أخواتي لو تعلموا كم أنا بحاجه إليكم الأن بعد ربي ما تخليتم عني
ففي قلبي حيره وخوف يكفوا الدنيا كلها
كان كل أملي في الحياه هو الزواج بانسان حنوان يحتويني فأنا بطبعي رومانسيه
وربي حقق لي وأرسل لي من يتقدم لخطبتي بعد أن مر بي العمر فتزوجت في السابعه والعشرون وهو يكبرني بعشر سنين وجدت فيه الطيبه والحب والرومانسيه
عرفت أنه عند وعوده يفي بها أعذروني لجرأتي فقد كان يقبلني ويحضني في الخطوبه قبل الملكه وكنت أصدق إحساسي أنه سيتمم الزواج مني برغم كنت سعيده بما يفعله معي لكني كنت أخاف عقاب الله أن يتخلي عني بعد تسليته معي
لكن وفقنا الله وأتممنا الزواج
وظللتأكثر من شهر عذراء لا أعلم إن كان العيب مني أم منه حتي كبر الموضوع وسمعني وأنا أحكي لأمي ولم ينسي لي هذا وترسب في ذهني ذكريات سيئه عن ليلة دخلتي أنني لم أفح مثل أي عروسه في هذا اليوم إلا بعد مرور شهر ولم تكن وقتها الفرحه مني أو منه مثلما تكون في هذا يوم يوم العرس
وترسب في ذاكرته صوره سيئه عن أمي أن كل أسرارنا معها في حياتنا الشخصيه
ومهما حاولت أبعد هذه الصوره السيئه أفشل
حتي أن حبه ورومانسيته لي قلت رويد رويدا وبدأ يغيظني بأخوه اللي يسكن لواحده في أسفل البيت عندناومطلق مراته ودائما يطلعه عندنا ويفضله عني ويعند معي ويترك له مفتاح شقتنا يجلس بها عند خروجنا منها ويجعله يحضر لنا كل إحتياجات منزلنا حتي بدأت أشعر أنه ليس منزلي وأنه منزل له ولأخوه وبدأت أشعر بأن زوجي ليس رجل يعتمد عليه لأنه لم يخرج لشراء حاجات بيته بنفسه بالإضافه أنه ليس له عمل ويصرف علينا من تعب ومجهود أبيه من أرض ورثها عنه ودائما يؤمن بالعين والسحر ويبخر الشقه من أول الزواج حتي شعرت بشئ غير طبيعي ويشغل الرؤيه والقرأن دائما في الشقه وكان دائما يفرض علي شخصيته ويريد إلغاء شخصيتي مثلا يتحكم في جوالي في تغيير أي شئ به دون أن يسألني
وكنت أصبر لأني لا أريد أن أضيع حبي له وحاولت معه بشتي الطرق ألا يجعل أخيه يشاركنا حياتنا وأنه يؤثر علي حبنا وحياتنا مع بعض ولكنه كان يزيد ويعند
حتي حملت منه ووقت الحمل الأعصاب تنهار أكثر وحدث مشكله كبيره بيننا بسبب أخوه جعله يضربني وأنا حامل مما جعلني أنهار وأنزل لبيت أمي لأن أبي متوفي
ولم يأتي ليأخذني بل شوه صورتي أنا وأمي بالكلام عند كل أقاربي ولجأنا للمحكمه للطلاق وتم الصلح هناك وبعد عودتي وسعادتي علي أمل أننبدأ حياتنا من جديد و يتغير لكني وجدته يسئ لي أكثر ويهين في وفي أهلي بإستمرار ويغلق علي دهبي بالمفتاح خوفا منه أني أكون راجعه لأخده وأرحل
ودائما يشعرني بأن مافعلته وذهابي للمحكمه لطلب الطلاق فضيحه له وظلم لن ينساه لي طول عمره وبأنه سيخبر إبنه به لما يكبر
وصبرت وتحملت حتي ألد في ظروف طبيعيه ورجع لي دهبي لما إطمأن لي لكن المشكله أنه يكره أهلي وأهلي يكرهوه تسبب في أنه يعند معهم في كل شئ ويحاول يجرجر أمي دائما للمشاكل معها بأي طريقه بالرغم أنها ابتعدت عنه ولم تدخل له بيت وهو لا يزورها معي
لكنه شعر أنه منبوذ فكل شوي يقولي أتصلي بأمك قوليلها أني هبيع دهبك أتصلي بأمك قوليلها أن خالتك وزوج خالتك لن نعرفهم مره أخري ولن يدخلوا لي بيت ولا يوجد سبب لهذا حتي فاض بي وكنت أشعر أن أعصابي تنهار معه ولا أعيش حياه طبيعيه فقد قام بضربي مره أخري وكسر فازه الورد لأني عاتبته أنه يطلع أخيه يأكل عندنا كل يوم في رمضان وأنا لا أخد راحتي في شقتي
ذهبت لأمي مره أخري والأن نطلب الخلع .......
