حزن عميق
New member
- إنضم
- 3 يونيو 2008
- المشاركات
- 4,076
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اغذية الحب
ان هاجس زيادة الطاقة الجنسيةحلم كل رجل وامرأة
ان الطعام كان وما زال يمثل للأنسان الوسيلة الاكثر شيوعا في زيادة او علاج الطاقة الجنسية وتوجهه العاطفي
ان(كازانوفا) الذي اشتهر عند اكل المحار كان اساسا في شهرة المحار كمادة غذائية مشجعة للطاقه الجنسية وان كانت الروايات تقول انه كان يتناول 50 محارة في افطاره اليومي الا ان الأمر بقي رواية مجهولة
ايضا (نابليون بونابرت)جائت سمعته الغريزيه من جراء اكله القواقع البحريه
و(كيلوباترا)يقال انها كانت تغوي عشاقها بأعطائهم الأغذية البحرية المحرضه للغريزة الجنسيه والتاريخ يسجل انها كانت تتعطر بعصير الفواكه لأجل جذبهم!!!!
وهكذا ارتبطت اغذيه معينه بمشاهير كانوا يمثلون الحب والغريزة
لكن المجتمعات الأنسانيه كـــــــــــــافة وعلى مدار التاريخ كان لديها مجموعة من الأعتقادات ببعض الأغذية المحرضه للطاقه الجنسيه فنجد ان بنات الهنود الحمر اذا اردن جذب رجل لهن وتوظيف طاقته الجنسيه يضعن له في اكله خلطة من الأعشاب مطحونه بلحم الثعبان ’ونجد العروس اليابانيه كان ومازال يوصف لها المشمش والتين لتحسين اخصابها , وفي ايطاليا الرجل الذي يعاني من ضعف جنسي او اي درجة من درجات فشل الأنتصاب يعطى خلطة مكونه من صفار البيض المخلوط بالكحول ومرق الدجاج مع الزبدة والدارسين وجوزة الطيب والسكر’ وفي الهند لديهم اعتقاد ان الأكثار من الرمان يزيد حجم القضيب للرجل,في حين ان الرمان قد جاء ذكره في الأنجيل والعديد من الكتب انه رمز للطاقه الجنسيه,في حين ان بعض الدول الأفريقيه ترى ان قوة وصلابة الجهاز الذكري تأتي من اكل الموز,اما اليونانين فيؤمنون ان الجزر افضل مقوي للرجل,وفي اسيا يؤمنون ان الرز هو رمز الخصوبه للرجل والمرأة سواء,اما في افريقيا الجنوبيه فالزوج والزوجه لابد قبل زواجهم بفتره ان يكثروا من اكل البصل لأجل تأهيلهم للمعاشرة وهكذا الأمثلة لا تنتهي عن اعتقادات الشعوب حول دور الطعام في زيادة الطاقة الجنسية.
في العصر الحالي لم يعد الأمر عند الناس ولا العلماء مجرد سمعه مسلمآ بها لغذاء معين بمفعوله الذي اشتهر به ولكن الأغذيه التي يعتقد انها تؤثر في الجنس اصبحت قيد التحليل الكيميائي الذي اكد فعلا ان لبعض الأغذيه تأثيرها الجنسي حقا.
ان الخطأ الاكبر الذي ارتكبه الأنسان هو الأعتقاد بأن هناك طعاما تتناوله ومباشره يصلح الخلل الجنسي او يزيد الطاقه الجنسيه.
ان علم الجنس الحديث يرى ان الدفع الجنسي يسير بشكله الطبيعي او ينشط بمعدل اكبرمن نشاطه الطبيعي فأن الأمر يتطلب موازنه بين عمل الغدد والأعصاب من جهه واختيار الطعام المناسب من جهه,وبطبيعة الحال لا بد من توفر الراحة النفسيه.
اغذية الحب
ان هاجس زيادة الطاقة الجنسيةحلم كل رجل وامرأة
ان الطعام كان وما زال يمثل للأنسان الوسيلة الاكثر شيوعا في زيادة او علاج الطاقة الجنسية وتوجهه العاطفي
ان(كازانوفا) الذي اشتهر عند اكل المحار كان اساسا في شهرة المحار كمادة غذائية مشجعة للطاقه الجنسية وان كانت الروايات تقول انه كان يتناول 50 محارة في افطاره اليومي الا ان الأمر بقي رواية مجهولة
ايضا (نابليون بونابرت)جائت سمعته الغريزيه من جراء اكله القواقع البحريه
و(كيلوباترا)يقال انها كانت تغوي عشاقها بأعطائهم الأغذية البحرية المحرضه للغريزة الجنسيه والتاريخ يسجل انها كانت تتعطر بعصير الفواكه لأجل جذبهم!!!!
وهكذا ارتبطت اغذيه معينه بمشاهير كانوا يمثلون الحب والغريزة
لكن المجتمعات الأنسانيه كـــــــــــــافة وعلى مدار التاريخ كان لديها مجموعة من الأعتقادات ببعض الأغذية المحرضه للطاقه الجنسيه فنجد ان بنات الهنود الحمر اذا اردن جذب رجل لهن وتوظيف طاقته الجنسيه يضعن له في اكله خلطة من الأعشاب مطحونه بلحم الثعبان ’ونجد العروس اليابانيه كان ومازال يوصف لها المشمش والتين لتحسين اخصابها , وفي ايطاليا الرجل الذي يعاني من ضعف جنسي او اي درجة من درجات فشل الأنتصاب يعطى خلطة مكونه من صفار البيض المخلوط بالكحول ومرق الدجاج مع الزبدة والدارسين وجوزة الطيب والسكر’ وفي الهند لديهم اعتقاد ان الأكثار من الرمان يزيد حجم القضيب للرجل,في حين ان الرمان قد جاء ذكره في الأنجيل والعديد من الكتب انه رمز للطاقه الجنسيه,في حين ان بعض الدول الأفريقيه ترى ان قوة وصلابة الجهاز الذكري تأتي من اكل الموز,اما اليونانين فيؤمنون ان الجزر افضل مقوي للرجل,وفي اسيا يؤمنون ان الرز هو رمز الخصوبه للرجل والمرأة سواء,اما في افريقيا الجنوبيه فالزوج والزوجه لابد قبل زواجهم بفتره ان يكثروا من اكل البصل لأجل تأهيلهم للمعاشرة وهكذا الأمثلة لا تنتهي عن اعتقادات الشعوب حول دور الطعام في زيادة الطاقة الجنسية.
في العصر الحالي لم يعد الأمر عند الناس ولا العلماء مجرد سمعه مسلمآ بها لغذاء معين بمفعوله الذي اشتهر به ولكن الأغذيه التي يعتقد انها تؤثر في الجنس اصبحت قيد التحليل الكيميائي الذي اكد فعلا ان لبعض الأغذيه تأثيرها الجنسي حقا.
ان الخطأ الاكبر الذي ارتكبه الأنسان هو الأعتقاد بأن هناك طعاما تتناوله ومباشره يصلح الخلل الجنسي او يزيد الطاقه الجنسيه.
ان علم الجنس الحديث يرى ان الدفع الجنسي يسير بشكله الطبيعي او ينشط بمعدل اكبرمن نشاطه الطبيعي فأن الأمر يتطلب موازنه بين عمل الغدد والأعصاب من جهه واختيار الطعام المناسب من جهه,وبطبيعة الحال لا بد من توفر الراحة النفسيه.
م/ن
