هـايدي بلقيس^_^
New member
- إنضم
- 7 مايو 2007
- المشاركات
- 9,137
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:icon26:
ـــــــــــــــــــــ
قرأت هذه القصه فأثرت في نفسي وأحببت أن أسردها إليكن :idea:
وأتمنى ان اكون إخترت كتابتها في المكان المناسب..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
> ماذا فعلت الخادمه للشاب وماذافعل لها؟؟
> ماذا فعلت الخادمة للشاب !!!!! وماذا فعل لها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
> بأحد الدول الخليجية يوجد شاب يعول أمه المسكينة التي صارت لا تبصر أمامها من شدة الأمراض التي تصيب جسدها المنهك من كبر سنها.
> هذا الشاب الصالح الذي يحب أمه ، و يحاول أن يرضيها بكل الطرق ، قال لنفسه لماذا لا أأتي بخادمة تعينني و تساعد أمي بهذه المرحلة من العمر .
> و فعلاً ذهب الشاب إلى احد المكاتب التي لا تبعد عن بيته شيء و طلب خادمه ، فقال له صاحب المكتب:
عندي طلبك ، الخادمة كبيرة بالعمر لا يتجاوز عمرها الثلاثين متزوجة و لديها ولد.
> قال الشاب ائتني بها لأني بأمس الحاجة لها
> و جاءت الخادمة إلى المنزل و فعلاً أعانت الشاب بكل الأمور التي تتعلق بأمه
> و لكن هنالك من شيء مريب يحدث كل ما يدخل الشاب المنزل
> كانت الخادمة تفعل أشياء غريبة كل ما رأت الشاب تتكشف تظهر قليل من مفاتنها
> و كان الشاب مطيع لله سبحانه و تعالى و لا يعرف هذه الأشياء
> الشاب الذي لم يتجاوز عمره الخامسة و العشرين ربيع ، لا يعرف ماذا تريد هذه الخادمة بهذه التصرفات
> و بعد مرور فترة لا بأس بها ، الفترة التي تم بها تعرف الخادمة على أسلوب حياة هذا الشاب ،ماذا يفعل بيومه كله ، كيف يعامل غيره
> قررت أن تغويه و تفعل معه الفاحشة حتى لو فعلت هذه الفاحشة عنوة و جبر
و فعلاً باليوم التالي ذهبت إلى غرفة الشاب و سرقة نسخة من مفتاح حجرة الشاب
> و بعد أيام و الشاب يسبح ، دخل غرفته و كان للشاب عادة قد يقولون عنها أنها غير مستحبة أو سيئة
>
> كان يدخل إلى الحمام و يترك بابه مفتوح ، لا لشيء لكن ، لكي يسمع صوت أمه و هي ذاهبة لتتوضأ لصلاة الفجر ، لكي يذهب و يساعد أمه
فانتهزت هذه الخادمة أسلوب عيش هذا الشاب و دخلت عليه الغرفة و خلعت ثيابها ، و دخلت عليه الحمام و هو عاري و هي عارية
لا يعرف ماذا يفعل الشاب هل يصرخ و يخيف أمه
أما يطردها بالجبر
أو يفعل معها الفاحشة
أغواه الشيطان و جاء الفتى ليقترب من الخادمة و يعاشرها بالحرام
و لكن الله لم يرضى له هذا الشيء
و لكن الشيطان كان يقول له يا فتى جرب نفسك هي مرة واحدة و ينتهي الأمر
> و الله أقوى من هذا الشيطان اللعين
فحينما أقترب الشاب ليعاشر الخادمة سمع صوتاً جميل ألفه
> أحم
>
> أحم
>
> هل تعرفون من صاحب هذا الصوت ؟
>
> إنها أمـــــــه
>
> أين أنت يا ولدي ، هل أغواك النوم اليوم ، هل أصابك شيء
>
> لأن هذا الولد لم يتأخر عن الاستيقاظ و الذهاب إلى رأس أمه حتى تنهض و يوضئها …
>
> تذكر أمه!!
>
> صفع الخادمة على وجهها و قال بالصباح جهزي امتعتك لترحلي ...
