مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

مقال مهم لكل متزوجه إقرئيه للنهايه ?

وردة الرحى

متميزة قسم الأسرة
إنضم
27 أبريل 2016
المشاركات
2,855
??ضروري كل متزوجة تقرأ للآخر وبتركيز






قالت لي ممازِحة :




« أستطيع من بين أولئك جميعاً تمييز المتزوجات عن غيرهن ممن لا زوج لها:
عزباء.
مطلقة.
أرملة »!! .


قاطعتها قبل أن تكمل :


« بسيطة !
فالزوجات أكثر أناقةً واهتماماً بمظهرهن ».


أجابت :
«ليس شرطاً !
بل قد يحصل العكس فتهمل بعض النساء عنايتها بمظهرها بعد الزواج.


لكني أميّزهن بانطفاء بريق الفرح والحياة في أعينهن.


خفوت وهج المرح والحيوية والأنوثة في شخصياتهن ».


شدتني كلماتها ....


حاصرتني وألزمتني الصمت لفترة.
تأملت وتألمت !


فلما ....لا
فإن نظرتها فيها الكثير من الصواب ،
وجدتني للمرة الأولى أغرق في التفكير والتحليل وتفحّص الوجوه ومراقبة التعابير والحركات.


حقاً ما سر كل هذا الإرهاق والبؤس الذي يكتنف ملامح الزوجات والأمهات وكل هذا الغضب الكامن والانفعال والتحفز في تصرفاتهن؟


لا شك أن وراء كل هذا ثقافة مجتمعية خاطئة وتقصير أو سوء فهم لحقيقة الزواج في الإسلام..
ولطبيعة الجنسين..
ومعادلة الحقوق والواجبات.


يرتبط الشاب فيضيف إلى جدوله وعلاقاته الأخرى علاقة جديدة ويعيد الترتيب وحسب.


أما الفتاة المقبلة على الزواج فتنسلخ عن حياتها السابقة.


تلقي وراء ظهرها الكثير من أركان عالمها وتتخلى عن بعض روحها :
"جامعة أو وظيفة..
صداقات أو صلات بالأقارب..
هوايات وطموحات".


فيكمل هو حياته بتوازن ويستمتع،
بينما تُقبِل هي على الواقع الجديد بكامل مشاعرها وحاجتها وطاقتها وتجعل ذلك الشخص مصدرها ومنفذها الوحيد للسعادة والحياة ،


وتمر الأيام وتظهر الخلافات وتتراكم الضغوط فتتعب وتختنق وتخنقه معها !.


تعطي المرأة بسخاء وتضحّي كثيراً وتصبر،
وتنسى نفسها في دوامة الحياة ومتطلبات الزوج والأبناء،
تهمل صحتها النفسية والبدنية..
تنشغل عن رغباتها..
تتنازل عن حقوقها.


حتى تستيقظ على صفعة أو موقف أو انفجار داخلي يقودها للندم والحسرة والتمرد أو هدم ما بنته أعواماً.


ولتكتشف أخيرا أنها ظلمت نفسها وأن ذاتها أولى بالحب والرعاية ليمكنها بالتالي أن تهبهما لمن حولها.


وأنه كان عليها مثلما اجتهدت أن تقرأ وتتعلم :
"كيف تسعد زوجها،
كيف تطبخ له،
كيف تربي أبناءها"


أن تتعلم أيضاً :
"كيف تصنع سعادتها،
كيف تستمتع بحياتها،
كيف تدلّل نفسها،
كيف تحفظ أنوثتها وتُحسن توظيفها،
كيف تستقي قوتها وأمانها وطمأنينتها من ربها أولاً
قبل زوجها أو غيره،
كيف تدير غضبها وتعالج مشكلاتها وتنفّس عن حزنها بالتنعّم بكل لذائذ الدنيا المباحة،
كيف تمارس الرياضة وتتزين وتضحك وترقص وتلبس لأنها تريد ذلك وتحبه.


