إكتشفت إن أبو سمير بعد العشرة الطويلة عازم بيتزوج ثانية لأني كشفته بكثرة مكالماته لوحده ومكالماته مع زميلة أبو مازن لإني ركبت جهاز تنصت وسجلت كل كلامه مع أبو مازن وتخطيطهم للزواج .
أبغى حل عااااااااااااااااااااااااااااااااجل جدا
وإن قدرة إن شاء الله أكتب لكم كلامه مع زميله حسبي الله على العدو
( هذه ملخص المكالمة مدة المكالمة 50 دقيقة تقريبا )
***سبق أن واعدتكم أني سأكتب لكم مكالمة زوجي مع زميله أبو مازن ولا تلوموني لأني من حررررر ما أنا فيه وكيف الرجال يخنون العشره بكل بساطة وكل شيء ماهو حرام أبغى أسويه وإن شاء الله بعد ما تقرؤون كلام زوجي مع أبو مازن بالهاتف تعذروني ,
بداية المكالمة بعد السلام والترحيب ( وش أخبارك يابو مازن قال : ما عندي أخبار أنت إلي عنك الأخبار الزينة ههههههه
قصدك الزواج أجل إيش !!!!!!!
العقبى لنا إن شاء الله *** ههههههههههههههههههههههههههه ( حسبي الله عليهم كل بعد كلمة يضحكون )
هنيئا لك يابو سمير والله تبي تسويها خلاص .
قال : أبو سمير ماورا خلاص الحرمة كبرت ( الله أكبر عليك 40سنة كبيرة ) والواحد منا وده يتشبب ويبحث عن إلي يعينه على الطاعة ويغض بصرة وأنت عارف الأولاد كبرو والحمد لله لنا بالشرع أربع والله ماشرع شيء عبث و أنا ما أدري الرجال كلهم مثلي يابو مازن ولا بس أنا قال : أبو مازن كيف قال : أبو سمير إذا طلعت للسوق أو لأي مكان فيه نساء أعوذ بالله من الشيطان الرجيم يبدأ الشيطان يشتغل شوف هذي طولية شوف هذي قصير شوف هذي رشيقة شوف هذي سمينة مليانة ما شاء الله , وأنا جهاد مع نفسي والشيطان .
عاد قال : الفيلسوف أبو مازن إذا كان كذا قد يكون التعدد واجب إذا الرجل قادر .
وأزيدك من الشعر بيت يابو سمير تبيين الآن وبدراسة أن بعض أمراض الرجال من قلت ممارسة الجنس أو من عدم إستفراغ مافي الرجل من رغبة فيه أو كبت هذا الشيء , أنا سمعت دكتور يقول : إن أمراض البروستات عند الرجال من أسبابها عندما تستثير شهوة الرجل إما بالنظر أو بالتفكير أو عندما يطلب الرجل زوجته وتتمنع دائما , ولا يكون عنده ما يستفرغ كامل هذه الرغبة يعني مثل تكون زوجته مريضة أو كبيرة سن ,
قال أبو سمير : تصدق !!! هذا الكلام صحيح 100% شوف كثرة مرض البروستات في كبار السن عندنا أكيد إنه من الكبت هههههههههههه وأنا أعرف واحد صار عنده إضطرابات في دقات القلب وسنه صغير 35 سنه وصحته جيدة فسأله الدكتور عن حياته وعن سلوكه وهل هو يستعمل مخدرات أو كحول والعجيب أنه لما سأله عن الجنس قال هذا المريض إن زوجتي تكرهه قال الدكتور : بالإسبوع كم مرة يعني قال المريض : بالكثير مرة واحدة قال الدكتور هذا السبب,
عاد قال أبو مازن تصدق إني قرأت في كتاب الطب النبوي لإبن القيم قريب من هذا الكلام وكذلك كلام للذهبي في كتابه الطب النبوي مثله أو قريب منه كلام رهيييييييييييييب جدا
قال أبو سمير : تكفا عطني ملخص كلامهم
قال أبو مازن كلام رهييييب رهييييب ما يصلح إلا أجيب الكتاب وأقرأه عليك .
