مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

مشكلتي مع ابنتي المشاغبه

@حنين@

New member
إنضم
20 أغسطس 2007
المشاركات
52
لدي بنت عمرها 10 سنوات كثيرة الحركه و مشاغبه جدااا :harhar1: سواء في البيت او المدرسه ولكنها شاطره. :msn-wink:
المشكله انها ترفض اوامري لا تحب الذهاب الى المدرسه و تبكي كل صباح من غير سبب منذ كانت في الرابعه من عمرها الى الآن.
تعبت منها لا أعرف كيف اتصرف معها. :dunno: :busted_red:
 

نسيم الربيع

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
25 نوفمبر 2006
المشاركات
1,737
شوفي حبيبتي البكاء في الصباح يوجد عند كثير من الأطفال
وهذه الصفة لا نستطيع تغيرها :thumbdown:
أما من ناحية المشاغبة فحدث ولا حرج الكل مصاب بهذا الداء هههههههههه:a043:
يعني مافي حل الله يعينا عليهم شكلهم هم راح يربونا :nosweat:
عارفة إني ما أفدتك بس حبيت أعلق على الموضوع :bye1:
ويلي عنده أي حل للمشاغبة تنقذنا فيه:busted_red:
 
إنضم
25 نوفمبر 2007
المشاركات
7
أختي احتمال البنت تكره تقوم الصباح بسبب قلة نومها
يعني ما تاخذ كفايتها من النوم في الليل و تبكي كل صباح لأن ودها تكمل نومها
حاولي تنظمين نومها بحيث يكون بعد صلاة العشاء في الليل
و تصحى الصباح نشيطه
هذا حل جزء من اموضوع
الجزء الثاني يكون مرتبط بالمدرسه نفسها
زوري مدرستها و كلمي معلماتها و المرشده الطلابيه حتى يساعدونك في تحبيب المدرسه للبنت مثلا بتشجيعها بالكلام أو الهدايا أو محاولة اشراكها في الأنشطة المدرسيه اللامنهجيه هاذي يحبونها الطلاب كثير لأنها تبعدهم عن ضفط الدروس
من جهة ثانيه شوفي زميلاتها في الفصل يمكن يكونون من النوع المشاغب و البنت تشوف و تقلد حاولي تتكلمين معها باستمرار و اسمعي حكاويها عن زميلاتها بدون ما تنتقدينهم بشكل مباشر قدامها حتى ما تنفر من الكلام معاك لو حسيتي انها مع مجموعه مشاغبه او ما تحترم المعلمه مثلا في الفصل
كلمي المرشده الطلابيه تنقل البنت لفصل ثاني او تحطها في مكان غير في الفصل طبعا بدون ما تدري بنتك حتى ما تزعل عليك
يبقى موضوع تشجيعها المستمر مثلا جابت علامات طيبه لها هديه المعلمه شكرتها على سلوكها الطيب لها مشوار للملاهي
مر اسبوع بدون تذمر من المدرسه كل صباح كا فئيها بشي حلو تحبه
و دايم سمعيها العبارات الحلوه اللي تشجعها
مثلا : عفيه على بنتي الشاطره
او بنتي قموره ما شاء الله تصحى كل يوم و تحافظ على صلاة الفجر في وقتها
و امتدحيها عند ابوها او عند جدتها
هالشيء راح يخليها دايم تحافظ على صورتها الحلوة قدامهم

و الله يصلحها لك يا رب و يرزقك برها
 

@حنين@

New member
إنضم
20 أغسطس 2007
المشاركات
52
مشكوووووره غاليتي ريحانة القلب سأجرب معها هذه الطريقه:idea:ولكنها كثيرة الحركه سواء انها في البيت او خا رج البيت ونشيطه
 
التعديل الأخير:

aldana

New member
إنضم
5 ديسمبر 2006
المشاركات
1,271
منذ أن كانت في الرابعة حتى اليوم ؟

معنى هذا أن الطفلة قضت 6 سنوات تحت عبئ نفسي شديد ...

هل قسوتي عليها عند دخولها الروضة ؟ هل أجبرتيها على الذهاب بقسوة ؟

أو ربما بدلتي مدرستها عدة مرات ... !!

ابنتك لازالت تعيش الخوف من المجتمع الخارجي ...

فإن لم تجبريها في سنوات دراستها الأولى فهي غالباً تعاني من خوف قديم من المدرسة ...

أو حتى ربما يكون السبب بسيط جداً كالسمنة مثلاً أو الحساسية المفرطة ..