غاليتي الأنثى :


رفّهي قلبكِ وعيشي لحظاتك


«بزوج أو من دونه بأطفال أو من دونهم»،


ما لم تسعدي وتساعدي نفسك فلا تنتظري من أحد أن يفعل،


ودّعي اليأس والتسويف والنظرة الضيقة،


جددي حياتك،
غيّري عاداتك السلبية،
ابتعدي عن المتشائمين والمثبّطين،


احمدي الله على الموجود وافرحي بالقليل،
لا تطلبي المثالية والكمال من نفسك أو ممن حولك،
ثقي بذاتك واستشعري جمالك،
تفاءلي واضحكي بل وتضاحكي
حتى تعود الابتسامة لتستوطن شفتيك،


أزيحي عن كاهلك ثقل الظروف والأيام.


وإن كنتِ موظفة في غير حاجة فتخلصي من العمل وتخففي منه ولو بشكل جزئي أو بتقاعد مبكر أو إجازة طويلة بلا «راتب»


فلا شيء ينهك الأنثى ويحرمها متع الحياة مثل التزامات وتبعات الوظيفة الرسمية.


خصصي لك يوما أسبوعياً للراحة والانفراد بنفسك والتمتع بهواياتك أو زيارة الأهل أو الاجتماع بالصديقات أو الذهاب للتسوق أو المكتبة أو «صالون» التجميل.


احرصي على ما يبعث النشاط والحيوية الدائمة ويبدد التوتر والكسل ويرفع لياقتك ومعنوياتك :


تمارين رياضية
أو الالتحاق بنادٍ صحي،
السباحة أو المشي،
الاستحمام اليومي صباحاً أو عند العودة من العمل أو قبل النوم.


إضافات ومتع بسيطة قد تحدث في شعورك ومزاجكِ تحسّناً هائلا :
قص الشعر
أو تغيير لونه
أو تسريحة جديدة،


تبديل الملابس ما بين ثياب النوم الخفيفة المريحة
إلى أردية الخروج الأنيقة المحتشمة
إلى ملابس المنزل الجذّابة،


التنعّم بأجواء هادئة وساعات نوم عميقة أو غفوة القيلولة،


بدء النهار بالاستحمام أو الوضوء..
تنظيف الأسنان..
ترطيب البشرة..
رش العطر.


أنعشي روحكِ ودللي جسدك أسبوعياً بجلسة «ساونا» منزلية
أو الاسترخاء بحوض الماء الدافئ مع جل الرغوة
والشموع والزيوت العطرية،


بثّي سحركِ حولك وطوّعي محيطكِ لك :
عدّلي الأثاث بغرفتكِ الخاصة
أو شقتكِ..


ضعي لمساتك :
لوحة جدارية أو قناديل إضاءة
أو ستائر وورق حائط بلون إشراق الشمس أو زرقة البحر أو زهر الربيع.


وقبل هذا أو ذاك انطلقي عند البحث عن السعادة والتغيير إلى نهر الأُنس الجاري :


بركعتين.
بصيام نافلة.
بصدقة.
بأذكارٍ وورد قرآن.
بدعاء قد تحلّقين بسماء الرضا والفرح والارتياح .


ريم آل عاطف


..
رائع مقال جريدة الرياض
?????
 