قال أبو سمير : ما عندنا شيء
الحرمه عند أهلها وأنا فاضي ( إذا غاب البــــس أللعب يافار ** لا جرذان )
شوي وجاب الشيخ أبو مازن الكتب وبداء يحدث
أسمع وش يقول إبن القيم في النكاح ,
فى الجِماع والباه وهَدْى النبى صلى الله عليه وسلم فيه
وأما الجِماعُ والباهُ ، فكان هَدْيُه فيه أكملَ هَدْىٍ ، يحفَظ به الصحة ، وتتمُّ به اللَّذةُ وسرور النفس ، ويحصل به مقاصدُه التى وُضع لأجلها ، فإن الجِمَاع وُضِعَ فى الأصل لثلاثة أُمور هى مقاصدُه الأصلية :
أحدها : حفظُ النسل ، ودوامُ النوع إلى أن تتكاملَ العُدة التى قدَّر الله بروزَها إلى هذا العالَم .
الثانى : إخراجُ الماء الذى يضر احتباسُه واحتقانُه بجملة البدن .
الثالث : قضاءُ الوَطر ، ونيلُ اللَّذة ، والتمتعُ بالنعمة ، وهذه وحدَها هى الفائدةُ التى فى الجنَّة ، إذ لا تناسُلَ هناك ، ولا احتقانَ يستفرِغُه الإنزالُ .
وفضـلاءُ الأطباء : يرون أنَّ الجِمَاع من أحد أسـباب حفظ الصحة . قال ((جالينوسُ)) : الغالبُ على جوهر المَنِىِّ النَّارُ والهواءُ ، ومِزاجُه حار رطب ، لأن كونه من الدم الصافى الذى تغتذى به الأعضاءُ الأصلية ، وإذا ثبت فضلُ المَنِىِّ ، فاعلم أنه لا ينبغى إخراجُه إلا فى طلب النسل ، أو إخراجُ المحتقن منه ، فإنه إذا دام احتقانُه ، أحدث أمراضاً رديئة ، منها : الوسواسُ والجنون ، والصَّرْع ، وغيرُ ذلك ، وقد يُبرئ استعمالُه من هذه الأمراض كثيراً ، فإنه إذا طال احتباسُه ، فسد واستحال إلى كيفية سُمِّية تُوجب أمراضاً رديئة كما ذكرنا ، ولذلك تدفعُه الطبيعةُ بالاحتلام إذا كثر عندها من غير جِمَاع . وقال أبو مازن :
وبعدين تكلم إبن القيم كلام طويل حول النكاح ورغب فيه إلى أن
قال : ، وليحذرْ جِماعَ العجوز والصغيرةِ التى لا يُوطأُ مثلُها ، والتى لا شهوة لها ، والمريضةِ ، والقبيحةِ المنظرِ ، والبَغيضة ، فوطءُ هؤلاء يُوهن القُوَى ، ويُضعف الجِماع بالخاصِّية ، وغلط مَن قال من الأطباء : إن جِماع الثيِّب أنفعُ من جِماع البكر وأحفظُ للصحة ، وهذا من القياس الفاسد ، حتى ربما حذَّر منه بعضُهم ، وهو مخالف لِما عليه عقلاءُ الناسِ ، ولِما اتفقتْ عليه الطبيعةُ والشريعة .
