مشكلتي تتمثل في تعامل زوجي لي فأنا فتاة من جدة ابلغ من العمر 29 عام معي بكالريوس علم نفس تزوجت منذ 5 شهور برجل اعتقدت انه شخص طبيعي وما ان تزوجته تبين لي من بعض تصرفاته وبحكم اهله انه يعاني من انطوائية بسبب الخلافات الاسرية الشديدة التى نتج عنها انفصال والديه وزاد تأثره عندما تأزمت الأمور بزواج والده من انسانه دون مستواهم وفاجاهم بها واشتدت الازمة عندما تزوجت امه وهو مرتبط بها بشكل كبير حيث انه لم يتمكن من تصديق واستيعاب ذلك في البداية وبعدها تزوجت اخته برجل تبين لهم انه شرس ظالم يضربها ويعذبها بسبب مرض نفسي او ماشابه عانيت كثير ولا زلت اعاني من عدم انسجامه في الحياة الزوجية من حيث المشاركة ومن حيث الاهتمام والمعاملة هو شخص طيب ومؤدب ولاكن لا يجيد التعامل معي كزوجة وشريكة فلا يوجد بيننا اي حوار مع انني اختلق المواضيع والاساليب التى نوجد المشاركة ، ان لم اتصل به لأسأل عنه وهو في عمله لا يتصل مطلاقا به مع العلم ان يعمل بدوام طويل الساعات حتى اني اطلبه بشكل مباشر(اسأل عليا ، دلعني، جيب لي حاجة احبها ) ماااااااااااااافي فايده
كنت اعاني من بعده عني وعدم جلوسه معي تماما ولاكن تجاوزنا تلك المرحله ولكن ماسبب لي الازومة انني علمت بلاصدفة بأن طريقته في المعاشرة الجنسية خطأ أو بمعنى اصح لاتكتمل _ ينزل بره _ وعندما سألته عن السبب لم يرد وهو في العاده هكذا اسلوبه في الحوار ولكنه سألني ان كنت مرتاحه او لا ففهمت انه لايرد ان ننجب وحاليا انا في تعب نفسي شديد جدااااااااااا
بسبب انني لا استطيع ان اتركه بسسب حزني عليه وعلى حالة وخاصة وانه انسان طيب والسبب الاخر وهو انني اجد صعوبة في عودتي لبيت اهلي بسبب عدم وجود الاستقلالية والتى عانيت منها كثيرا قبل زواجي فانا الان مستقلة ببيتلي بعد ان كنت اريد غرفة تخصني وهذا وضع هاااااااااام جدا بالنسبة لي فكنت متأزمة لعدم الخصوصية وطبيعتي التى تميل للترتيب والنظام وما اجده من تصرفات حولي ضد طبيعتي من اخواتي وفي نفس الوقت اشعر بألم شديد بتعامل زوجي معي بهذه الطريقة فلا تغيير ولا مبادرة بفعل الواجبات من الكلمة المجاملة إلى الحقوق الشرعية حتى بعد ان اخذت حبوب منع الحمل وفي كل مرا انا من يبادر في العلاقة لم يشعرني ولا مرة بأنني اثيره وانه يريدني مع انني لست قبيحة ولم اقصر
كل طلاباتي لديه بكره بعدين مره تانيه اقوم بواجباتي على اكمل وجه وهذا وضعه وهناك ميزه مهمه وهو انه يسمح لي ان اخرج لاي مكان بدون تعقيد وهذا خلاف لمعظم العقول هنا ولاكن لا اشغو بأنوثتي ولا اشعر بأنه سعيد بي مع اني اعتبر عروس بعد ماذا افعل بالله عليك انصحيني
هل اتحمل تجاهله وتعامله معي وتقصيره في الاشياء المهمة والغير مهمة لانه سوف يتغير ام ان الوضع سيبقى كذلك وفي أي من الوضعين هل ترين انه شخص بما فيه من مساوئ وحسنات اب صالح ليساعدني في حياتي ومسئوليات التربية بالاضافة الى تأزمي من سكوته المتواصل وعدم وجود حوار بيننا الا ان اوجدت ذلك الجو ولا يوجد اهتمامات مشتركة ولا يحب الزيارات والاختلاط بالناس كما وضحت وانا اجتماعية جدا