>
> و جاء الصباح و ذهب بالخادمة إلى صاحب المكتب ، قال صاحب المكتب ماذا بكي بكل دولة تذهبي إليها لا تجلسي إلا أشهر معدودات
>
> فروى الشاب لصاحب المكتب ماذا حدث له
>
> فقام صاحب المكتب و ضربها ضرباً مبرحاً حتى سال الدم منها
>
> و لكن لم تنتهي قصتنا لهذا الحد
>
> الخادمة بعد سفرها ، أرسلت رسالة إلى الشاب قالت له أنت ميت لا محالة
>
> لم يعر الشاب الأمر اهتماماً …
>
> و ذهب و خطب فتاة من فتيات حيهم المعروفات بالأدب و الصلاح و الجمال
>
> و بعد أن تزوجاه بأيام سقط هذا الشاب بالفراش مريضاً ، يلفظ أنفاسه كل يوم ، يموت كل يوم ألف مرة ذهبوا به إلى المستشفيات و الأطبة ، لكن للأسف لا يوجد به علة محددة
>
> تذكرت الأم الخادمة ، و قالت يا فلانه ، تعالي معي عن الشيخ الفلاني فأن دواء أبني عنده
>
> اندهشت زوجة الولد ، و ذهبوا إلى الشيخ و رووا له قصتهم
>
> و حسب له الشيخ و تأكد ما خفي عن الجميع ، الشيء الذي خفي عن الجميع إلا الأم
>
> قال لهم أن هذا الرجل مسحور . و سحره مدفون ببطن كلب
>
> قالت الزوجة ما هذا يا شيخ كيف يدفن ببطن كلب ، قال الشيخ أن الخادمة سحرت أبنكم و وضعت هذا السحر ببطن كلب و دفنت الكلب بدولتها
>
> قالت الأم ماذا تقصد أن ابني سوف يحيا هكذا ، سيبقى بين الحياة و الموت
>
> قال يا أمي علاجه ليس من عندي فقط . علاجه من الله سبحان و نحن أسباب فقط
>
> و بعد سنة كاملة من العذاب ، أرسلت الخادمة لهم و قالت سوف احل ولدكم من سحري و فعلت لكن السبب لا يعرفه إلا الله سبحانه ، حتى أكملوا ترجمة الرسالة
>
> قالت أني الآن احتضر و لا أريد أن أقابل الله بذنوب
>
> و بعد أن تماثل الشاب للشفاء ، فعل عكس ما توقعه الجميع ، أرسل لهذه الخادمة مبلغ من المال لتذهب به للحج
> قالت الزوجة لما تفعل هذا هذه أرادت بك الشر ، قال أنا لا أعامل بشر أنا أعامل الله سبحانه و تعالى
>
> نحن لا نقابل السيئة بالسيئة بل نقابلها بالحسنة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أختكم \ ميييموو{أم زيــــــــاد}:icon26:
ـــــــــــــــــــــ
قرأت هذه القصه فأثرت في نفسي وأحببت أن أسردها إليكن :idea:
وأتمنى ان اكون إخترت كتابتها في المكان المناسب..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
> ماذا فعلت الخادمه للشاب وماذافعل لها؟؟
> ماذا فعلت الخادمة للشاب !!!!! وماذا فعل لها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
> بأحد الدول الخليجية يوجد شاب يعول أمه المسكينة التي صارت لا تبصر أمامها من شدة الأمراض التي تصيب جسدها المنهك من كبر سنها.
> هذا الشاب الصالح الذي يحب أمه ، و يحاول أن يرضيها بكل الطرق ، قال لنفسه لماذا لا أأتي بخادمة تعينني و تساعد أمي بهذه المرحلة من العمر .
> و فعلاً ذهب الشاب إلى احد المكاتب التي لا تبعد عن بيته شيء و طلب خادمه ، فقال له صاحب المكتب:
عندي طلبك ، الخادمة كبيرة بالعمر لا يتجاوز عمرها الثلاثين متزوجة و لديها ولد.