وفى جِماع البِكر من الخاصِّية وكمالِ التعلُّق بينها وبين مُجامعها ، وامتلاءِ قلبها من محبته ، وعدم تقسيم هواها بينه وبين غيره ، ما ليس للثَيِّب . وقد قال النبىُّ صلى الله عليه وسلم لجابر : (( هلاَّ تَزوَّجتَ بِكراً )) ، وقد جعل الله سبحانه من كمالِ نساء أهل الجنَّة من الحُور العين ، أنَّهن لم يَطْمِثْهُنَّ أحدٌ قبلَ مَن جُعِلْنَ له ، من أهل الجنَّة . وقالت عائشةُ للنبىِّ صلى الله عليه وسلم : أرأيْتَ لو مَرَرْتَ بشجرةٍ قد أُرْتِعَ فيها ، وشجرةٍ لم يُرْتَعْ فيها ، ففى أيِّهما كنتَ تُرتِعُ بعيرَك ؟ قال : (( فى التى لم يُرْتَعْ فيها )) . تريد أنه لم يأخذ بكراً غيرَها .
وجِماعُ المرأة المحبوبة فى النفس يَقِلُّ إضعافُهُ للبدن مع كثرةِ استفراغه للمَنِىِّ ، وجماع البغيضة يُحِلُّ البدن ، ويُوهن القُوَى مع قِلَّةِ استفراغه ، وجِماعُ الحائض حرامٌ طبعاً وشرعاً ، فإنه مضرٌ جداً ، والأطباء قاطبةً تُحَذِّر منه .قال : أبو سمير والضحكات تعلوهم حسبي الله ونعم الوكيل شفت إن الرجال معذورين .
قال أبو مازن : اسمع كلام الذهبي بعد عن النكاح إيش يقول : والمعتدل منه ينعش الحرارة ويفرح النفس ويهيئ البدن للاغتذاء ( عساه للمررررر ) ويزيل الفكر الرديء والوساوس السودائي وربما وقع تارك الجماع في أمراض وهو حينئذ أحد الأسباب الحافظة للصحة ..... ثم قال وليجتنب جماع العجوز والصغيرة جدا والحائض وليحذر التي لم تجامع منذ مدة والمريضة والقبيحة المنظر وجماع المحبوبة يسر .... حتى قال الذهبي والجماع يستوعب مدة الشبق المغمي على العقل والكدر بصر البصيرة والساد على الفكر بابه القاطع على الرأي صوابه وعلى الدين أسلوبه ولذلك تسميه الإطباء جنونا ولعمر الله هو أشد من الجنون وأغلب للإنسان من كل غالب.
قال أبو مازن والله كلام خطير كلام الذهبي وين مشايخنا عن هذه القضايا ( الله أكبر عليكم صارة الشهوة قضيه )
قال أبو مازن إصبر إسمع ألي جاي
قال تتمت الكلام السابق ** وقد قال (ص) مارأيت من ناقصات عقل ودين اذهب للب الرجل الحازم من إحداكن **
وإنما ذهب لب الرجل بسبب شدة شبقه وإذا كان كذلك فقد يفقد العبد شمل النية التي لا تصح الصلاة إلا به واختلف الفقهاء في بطلان الصلاة مع كثرة حديث النفس والوسواس معروف كم تقدم . قال أبو سمير :هذا كلام خطير الله يستر على صلواتنا وتوب علينا ( توه يجي الدين ما كأني كل يوم أنا أقومه لصلاة الفجر والعصر )
وبعدين تكلموا كلام طويل كل واحد يشب في الثاني من ها الكلام وما تسمع إلا ضحكهم وشوي قال الشيخ أبو مازن : لحظه هذي العجوز تدق على الجوال ( يعني زوجته ) نعم خلاص جهزي نفسك بسرعه أنتي وعيالك لا تأخريني كل يوم عند باب أهلك ساعة الولد مضيع جزمته والبنت مالقت عباتها !!!!!!!
يلا بسرعه .
قال خلاص خلنا نشوفك ونجلس سوى نتعشى قبل زواجك لأنك خلاص تبي تنقطع عنا فتره * قال أكيد إن شاء الله ضروري
يله مع السلامة طولت عليك .....
الكاتب 000 أم سمير ( المسكينة )
أطلب الدعاء والرأي *** ما كنت قاطعة أمراً حتى تشهدون **********************************
أبغى حل عااااااااااااااااااااااااااااااااجل جدا
وإن قدرة إن شاء الله أكتب لكم كلامه مع زميله حسبي الله على العدو
( هذه ملخص المكالمة مدة المكالمة 50 دقيقة تقريبا )
***سبق أن واعدتكم أني سأكتب لكم مكالمة زوجي مع زميله أبو مازن ولا تلوموني لأني من حررررر ما أنا فيه وكيف الرجال يخنون العشره بكل بساطة وكل شيء ماهو حرام أبغى أسويه وإن شاء الله بعد ما تقرؤون كلام زوجي مع أبو مازن بالهاتف تعذروني ,
بداية المكالمة بعد السلام والترحيب ( وش أخبارك يابو مازن قال : ما عندي أخبار أنت إلي عنك الأخبار الزينة ههههههه
قصدك الزواج أجل إيش !!!!!!!
العقبى لنا إن شاء الله *** ههههههههههههههههههههههههههه ( حسبي الله عليهم كل بعد كلمة يضحكون )
هنيئا لك يابو سمير والله تبي تسويها خلاص .
قال : أبو سمير ماورا خلاص الحرمة كبرت ( الله أكبر عليك 40سنة كبيرة ) والواحد منا وده يتشبب ويبحث عن إلي يعينه على الطاعة ويغض بصرة وأنت عارف الأولاد كبرو والحمد لله لنا بالشرع أربع والله ماشرع شيء عبث و أنا ما أدري الرجال كلهم مثلي يابو مازن ولا بس أنا قال : أبو مازن كيف قال : أبو سمير إذا طلعت للسوق أو لأي مكان فيه نساء أعوذ بالله من الشيطان الرجيم يبدأ الشيطان يشتغل شوف هذي طولية شوف هذي قصير شوف هذي رشيقة شوف هذي سمينة مليانة ما شاء الله , وأنا جهاد مع نفسي والشيطان .
عاد قال : الفيلسوف أبو مازن إذا كان كذا قد يكون التعدد واجب إذا الرجل قادر .
وأزيدك من الشعر بيت يابو سمير تبيين الآن وبدراسة أن بعض أمراض الرجال من قلت ممارسة الجنس أو من عدم إستفراغ مافي الرجل من رغبة فيه أو كبت هذا الشيء , أنا سمعت دكتور يقول : إن أمراض البروستات عند الرجال من أسبابها عندما تستثير شهوة الرجل إما بالنظر أو بالتفكير أو عندما يطلب الرجل زوجته وتتمنع دائما , ولا يكون عنده ما يستفرغ كامل هذه الرغبة يعني مثل تكون زوجته مريضة أو كبيرة سن ,
قال أبو سمير : تصدق !!! هذا الكلام صحيح 100% شوف كثرة مرض البروستات في كبار السن عندنا أكيد إنه من الكبت هههههههههههه وأنا أعرف واحد صار عنده إضطرابات في دقات القلب وسنه صغير 35 سنه وصحته جيدة فسأله الدكتور عن حياته وعن سلوكه وهل هو يستعمل مخدرات أو كحول والعجيب أنه لما سأله عن الجنس قال هذا المريض إن زوجتي تكرهه قال الدكتور : بالإسبوع كم مرة يعني قال المريض : بالكثير مرة واحدة قال الدكتور هذا السبب,
عاد قال أبو مازن تصدق إني قرأت في كتاب الطب النبوي لإبن القيم قريب من هذا الكلام وكذلك كلام للذهبي في كتابه الطب النبوي مثله أو قريب منه كلام رهيييييييييييييب جدا
قال أبو سمير : تكفا عطني ملخص كلامهم
قال أبو مازن كلام رهييييب رهييييب ما يصلح إلا أجيب الكتاب وأقرأه عليك .
قال أبو سمير : ما عندنا شيء
الحرمه عند أهلها وأنا فاضي ( إذا غاب البــــس أللعب يافار ** لا جرذان )
شوي وجاب الشيخ أبو مازن الكتب وبداء يحدث
أسمع وش يقول إبن القيم في النكاح ,
فى الجِماع والباه وهَدْى النبى صلى الله عليه وسلم فيه
وأما الجِماعُ والباهُ ، فكان هَدْيُه فيه أكملَ هَدْىٍ ، يحفَظ به الصحة ، وتتمُّ به اللَّذةُ وسرور النفس ، ويحصل به مقاصدُه التى وُضع لأجلها ، فإن الجِمَاع وُضِعَ فى الأصل لثلاثة أُمور هى مقاصدُه الأصلية :
أحدها : حفظُ النسل ، ودوامُ النوع إلى أن تتكاملَ العُدة التى قدَّر الله بروزَها إلى هذا العالَم .
الثانى : إخراجُ الماء الذى يضر احتباسُه واحتقانُه بجملة البدن .
الثالث : قضاءُ الوَطر ، ونيلُ اللَّذة ، والتمتعُ بالنعمة ، وهذه وحدَها هى الفائدةُ التى فى الجنَّة ، إذ لا تناسُلَ هناك ، ولا احتقانَ يستفرِغُه الإنزالُ .
وفضـلاءُ الأطباء : يرون أنَّ الجِمَاع من أحد أسـباب حفظ الصحة . قال ((جالينوسُ)) : الغالبُ على جوهر المَنِىِّ النَّارُ والهواءُ ، ومِزاجُه حار رطب ، لأن كونه من الدم الصافى الذى تغتذى به الأعضاءُ الأصلية ، وإذا ثبت فضلُ المَنِىِّ ، فاعلم أنه لا ينبغى إخراجُه إلا فى طلب النسل ، أو إخراجُ المحتقن منه ، فإنه إذا دام احتقانُه ، أحدث أمراضاً رديئة ، منها : الوسواسُ والجنون ، والصَّرْع ، وغيرُ ذلك ، وقد يُبرئ استعمالُه من هذه الأمراض كثيراً ، فإنه إذا طال احتباسُه ، فسد واستحال إلى كيفية سُمِّية تُوجب أمراضاً رديئة كما ذكرنا ، ولذلك تدفعُه الطبيعةُ بالاحتلام إذا كثر عندها من غير جِمَاع . وقال أبو مازن :
وبعدين تكلم إبن القيم كلام طويل حول النكاح ورغب فيه إلى أن
قال : ، وليحذرْ جِماعَ العجوز والصغيرةِ التى لا يُوطأُ مثلُها ، والتى لا شهوة لها ، والمريضةِ ، والقبيحةِ المنظرِ ، والبَغيضة ، فوطءُ هؤلاء يُوهن القُوَى ، ويُضعف الجِماع بالخاصِّية ، وغلط مَن قال من الأطباء : إن جِماع الثيِّب أنفعُ من جِماع البكر وأحفظُ للصحة ، وهذا من القياس الفاسد ، حتى ربما حذَّر منه بعضُهم ، وهو مخالف لِما عليه عقلاءُ الناسِ ، ولِما اتفقتْ عليه الطبيعةُ والشريعة .
وفى جِماع البِكر من الخاصِّية وكمالِ التعلُّق بينها وبين مُجامعها ، وامتلاءِ قلبها من محبته ، وعدم تقسيم هواها بينه وبين غيره ، ما ليس للثَيِّب . وقد قال النبىُّ صلى الله عليه وسلم لجابر : (( هلاَّ تَزوَّجتَ بِكراً )) ، وقد جعل الله سبحانه من كمالِ نساء أهل الجنَّة من الحُور العين ، أنَّهن لم يَطْمِثْهُنَّ أحدٌ قبلَ مَن جُعِلْنَ له ، من أهل الجنَّة . وقالت عائشةُ للنبىِّ صلى الله عليه وسلم : أرأيْتَ لو مَرَرْتَ بشجرةٍ قد أُرْتِعَ فيها ، وشجرةٍ لم يُرْتَعْ فيها ، ففى أيِّهما كنتَ تُرتِعُ بعيرَك ؟ قال : (( فى التى لم يُرْتَعْ فيها )) . تريد أنه لم يأخذ بكراً غيرَها .
وجِماعُ المرأة المحبوبة فى النفس يَقِلُّ إضعافُهُ للبدن مع كثرةِ استفراغه للمَنِىِّ ، وجماع البغيضة يُحِلُّ البدن ، ويُوهن القُوَى مع قِلَّةِ استفراغه ، وجِماعُ الحائض حرامٌ طبعاً وشرعاً ، فإنه مضرٌ جداً ، والأطباء قاطبةً تُحَذِّر منه .قال : أبو سمير والضحكات تعلوهم حسبي الله ونعم الوكيل شفت إن الرجال معذورين .
قال أبو مازن : اسمع كلام الذهبي بعد عن النكاح إيش يقول : والمعتدل منه ينعش الحرارة ويفرح النفس ويهيئ البدن للاغتذاء ( عساه للمررررر ) ويزيل الفكر الرديء والوساوس السودائي وربما وقع تارك الجماع في أمراض وهو حينئذ أحد الأسباب الحافظة للصحة ..... ثم قال وليجتنب جماع العجوز والصغيرة جدا والحائض وليحذر التي لم تجامع منذ مدة والمريضة والقبيحة المنظر وجماع المحبوبة يسر .... حتى قال الذهبي والجماع يستوعب مدة الشبق المغمي على العقل والكدر بصر البصيرة والساد على الفكر بابه القاطع على الرأي صوابه وعلى الدين أسلوبه ولذلك تسميه الإطباء جنونا ولعمر الله هو أشد من الجنون وأغلب للإنسان من كل غالب.
قال أبو مازن والله كلام خطير كلام الذهبي وين مشايخنا عن هذه القضايا ( الله أكبر عليكم صارة الشهوة قضيه )
قال أبو مازن إصبر إسمع ألي جاي
قال تتمت الكلام السابق ** وقد قال (ص) مارأيت من ناقصات عقل ودين اذهب للب الرجل الحازم من إحداكن **
وإنما ذهب لب الرجل بسبب شدة شبقه وإذا كان كذلك فقد يفقد العبد شمل النية التي لا تصح الصلاة إلا به واختلف الفقهاء في بطلان الصلاة مع كثرة حديث النفس والوسواس معروف كم تقدم . قال أبو سمير :هذا كلام خطير الله يستر على صلواتنا وتوب علينا ( توه يجي الدين ما كأني كل يوم أنا أقومه لصلاة الفجر والعصر )
وبعدين تكلموا كلام طويل كل واحد يشب في الثاني من ها الكلام وما تسمع إلا ضحكهم وشوي قال الشيخ أبو مازن : لحظه هذي العجوز تدق على الجوال ( يعني زوجته ) نعم خلاص جهزي نفسك بسرعه أنتي وعيالك لا تأخريني كل يوم عند باب أهلك ساعة الولد مضيع جزمته والبنت مالقت عباتها !!!!!!!
يلا بسرعه .
قال خلاص خلنا نشوفك ونجلس سوى نتعشى قبل زواجك لأنك خلاص تبي تنقطع عنا فتره * قال أكيد إن شاء الله ضروري
يله مع السلامة طولت عليك .....
الكاتب 000 أم سمير ( المسكينة )
أطلب الدعاء والرأي *** ما كنت قاطعة أمراً حتى تشهدون **********************************
