بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اكتب لكم قصتي مع زوجي اتمنى اني القى الحل عندكم..
انا متزوجة من 10 سنوات وعندي 3 اطفال واشتغل مدرسة مشكلتي اني مو حاسة بالامان مع زوجي هذا الاحساس من بداية زواجنا بسبب انه دايما كان يهددني بالزواج مرة ثانية وانه يحب البنات وايد (على فكرة احنا ماخذين بعض عن حب دام 5 سنوات يعني محد غصبه علي)
دمر نفسيتي صرت عصبية وماتحمل اي شي منه مع اني احبه ..في هذي الفترة كنت حامل ببنتي الاولى..
كان دايما يسهر بره البيت ولا يرد الا الفجر .. في البداية ماكنت اتصور انه مع رفقاء السوء ومع بنات..
بعد ما جبت بنتي الاولى وصار عمرها سنة ونصف بديت الاحظ التغيير في زوجي بدا يصلي وبدأ يصاحب الصالحين فرحت وقلت الحمدلله الله استجاب دعائي وهداه..
في هذي الفترة حملت ببنتي الثانية وكنت مرتاحة نوعا ما معه كان حنون ودايما يدعي لي في هذي الفترة اعترف لي بكل شي كان يسويه قبل الالتزام من سهرات وفنادق وبنات صج انصدمت بس قلت الحمدالله الحين هو ملتزم (مع انه كان بعد دايما يبي يتزوج) ما كنت ادري شلي يدور ورا ظهري..
بعدها قررنا نطلع عن بيت هله ونعيش بروحنه لاني كنت متغطية هو عنده اخوانه معنا في البيت كنت متضايقة من ذي الشي..
في هذي الفترة بعد ما اته نتقلنا رد مرة ثانية اصحاب سوء وسهر..بعد ما كنت اتصور خيانته كنت اشك في تصرفاته تذكرت اعترافه لي وهو ملتزم قلت له انت هديت دينك اكيد رجعت الى الخيانة يقول انتي تتخيلين اشياء ما صارت وتفتعلين مشاكل انه احبك انت ام عيالي وما خون
الى ان جا اليوم الي اتصل فيني هو بالغلط مايدري وهو مع اصدقاءه الظاهر ضغط على زر اعادة الاتصال وهو مايدري اهني سمعت البلاوي الي يسوها من فنادق وشرب وبنات وزنا طبعا كان يكلم ربعه ويتفاخر بهلشي..واجهته ما قدرت اسكت انفجرت بالبكاء قعد يهدئني ويقول انت تاج راسي ومابي اخسرك والي سمعتيه احنا الرجال دايما نكذب على بعض.. بعدها حملت ببنتي الثالثة ماشيته مع اني ادري انه يكذب علي ..
انصدمت فيه.. زوجي الي الله هداه وكان مايفوت الصحبة الصالحة والمحاضرات والنصائح للشباب رد الى طريق الفساد مو اي فساد طريق الرذيلة..
انا انسانه ملتزمة وجميلة بشهادة الجميع والحمدلله واهلي ناس ملتزمين وطلاب علم وما اقدر اتعايش مع انسان عايش كل همه يلبي شهواته.. بعدها اكتشفت انه كان دايما في هل طريق وما يقدر يهد هلطريق ماعدا الثلاث سنوات إلي التزم فيها كان حنون معاي الحين جاف يسب ويلعن اذا حاولت اناقشه اني خايفة عليه من هذا الطريق.. واتمنى انه يتوب لانه في يوم من الايام كان قريب من رب العالمين .. دمرني كرهت نفسي فقدت ثقتي بنفسي
في يوم قلت له ماتخاف على بناتك واخواتك كما تدين تدان عصب ليش قلت له اخواته وهددني انه بينتقم مني ليلتها بيبكيني دم وفعلا بكاني دم.. طلع كعادته قبل الفجر اتصلت له اتطمن عليه لانه يشرب واخاف عليه كلمني وبعدها ترك الجوال مفتوح عمدا علشان اسمع وياريتني ما سمعت سمعته في سيارتي مع بنت وهو حده سكران من كلامه يبين يعرفها من زمان.. كنت في شهري التاسع حسيت نفسي تجمدت ما احس برجولي ما اقدر امشي.. بكيت وقلت حسبي الله ونعم الوكيل.. اوكل أمري الى الله.. يوم رجع تهاوشنا وقلت بس ما تحمل بعد اكثر خلني اربي عيالي وكل واحد من طريق اعترف لي وهو سكران انه تزوج مغربية زواج عرفي لكنها تسفرت لان ما عندها اقامة وكان يحبها علشان جذي رد للشرب وطلقها لاناه ممنوعة من دخول البلاد .. اليوم الثاني تأسف وعدني انه خلاص بيترك هلطريق ويقول ادعي لي واصبري..
حاليا للحين يكلم وحدة ويقول هي تلاحقه وهو خلاص هد الشرب بس للحين يسهر خلاص ما اثق فيه ما اصدقه ..إلي شفته منه مو شويه..
ادعوا له بالهداية..