> قال الشاب ائتني بها لأني بأمس الحاجة لها
> و جاءت الخادمة إلى المنزل و فعلاً أعانت الشاب بكل الأمور التي تتعلق بأمه
> و لكن هنالك من شيء مريب يحدث كل ما يدخل الشاب المنزل
> كانت الخادمة تفعل أشياء غريبة كل ما رأت الشاب تتكشف تظهر قليل من مفاتنها
> و كان الشاب مطيع لله سبحانه و تعالى و لا يعرف هذه الأشياء
> الشاب الذي لم يتجاوز عمره الخامسة و العشرين ربيع ، لا يعرف ماذا تريد هذه الخادمة بهذه التصرفات
> و بعد مرور فترة لا بأس بها ، الفترة التي تم بها تعرف الخادمة على أسلوب حياة هذا الشاب ،ماذا يفعل بيومه كله ، كيف يعامل غيره
> قررت أن تغويه و تفعل معه الفاحشة حتى لو فعلت هذه الفاحشة عنوة و جبر
و فعلاً باليوم التالي ذهبت إلى غرفة الشاب و سرقة نسخة من مفتاح حجرة الشاب
> و بعد أيام و الشاب يسبح ، دخل غرفته و كان للشاب عادة قد يقولون عنها أنها غير مستحبة أو سيئة
>
> كان يدخل إلى الحمام و يترك بابه مفتوح ، لا لشيء لكن ، لكي يسمع صوت أمه و هي ذاهبة لتتوضأ لصلاة الفجر ، لكي يذهب و يساعد أمه
فانتهزت هذه الخادمة أسلوب عيش هذا الشاب و دخلت عليه الغرفة و خلعت ثيابها ، و دخلت عليه الحمام و هو عاري و هي عارية
لا يعرف ماذا يفعل الشاب هل يصرخ و يخيف أمه
أما يطردها بالجبر
أو يفعل معها الفاحشة
أغواه الشيطان و جاء الفتى ليقترب من الخادمة و يعاشرها بالحرام
و لكن الله لم يرضى له هذا الشيء
و لكن الشيطان كان يقول له يا فتى جرب نفسك هي مرة واحدة و ينتهي الأمر
> و الله أقوى من هذا الشيطان اللعين
فحينما أقترب الشاب ليعاشر الخادمة سمع صوتاً جميل ألفه
> أحم
>
> أحم
>
> هل تعرفون من صاحب هذا الصوت ؟
>
> إنها أمـــــــه
>
> أين أنت يا ولدي ، هل أغواك النوم اليوم ، هل أصابك شيء
>
> لأن هذا الولد لم يتأخر عن الاستيقاظ و الذهاب إلى رأس أمه حتى تنهض و يوضئها …
>
> تذكر أمه!!
>
> صفع الخادمة على وجهها و قال بالصباح جهزي امتعتك لترحلي ...
>
> و جاء الصباح و ذهب بالخادمة إلى صاحب المكتب ، قال صاحب المكتب ماذا بكي بكل دولة تذهبي إليها لا تجلسي إلا أشهر معدودات
>
> فروى الشاب لصاحب المكتب ماذا حدث له
>
> فقام صاحب المكتب و ضربها ضرباً مبرحاً حتى سال الدم منها
>
> و لكن لم تنتهي قصتنا لهذا الحد
>
> الخادمة بعد سفرها ، أرسلت رسالة إلى الشاب قالت له أنت ميت لا محالة
>
> لم يعر الشاب الأمر اهتماماً …
>
> و ذهب و خطب فتاة من فتيات حيهم المعروفات بالأدب و الصلاح و الجمال
>
> و بعد أن تزوجاه بأيام سقط هذا الشاب بالفراش مريضاً ، يلفظ أنفاسه كل يوم ، يموت كل يوم ألف مرة ذهبوا به إلى المستشفيات و الأطبة ، لكن للأسف لا يوجد به علة محددة
>
> تذكرت الأم الخادمة ، و قالت يا فلانه ، تعالي معي عن الشيخ الفلاني فأن دواء أبني عنده
>
> اندهشت زوجة الولد ، و ذهبوا إلى الشيخ و رووا له قصتهم
>
> و حسب له الشيخ و تأكد ما خفي عن الجميع ، الشيء الذي خفي عن الجميع إلا الأم
>
> قال لهم أن هذا الرجل مسحور . و سحره مدفون ببطن كلب
>
> قالت الزوجة ما هذا يا شيخ كيف يدفن ببطن كلب ، قال الشيخ أن الخادمة سحرت أبنكم و وضعت هذا السحر ببطن كلب و دفنت الكلب بدولتها
>
> قالت الأم ماذا تقصد أن ابني سوف يحيا هكذا ، سيبقى بين الحياة و الموت
>
> قال يا أمي علاجه ليس من عندي فقط . علاجه من الله سبحان و نحن أسباب فقط
>
> و بعد سنة كاملة من العذاب ، أرسلت الخادمة لهم و قالت سوف احل ولدكم من سحري و فعلت لكن السبب لا يعرفه إلا الله سبحانه ، حتى أكملوا ترجمة الرسالة
>
> قالت أني الآن احتضر و لا أريد أن أقابل الله بذنوب
>
> و بعد أن تماثل الشاب للشفاء ، فعل عكس ما توقعه الجميع ، أرسل لهذه الخادمة مبلغ من المال لتذهب به للحج
> قالت الزوجة لما تفعل هذا هذه أرادت بك الشر ، قال أنا لا أعامل بشر أنا أعامل الله سبحانه و تعالى
>
> نحن لا نقابل السيئة بالسيئة بل نقابلها بالحسنة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أختكم \ ميييموو{أم زيــــــــاد}:icon26: