ام الحلوين
New member
- إنضم
- 26 نوفمبر 2006
- المشاركات
- 381
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(( ما يتمناه الأزواج ولا تعرفه الزوجات ))
إسعاد الزوجة لزوجها مهمة صعبة ، خاصة حين يتعلق ذلك بموضوع الجنس ، فهي لا تدري تماما ما يريحه وما يعجبه ، أما هو فلا يستطيع مصارحتها بكل ما يرضيه ، حتى لو طلب منها ماذا تفعل وماذا تترك تفقد الأفعال حلاوتها ، فهو يتمنى لو تتعرف إلى أسراره الجنسية دون أن يصارحها بها ، وهذا أمر ليس مستحيلا أبدا 0
واليك سيدتي بعض هذه الأسرار التي يخجل الزوج عادة من مصارحة زوجته بها :
1) من يبادر إلى الجنس ؟
لا أبالغ إذا قلت أن كل الأزواج يسعدهم أن تتولى زوجاتهم زمام المبادرة إلى الجنس من وقت لآخر ، فهذا يشعر الزوج برجولته وحب زوجته له واشتياقها للمتعة بين يديه ، كما يزيد من إثارته ونشاطه الجنسي .
فلا تخجلي أن تلمحي إلى زوجك بلطف عن رغبتك في الجماع ,كأن تحتكي به وتمري بأصابعك على شعره وتداعبيه بكلمات معسولة .. لا عيب ولا حرام في ذلك .
2) لا تخجلي من انفعالاتك الجنسية :
تعتقد بعض السيدات أن إظهار انفعالاتهن أثناء الجماع أمر مخجل لا ينبغي أن يحدث ، فيتخذن موقفا سلبيا ويحبسن بداخلهن الإحساس الذي يتوق الزوج إلى ظهوره ، فالجنس ليس مشاركة جسدية فحسب لكنه أيضا مشاركة في الأحاسيس .. فالقبلات وألفاظ الاشتياق والحب أشياء مطلوبة ولا ينبغي أن تخجل الزوجة من إظهارها 0
3) الجنس ليس كل شيء عند الرجل :
ليس كل ما يريده الزوج من زوجته هو متعة الفراش ، فالزوج أحيانا يكون في حاجة إلى الوان اخرى من الحب ، فالقبلة والضمة والمداعبات الجسدية والحديث اللطيف بين الزوجين تضفي على الحيات الزوجية مذاقا خاصا ، ولا شك أن كل زوج يرحب بهذه الأشياء ويسعده تبادلها بينه وبين زوجته بين وقت وآخر بصرف النظر عن متعة الفراش 0
4) الرجل ليس آلة جنسية :
تتصور بعض الزوجات أن الرغبة الجنسية عند الزوج ينبغي ألا تهدأ ، وانه من دواعي الرجولة أن يبقى الزوج قادرا على إشباع زوجته بصفة منتظمة ، وهذا التصور الخاطئ يظهر تأثيره حين يخفق الزوج في ارضاء زوجته ، وهذا الشيئ يرجع لانشغاله بمؤثر خارجي ، والزوجة الماهرة هي التي تستطيع في هذه الحالة أن تتقرب إلى عقل زوجها وتساعده في التخلص مما يعكره 0
وأخيرا .. عند الجماع يتبقى على الزوج أن يكيف قدرته الطبيعية و أن يتعلم إطالة اللقاء الجنسي حتي تصل الزوجة هي الأخرى إلى الذروة 0
منقول للفائدة
(( ما يتمناه الأزواج ولا تعرفه الزوجات ))
إسعاد الزوجة لزوجها مهمة صعبة ، خاصة حين يتعلق ذلك بموضوع الجنس ، فهي لا تدري تماما ما يريحه وما يعجبه ، أما هو فلا يستطيع مصارحتها بكل ما يرضيه ، حتى لو طلب منها ماذا تفعل وماذا تترك تفقد الأفعال حلاوتها ، فهو يتمنى لو تتعرف إلى أسراره الجنسية دون أن يصارحها بها ، وهذا أمر ليس مستحيلا أبدا 0
واليك سيدتي بعض هذه الأسرار التي يخجل الزوج عادة من مصارحة زوجته بها :
1) من يبادر إلى الجنس ؟
لا أبالغ إذا قلت أن كل الأزواج يسعدهم أن تتولى زوجاتهم زمام المبادرة إلى الجنس من وقت لآخر ، فهذا يشعر الزوج برجولته وحب زوجته له واشتياقها للمتعة بين يديه ، كما يزيد من إثارته ونشاطه الجنسي .
فلا تخجلي أن تلمحي إلى زوجك بلطف عن رغبتك في الجماع ,كأن تحتكي به وتمري بأصابعك على شعره وتداعبيه بكلمات معسولة .. لا عيب ولا حرام في ذلك .
2) لا تخجلي من انفعالاتك الجنسية :
تعتقد بعض السيدات أن إظهار انفعالاتهن أثناء الجماع أمر مخجل لا ينبغي أن يحدث ، فيتخذن موقفا سلبيا ويحبسن بداخلهن الإحساس الذي يتوق الزوج إلى ظهوره ، فالجنس ليس مشاركة جسدية فحسب لكنه أيضا مشاركة في الأحاسيس .. فالقبلات وألفاظ الاشتياق والحب أشياء مطلوبة ولا ينبغي أن تخجل الزوجة من إظهارها 0
3) الجنس ليس كل شيء عند الرجل :
ليس كل ما يريده الزوج من زوجته هو متعة الفراش ، فالزوج أحيانا يكون في حاجة إلى الوان اخرى من الحب ، فالقبلة والضمة والمداعبات الجسدية والحديث اللطيف بين الزوجين تضفي على الحيات الزوجية مذاقا خاصا ، ولا شك أن كل زوج يرحب بهذه الأشياء ويسعده تبادلها بينه وبين زوجته بين وقت وآخر بصرف النظر عن متعة الفراش 0
4) الرجل ليس آلة جنسية :
تتصور بعض الزوجات أن الرغبة الجنسية عند الزوج ينبغي ألا تهدأ ، وانه من دواعي الرجولة أن يبقى الزوج قادرا على إشباع زوجته بصفة منتظمة ، وهذا التصور الخاطئ يظهر تأثيره حين يخفق الزوج في ارضاء زوجته ، وهذا الشيئ يرجع لانشغاله بمؤثر خارجي ، والزوجة الماهرة هي التي تستطيع في هذه الحالة أن تتقرب إلى عقل زوجها وتساعده في التخلص مما يعكره 0
وأخيرا .. عند الجماع يتبقى على الزوج أن يكيف قدرته الطبيعية و أن يتعلم إطالة اللقاء الجنسي حتي تصل الزوجة هي الأخرى إلى الذروة 0
منقول للفائدة