رومنسية100%

Well-known member
إنضم
13 مارس 2016
المشاركات
990
حبيبتي مو دائما العيب في المراة يقع نصف المسؤولية على عاتق الزوج لما يجيب انثى كانت معززة مدللة عند اهلها ويخليها اخر اهتماماته بالعكس ما بيطلع عليها الا بالوقت بدل الضائع الا بوقت الاحتياج الجسدي متجاهلارغباتها الجسدية واحتياجاتها العاطفية ولما تلومه او تطلب حقوقها يمتن عليها بالمؤكل والملبس كانه جابها جوعانة وعارية من اقبح شارع ويطلبو من الزوجة انها ما تخلي الزوج محور حياتها اصلا وين وجود زوج من حياتها الفرق انها كانت تعيش حياتها وسط ناس تحبهم ويقدرو قيمة وجودها وصارت تعيش وحيدة مع برنامج يتحكم بزياراتها لهلاشخاص تحت عنوان انت وراكي راجل مو نفس قبل ويروح يلهى مع اصحابه وين الراجل بالله عليكم ليش كل هالضغط على المراة بيكفي نفاق في حق مسؤولية المراة لسا ما خليتونا نبطل نصلي لله ونخلي صلاتنا وسجودنا لازواجنا بكفي شو غيرنا صرنا ما نعرف انفسنا من كثر التغيير كله علشان شو
ياخذها وهو ميت عليها ولما تصير في بيته يصير ما يعجبه ةنها يغير كل شي من شكل ومن خلق هاذول من يحاسبهم بالله
ما شفنا رجال يحوسو بالمنتديات يدورو كيف يرضو ازواجهم لكن قولولي احنا كلنا شو نسوي هنا
ارجوكم بيكفي ......بيكفي ......بيكفي ......
 

وردة الرحى

متميزة قسم الأسرة
إنضم
27 أبريل 2016
المشاركات
2,855
ههههههههههههه موتيني ضحك يا رومنسيه
المقال مو ضد المرأه إقريه عدل يا قلبي بالعكس المقال مع المرأه قلباً وقالباً وان لا تجعل محور حياتها للرجل فقط فهمتي ؟؟؟؟!??
 

وردة الرحى

متميزة قسم الأسرة
إنضم
27 أبريل 2016
المشاركات
2,855
ضروري كل متزوجة تقرأ للآخر وبتركيز






قالت لي ممازِحة :




« أستطيع من بين أولئك جميعاً تمييز المتزوجات عن غيرهن ممن لا زوج لها:
عزباء.
مطلقة.
أرملة »!! .


قاطعتها قبل أن تكمل :


« بسيطة !
فالزوجات أكثر أناقةً واهتماماً بمظهرهن ».


أجابت :
«ليس شرطاً !
بل قد يحصل العكس فتهمل بعض النساء عنايتها بمظهرها بعد الزواج.


لكني أميّزهن بانطفاء بريق الفرح والحياة في أعينهن.


خفوت وهج المرح والحيوية والأنوثة في شخصياتهن ».


شدتني كلماتها ....


حاصرتني وألزمتني الصمت لفترة.
تأملت وتألمت !


فلما ....لا
فإن نظرتها فيها الكثير من الصواب ،
وجدتني للمرة الأولى أغرق في التفكير والتحليل وتفحّص الوجوه ومراقبة التعابير والحركات.


حقاً ما سر كل هذا الإرهاق والبؤس الذي يكتنف ملامح الزوجات والأمهات وكل هذا الغضب الكامن والانفعال والتحفز في تصرفاتهن؟


لا شك أن وراء كل هذا ثقافة مجتمعية خاطئة وتقصير أو سوء فهم لحقيقة الزواج في الإسلام..
ولطبيعة الجنسين..
ومعادلة الحقوق والواجبات.


يرتبط الشاب فيضيف إلى جدوله وعلاقاته الأخرى علاقة جديدة ويعيد الترتيب وحسب.


أما الفتاة المقبلة على الزواج فتنسلخ عن حياتها السابقة.


تلقي وراء ظهرها الكثير من أركان عالمها وتتخلى عن بعض روحها :
"جامعة أو وظيفة..
صداقات أو صلات بالأقارب..
هوايات وطموحات".


فيكمل هو حياته بتوازن ويستمتع،
بينما تُقبِل هي على الواقع الجديد بكامل مشاعرها وحاجتها وطاقتها وتجعل ذلك الشخص مصدرها ومنفذها الوحيد للسعادة والحياة ،


وتمر الأيام وتظهر الخلافات وتتراكم الضغوط فتتعب وتختنق وتخنقه معها !.


