها حافية القدمين
ربما رق قلب مشعل لها ...فقد رأى البراءة في صورة أنثى
-رغم أنها وحيدة وسط أخوانها الشباب- ...
سرقه شيئاً بداخلها ... لا يعرف سره ...ولكنه سر الأنثى..!!
تمت الخطبة ... وحدد موعد الزواج...
لم يذهب لها سوى مرتان ... يبقى دقائق ثم يخرج..لرغبة أهلها.
وتمت مراسم الزواج سريعاً ...
فلم يعد قلب الجنوبي قادراً على الصبر... دقائق في منزل أهلها لا تكفيه ..
أسرته بـ برائتها ..حركاتها العفوية ... فعند حديثها .. ترهقك نظراتها وأنت تتبعينها بين رمشة وأخرى
حركات يداها ...كأنهه طفل يروي قصة لوالدته...
ابتسامتها حتى وقت عبوسها ..
أحبها سريعاً وخطفت قلبه .. والأهم من ذلك كله ..طبخها ..
بدء معها مشروع التحضر والتمدن ... في لبسها ومشيتها وذوقها ومكياجها ..حتى اكسسواراتها .. اهتم بكل تلك التفاصيل ..
حتى وصل إلى نتيجة ترضيه وترضي غروره ... وأصبح يفخر بها ...
فهي ملكة قلبه المتوجة...
لم يذهب لها سوى مرتان ... يبقى دقائق ثم يخرج..لرغبة أهلها.
وتمت مراسم الزواج سريعاً ...
فلم يعد قلب الجنوبي قادراً على الصبر... دقائق في منزل أهلها لا تكفيه ..
أسرته بـ برائتها ..حركاتها العفوية ... فعند حديثها .. ترهقك نظراتها وأنت تتبعينها بين رمشة وأخرى
حركات يداها ...كأنهه طفل يروي قصة لوالدته...
ابتسامتها حتى وقت عبوسها ..
أحبها سريعاً وخطفت قلبه .. والأهم من ذلك كله ..طبخها ..
بدء معها مشروع التحضر والتمدن ... في لبسها ومشيتها وذوقها ومكياجها ..حتى اكسسواراتها .. اهتم بكل تلك التفاصيل ..
حتى وصل إلى نتيجة ترضيه وترضي غروره ... وأصبح يفخر بها ...
فهي ملكة قلبه المتوجة...
مرت السنين جميلة ..أو جميلة جداً ...لأجمل ثنائي جنوبي ...
من غير مشاكل تذكر...هدوء يسود علاقتهم ..حتى بعد إنجاب الأطفال ...
هدوء إلى حد الفتور ...حتى بدء مشعل بالضجر... << يا لعجبك .. بعضهم يبحث عن المشاكل
كانت ظبية ساذجة نوعاً ما..لكنه أرادها داهية
يعشق مشاكسات أخواته ... أراد أن يشاكسها ... لكنها مسالمة لأبعد الحدود
أراد أن (تطين ) عيشته يوماً .. لكن ..كان شعارها السلام ..
هدوء إلى حد الفتور ...حتى بدء مشعل بالضجر... << يا لعجبك .. بعضهم يبحث عن المشاكل
كانت ظبية ساذجة نوعاً ما..لكنه أرادها داهية
يعشق مشاكسات أخواته ... أراد أن يشاكسها ... لكنها مسالمة لأبعد الحدود
أراد أن (تطين ) عيشته يوماً .. لكن ..كان شعارها السلام ..
تمنى أن تزعل يوماً ... ويجري خلفها طلباً لمراضاتها ..
لم تعذبه يوماً ..ولم تشقيه..أقل شي يرضيها ...وأقل كلمة تسعدها ..
بدء يستفزها .... ويغضبها عمداً ..يريد أن يرى الوجه الآخر..
أخبرها أنه ينوي الزواج ... سكتت ... عبست ... ثم ابتسمت ..
أراد أن يستمتع بإرضائها ...فأرضته ..قبل أن يرضيها ..
بدء يستفزها .... ويغضبها عمداً ..يريد أن يرى الوجه الآخر..
أخبرها أنه ينوي الزواج ... سكتت ... عبست ... ثم ابتسمت ..
