ممارسة الجنس عبر الهاتف ؟!!!

[~عيون الريم~]

انا ببيت أهلي من شهرين ونص وأنا لسى ما كملت سنة زواج
من اسبوعين زوجي صار يكلمني ويحتاول يردني وعلى الأسبوع الجاي بارجع ان شاء الله وسهل

لكن

قبل أمس زوجي مارس الجنس معايا عبر الجوال

أنا انفجعت ...ماصدقت الي صار

بدأ .... حبيبتي تنامين معايا .. أنا مشتهيك

أفكره يمزح أو يبغى يحنن قلبي عليه وارجع له بسرررعة

لكن كمل كللللللللللل العملية
بدأها بالمداعبات....إلى الايلاج...........الى الانزال........(هنا خفت !!!!!!!كيف نزل!!!!!!)
إلى كلام مابعد العملية

وامس طلبني قلت لا ..........وزعل........... حاولت اراضيه بانا راح نوله على بعض اكثر ونفرح برجعتنا

وانا بالواقع ما ادري هذا حلال؟
​

شي عادي وطبيعي أو شذوذ؟​

ارده المرة الجاية أو اسمح له عشان مايطالع غيري أو يفكر بشي ثاني.؟؟؟؟؟؟؟؟؟


ما ادري أنا محتاااااارة ......... وخايفة

والموضوع جدا حسااااااااس

الي عندها معلومة او خبرة عن هاشي تكفلى تفيدني ... لأني ياغافلين لكم الله
الله يجزاكم خير ويحقق لكم الل ببالكم​

 

[بسبوسة جدة]

والله ماعندي فكره يمكن الاخوات يساعدوك

 

[ياربي انصرني]

ممارسة الجنس التي تؤدي الى الاستنماء (العاده السريه) حراااام

 

[مزوح وتروح]

ماعندي فكره بس ياليت نلاقي احد يفيدنا في الشيء هذا

 

[صفاء القلووب]

هذا الشيء بين الزوجين موحرام ابدا الا اذا وضع كلاهم او احدهم يده على فرجه وقام بالاستمناء والله اعلم

 

[أم الجوري*]

مادري وارجو من الاخوات عدم الافتاء لان اجرئكم على الفتوى اجرئكم على النار وانا ماميل هالشي ابد واذا الموضوع الي خلاك تروحين لاهلك بسيط لا فيه جرح للكرامه فارجعي لبيتك احسن مايجيب لك واحده تقضي كل احتياجته وبعدها ماينفع الندم

 

[ريشه ورديه]

والله ما ادري

 

[هيونا]

الله المستعان

 

[خاله الشيوخ]

ماعند فكره والله

 

[شمس بلقيس]

السؤال:
أرجو أن تساعدوني في حيرتي، أنا شاب متزوج وأعيش في بلاد الغربة بعيداً عن زوجتي، لاكثر من ثمانية أشهر كل سنة بداعي الدراسة، ولا أستطيع إحضار زوجتي، وأشعر أحياناً برغبة جنسية جامحة، وأخاف على نفسي الفتنة فألجأ أحياناَ إلى ممارسة الجنس مع زوجتي عبر الهاتف، فما حكم ذلك أفيدوني؟

المفتي: خالد عبد المنعم الرفاعي الإجابة:

فالاستمناء باليد مُحرم عند "جمهور العلماء" وهو أصح القولين في مذهب أحمد ويُعزر فاعله وسواء حتى لو على صوت الزوجة؛ لقوله تعالى : {والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون (7)} [الآية 5ـ6ـ7 سورة المؤمنون].

أما إن كان الاستمناء باليد لتسكين الشهوة المُفرطة العارمة والتي يخشى أن يقع في فاحشة الزنا أو اللواط فقد نُقل عن طائفة من الصحابة والتابعين أنهم رخَّصوا فيه للضرورة وهو قول أحمد وغيره من قبيل ارتكاب أخف الضررين، ولا يجوز تجاوز حد الضرورة والضرورة تقدَّر بقدرها.

قال الشيخ منصور البهوتي -الحنبلي- في (شرح منتهى الإرادات) ( 3 / 364 ): " ومَن استمنى مِن رجل أو امرأة لغير حاجة حرُم فعلُه ذلك، وعزِّر عليه لأنه معصية، وإن فعله خوفاً من الزنا أو اللواط: فلا شيء عليه، كما لوفعله خوفاً على بدنه، بل أولى" انتهى.

وقال في (الإقناع) ( 4 / 268 ): " ومَن استمني بيده خوفاً من الزنا، أو خوفاً على بدنه: فلا شيء عليه إذا لم يقدر على نكاح، ولو لأمَة، ولا يجد ثمن أمة، وإلا حَرُم وعزِّر" انتهى.

وعليه فإن كان الأمر كما تقول أنك تخشى على نفسك الفتنة، فيجوز لك الاستمناء على صوت زوجتك؛ لما تقرر أن الضرورات تبيح المحظورات، وأن الضرورة تقدر بقدرها.

قال شيخ الإسلام: والاستمناء لا يُباح عند أكثر العلماء سلفاً وخلفاً سواء خشي العنت أو لم يخش ذلك، وكلام ابن عباس وما روي عن أحمد فيه إنما هو لمَن خشي -العنت- وهو "الزنا واللواط" خشية شديدة خاف على نفسه من الوقوع في ذلك فأبيح له ذلك لتكسير شدة عنته وشهوته.

وأما مَن فعل ذلك تلذذاً أو تذكراً أو عادة؛ بأن يتذكر في حال استمنائه صورة كأنه يُجامعها فهذا كله مُحرم لا يقول به أحمد ولا غيره وقد أوجب فيه بعضهم الحد، والصبر عن هذا من الواجبات لا من المستحبات". اهـ.

وننصحك بتقوى الله ومراقبته، والتحلي بغض البصر والصيام حتى تخفف حدة الشهوة عنده، وتجنب الخروج إلى الأسواق إلا لحاجة، كما عليك الامتناع عن الذهاب إلى الأماكن التي يَكثر فيها التعري وليكن خروجك من بيتك لحاجة وبقدر.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

من فتاوى زوار موقع طريق الإسلام.
​