ولا اخفيك انه مؤخرا على الرغم من عدم رغبته في البعد ولاكنا كثر من مرا يقول لي انه يريد ان يفكر أن كان يستطيع ان يستمر في الحياة الزوجية او لا وعندما يمر موقف اغضب فيه اعرف انه لايريدني ان ابعد عنه ولاكن في اخرم شاده هممت بترك البيت كان كثيرا يردني ولكن يومها قال لي ماذا افعل اكثر من مرة اقول لك اجلسي انت لا تسمعين وكأنه لايغرف ماهو سبب غضبي وتخيلي انني اشغر كثيرا انه لا يغرف او يعرف ولا يربط لا ادري ولكن مااعرفه انني تعيسة واريد رأيك فأنا حائرة جدا هل اتحمل تفاؤلا لتغير الاوضاع ام اتركه حتى لا تبنى حياتي خطأ لان الانسان الذي يشاركني فيها وان كان طيبا وفيه الخير ولاكنه سيتعبني بتسويفه ووضعه الذي شرحت
كتب الله لك جهدك في ميزان حسناتك
واعتذر لك عن الاطالة وعن الاسلوب الركيك فانا مكبوته وقد تكون المعلومات غير مرتبة
ارجو التكرم بالرد
يعطيكم العافية
كنت اعاني من بعده عني وعدم جلوسه معي تماما ولاكن تجاوزنا تلك المرحله ولكن ماسبب لي الازومة انني علمت بلاصدفة بأن طريقته في المعاشرة الجنسية خطأ أو بمعنى اصح لاتكتمل _ ينزل بره _ وعندما سألته عن السبب لم يرد وهو في العاده هكذا اسلوبه في الحوار ولكنه سألني ان كنت مرتاحه او لا ففهمت انه لايرد ان ننجب وحاليا انا في تعب نفسي شديد جدااااااااااا
بسبب انني لا استطيع ان اتركه بسسب حزني عليه وعلى حالة وخاصة وانه انسان طيب والسبب الاخر وهو انني اجد صعوبة في عودتي لبيت اهلي بسبب عدم وجود الاستقلالية والتى عانيت منها كثيرا قبل زواجي فانا الان مستقلة ببيتلي بعد ان كنت اريد غرفة تخصني وهذا وضع هاااااااااام جدا بالنسبة لي فكنت متأزمة لعدم الخصوصية وطبيعتي التى تميل للترتيب والنظام وما اجده من تصرفات حولي ضد طبيعتي من اخواتي وفي نفس الوقت اشعر بألم شديد بتعامل زوجي معي بهذه الطريقة فلا تغيير ولا مبادرة بفعل الواجبات من الكلمة المجاملة إلى الحقوق الشرعية حتى بعد ان اخذت حبوب منع الحمل وفي كل مرا انا من يبادر في العلاقة لم يشعرني ولا مرة بأنني اثيره وانه يريدني مع انني لست قبيحة ولم اقصر
كل طلاباتي لديه بكره بعدين مره تانيه اقوم بواجباتي على اكمل وجه وهذا وضعه وهناك ميزه مهمه وهو انه يسمح لي ان اخرج لاي مكان بدون تعقيد وهذا خلاف لمعظم العقول هنا ولاكن لا اشغو بأنوثتي ولا اشعر بأنه سعيد بي مع اني اعتبر عروس بعد ماذا افعل بالله عليك انصحيني
هل اتحمل تجاهله وتعامله معي وتقصيره في الاشياء المهمة والغير مهمة لانه سوف يتغير ام ان الوضع سيبقى كذلك وفي أي من الوضعين هل ترين انه شخص بما فيه من مساوئ وحسنات اب صالح ليساعدني في حياتي ومسئوليات التربية بالاضافة الى تأزمي من سكوته المتواصل وعدم وجود حوار بيننا الا ان اوجدت ذلك الجو ولا يوجد اهتمامات مشتركة ولا يحب الزيارات والاختلاط بالناس كما وضحت وانا اجتماعية جدا
ولا اخفيك انه مؤخرا على الرغم من عدم رغبته في البعد ولاكنا كثر من مرا يقول لي انه يريد ان يفكر أن كان يستطيع ان يستمر في الحياة الزوجية او لا وعندما يمر موقف اغضب فيه اعرف انه لايريدني ان ابعد عنه ولاكن في اخرم شاده هممت بترك البيت كان كثيرا يردني ولكن يومها قال لي ماذا افعل اكثر من مرة اقول لك اجلسي انت لا تسمعين وكأنه لايغرف ماهو سبب غضبي وتخيلي انني اشغر كثيرا انه لا يغرف او يعرف ولا يربط لا ادري ولكن مااعرفه انني تعيسة واريد رأيك فأنا حائرة جدا هل اتحمل تفاؤلا لتغير الاوضاع ام اتركه حتى لا تبنى حياتي خطأ لان الانسان الذي يشاركني فيها وان كان طيبا وفيه الخير ولاكنه سيتعبني بتسويفه ووضعه الذي شرحت
كتب الله لك جهدك في ميزان حسناتك
واعتذر لك عن الاطالة وعن الاسلوب الركيك فانا مكبوته وقد تكون المعلومات غير مرتبة
ارجو التكرم بالرد
يعطيكم العافية