مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

هل أقدر أغير نظرة زوجي لي .......ساعدوني تكفوووووون

إنضم
3 ديسمبر 2010
المشاركات
12
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى ملكات وأميرات مملكة بلقيس الغاليات أضع بين أيديكم مشكلتي وكل أمل فيكم أنا متزوجة من ثلاث سنين زوجي أكبر مني ب14سنة الكل قال لي الله يهنيك راح يدللك عشان أكبر منك بكثير المشكلة تزوجت وأنا 17سنة وكنت ما أفقة شي في الحياة الزوجية وكانت فترة الملكة قصيرة حتى ماكنت فرحانة بالزواج وكنت عايشة حياتي أمشيها وبس لكن بديت أفقد أهتمام زوجي فيني لأني ماكنت مهتمة فية كنت ادرس جامعة وطفلي صغير وحصلت مشاكل مع اهلة عشان يغارون علية مني قصتي طويلة بس ابغى منكم تساعدوني بكل السبل والوسائل حتى أستعيده أحس الحياة صارت مملة وينفذ طلباتي وكأنة مجبور ويطنش الكثير منها أحيانا أنا متأكدة ماعندة علاقات بغيري بس أحسه مل مني تحسون فيه أو لا أرجوكم ساعدوني أبغاه يرجع معاي مثل أول ولا تلوموني فأنا كنت جاهلة في أمور الزواج
 

الروعة

New member
إنضم
28 ديسمبر 2010
المشاركات
389
اختي الغاليه لكل انسان من اسمه نصيب اتمنى ان تغيري اسمك من بلقيسيه حزينه الى بلقيسيه سعيده لكي تسعدي بحياتك باذن الله اما نصيحتي لك تجاه مشكلتك فهي اولا واخيراعليك بالدعاء ان يسخر الله لك زوجك ويرده لك ردا جميلا واكثري من الأستغفار اهتمي بزوجك تجملي له ثلاثه سنين تكوني قد عرفت مايحب وما يكره لبي له طلباته اذا كانت في غير معصية الله كما نصحت احدى الأمهات ابنتها في زمان مضى (كوني له امتا يكن لك عبدا)حاولي ان تسعديه في كل ما تستطيعين واكثر ما يسعد الزوج في زوجته حسن علاقتها مع اهله احسني علاقتك مع اهله واحتسبي الأجر من الله ولا تقولي ما يستاهلون وابشرك اذا عملت هذه الأشياء سيكون خاتم في اصبعك وفقك الله
 
إنضم
16 يوليو 2009
المشاركات
124
حبيبتي استعيني بالله اولا
ابحثي عن شخصية زوجك في بوصلة الشخصية واعرفي نمطه اونوع شخصيته وتعاملي معاه على اساس شخصيته وبالتدريج مو تطبقي كل المكتوب مرة واحدة وخذي ال يناسبك وعليكي بالرقية/قراءة سورة الاخلاص والفلق والناس ثلاث مرات صباحا ومساء/ والاستغفارفى الليل والنهار والنتيجة ماتبان في يوم ولا اثنين الموضوع محتاج تطويل نفس وصبر ودعاء واستعانة بالله واصلحي حاللك مع الله والمرأة لما تصمم بارادة على شىء بيكون وشوفي العيوب ال يقولها فيكي وصلحيها:26:
 
إنضم
4 أبريل 2011
المشاركات
20
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

شوفي يا قلبي قبل تسوين اي شي انا انصحك ان تجلسي مع نفسك و تحاسبي نفسك من البداية إلى النهاية شوفي شو اللي لك و شو اللي عليك وش الاشياء اللي سويتها في الماضي وش الصح وش الغلط حاول تصححين اخطائك حبة حبة و تضعين لنفسك خطط لحياة جديدة تكون افضل من حياتك القديمة

بعدها حاولي تبدين مع زوجك من جديد كأنك عروس جديدة اول يوم لها في الزواج

يا حبذا لو ترتبي ليلة جميلة لك و لزوجك تعتيرينها هي بداية حياتك الجديدة و ممكن تقدمين له هدية جميلة .....

و من بعد هالليلة تبدين تمشين على خطوات جديدة يكون قد وضعتيها لنفسك من قبل >>>>> عند المحاسبة ..... مثلا تبدين تهتمين فيه تجهزين طعامه وشرابه بنفسك تجهزين له ملابسه و كل شي يحتاج له ..........الخ

و ان شاء الله ربي يسخر زوجك لك
 

رازيا

~◦ღ( مميزة في قسم الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
5 أغسطس 2010
المشاركات
11,180
يبدو لي أنَّك تعلمين يقينًا أنَّ هذه الحياة لا ولن تَخلو من الابتلاءات المتتابعة، لكن وددت أنْ أبدأ حديثي بهذه التَّذكرة اليسيرة؛ لقول الرسول صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ المؤمن خُلق مُفَتَّنًا تَوَّابًا نَسِيًّا، إذا ذُكِّرَ ذَكَر))؛ صححه الألباني في "السلسلة الصحيحة".
ولأنَّ استحضارَ حقارة الدُّنيا عند البحث عن حلول لمشكلاتنا فيها مِن شأنه أنْ يهوِّن علينا الأمور، ومِنْ ثَمَّ يسهل علينا التوصُّل لحلول إيجابية، كما أنَّ إقصاءَ العواطف جانبًا أثناء التفكير قد يُعين - بِحَوْلِ الله - على تحقيق النجاح.
الحياة الدُّنيا أشبه بقنطرة نَمُرُّ عليها كعابري سبيلٍ إلى دارِ المستقر، فإمَّا إلى جَنَّة، وإمَّا إلى نار -نسألُ الله السَّلامَةَ - فهل يضرُّ المارَّ على تلك القنطرة ما يقابله عليها من مُنغصات أو مُشكلات إلا النَّزر اليسير؟
يقول ابن الجوزي في مَواعظه:
"الدُّنيا لمن فَهِمَ قنطرة العُبور، وسُوق التزوُّد، ومطهرة التنظيف، ومزرعة للحصاد، فأمَّا للعاقل، فهي مُفرقة المجامع، ومُحزنة الرُّبوع، ومُجرية الدُّموع، مَن نال من دُنياه أمنيتَه، أسقطت الأيَّام منها الإلْفَ، اطلب فيها قَدْرَ بُلغتك، وخُذ مِقْدارَ حاجَتِك، خُصَّها خصوصَ المسافر في طلب علف بعيره، اطلب الدُّنيا قدر الحاجة، واطلب الآخرةَ على حسب الطاقة، هذا ولو أنَّك بلغت إلى الحمى التوكُّل لاستراح قلبك، وغذَّاك الله كما يغذِّي الطير، تغدو خماصًا، وتروح بطانًا".

وتذكري عاقبة الصَّبر، وما أعَدَّه الله لعباده الصابرين على بلايا الدنيا؛ ﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾ [السجدة: 24].
﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ ﴾ [آل عمران: 142].
فالصَّبْر رغم صُعُوبته وشدته وألمه، إلاَّ أنَّ له من عظيم الأجر ما يَخفى على الكثير منا؛ يقول صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((والصَّبر ضياء...))؛ رواه مسلم.
ولعلَّ مِن أقسى وأشد ما تُبتلى به المرأة: زوجًا يسيء عِشرتَها، ويقسو عليها، ولا يُراعي لها مشاعر ولا عاطفة.
ولكن تذكري أنَّه على قدر الألم يكون الأجر، وتذكَّري أيضًا أنَّ الكثير من الأزواجِ والزَّوجات يعانون مُعاناة تَختلف عن مُعاناتِك، فمنها ما هو أعظم، ومنها ما دون ذلك، فتلك زوجها يضربُها، وأخرى يهينها ويتحدَّث عنها بما ليس فيها، وهذه زوجها يقتِّر عليها؛ فلا يدعُ لها إلا ما يَسُدُّ الرَّمَقَ، وهذا زوجته تسبُّه ولا تشكر له، والحياةُ الزوجيَّة مليئة بالشكاوى.
لكن علينا ألاَّ نَجعلَها شغلنا الشاغل، وأنَّ الحياةَ ستتوقف عندها.
يقول الكثيرُ من المحللين النفسيِّين: إنَّ التفكيرَ والتمعُّن في الشيء يَجعله يبدو أكْبَر وأضخم.
لهذا؛ فإنَّ أول ما أنصحك به: ألاَّ تُضيِّعي الكثيرَ من الوقت في البَحث عن حلٍّ للمشكلة، وكيفية التخلُّص منها، واعلمي أنه على قدر تجاهُلِها، يسهل القضاء عليها والتخلُّص منها، ولعلَّ بعضنا لا يفطن لأمر هام: الكثير من المشكلات التي تواجهنا يكون الحل الوحيد لها (التجاهل التَّام)، نعم، صدقيني لقد جربت ذلك بنفسي عِدَّة مَرَّات، وكانت النتيجة باهرة.
يقول أحدُ الكُتَّاب المعروفين، والذي لا يكادُ يَجد دقيقةً من وقته يتنفَّس فيها، ويستمتع باستنشاق الهواء: خرجت في أحدِ الأيام وأنا أنظرُ إلى جدول أعمالي، وكان مخيفًا من كثرة ما يَحمله في ذلك اليوم، فلما بدأتُ بالمسارعة لإنْهاء المهامِّ، تعسَّرت في الكثير منها، وتعطل بعضُها، وتم تأجيل البعض - رغمًا عني - إلى الغد الذي كان مملوءًا أصلاً ولا يتحمل المزيد.
يقول: تركت ذلك كُلَّه، وتوجهت إلى البيت على الفور؛ لأستمتعَ بمشاهدة برنامجي المفضل، وكانت النتيجة أنْ حُلَّت أغلب المشاكل فيما بعد وفي وقْتِها.
لا أعني التواكُل وعدم البحث عن حل، إطلاقًا، لكنِّي أقصد تلك المشكلات التي نُحاول، ونبذل أقصى ما في وُسعنا، فنخفق فيها أشدَّ الإخفاق، وتَحُولُ ظروفُنا دون الحصولِ على نتائج مُثمرة.
الكثير من مُشكلاتنا تُكسبنا مَهاراتٍ جديدة لم نكن لنكتسِبَها من دونها،مثلا ربما الآن زوجك لا يرضى عن شكلك، وتشعرين أنَّه لا يُحبك أيضًا ولا يُراعي مشاعرك... كل هذه المشكلات قد تكون دافعًا قويًّا لإحداث تغيير رائع في حياتك، كيف؟
ربما تقولين: إنَّك طوَّرت من نفسِك، وغَيَّرتِ بالبيت، ونَوَّعت الطَّعام، ولكن دون جدوى، لماذا لا تزيدي من هذه الأمور، أو تتخذي أساليبَ لنفسِ الغرض، ولكن تَختلف؟ لماذا توَقَّفْتِ عنها لمجرد أنك لم تلحظي عليه الانبهارَ، ولم يطرأ عليه تغير؟ ما رأيُك لو تَجعلين تَجاهله هذا دافعًا لك على تحقيق المزيد من النجاح؟
أنصحُك أنْ تغيري من نفسك تغييرًا جذريًّا.
• فلا تستمري مثلاً في ملاحقته بالأسئلة فَوْرَ عودته من العمل.
• ولا تسأليه عن رأيه في الطَّعام، أو ما إذا كان قد لاحظ التغيير الذي فعلتِ في البيت.
• ولا داعيَ أيضًا لمحاورته حول شيء فعلتِه أو حتى أي شيء بخصوص اي شي
• نَوَدُّ أن يلحظ تغيرًا فعليًّا وليس ظاهريًّا، فلعله يقول: قد غيرت من طريقة تصفيف شعرها، لكن أسلوبها لم ولن يتغيَّر، نفس طريقة الأسئلة، ونفس أسلوبها الممل في عرض طلباتها وما يَحتاج البيت...
كل هذا لا بدَّ أن يتغير، اجعليه يتعجب من تغيير الشخصيَّة قبل أن يتعجب من تغيير الشكل.
كما أنَّ تغيُّر الشكل لا يكفي فيه تغير الملابس، أو وضع بعض المساحيق، بل الأمر يَحتاج لأكثر من ذلك، وقد أصبح من السَّهل على المرأة الآن أن تغيِّر من شكلها ومظهرها بحيث يظنها الرَّائي امرأة أخرى، فأصباغ الشعر المتوفرة - تجنبي الصبغ بالأسود - وأدوات التجميل الحديثة كفيلة بإحداث المزيد من التغيُّرات الجذرية، ولا تقولي: هذا غير مُناسب لعمري، فإنَّ هناك مَن هي في مثل عمرك ولم تتزوج بعد.
، ربما تقولين طورت من تفكيري ولكن كيف طوَّرت من تفكيرك؟
ماذا طرأ عليه؟ هل اطَّلعت مثلاً على ثقافة مُعينة، واكتسبت منها خبرة جديدة؟ لماذا لا تقومي بالاطِّلاع على الكتب المتخصِّصة في مُناقشة أمور الحياة الزوجيَّة، وما يَحتاجه الرجل من زوجته؟ أغلب هذه الكتب ينصح المرأة بأنْ تتعرَّف على نَمط شخصية الزوج؛ ليتسنَّى لها الدُّخول له من المدخل المناسب.

بعضُ الرجال، أو أغلبهم يحب الزوجة المتحببة الوَدود التي تبادر بإظهار مَشاعرها بوضوح ورِقَّة، لكن هناك من الرجال من لا يرغب إلا في المرأة التي تُضفي على نفسها طابعًا من الغموض، أو بمعنى أوضح: لا تظهر مَشاعرها، فلا يراها إلا مَشغولة بأمرِ مَا، ولا يشعر إلاَّ أنَّها في عالمها الخاص، على أنْ يَجِدَها حين يحتاجها نعمَ الزوجة، تُجيد الدَّلال، وتُدْرِك أساليبَ زيادةِ الألفة والمحبة.
قد تكون الزَّوجة تقوم بواجبها على أحسنِ وجه، لكن تُخفق في أعظمِ الواجبات عليها، والأمر يَحتاج لتعمق أكبر، فلِمَ لا تَبْدَئين الآن؟
: الثقة بالنفس:
ألمح بين كلماتك آثارًا لانهيار الثِّقة بنفسك، رَغْمَ علمك أنَّك على قدر طيب من الجمال، فهذه نقطة خطيرة قد تؤثِّر عليك، وتزيد من نفوره، وهنا أنصحك بأن تشعريه تمامًا بالثِّقة بنفسك، وتذكَّري أن هناك فرقًا كبيرًا بين الثِّقة والكِبْر، فإياك والخلطَ بينهما، وهذا زوجك أحقُّ الناس بمودتك.

لكن أعني: أنْ تظهري له أنَّك راضية كل الرضا عن شكلك، وأنك مُتيقنة تمامًا من جمالك، ولو كان على غير ما يريد، بالطبع لا أعني التصريح ولا المناقشة معه، كقولك: لماذا لا تراني جميلة؟ ما الذي لا يعجبك في شكلي؟ أنا أعلم أني جميلة...
لا تُكرِّري شيئًا من هذا، بل اجعلي الشعور يعبر ويتحدث بنفسه بحركاتك، وردود أفعالك التي تنم عن ثقة وقوة داخليَّة.
لا تُعدِّدي مواهِبَك، ولا تذكريه بفضلك عليه أو على البيت، فللزَّوج من الفَضل على زوجه ما يفوق فَضْلَها، والأفضلُ هنا أن تَجعلي أفعالَك تتحدَّث وإنجازاتك تتكلم، وعند الخوض في الأحاديث يَحسن أن يغلبَ عليك طابع الهدوء والرقي، فلا تُجادلي ولا تكرري كلماتِك بأسلوب يجعله يتبرم، بل اكتفي بكلمة أو كلمتين، ثُمَّ دعيه يَخرج ما في نفسه من شحنات غضب، ومارسي حياتك من بعدها بأسلوب مُختلف، وكأن شيئًا لم يحدث، فعودي مثلاً بعد هذا الحديث للمسامرة، أو اللعب مع العاب التلفون بمرح، وأفرغي بذلك شحنة الحزن والغضب، الذي نتج عن تلك المشاحنات بينك وبينه.

إياك أنْ تُظهري له الضَّعف وتُكثري من البكاء أمامَه، بل أظهري من نفسك القوة والتجلُّد، وشيئًا من اللامبالاة، فما دُمت قد فعلتِ ما يَجب عليك، فلا يضرك أشَكَرَ أم لم يشكرْ، على ألا تتلفظي بما لا يَليق معه؛ لأن كل كلمة ستحاسبين عليها، والزوج له من الحق العظيم ما يجعله في مكانة عالية، ولو لم يُحسن العشرة.
الإخلاص أساس كلِّ عمل، ومِفْتاح كل نجاح في الحياة:
لا تفعلي شيئًا لاستدرار عطف مَخلوق ضعيف مثلك، لا حَوْلَ له ولا قوة، بل أخلصي في كل فعل وفي كلِّ كلمة، وفي كل حركة، واجعلي كلَّ ما تفعلينه لله وحْدَه، فلا تُوقِفي أيَّ عمل على رضاه وحده، بل استمري على ما أنت عليه من خير ولا يضرك ما يقول، وثقي أنَّ ما كان لله دامَ واتَّصل، وما كان لغير الله انقطع وانفصل.

فتشي في نفسك:
لديك من المواهب ما يُيسِّر لك الاستمتاعَ بالحياة، ويُعينك على الشُّعور بالسعادة، فالسَّعادة لن تتوقف عند زوجٍ أو أبٍ أو ابن أو غيرهم، بل كما يقول ديفيد فيسكوت: "إنَّ السعادة تكمُن في أن تُكوِّن ذاتك، أنْ تصنعَ قراراتِك بنفسك، أنْ تفعل ما تريد؛ لأنَّك تريده - ما دام في غير معصية، "وهذه الزيادة من عندي" - وأنْ تعيشَ حياتك مستمتعًا بكل لحظة فيها، إنَّها تكمُن في تحقيق استقلاليتك عن الآخرين، وسماحك لهم أن يستمتعوا بحرياتهم.

لا تعتمد على أي شخص يأتي لينقذَك، ويَمنحك الدَّفعة الكبرى لتنطلق، ويَمنحك الدعم اللازم، ويدرك قيمتك، ويفتح لك أبوابَ الحياة، فإنَّك الشخص الوحيد الذي يُمكنه فعل ذلك، وإلا فستبقى حياتك ترسف في أغلالها".
نعم، إنَّ تحقيقَ الاستقلالية والشعور بها نوعٌ من الانتصار، وإشعار النفس بالقُوَّة والسعادة معًا، وأما انتظار مساعدة الغير، فلن يعودَ علينا إلا بالمزيد من الأحزان والشعور بخيبة الأمل.
أخيرًا: يقول صلَّى الله عليه وسلَّم: ((إنَّ قلوبَ بني آدم كلها بين إصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد يصرفه حيث يشاء))؛ رواه مسلم.

فاعلمي أنَّ قلبه ليس ملكه، وأنَّ الله قادرٌ على تغييره وتصريفه كيف يشاء، فأكثري من الدُّعاء بأن يهديه الله، ويرزقه حبك، وأنْ يَحفظه من أصدقاء السُّوء، فوالله يا أخيتي، إنَّ للدعاء أثرًا عجيبًا، كم غَيَّر مِن حالٍ لم يكن ليتغيَّر؛ ولكنها إرادةُ الملك العزيز الذي لا يُعجزه شيء في الأرض ولا في السماء! فلا تَيْئسي - أُخَيَّتِي - وتذكَّري: ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ﴾ [غافر: 60].
﴿ أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ ﴾ [النمل: 62].
﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾ [البقرة: 186].
وأكثري من الاستغفار والتقرُّب إلى الله بالأعمال الصالحة؛ ﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾ [الأنبياء: 90].
وتذكري: ((ادعوا الله وأنتم مُوقنون بالإجابة، واعلموا أنَّ الله لا يستجيبُ دُعاءً من قلبٍ غافل لاهٍ))؛ صحيح الجامع.
 

رازيا

~◦ღ( مميزة في قسم الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
5 أغسطس 2010
المشاركات
11,180
عزيزتي ادعوكي لللحوار بهدوء مع زوجك والمناقشة في اهم مشكلة عندك
وحتى يكون حوارك ناجحاً مع زوجك في تلك اللحظة وفي كل لحظات حديثك أذكرك ببعض الأمور :


1. اختاري الوقت المناسب لفتح الحوار معه فلا تحدثيه وهو قادم للتو من عمله ، ولا إذا كان مريضاً ، ولا إذا كان متوتراً ومتضايقاً من شيء ما حتى ولو لم يكن منك ، ولا تحدثيه أمام الأبناء ، ولا أثناء وقوع خلاف واشتعال نار الغضب ، وكل امرأة تعرف متى يكون زوجها هادئاً ، ولو تأخر فتح الموضوع ، المهم : الحصول على نتيجة ، ولعل أفضل الأوقات أوقات الليل المبكرة إذا كان مقبلاً عليك .



2. تكلمي معه بصوت منخفض وهادئ ورقيق وناعم : وكلما رققته أكثر كان لك أعظم أجراً عند الله وأكثر وقعاً على قلبه .


3. لا تشيري أثناء الحديث بيديك بانفعال: وكأنك في حلبة ملاكمة، وإنما أشغلي يديك بالقبض على يده والمسح على جسده والمسح على الجسد يهدئ نفسيته ويهيؤها لك .


4. قبل أن تفتحي حديثك أكدي له مسألة حرصك على رضاه : وأنه مهما اختلف رأيك عن رأيه فلن يكون في الأخير إلا ما يرضيه ولو على حساب نفسك .



إن هذه العبارات تقطع ظنونه ووساوس الشيطان على قلبه فلا يعتقد – كما يعتقد الكثير من الرجال – بأنك تريدين فرض رأيك عليه ، أو إلصاق المعائب والتهم به .


5. ابدأي حديثك معه بذكر الإيجابيات والصفات الحسنة في شخصيته : واشكريه وشجعيه عليها، قبل فتح الموضوع ، فهي طريقة رائعة ومجربة في التأثير عليه مثلاً قولي: أنت طيب القلب ، وكريم اليد ، ولم تقصر معنا في شيء قط و...... و......


6. ادخلي في موضوعك بتدرج : ولا تحكمي عليه بالخطأ والاعتداء ، وإنما اتركيه يفهمها هو بنفسه من خلال ضربك للمثل ، مثلاً تقولين : لو جاءك شخص وقال لك كذا وكذا .... وأنت تحب هذا الشخص كثيراً وفعلت ذلك بقصد كذا وكذا ما رأيك في تصرفه وكيف تحكم عليه ... وهكذا .


7. حاوريه ولا تجادليه : وكلما قال أمراً فقولي : نعم ، معك حق ، كلامك صحيح وفوق رأسي – حتى ولو لم تكوني ترينه صحيحاً – ولكن ما رأيك لو نجرب فكرة أخرى أو رأياً آخر ، واحكم أنت عليه فإن أعجبك وإلا فارفضه... وصدقيني من تجربة أقول لك سيعجبه لا محالة .


8. لا تدخلي مع موضوعك موضوعات أخرى مدفونة : أو قديمة سبق وأن أشبعت بالطرح .


9. لا تذكريه بأخطائه السابقة : كلما فتحت معه موضوعاً .


10. لا تحاولي تشبيهه في أخطائه بأحد : كأن تقولي : أنت مثل أبيك ، أو أخيك .


11. حاولي أن تنظري للموضوع من وجهة نظره هو : من وجهة نظرك أنت ، فلعله له وجهة نظر صحيحة وأنت لا تعلمين .


12. استمعي له كلما تحدث بإعجاب : - حتى ولو لم تكوني حقاً معجبة – ولا تقاطعيه أبداً أثناء الحديث ، حتى ولو لم يعجبك حديثه . وإنما اصبري حتى ينهي حديثه ثم ابدأي مداخلتك ، إنك كلما احترمتيه أثناء الحديث بادلك احتراماً مثله .


13. لا تسخري منه أثناء حديثه : ولا من آرائه ولا تعيريه ولا تسخري من أهله كذلك حتى ولو كان مقتنعاً بخطأ أهله أو سوء تصرفهم .
14. اغلقي الحوار إذا رأيت أنه سيتطور إلى الأسوأ : وأجليه إلى وقت لاحق .



احذري


1. احذري الهجر بهد الخلاف ، فإنه يبني حواجز رهيبة في نفس الزوجين ، يصعب هدمها وربما لن تشعري بأثرها إلا مع امتداد الزمن وتكرر الهجر .


2. الخلاف إذا شب بين الزوجين كان شرارة صغيرة : فإذا جعلتِه يخرج خارج حدود المنزل سيصبح حرائق ، فإياك أن تشتكي لأحد إلا لأهل الاختصاص فقط .


3. لا تدعي الخلاف يستمر حتى اليوم التالي : وتعودا دائماً أن لا تناما إلا متصافيين ، وقد كان هذا نهج عائشة رضي الله عنها مع حبيبها صلى الله عليه وسلم ، فكانت تقول : كنت أهجره ولكن لا أهجر إلا إلى الليل .
4. إياك ثم إياك الذهاب إلى منزل أهلك : لأن في ذلك تكبير لشرارة الموضوع وكسر لكرامة زوجك لن تجبريه ولو عدت إليه مرة أخرى .



(26) نصيحة لحياة زوجية سعيدة .


1. الحب المتبادل : حجر الزاوية في العلاقة الزوجية فتفنني في إبراز هذا الحب .


2. الاحترام.. الاحترام.. الاحترام.. إنه الخط الأحمر الذي ينبغي أن لا يتجاوزه الزوجان مهما كانت الظروف، وهو الوحيد الذي إذا اختل لا يستطيع الحب إصلاحه.


3. تبادل الأحاديث : فالأذن تعشق قبل العين أحياناً ، ولها حاجة فطرية اللاستمتاع كباقي أعضاء الجسد ، ولا يمتعها إلا صوت من تحبه ، وهو يحدثه في كل مناحي الحياة ، وتزداد المتعة حينما تكون غزلاً وتحبباً .


4. الحضور في المنزل : وكثرة البقاء فيه ، فالغياب قد يكون سبباً في فشل الزواج ، سواء غياب الرجل أو المرأة ، وما أجمل أن يجدك زوجك كلما دخل أمامه تستقبلينه بكل حفاوة كما يستقبل الملوك .


5. الملامسة والتقارب الجسدي ، والمداعبة ، والتقبيل : كلها من أعظم وأصدق التعبيرات عن الود الصادق ، وأنا لا أقصد بها ما يكون في الفراش قبل الجماع ، وإن كان هذا مهماً ، لكن أقصد بها ما يكون بشكل عابر طوال اليوم ، مثلاً عند مشاهدة التلفاز ، أو في المطبخ ، أو عند تناول وجبات الطعام وفي كل وقت بلا استثناء .


6. الصنفرة : وأقصد بها أن لا تكتمي في قلبك ما تكرهينه في زوجك حتى يتراكم كالجبل العظيم ، ثم تنفجري بعه ، وإنما عليك بالمصارحة والشفافية حتى ولو لم تجدي نتيجة فالحديث بحد ذاته تنفيس .


7. إياك وتعود الكذب والخداع : الصدق منجاة والكذب مهلكة في الدنيا والآخرة ، إلا ما اضطررت إليه كأن يكون في الصدق خطورة على علاقتك الزوجة في موقف ما .


8. الإعراب عن المشاعر بإطالة النظر إلى عيني زوجك وهي وسيلة مهمة تغفل عنها الكثير من الزوجات .


9. محاولة تجديد الحياة بمفاجاءات وهدايا وابتكارات جديدة ورحلات خاصة بكما فقط.


10. التكيف : فمهما حاولت إصلاح زوجك فلن يكون كما تحبين 100% فحاولي التكيف بكل أريحية مع وضع زوجك وبرمجي حياتك على ذلك دون تذمر .


11. لا تحاولي الاستماع لكل من هب ودب ولو كانت أمك وإنما أعطي أذنك لأهل الرأي والمشورة والحكمة والتعقل كلما احتجت مشورة من أحد .


12. الكتمان : اكتمي كل تفاصيل حياتك حتى عن أقرب الناس إليك ، فرسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان )) .


فإما تحسدين على نعمة أو تصبحين محل سخرية أو فاكهة مجلس ، لكل من هب ودب . عدا ما فيه من غيبة الزوج التي حرمها الله .


13. الابتسامة.. الابتسامة.. الابتسامة.. فمهما بلغت من جمال وزينة فأنت بلا ابتسامة كمنزل جميل بلا مصابيح ، وهي السهم النافذ الذي يشق لك قلب زوجك شقاً.


14. التنازل : اجعليه شعاراً في حيباتك الزوجية تنازلي عن أشياء تحبينها في شخصيتك لتستمتعي بصفات أجمل في شريك حياتك .


15. المعاملة تولد مثلها : ولذلك فلا تنتظري شيئاً من زوجك يكون قد غفل عنه فكل ما تحبين سماعه منه اسمعيه أنت أولاً ليتعلم منك ، وكل ما ترغبين أن يعاملك به عامليه به وستبهرك النتيجة .


16. لا تضخمي الصغائر والتوافه : وانسيها تماماً ، ولا تحاولي التصحيح المستمر على كل خطأ يقع منه ، فغضي الطرف وتغافلي ، ولن يشدد أحد إلا يشدد الله عليه .


17. ازرعي الثقة في نفسه : فكل الرجال يحتاجونها ، فامدحيه كثيراً ، واستشيريه على الصغيرة والكبيرة – حتى ولو لم تأخذي رأيه – وأظهري دائماً حاجتك الدائمة إليه وأنك لا تستغنين عنه ، وأنك دائماً تشعرين بالأمان ، والسعادة ، والإطمئنان مادام بقربك ، ولا تخالفيه حتى في اختيار الألوان ، وكلما أعجب بشيء أكدي له أنك معجبة به مثله حتى ولو لم تكوني صادقة .


18. النظافة في نفسك وبيتك وولدك : عنوان إيمانك بالله وعنوان حبك لزوجك واحترامك لذاتك وكم من امرأة طلقت لهذا السبب فاحذري .


19. حاربي في نفسك الاستسلام للهم والقلق والبلاء وكوني بشوشة دائماً .


20. اشكريه على كل صغيرة وكبيرة وادعي له وهو يسمع ، فالدعاء للشخص وهو يسمع من أعظم ما يلين القلوب ويقرب بينها .


21. حاولي أن تغيري في شكلك وشعرك وتجددي ملابسك باستمرار .


22. لغرفة النوم قدسية خاصة في الحياة الزوجية ، فاعتني بنظافتها وبجمالها ، ورائحتها ، وتهيئتها كل ليلة لتكون محضناً لليلة رومانسية دافئة ، وأحسني استقبال زوجك فيها ، وأظهري مشاعر الحب فيها بلا خجل أو حياء .


23. اللقاء الزوجي الخاص شيء أساسي في حياة الرجل ويحتل المرتبة الأولى في قائمة احتياجاته وليست المرتبة الأخيرة كما تجعلينها أنت بإهمالك ،ـ ومهما كان لديك من مشاغل ومسؤوليات بيت وأطفال فكل ذلك لا يشفع لك عنده ولا يعتبره عذراً يبرر إهمالك في حقه لهذا حتى وإن سكت ولم يفصح لك عن ذلك .


