مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

من يريد الاجر يساعد

جمع الوفاء

New member
إنضم
14 ديسمبر 2009
المشاركات
83
السلام عليكم اخواتي :32: الى كل من لديها نصيحه مئثره الى كل من لديها اسلوب القناع تفيدني فقد تعبت جد تعبت من الغيره على زوجي وحاولت بكل الطرق دون جدوا رغم انه تزوج علي بس اول مايروح عنده اموت قهر ويتعبني القيلون بس الغيره ذا بحتني وش اسوي تكفون ابي حل جذري لاتقولون اشغلي وقتك او اطلعي لانها مافدت ساعدوني على فكره زوجي شمالي وشكرا
 

رحـى

New member
إنضم
17 مارس 2010
المشاركات
2,445
مساكِ عسل و حب و شوق,,
إستهدي بالله,,
إذكري الله بالدعاء من قلبك,,
أكبر دليل إنك ما زلتِ تحبين زوجك الغالي,لما يكون بيوم الزوجة الثانية,,
إجلسي جلسة صراحة,وقلم,و روقة,
إبحثي بخبايا ذاتك,السبب اللي يخليه يتزوج,وكيف ممكن تتغيري لذاتك ثم لمن حولكِ,,
لا تحزني,ولا تتضايقي,,
يمكن تتطلعي من هذه الجلسة,إنو إتزوج بدون سبب مقنع,أو وجيه,,
ريحي بالك,لأن صحتك بالدنيا,وهي الأهم,,
راح تلاقين في مقالات الرائعة ناعمة الهاشمي الكثير,بس إقرأيها وشوفي بإيش تطلعي,,
ولا تيأسي,,التوكل على الله,ثم الإرداة,ثم عدم الإستسلام,ثم المثابرة,,
حاولي يا قمورة,,و ربي بإذنه تعالى راح يؤجرك بالأفضل,وما تتمنين,
إلهي يرد لكِ زوجك الغالي رداً جميلاً هنيئاً,عاجلاً غير آجل,اللهم آمين,,
 

$دمعه غلا$

New member
إنضم
10 نوفمبر 2010
المشاركات
5,203
حبيبتي والله مالك الا الدعا وتحري فرص الاجابه تذللي لربك وادعيه بكل صدق وابكب بين يديه ادعي انه يريحك ويشيل الغيره مت قلبك والزمي الاستغفار وادعية الهم والحزن ماهي الا وقت قليل وتتمنى انك ترجعي تغارى مهما حاولتى تشغلين نفسك ونروحبن وتجين وتهربين من المشكله مارلح تقدرين الا اذا دعيتي الله اصلا هي الا ساس في علاج المشكله وبعدين فكري في الحلول الثانيه وهي انك تسويلك جدول وتخلين اليوم الى موعندك استرخا وراحه ونت وتواصل مع الغير وتشوفين حالك من خاطات ومساج واهتمام بنفسك بس ركزي على الدها صدقيني اقدر اقولك مالك حل غيره ربي يحفضك
 

$دمعه غلا$

New member
إنضم
10 نوفمبر 2010
المشاركات
5,203
حبيبتى يوم راجعت لقيت كثير من الا خطاء الا ملائيه فالمعذره ماقدرت اعدل لكن اقصدمالك الا الدعاء وليس الدهالان الخطا هنا غير الجمله كلش
 

محبة مكة

New member
إنضم
25 ديسمبر 2008
المشاركات
2,329
هذا حال الدنيا
ناس يمرضوا
ناس يتزوجوا
وناس يفرحوا
وناس زناس ........الخ
لكن هل فكرتي كم بنعيش في هذي الدنيا
وان الدنيا دار بلاء
وان الله هو الذي وضعك في هذا الابتلاء
ولكن اصبري
وخلي ثقتك بالله كبير
واعلمي ان الله يراك وعالم بك
فالتجئي اليه
 

الملاك 2010

New member
إنضم
10 ديسمبر 2010
المشاركات
1,474
حبيبتي لاتجلسي تفكري ابد واشغلي نفسك في ذكر الله واكثري من النوافل والله شي مايستاهل انك تحرقي اعصابك قوي ثقتك بنفسك وقدري ذاتك وخلي قلبك مع رب الكون وكل شي يهون بااذآلله
 

fl0o0ry

New member
إنضم
1 نوفمبر 2010
المشاركات
939
اجلسي بس يروح عنها اقري البقره كامله وصلي وادعي واذكري الله وحاولي تنامي

والله ...الابذكر الله تطمئن القوب .....هادا افضل حلي
 

fl0o0ry

New member
إنضم
1 نوفمبر 2010
المشاركات
939
اجلسي بس يروح عنها اقري البقره كامله وصلي وادعي واذكري الله وحاولي تنامي

والله ...الابذكر الله تطمئن القلوب .....هادا افضل حلي
 

كوب نسكافه

New member
إنضم
15 فبراير 2009
المشاركات
773
الله يصلح قلبك 00
جبتلك هذي اقرايها لييييين الاخر00
عندما خطب النبي الكريم صلى الله عليه وسلم أم سلمة رضي الله عنها ـ وكانت معدودة من عاقلات النساء ـ اعتذرت عن القبول لأسباب ثلاثة ذكرتها؛ منها: الغيرة.. وقبلت عندما أخبرها النبي صلى الله عليه وسلم أنه سيدعو الله أن يذهب غيرتها.. ومن الطبيعي أن ما تشير إليه أم سلمة هو غيرة غير طبيعية أو زائدة، تدرك هي أن لها أثراً في العلاقة مع الزوج.. ولم تكن هي رضي الله عنها لتقبل أن ينال النبي صلى الله عليه وسلم منها أذى فتدخل النار!! ودليل كونها غيرة غير طبيعية أن النبي صلى الله عليه وسلم وعدها أن يدعو الله لها أن يذهب غيرتها، كما أن الغيرة في حدودها الطبيعية كانت موجودة عند زوجات النبي صلى الله عليه وسلم أو بعضهن على الأقل.

أخواتي الكريمات: إن الغيرة عندما تتجاوز حدودها الطبيعية تنعكس سلباً على المرأة، ومن ثم على الحياة الزوجية.. فالمرأة قد تزداد غيرتها من فرط حبها لزوجها، وخوفها من أن تتحول (بوصلة) قلبه إلى غيرها؛ فتتكوّن لديها حساسية مفرطة تحسب من أجلها على زوجها نظرات عينيه، بل وربما (خطرات) قلبه، حين تسأله في لحظة استغراق وصمت: هاه.. فيم تفكر؟!! والزوج قد يكون محباً لزوجته معجباً بها، تملأ (قلبه) قبل (عينه).. لكن انعكاس غيرتها على سلوكها قد يبدأ مشروع (اقتلاع) أشجار ذلك الحب من القلب! إذ تتحول الزوجة حينذاك إلى (شرطي) يطارد، و(محقق) يحاكم.. وستتحول (كثير) من سلوكيات الزوج إلى (قضايا)، وستحال إلى (ملف) تحقيق.. لماذا تأخرت عن الموعد الذي قلت إنك سترجع فيه؟ هل استغرق مرورك على (....) كل هذا الوقت؟ قل لي بصدق أين توجهت بعد خروجك من زميلك الذي زعمت أنك ذهبت إليه؟! هل حضر معكم أحد؟ ماذا كان موضوع الحديث؟! حين اتصلت عليك وجدت هاتفك مشغولاً.. من كنت تحادث؟ اتصلت عليك مرة أخرى وكان مشغولاً أيضاً، هل كل هذا الوقت كنت تحادث زميلك في العمل؟! حين كنت راجعاً هل كنت تتلفت كما كنت تتلفت وأنا معك؟! يبدو أنك أخذت راحتك أكثر.. إذ لم أكن معك لأراقبك!!
وبالطبع فإن الزوج في هذه الحالة سيحاول تلافي (مطارداتها) له، مراعاة لنفسيتها ومحاولة للمحافظة على جو الهدوء بينه وبينها!! لكنها ـ بسبب الغيرة ـ (مولعة) بالمطاردة، فإذا بها يذهب بها الشك في كل أحواله؛ لأن الشك هو الأصل في حياتها!

لقد وقفت على شكاوى أزواج يبدون إعجابهم بزوجاتهم وحبهم لهن، لكنهم يشعرون أن العيش معهن يبدو مستحيلاً، إذ إن (نار) الغيرة المتقدة بدأت تدفع بذلك الحب والإعجاب إلى (التبخّر).. ووصل الحال ببعضهم إلى أن يفك (أسر) نفسه من ذلك الحب المزعوم ولو بالطلاق!
إن الغيرة (احتراق) لداخل نفس الإنسان لا يلبث أن يظهر على خارجه! ولكم أن تتصوروا غرفة محترقة قد نفذت الأدخنة منها إلى الخارج فلوّثته.. فكل امرأة تحب زوجها جداً وإلاّ لم تبقَ معه! وقد يكون فيه ما يسخطها أو يكدر عليها (حبها)، لكن ذلك لا يعني أبداً كرهه إلا ربما لمدة قصيرة يكون العقل سافرا فيها بفعل شدة الغضب!! وهذه معفوّ عنها.

أختي الكريمة: من حقك أن تأسري زوجكِ ـ الذي تحبينه كثيراً -.. بل إن الزوجة المثالية ـ كما يقول أحدهم لعبد الملك بن مروان ـ هي التي يقول أهل الزوج: قد سحرته!!.. لكن ذلك السحر ـ وهو ما أريده بالأسر ـ يأتي عن تفكير جاد وفهم لنفسية الزوج، ثم العمل على أن تكون الزوجة ملء عينه وقلبه.. لقد وضع النبي صلى الله عليه وسلم أسس مواصفات ذلك الأسر والسحر حين قال: (التي تسره إذا نظر، وتطيعه إذا أمر، وتحفظه في نفسها وماله). إن السحر يكون بالكلمة الرائعة، والنظرة المكتنزة بالمعنى، والتصرف الذي يعكس بقوة عمق المكان والمكانة في الداخل.

وبعض الأزواج الطيبين لا يواجهون (عاصفة) انفعال زوجاتهن الغيورات بـ (إعصار) انفعالي ـ كما يفعل الكثيرون، وإنما يطلب منها ـ بهدوء ـ (الهدوء)!، ويوجهها وهو محق إلى أن النصح لا يكون بالانفعال ورفع الصوت. فتظن الزوجة ضعفه وتتمادى في ملاحقتها له، حتى يضجر منها ويسيطر عليه الرغبة في الانعتاق مهما كانت النتائج.

إن الزوجة العاقلة هي التي تدرك مشكلتها، وتحددها بطريقة جيدة، وهي من خلال معايشتها للمشكلة تدرك السلبيات الضخمة على كل المستويات التي تنجم عن هذه الغيرة الزائدة.. ولعل هذا ما يجعلها تسارع إلى (اتخاذ) قرار بالانسحاب؛ لأنها مهما فرضت من الحصار على زوجها، ومهما أمعنت في المطاردة (حتى لنظراته) سيخترق ـ حين يريد ـ كل (سياجاتها) الأمنية!!، وسيجد كل الأجوبة التي يخرج بها من (جلسات) التحقيق التي تعقدها له كل لحظة!!

لكنها حين تضع مجهودها في تأسيس العلاقة القوية بينها وبينه وتعزيزها بكل سبيل, وتمنحه الثقة كما تريد أن يمنحها إياها؛ فإنه سيكون حينذاك مندفعاً نفسياً وسلوكياً إلى تجنّب ما يرى أنها لا ترتاح إليه.. أشعريه بالحب؛ بالكلمة والنظرة والسلوك..
فكّي (الحصار) عنه.. واسحبي (قوّاتك) إلى أمور أجدى قد تكون أضعتِها في (حملة) المطاردة التي (تستنزفك) وقتاً وجهداً ونفساً وذهناً وجسداً!!.. غيّري (استراتيجيتك) من (الهجوم) إلى (الاحتواء)!! ربما وجدت صعوبة في الانسحاب.. لكن قرارك القوي سيجعلك (تنفّذين) الانسحاب ولو بالتقسيط؛ لأن التقدم والمضي والاستمرار في ذلك الاتجاه معناه (الإنهاء) لحياتك الزوجية، و(التدمير) لحياتك النفسية.
أخيراً.. لو (تقمّصت) شخصية زوجك وتصورت مدى أثر سلوكك المدفوع بالغيرة عليه؛ لهالك الأمر! وأذكر لك كم يعاني عدد من النساء ـ اطلعت على مشكلاتهن ـ من (مآسٍ) بسبب (غيرة) أزواجهن المفرطة!.. ولم ينهِ معاناة البعض منهن إلا (الهروب) من (جحيم) الزوج ولو (بدون أولاد)؛ لأن الحياة باتت لا تطاق في ظل الحصار الذي يخنق الأنفاس، والتهم التي تحطم النفوس!!
أسأل الله أن يعين من ابتلي بهذا البلاء على الخروج من (نفقه) المظلم إلى صلاح البال ونور الهداية.
 
أعلى