اهلا بكم جميعا :32:ساكتب لكم قصة حقيقه عن احدى صديقاتى
تقول
كنت في عمر الثامنه عشر فتاة مرحه احب الحياة وكنت جميله جدا
كل من يراني يتمنى خطبتى الى ان بلغت 23جاء لخطبتى رجل وافقت عليه بلا تردد
تزوجت وكنت متفائله بالحياه ولكن:33:
بعد الزواج اكتشفت انى وقعت بين يدى رجل لا يحكمه لا دين ولا اخلاق تحطمت ولكنبعد فوات الاوان ففي عيلتنا مصيبه لو تطلقت الفتاه
اكتئبت وحزنت على وضعى معاه فهوا انسان اناني كذاب كل صفة سيئه موجوده فيه عكسي فانا انسانه صادقه لا احب الكذب ولا الخداع ولكن ما باليد حيله صبرت على حاله وعشت معه بعقليين عقل اتعامل معه وعقل يرفضه
انجبت ابنتى الاولى فكانت لى كالبلسم الذى اشفى بعض جروحى وهو ايضا صارت هذى الطفله كنظر عيينه فهوا اصبح يحبها حبا بلا عقل
كنت فى هذى الفتره قد اهملت نفسي اهملا كثيرا فقد كنت رشيقه ومرتبه ومرت سنوات وانا كانى في كهف وكبرت ابنتى وصار عمرها 6سنوات طبعا انا اعتمدت عدم انجاب طفل اخر لانى انا ساتحمل مسؤليه الطفل الجديد وانا لا يوجد عندى اي نفس سويتربيت ابنى:11:المهم فى يوم من الايام جلست وانا اسمع لسورة للقران ودمعت عيونى وصرت افكر اى حياه انا فيها مع هذا الانسان فقررت بداخلى انى ساثور على هذا الانسان وساطلب الطلاق وبلا تردد يكفى انى منذو تزوجته وانا كالشمعهة التى تحترق لتضيء له حياته وفى يوم جا وانا انظر اليه بحقد وقلت له بلا مقدمات ابغا اتطلق طبعا تفاجا بطلبي وانا الانسانه الهادئه المضحيه براحتى و مالى له وصراحة لم اكن اتوقع ردت فعله هذه تعرفون ماذا فعل
لقد اجهش بالبكاء وقال لى صدقينى انا لا استطيع ان اعيش بدونك انتى وابنتى واى شي تطلبيينه انا تحت امرك نظرت اليه وقلت له فات الا وان لهذا الكلام انا مصرة على الطلاق وفى لحظه دخلت ابنتى ونظرت الينا ونظرت في عينيها فبكييت ما مصير هذى البنت
دهبتالى الغرفة وجلست وانا بين قراررين بين نفسي وابنتى وبالحقيقه حبي لابنتى اكبر من حبي لنفسي فقررت الا ستسلام وانسا انى امره
تقول
كنت في عمر الثامنه عشر فتاة مرحه احب الحياة وكنت جميله جدا
كل من يراني يتمنى خطبتى الى ان بلغت 23جاء لخطبتى رجل وافقت عليه بلا تردد
تزوجت وكنت متفائله بالحياه ولكن:33:
بعد الزواج اكتشفت انى وقعت بين يدى رجل لا يحكمه لا دين ولا اخلاق تحطمت ولكنبعد فوات الاوان ففي عيلتنا مصيبه لو تطلقت الفتاه
اكتئبت وحزنت على وضعى معاه فهوا انسان اناني كذاب كل صفة سيئه موجوده فيه عكسي فانا انسانه صادقه لا احب الكذب ولا الخداع ولكن ما باليد حيله صبرت على حاله وعشت معه بعقليين عقل اتعامل معه وعقل يرفضه
انجبت ابنتى الاولى فكانت لى كالبلسم الذى اشفى بعض جروحى وهو ايضا صارت هذى الطفله كنظر عيينه فهوا اصبح يحبها حبا بلا عقل
كنت فى هذى الفتره قد اهملت نفسي اهملا كثيرا فقد كنت رشيقه ومرتبه ومرت سنوات وانا كانى في كهف وكبرت ابنتى وصار عمرها 6سنوات طبعا انا اعتمدت عدم انجاب طفل اخر لانى انا ساتحمل مسؤليه الطفل الجديد وانا لا يوجد عندى اي نفس سويتربيت ابنى:11:المهم فى يوم من الايام جلست وانا اسمع لسورة للقران ودمعت عيونى وصرت افكر اى حياه انا فيها مع هذا الانسان فقررت بداخلى انى ساثور على هذا الانسان وساطلب الطلاق وبلا تردد يكفى انى منذو تزوجته وانا كالشمعهة التى تحترق لتضيء له حياته وفى يوم جا وانا انظر اليه بحقد وقلت له بلا مقدمات ابغا اتطلق طبعا تفاجا بطلبي وانا الانسانه الهادئه المضحيه براحتى و مالى له وصراحة لم اكن اتوقع ردت فعله هذه تعرفون ماذا فعل
لقد اجهش بالبكاء وقال لى صدقينى انا لا استطيع ان اعيش بدونك انتى وابنتى واى شي تطلبيينه انا تحت امرك نظرت اليه وقلت له فات الا وان لهذا الكلام انا مصرة على الطلاق وفى لحظه دخلت ابنتى ونظرت الينا ونظرت في عينيها فبكييت ما مصير هذى البنت
دهبتالى الغرفة وجلست وانا بين قراررين بين نفسي وابنتى وبالحقيقه حبي لابنتى اكبر من حبي لنفسي فقررت الا ستسلام وانسا انى امره