أراد أن يستمتع بإرضائها ...فأرضته ..قبل أن يرضيها ..
لم تتعرف ظبية .. على نمطه الجنوبي الغربي وعشقه للنساء..بالإضافة لتربيته وسطهن ..
يدخل فجأة على صديقاتها ...وبعد أن يسترق النظر من جميع الحاضرات يهم بالخروج ..
ثم يبدء بالأسئلة ..من تلك ..؟ ومن تلك .؟؟ وما اسمها ..والاخرى.....الخ
كانت تسرد عليه التفاصيل ليس خبثاً منها ...إنما سذاجة...فتحسبه صافي النية مثلها ..
ثم يبدء بالأسئلة ..من تلك ..؟ ومن تلك .؟؟ وما اسمها ..والاخرى.....الخ
كانت تسرد عليه التفاصيل ليس خبثاً منها ...إنما سذاجة...فتحسبه صافي النية مثلها ..
إحدى صديقاتها متزوجة..على وشك انهيار زواجها ..
بأسئلة بسيطة لـ ظبية ... عرفت من تكون ... ومن يكون مشعل ... رأت أنها تستحقه ...
فقررت أن يكون فأراً لمصيدتها ...
(سحر) ... صديقة ظبية ... شمالية ... لديها حب التملك ...لكل ما يقع عليه نظرها
رسمت خطتها... وبدأت تنفيذها..
فمرة تتصل على صديقتها ..رغم علمها بعدم وجودها بالمنزل
ثم تطمئن على أطفال ظبية عن طريق مشعل..
مشعل لم يكن لديه خط أحمر في حديثه مع أي امرأة
بل ينتظر الضوء الأخضر ...لمجاراتها ...
وهاهي سحر ... تشعل له كل الأضواء ...
اتصال تلو الآخر .. وكلما زادت مشاكلها ... لجئت للفارس المغوار مشعل ..
وزادت حيلها ...لـ صيد الفأر المنتظر..!!
بأسئلة بسيطة لـ ظبية ... عرفت من تكون ... ومن يكون مشعل ... رأت أنها تستحقه ...
فقررت أن يكون فأراً لمصيدتها ...
(سحر) ... صديقة ظبية ... شمالية ... لديها حب التملك ...لكل ما يقع عليه نظرها
رسمت خطتها... وبدأت تنفيذها..
فمرة تتصل على صديقتها ..رغم علمها بعدم وجودها بالمنزل
ثم تطمئن على أطفال ظبية عن طريق مشعل..
مشعل لم يكن لديه خط أحمر في حديثه مع أي امرأة
بل ينتظر الضوء الأخضر ...لمجاراتها ...
وهاهي سحر ... تشعل له كل الأضواء ...
اتصال تلو الآخر .. وكلما زادت مشاكلها ... لجئت للفارس المغوار مشعل ..
وزادت حيلها ...لـ صيد الفأر المنتظر..!!
من جانب آخر..
فيصل الجنوبي (أخ ظبية الصغير) ... طائش عشريني ...لديه مغامرات نسائية يفخر بها .
يحب ظبية ... فهي أخته وأمه وصديقته ..
دائما يمكث عندها...
يحب ظبية ... فهي أخته وأمه وصديقته ..
دائما يمكث عندها...
سبحان الله حقاً كما تدين تدان ... في نفس اليوم .. ولا أبالغ إن قلت في نفس اللحظة ....التي دخل مشعل على صديقات ظبية..
رأى فيصل سهام في وضع حرج نوعاً ما ... (سهام شمالية وهي أخت مشعل )..
فاخترقت سهامها قلبه... واعتبرها مغامرته الجديدة ..
فاخترقت سهامها قلبه... واعتبرها مغامرته الجديدة ..
ماذا سيحدث بين فيصل وسهام..؟؟
بين مشعل وسحر وظبية ... والعلاقة الحساسة التي بينهم..؟؟
ولماذا اندهش الجميع ...من إعلان الخطوبة ..؟؟
بين مشعل وسحر وظبية ... والعلاقة الحساسة التي بينهم..؟؟
ولماذا اندهش الجميع ...من إعلان الخطوبة ..؟؟
التعديل الأخير بواسطة المشرف: