جلست في شرفتها المطلة على الحديقة الغناء تستمتع بشرب فنجال قهوتها الصباحية وتصغى الى أناشيد العصافير مع هدوء الصباح وقد ودعت زوجها المسافر دااائما 000
ذهبت بأفكارها الى ذلك الشاب الذي تربع على سويداء قلبها أغدقت عليه الحب والحنان و العطف واحتوت مشاعره وضمته الى صدرها اااااااااااااه مااقساها صاعدة من صدرها لقد تنكر لكل هذا واتبع سبيل الهوى وهاهو يقبع في السجن مخلفا وراءة قلبا يكاد يتفطر من الالم خوفا عليه 000الله يااااااااالدنيا
كيف تربى بين يدي هاتين 00كان يتيم الابوين فطلبت من اهله اربيه مع بنتي ووافقوابسرعه
كان عمره 6سنوات وهو عادي او خيل الي 000
اول مافكرت فيه ادخله مدارس التحفيظ وكان كل املي يكون شيخ يدعو الى الله على بصيرة
وكم يوم تخيلت انه يلبس المشلح ويركب سيارته ويتنقل بين المساجد يدعو يلقي المحاضرات
ويوزع الصدقات اخر الليل على المساكين والفقراء000بل ويسافر الى افريقيا داعيا الى الله 00
كانت احلااااااااااام 0000
وللقصة بقية
أعلم انكن تتضايقن من الخط الصغير ولكن مابيدي ان اكبره ولا الونه فالمعذرة
ذهبت بأفكارها الى ذلك الشاب الذي تربع على سويداء قلبها أغدقت عليه الحب والحنان و العطف واحتوت مشاعره وضمته الى صدرها اااااااااااااه مااقساها صاعدة من صدرها لقد تنكر لكل هذا واتبع سبيل الهوى وهاهو يقبع في السجن مخلفا وراءة قلبا يكاد يتفطر من الالم خوفا عليه 000الله يااااااااالدنيا
كيف تربى بين يدي هاتين 00كان يتيم الابوين فطلبت من اهله اربيه مع بنتي ووافقوابسرعه
كان عمره 6سنوات وهو عادي او خيل الي 000
اول مافكرت فيه ادخله مدارس التحفيظ وكان كل املي يكون شيخ يدعو الى الله على بصيرة
وكم يوم تخيلت انه يلبس المشلح ويركب سيارته ويتنقل بين المساجد يدعو يلقي المحاضرات
ويوزع الصدقات اخر الليل على المساكين والفقراء000بل ويسافر الى افريقيا داعيا الى الله 00
كانت احلااااااااااام 0000
وللقصة بقية
أعلم انكن تتضايقن من الخط الصغير ولكن مابيدي ان اكبره ولا الونه فالمعذرة