لأن لكل مبتدأ ختاما
سنوات وايام الدراسه كالبساط الذي يطوى يوما بعد يوم
ولانه من الرغبات النفسيه والاجتماعيه الحديث لصديق
سنوات وايام الدراسه كالبساط الذي يطوى يوما بعد يوم
ولانه من الرغبات النفسيه والاجتماعيه الحديث لصديق
لذلك احببت ان أهيء هذا الملتقى للحديث والكلام من بين همسه وبسمه وفكره وفضفضه تفيض بها مشاعر واحاسيس طالبات القسم الأدبي الخارجه من اعماقهن المشرقه .
وانني اتشرف بفتتاح هذا الملتقى نيابة عن زميلاتي المشرفات المبدعات بترحيب الحار بكل فراشه من القسم الادبي .
والذي يزيد روعة مع كل مشاركة فراشة ملونه و جميلة
فلا تبقى بعيدا بل حلقي هنا