مارأيكم في مشكلتي
ففي قلبي حيره وخوف يكفوا الدنيا كلها
كان كل أملي في الحياه هو الزواج بانسان حنوان يحتويني فأنا بطبعي رومانسيه
وربي حقق لي وأرسل لي من يتقدم لخطبتي بعد أن مر بي العمر فتزوجت في السابعه والعشرون وهو يكبرني بعشر سنين وجدت فيه الطيبه والحب والرومانسيه
عرفت أنه عند وعوده يفي بها أعذروني لجرأتي فقد كان يقبلني ويحضني في الخطوبه قبل الملكه وكنت أصدق إحساسي أنه سيتمم الزواج مني برغم كنت سعيده بما يفعله معي لكني كنت أخاف عقاب الله أن يتخلي عني بعد تسليته معي
لكن وفقنا الله وأتممنا الزواج
وظللتأكثر من شهر عذراء لا أعلم إن كان العيب مني أم منه حتي كبر الموضوع وسمعني وأنا أحكي لأمي ولم ينسي لي هذا وترسب في ذهني ذكريات سيئه عن ليلة دخلتي أنني لم أفح مثل أي عروسه في هذا اليوم إلا بعد مرور شهر ولم تكن وقتها الفرحه مني أو منه مثلما تكون في هذا يوم يوم العرس
وترسب في ذاكرته صوره سيئه عن أمي أن كل أسرارنا معها في حياتنا الشخصيه
ومهما حاولت أبعد هذه الصوره السيئه أفشل
حتي أن حبه ورومانسيته لي قلت رويد رويدا وبدأ يغيظني بأخوه اللي يسكن لواحده في أسفل البيت عندناومطلق مراته ودائما يطلعه عندنا ويفضله عني ويعند معي ويترك له مفتاح شقتنا يجلس بها عند خروجنا منها ويجعله يحضر لنا كل إحتياجات منزلنا حتي بدأت أشعر أنه ليس منزلي وأنه منزل له ولأخوه وبدأت أشعر بأن زوجي ليس رجل يعتمد عليه لأنه لم يخرج لشراء حاجات بيته بنفسه بالإضافه أنه ليس له عمل ويصرف علينا من تعب ومجهود أبيه من أرض ورثها عنه ودائما يؤمن بالعين والسحر ويبخر الشقه من أول الزواج حتي شعرت بشئ غير طبيعي ويشغل الرؤيه والقرأن دائما في الشقه وكان دائما يفرض علي شخصيته ويريد إلغاء شخصيتي مثلا يتحكم في جوالي في تغيير أي شئ به دون أن يسألني
وكنت أصبر لأني لا أريد أن أضيع حبي له وحاولت معه بشتي الطرق ألا يجعل أخيه يشاركنا حياتنا وأنه يؤثر علي حبنا وحياتنا مع بعض ولكنه كان يزيد ويعند
حتي حملت منه ووقت الحمل الأعصاب تنهار أكثر وحدث مشكله كبيره بيننا بسبب أخوه جعله يضربني وأنا حامل مما جعلني أنهار وأنزل لبيت أمي لأن أبي متوفي
ولم يأتي ليأخذني بل شوه صورتي أنا وأمي بالكلام عند كل أقاربي ولجأنا للمحكمه للطلاق وتم الصلح هناك وبعد عودتي وسعادتي علي أمل أننبدأ حياتنا من جديد و يتغير لكني وجدته يسئ لي أكثر ويهين في وفي أهلي بإستمرار ويغلق علي دهبي بالمفتاح خوفا منه أني أكون راجعه لأخده وأرحل
ودائما يشعرني بأن مافعلته وذهابي للمحكمه لطلب الطلاق فضيحه له وظلم لن ينساه لي طول عمره وبأنه سيخبر إبنه به لما يكبر
وصبرت وتحملت حتي ألد في ظروف طبيعيه ورجع لي دهبي لما إطمأن لي لكن المشكله أنه يكره أهلي وأهلي يكرهوه تسبب في أنه يعند معهم في كل شئ ويحاول يجرجر أمي دائما للمشاكل معها بأي طريقه بالرغم أنها ابتعدت عنه ولم تدخل له بيت وهو لا يزورها معي
لكنه شعر أنه منبوذ فكل شوي يقولي أتصلي بأمك قوليلها أني هبيع دهبك أتصلي بأمك قوليلها أن خالتك وزوج خالتك لن نعرفهم مره أخري ولن يدخلوا لي بيت ولا يوجد سبب لهذا حتي فاض بي وكنت أشعر أن أعصابي تنهار معه ولا أعيش حياه طبيعيه فقد قام بضربي مره أخري وكسر فازه الورد لأني عاتبته أنه يطلع أخيه يأكل عندنا كل يوم في رمضان وأنا لا أخد راحتي في شقتي
ذهبت لأمي مره أخري والأن نطلب الخلع .......
مارأيكم في مشكلتي