تعطي المرأة بسخاء وتضحّي كثيراً وتصبر،
وتنسى نفسها في دوامة الحياة ومتطلبات الزوج والأبناء،
تهمل صحتها النفسية والبدنية..
تنشغل عن رغباتها..
تتنازل عن حقوقها.


حتى تستيقظ على صفعة أو موقف أو انفجار داخلي يقودها للندم والحسرة والتمرد أو هدم ما بنته أعواماً.


ولتكتشف أخيرا أنها ظلمت نفسها وأن ذاتها أولى بالحب والرعاية ليمكنها بالتالي أن تهبهما لمن حولها.


وأنه كان عليها مثلما اجتهدت أن تقرأ وتتعلم :
"كيف تسعد زوجها،
كيف تطبخ له،
كيف تربي أبناءها"


أن تتعلم أيضاً :
"كيف تصنع سعادتها،
كيف تستمتع بحياتها،
كيف تدلّل نفسها،
كيف تحفظ أنوثتها وتُحسن توظيفها،
كيف تستقي قوتها وأمانها وطمأنينتها من ربها أولاً
قبل زوجها أو غيره،
كيف تدير غضبها وتعالج مشكلاتها وتنفّس عن حزنها بالتنعّم بكل لذائذ الدنيا المباحة،
كيف تمارس الرياضة وتتزين وتضحك وترقص وتلبس لأنها تريد ذلك وتحبه.


غاليتي الأنثى :


رفّهي قلبكِ وعيشي لحظاتك


«بزوج أو من دونه بأطفال أو من دونهم»،


ما لم تسعدي وتساعدي نفسك فلا تنتظري من أحد أن يفعل،


ودّعي اليأس والتسويف والنظرة الضيقة،


جددي حياتك،
غيّري عاداتك السلبية،
ابتعدي عن المتشائمين والمثبّطين،


احمدي الله على الموجود وافرحي بالقليل،
لا تطلبي المثالية والكمال من نفسك أو ممن حولك،
ثقي بذاتك واستشعري جمالك،
تفاءلي واضحكي بل وتضاحكي
حتى تعود الابتسامة لتستوطن شفتيك،


أزيحي عن كاهلك ثقل الظروف والأيام.


وإن كنتِ موظفة في غير حاجة فتخلصي من العمل وتخففي منه ولو بشكل جزئي أو بتقاعد مبكر أو إجازة طويلة بلا «راتب»


فلا شيء ينهك الأنثى ويحرمها متع الحياة مثل التزامات وتبعات الوظيفة الرسمية.


خصصي لك يوما أسبوعياً للراحة والانفراد بنفسك والتمتع بهواياتك أو زيارة الأهل أو الاجتماع بالصديقات أو الذهاب للتسوق أو المكتبة أو «صالون» التجميل.


احرصي على ما يبعث النشاط والحيوية الدائمة ويبدد التوتر والكسل ويرفع لياقتك ومعنوياتك :


تمارين رياضية
أو الالتحاق بنادٍ صحي،
السباحة أو المشي،
الاستحمام اليومي صباحاً أو عند العودة من العمل أو قبل النوم.


إضافات ومتع بسيطة قد تحدث في شعورك ومزاجكِ تحسّناً هائلا :
قص الشعر
أو تغيير لونه
أو تسريحة جديدة،


تبديل الملابس ما بين ثياب النوم الخفيفة المريحة
إلى أردية الخروج الأنيقة المحتشمة
إلى ملابس المنزل الجذّابة،


التنعّم بأجواء هادئة وساعات نوم عميقة أو غفوة القيلولة،


بدء النهار بالاستحمام أو الوضوء..
تنظيف الأسنان..
ترطيب البشرة..
رش العطر.