وادعوا لي بالصبر..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اكتب لكم قصتي مع زوجي اتمنى اني القى الحل عندكم..
انا متزوجة من 10 سنوات وعندي 3 اطفال واشتغل مدرسة مشكلتي اني مو حاسة بالامان مع زوجي هذا الاحساس من بداية زواجنا بسبب انه دايما كان يهددني بالزواج مرة ثانية وانه يحب البنات وايد (على فكرة احنا ماخذين بعض عن حب دام 5 سنوات يعني محد غصبه علي)
دمر نفسيتي صرت عصبية وماتحمل اي شي منه مع اني احبه ..في هذي الفترة كنت حامل ببنتي الاولى..
كان دايما يسهر بره البيت ولا يرد الا الفجر .. في البداية ماكنت اتصور انه مع رفقاء السوء ومع بنات..
بعد ما جبت بنتي الاولى وصار عمرها سنة ونصف بديت الاحظ التغيير في زوجي بدا يصلي وبدأ يصاحب الصالحين فرحت وقلت الحمدلله الله استجاب دعائي وهداه..
في هذي الفترة حملت ببنتي الثانية وكنت مرتاحة نوعا ما معه كان حنون ودايما يدعي لي في هذي الفترة اعترف لي بكل شي كان يسويه قبل الالتزام من سهرات وفنادق وبنات صج انصدمت بس قلت الحمدالله الحين هو ملتزم (مع انه كان بعد دايما يبي يتزوج) ما كنت ادري شلي يدور ورا ظهري..
بعدها قررنا نطلع عن بيت هله ونعيش بروحنه لاني كنت متغطية هو عنده اخوانه معنا في البيت كنت متضايقة من ذي الشي..
في هذي الفترة بعد ما اته نتقلنا رد مرة ثانية اصحاب سوء وسهر..بعد ما كنت اتصور خيانته كنت اشك في تصرفاته تذكرت اعترافه لي وهو ملتزم قلت له انت هديت دينك اكيد رجعت الى الخيانة يقول انتي تتخيلين اشياء ما صارت وتفتعلين مشاكل انه احبك انت ام عيالي وما خون
الى ان جا اليوم الي اتصل فيني هو بالغلط مايدري وهو مع اصدقاءه الظاهر ضغط على زر اعادة الاتصال وهو مايدري اهني سمعت البلاوي الي يسوها من فنادق وشرب وبنات وزنا طبعا كان يكلم ربعه ويتفاخر بهلشي..واجهته ما قدرت اسكت انفجرت بالبكاء قعد يهدئني ويقول انت تاج راسي ومابي اخسرك والي سمعتيه احنا الرجال دايما نكذب على بعض.. بعدها حملت ببنتي الثالثة ماشيته مع اني ادري انه يكذب علي ..
انصدمت فيه.. زوجي الي الله هداه وكان مايفوت الصحبة الصالحة والمحاضرات والنصائح للشباب رد الى طريق الفساد مو اي فساد طريق الرذيلة..
انا انسانه ملتزمة وجميلة بشهادة الجميع والحمدلله واهلي ناس ملتزمين وطلاب علم وما اقدر اتعايش مع انسان عايش كل همه يلبي شهواته.. بعدها اكتشفت انه كان دايما في هل طريق وما يقدر يهد هلطريق ماعدا الثلاث سنوات إلي التزم فيها كان حنون معاي الحين جاف يسب ويلعن اذا حاولت اناقشه اني خايفة عليه من هذا الطريق.. واتمنى انه يتوب لانه في يوم من الايام كان قريب من رب العالمين .. دمرني كرهت نفسي فقدت ثقتي بنفسي
في يوم قلت له ماتخاف على بناتك واخواتك كما تدين تدان عصب ليش قلت له اخواته وهددني انه بينتقم مني ليلتها بيبكيني دم وفعلا بكاني دم.. طلع كعادته قبل الفجر اتصلت له اتطمن عليه لانه يشرب واخاف عليه كلمني وبعدها ترك الجوال مفتوح عمدا علشان اسمع وياريتني ما سمعت سمعته في سيارتي مع بنت وهو حده سكران من كلامه يبين يعرفها من زمان.. كنت في شهري التاسع حسيت نفسي تجمدت ما احس برجولي ما اقدر امشي.. بكيت وقلت حسبي الله ونعم الوكيل.. اوكل أمري الى الله.. يوم رجع تهاوشنا وقلت بس ما تحمل بعد اكثر خلني اربي عيالي وكل واحد من طريق اعترف لي وهو سكران انه تزوج مغربية زواج عرفي لكنها تسفرت لان ما عندها اقامة وكان يحبها علشان جذي رد للشرب وطلقها لاناه ممنوعة من دخول البلاد .. اليوم الثاني تأسف وعدني انه خلاص بيترك هلطريق ويقول ادعي لي واصبري..
حاليا للحين يكلم وحدة ويقول هي تلاحقه وهو خلاص هد الشرب بس للحين يسهر خلاص ما اثق فيه ما اصدقه ..إلي شفته منه مو شويه..
ادعوا له بالهداية..
وادعوا لي بالصبر..