وكم من امرأة قد ترينها بلا جمال أو علم وتتساءلين عن سر حظوتها عند زوجها ولا تدرين بأن السر هو حسن صنيعها في تلك اللحظة .

 
إنضم
12 نوفمبر 2008
المشاركات
128
كلمة وحدة حبيبتي
تقدرين تغيرين نظرته ل 180 درجة
كله بجهدج ان شااء الله
لما تبدين تحبين نفسج وتتطورين هو بشوفج مره ثانية حبيبته
 

دانة الشام

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
30 أكتوبر 2010
المشاركات
3,508
عزيزتي لتغييري من نظرة زوجك لك وجب عليكي أن تغييري نظرتك لنفسك أيضا,,اذ يجب أن تكوني على يقين أن من الطبيعي أن يحدث ببداية الزواج شيئ من التقصير فأنت تزوجت صغيرة وتحملتي مسؤولية زوج وبيت وطفل مع الدراسة والانسان له طاقة لايستيطع أن يلم بكل شيئ وبنفس مقدار الاهتمام,,ولكنك تستطيعين الآن أن تفتحي عهدا جديدا في حياتك ويجب أن تتحلي بالارادة والعزيمة والاصرار على التجدد والتغيير,,وأصبحت ثقافة "فن ادارة الحياة"بمتناول يد الجميع ليس عليك إلا أن تتثقفي بكافة الأمور من تطوير الذات والحياة الزوجية بكل تفاصيلها وصولا لتجديد الشكل والاسلوب,,وحين تبدأي رحلة التغيير ستلاحظين الفرق وستلمسينه بنفسك في شخصيتك وكل مناحي حياتك وسرعان ماسيشعر زوجك أيضا بذلك,,ابدأي على بركة الله وبإذن الله ستصلين في حياتك الزوجية إلى ماتطمحين إليه...ربي يخترلك الخير.
 

القوية

New member
إنضم
26 أبريل 2010
المشاركات
1,391
عزيزتي........انشاء الله لم يفت شىء اول شىء أصلحي علاقتك برب العالمين فتوبي من كل أخطائك وأستغفري كثيراً لاننا كلنا نخطىء ....وانشاء الله ندرك أخطائنا ونستفيد منها.........
اصدقي بحبك له........يعني حبيه فعلا لانه زوجك وليس فقط لكي يحبك...........أشعريه بحبك وقت غضبه ووقت صفائه..........كوني له بمثابة أمه وصديقته قبل ان تكوني زوجته........
أذا اخطا بحقك لاتنتظري منع الأعتذار.......لانك راح تتعبي وتعقدي الأمور لانه لن يعتذر ولن يعترف بخطأه ابدا..........قولي له بعد بانك لاتحبي منه ذلك التصرف وانا لا اريد أن أغضبك لاتك أغلى ما املك..........في هذه الحياة
دائما أمدحيه.......بأنه انسان طيب وحنون........استغلي ايجابيته وادعميها وتغاضي عن سلبياتها.........
أخيرا اصدقي مع الله في حبك لزوجك وطاعتك له ...........وأصدقي مع نفسك في حبك له .......ولاتنتظري المقابل ولا تستعجلي الأمور.......وانشاء الله سيعود الحب وأفضل من أول .........موفقة
 
إنضم
6 أبريل 2011
المشاركات
90
حبيبتي انا كنت زيك اتزوجت وعندي 18 سنه وهو عايش في امريكا وشاف البنات متفتحات وانا زي الهبله دوبي خارجه من الثنويه والله ما اعرف شي عن الحياه الزوجيه حتى اهلي ما فهموني شي اتزوجت وسافرت معاه على طول
وتعبت كتيييييييير وما عرفت اتفاهم معاه عشان ما كان في فتره خطوبه ابدا
في يوم كنت بكتب في ورقه اني احبه واموت فيه وهو حلو وطيب وحنون وهو فارس احلامي بس نفسي يفهمني وافهمه وفسي اسعده وكلام من كده
وانا بكتب مع البكاء نمت هو جا من برا وشاف الورقه مررررررررررررررا حزن عليا وبدانا صفحه جديده وبدانا نتفاهم
وجبلي ورد وانا جبتلو هديه

انا دعين ربي وربي حلها من عنده انت جربي الطريقه دي اعمليها عمدا اكتبي كلام حلو عليه في ورقه وحطيها في مكان بحيث يشوفها وربي يحنن قلبه عليكي ورسعدك يارب

 

محبة مكة

New member
إنضم
25 ديسمبر 2008
المشاركات
2,329
اقرئي في قسم الزوج والزواج
فيها مواضيع تهمك
وتستفيدي باذن الله
 
أعلى