عموماً ...... ابتعدي عن الإجبار بالقوة ... سايسيها واشعريها بالأمان ...

إذهبي معها للمدرسة كل صباح ...اجعليها تألف وتطمئن ... كوني حنونة معها ...
تحدثي مع معلماتها أمامها ...وابتسمي معهم ...
امتدحيها وشجعيها ... ضعي في حقيبتها كل مالذ وطاب .

الأهم هو عدم سؤالها .... كيف تشعرين بالمدرسة ... هل تحبينها ...ما رأيك بها ...

كل هذه أسئلة ممنوعة تماماً ...
فقط تحدثي معها عن الألعاب الجميلة في مدرستها وعن طيبة معلماتها ...

أحيطيها بالرعاية والاهتمام ...سواء في المنزل أم خارجه ... زوريها في فصلها عدة مرات في الأسبوع ...
وقدمي لها شيئاً ما تحبه ..
 
إنضم
9 أكتوبر 2006
المشاركات
1,836
منذ أن كانت في الرابعة حتى اليوم ؟


معنى هذا أن الطفلة قضت 6 سنوات تحت عبئ نفسي شديد ...

هل قسوتي عليها عند دخولها الروضة ؟ هل أجبرتيها على الذهاب بقسوة ؟

أو ربما بدلتي مدرستها عدة مرات ... !!

ابنتك لازالت تعيش الخوف من المجتمع الخارجي ...

فإن لم تجبريها في سنوات دراستها الأولى فهي غالباً تعاني من خوف قديم من المدرسة ...

أو حتى ربما يكون السبب بسيط جداً كالسمنة مثلاً أو الحساسية المفرطة ..

عموماً ...... ابتعدي عن الإجبار بالقوة ... سايسيها واشعريها بالأمان ...

إذهبي معها للمدرسة كل صباح ...اجعليها تألف وتطمئن ... كوني حنونة معها ...
تحدثي مع معلماتها أمامها ...وابتسمي معهم ...
امتدحيها وشجعيها ... ضعي في حقيبتها كل مالذ وطاب .

الأهم هو عدم سؤالها .... كيف تشعرين بالمدرسة ... هل تحبينها ...ما رأيك بها ...

كل هذه أسئلة ممنوعة تماماً ...
فقط تحدثي معها عن الألعاب الجميلة في مدرستها وعن طيبة معلماتها ...

أحيطيها بالرعاية والاهتمام ...سواء في المنزل أم خارجه ... زوريها في فصلها عدة مرات في الأسبوع ...

وقدمي لها شيئاً ما تحبه ..