أنعشي روحكِ ودللي جسدك أسبوعياً بجلسة «ساونا» منزلية
أو الاسترخاء بحوض الماء الدافئ مع جل الرغوة
والشموع والزيوت العطرية،


بثّي سحركِ حولك وطوّعي محيطكِ لك :
عدّلي الأثاث بغرفتكِ الخاصة
أو شقتكِ..


ضعي لمساتك :
لوحة جدارية أو قناديل إضاءة
أو ستائر وورق حائط بلون إشراق الشمس أو زرقة البحر أو زهر الربيع.


وقبل هذا أو ذاك انطلقي عند البحث عن السعادة والتغيير إلى نهر الأُنس الجاري :


بركعتين.
بصيام نافلة.
بصدقة.
بأذكارٍ وورد قرآن.
بدعاء قد تحلّقين بسماء الرضا والفرح والارتياح .


ريم آل عاطف


..
رائع مقال جريدة الرياض

إقريه عدل وراح تفهمين ???
 

رومنسية100%

Well-known member
إنضم
13 مارس 2016
المشاركات
990
مشكورة حبيبتي هو ضغط وطلع والحمد لله
صح ما تغير شي لكن خففنا من الكبت الداخلي
من فترة لفترة حطي شي عشان نفش خلقنا
 

وردة الرحى

متميزة قسم الأسرة
إنضم
27 أبريل 2016
المشاركات
2,855
مشكورة حبيبتي هو ضغط وطلع والحمد لله
صح ما تغير شي لكن خففنا من الكبت الداخلي
من فترة لفترة حطي شي عشان نفش خلقنا
ههههههههههههههههه موتيني ضحك والله العظيم
العفو حبيبة قلبي حسّيت من ردّك إنك معصبه ومحتره وطلعتي كل الضيق والكبت اللي فيك في موضوعي ولا قريتيه عدل أصلاً هههههه
تصدقين لمن قريت ردّك نص الكلام ما فهمته والله بس حسّيت من ردّك في كميه من الغضب هههه
عالعموم الله يوفقك ويسعدك ويهدي سرك إن شاء الله ❤?
 

رومنسية100%

Well-known member
إنضم
13 مارس 2016
المشاركات
990
لك هذ يلي طلع معك غضب وبس الله يلعن الشيطان احمدي ربك ما جيت فجرتك
لكن ظلك تضحكي لحتى اجي وافقع عيونك الحلوين
يلا لا تستلميني
 

وردة الرحى

متميزة قسم الأسرة
إنضم
27 أبريل 2016
المشاركات
2,855
شكله الحمل مأثر فيك هههههههههه الله يسهلك ويتمملك على خير ويقومك بالسلامه إن شاء الله
 

رومنسية100%

Well-known member
إنضم
13 مارس 2016
المشاركات
990
اي والله معك حق معي طلق من يومين ةروحي طالعة وهو لا همه مو حاسس فيني اصلا
 

وردة الرحى

متميزة قسم الأسرة
إنضم
27 أبريل 2016
المشاركات
2,855
سلمت يمناك أختي
اتسائل ما معنى إسمك
:8:
سبب إختياري لإسم وردة الرحى الرحى معروف والكل بيعرفه اللي كانوا يطحنوا فيه الحبوب جدادتنا زمان أول يعني رغم قساوة الرحى يمكن بالأمل والتفاؤل تنبت بين جناباتها ورده?
العباره تعبير مجازي كنايه عن التفاؤل والأمل رغم كل الصعاب ☺?
 

ام مريم90

Well-known member
إنضم
9 يونيو 2016
المشاركات
1,940
سبب إختياري لإسم وردة الرحى الرحى معروف والكل بيعرفه اللي كانوا يطحنوا فيه الحبوب جدادتنا زمان أول يعني رغم قساوة الرحى يمكن بالأمل والتفاؤل تنبت بين جناباتها ورده
العباره تعبير مجازي كنايه عن التفاؤل والأمل رغم كل الصعاب ☺


بتصدقي ما كنت بعرف انو اسمك جميل لهدرجة?
 
أعلى