tislameen hayaty

la tihrmeena mororik

o nasayhik


kalam min gold
:icon26:​
 
إنضم
18 نوفمبر 2007
المشاركات
66
رد الاستشارية ا\اميرة

لدي بنت عمرها 10 سنوات كثيرة الحركه و مشاغبه جدااا :harhar1: سواء في البيت او المدرسه ولكنها شاطره. :msn-wink:
المشكله انها ترفض اوامري لا تحب الذهاب الى المدرسه و تبكي كل صباح من غير سبب منذ كانت في الرابعه من عمرها الى الآن.
تعبت منها لا أعرف كيف اتصرف معها. :dunno: :busted_red:
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
عزيزتي اولا كثرة الحركة والنشاط دليل علي ذكاء الطفل وسرعة استجابتة وهل كانت تذهب الي حضانة وهي بسن الرابعة وان كانت تذهب في سن الرابعة الي الحضانة وتوالي بعد ذلك ذهابها الي المدرسة فاريدك ان تعلمي ان بكاء طفلتك هو لانة لاتريد الذهاب للمدرسة ان هناك أسباب عديدة تولّد لدى الطفل عدم الرغبة في الذهاب إلى المدرسة منها ما يتعلق بالمدرسة ومنها ما يتعلق بالأم أو الأسرة . بداية فإن الخوف من الذهاب إلى المدرسة يكون طبيعياً بسبب النقلة التي تعرض لها الطفل فجأة من بيئة اجتماعية وهي البيت إلى بيئة جديدة وهي المدرسة، وهو شيء فسيولوجي يحدث نتيجة الذهاب لمكان جديد ومجتمع أوسع من مجتمع المدرسة دون تهيئة. كما أن الصورة السلبية عند الأطفال عن المدرسة وما تحمله من حزم، و حبس لحرية الأطفال،والتوتر الذي يحصل أوقات الامتحانات أو تسميع الدروس ومراجعة الواجبات تجعل الطفل يخشى الذهاب ويحاول التهرب من هذا العبء، إضافة إلى تأثير التنقلات المتكررة للطفل من مدرسة إلى أخرى والتي تؤثر سلباً عليه حيث يفقد معلميه وأصدقائه الذين تعود عليهم، وبالتالي فإن عليه التأقلم مع المحيط المدرسي الجديد وهو ما قد يصعب عليه تحقيقه. - القسوة التي يمكن أن يجدها الطفل من بعض المدرسين حيث ينسون أنه في النهاية طفل له مشاعره التي يجب أن يهتموا بها ويراعوها. - تبدل المعلمين المتكرر الذي يحدث في كثير من المدارس، والذي يؤثر سلباً على استقرار الطفل النفسي ورغبته في الذهاب إلى المدرسة فما إن يتأقلم الطفل مع معلمه ويعتاد أسلوبه ويتعلق به حتى يأتيه معلم آخر يجب أن يتأقلم عليه ويتعامل معه من جديد. وقد تشكل الواجبات الكثيرة سبباً في هروب الطفل من المدرسة، كما قد تتسبب الإهانة والسخرية التي يتعرض لها الطفل من الأطفال الآخرين نفوراً من المدرسة تساهم الأم أحياناً بشكل مباشر أو غير مباشر في عدم رغبة الطفل في الذهاب إلى المدرسة، حيث تزداد الأزمة عند الأطفال المرتبطين بأمهاتهم بصورة قوية للغاية، وبعض الأمهات تشجع أطفالهن على هذا الارتباط بدلاً من أن تساعده على توسيع مجتمعه الذي يعيش فيه، وهي مهمة الأم لتمهد لطفلها الانتقال إلى روضة الأطفال ومن ثم المدرسة. كما قد تنفر الأم طفلها من الذهاب إلى المدرسة بسبب تخويفه بالمدرسة أو تهديده بإبلاغ المعلمة بما ارتكبه من أخطاء في المنزل، وقد حذر علماء النفس الأمهات من هذا التصرف؛ لأن ذلك يؤدي إلى عقدة عند الطفل وخوف مما ينتظره في المدرسة من تأنيب. ينتاب الطفل ما يسمى في الطب النفسي "قلق الانفصال" وهي حالة نفسية من القلق والخوف تصيب الأطفال في بداية دخولهم المدرسة نتيجة لانفصالهم عن أهلهم، حيث ينتابهم القلق من أن الأهل لن يحضروا لأخذهم من المدرسة وينسوهم هناك أو أنهم سيعودون من المدرسة فلا يجدونهم، وقد يعود ذلك إلى تأخر الأب أو الأم عن إحضار طفلهما أو عدم وجود الأم عند عودة الأطفال للبيت، وقد يكون السبب وجود خلافات عائلية يشعر الأطفال فيها بخطر مغادرة الأم للبيت فيخشون أن يتم ذلك أثناء غيابهم في المدرسة، وقد تكون القضية مسألة معاندة الطفل لأبيه أو أمه، وفي هذه الحالة يجب أن نبحث عن السبب داخل المنزل . وقد تساهم ولادة أخ جديد في الأسرة في رفض الطفل الذهاب إلى المدرسة نتيجة الغيرة التي يشعر بها والتي تجعله غير راغب في ترك أمه مع أخيه الجديد، وهنا على الأم تنظيم وقتها لتوصل الطفل إلى المدرسة بعض أيام الأسبوع، ليشعر أنه يتفرد بها بعيداً عن أخيه الجديد. فن المناورة هو الأسلوب الذي يتبعه الطفل للوصول إلى غاياته وإشباع حاجاته النفسية والبدنية دون التصريح بها علناً، ويمتلك الطفل تلك القدرات التي تؤهله لاتباع الأسلوب الذي يخلق له ساحة تأثير بالمحيطين به والوصول إلى أهدافه، وبالتالي فإن أسلوب الإقناع والحوار هو الأسلوب الناجح والمفيد معه وهناك حلول عدة تطرحها الأستاذة "هدى الجاسم" تقول: حتى نصل إلى الحل الجذري لهذه المشكلة يجب أن تتعاون جميع الأطراف (المدرسة والأسرة) في تقريب المدرسة إلى قلب الطفل وتقبله لها، فمن جهة المدرسة يجب الالتفات إلى أهمية إعداد الطفل للتكيف معها وهي من أشق العمليات الاجتماعية وأهمها لذا يجب أولاً تغير الصورة السلبية العالقة بذهن الطفل عن المدرسة خلال أعوامه الماضية وإقناعه بأن المدرسة ليست كذلك وبالنسبة إلى الدور الذي يجب أن تقوم به الأم حيال ذلك على الأم إعداد الطفل نفسياً وجسدياً قبل ذهابه إلى المدرسة: - الإعداد الجسدي يكون بإعداد الطفل قبل الأسبوع الذي يسبق بداية العام الدراسي حتى يعتاد على النظام فيكون قادرا على الاستيقاظ في الصباح الباكر، فالإعداد يساعد التلاميذ على تخفيف صدمة العودة إلى المدرسة، ويتوجب على الأهل اصطحاب أولادهم إلى المدرسة والتعرف على أجوائها. ولا بد أن تقوي الأم علاقتها بالمدرسة والبحث عن مُدرسة حنونة غير عنيفة تحتضن الطفل. - إيقاظ الطفل في صباح اليوم التالي، ومساعدته على ارتداء ملابسه، وتزويده ببعض الأطعمة التي يحبها. - الإعداد النفسي ويكون بتكوين فكرة إيجابية عن المدرسة من خلال التحدث عنها وعن الأشياء الجميلة والجديدة والممتعة التي تقدمها للطفل والمكافآت التي يمكن أن يحصل عليها من المدرسة والأهل نتيجة التزامه بالذهاب إليها والتفوق فيها، كذلك تذكير الطفل بأنه سيلقى أطفالاً صغاراً ليلعب معهم، وهنا يجب التنويه إلى أهمية رياض الأطفال التي تعتبر مهمة في دفع ونبوغ طالب الصف الأول، وهي فترة كافية لإعداد الصغير ونقله من وسط إلى وسط آخر. - تذكير الطفل أن المدرسة هي الطريق الوحيد لتحقيق آماله في أن يكون "طبيبا أو مهندسا أو ضابطا أو صحفيا". - زيارة المدرسة مع الطفل عدة مرات حتى يتعود الطفل مشاهدة المعلمين ومرافق المدرسة. - وينصح علماء النفس بتجنب التركيز على الشكاوى الجسمية والمرضية، فمثلاً لا تلمس جبهة الطفل لتفحص حرارته، ولا تسأل عن حالته الصحية صباح كل يوم دراسي. - كما يحذر علماء النفس من مناقشة الطفل في أي موضوع يتعلق بخوفه من المدرسة ، فلا شيء يثير خوف الطفل أكثر من الكلام عن موضوع الخوف؛ لأن الحديث عنه أكثر إثارة للخوف من المواقف ذاتها، ولا نناقش أعراض خوفه أيضاً، ولا نستخدم أسئلة، مثل: هل تشعر بالخوف لأنك ستذهب إلى المدرسة غداً؟ هل أنت مضطرب أو خائف؟ أو هل تشعر أن قلبك بخفق لأنك ستذهب إلى المدرسة غداً. - عليك عند عودته من المدرسة أن تمتدحي سلوكه، وأن تثني على نجاحه في الذهاب على المدرسة، وأخبريه أن غداً سيكون أجمل بإذن الله. - أقيمي احتفال أسري له في نهاية الأسبوع وأحضري له هدية كمكافأة منك لأنه التزم بالذهاب إلى المدرسة. واحذر الأمهات من ضرب أطفالهن إذا رفضوا يوماً الذهاب إلى المدرسة فذلك يجعل من المدرسة في ذهنهم قريناً للعقاب وقد يكون سبباً في كرههم للمدرسة. : الحوار هو الحل؛ لذا يجب استخدامه وإقناع الطفل بأهمية الذهاب إلى المدرسة كأن نقول له: ألا تريد أن تصبح مثلاً طبيباً، لن تستطيع تحقيق ذلك إلا بالذهاب إلى المدرسة. - أو في الجدول اليوم حصص جميلة إن غبت لن تحضرها.. - سؤاله عما يضايقه في المدرسة ومناقشة الأمر معه. - إذا وجدت استحالة في تقبل الطفل للمدرسة عليك الذهاب إلى الاختصاصي الاجتماعي بالمدرسة، تحدثي معه وتابعي الحل الذي سيقدمه، وإن كان نفور طفلك من المدرسة بسبب مشكلة معينة عليك التحدث إلى المسؤولين للتعرف على المشكلة ومتابعة حلها وعدم ترك الأمور معلقة؛ لئلا يفقد طفلك ثقته بك بأنك لم تستطيعي حل مشكلته. - الاستعانة بالدعاء فبه تتحقق المعجزات.
 
أعلى