شمــ العز ــوخ
New member
- إنضم
- 6 مارس 2007
- المشاركات
- 488
هل سئلت نفسك لماذا انا مفتخر بنفسي
لماذا أنا مفتخر بنفسي وأنـا مخلووق من تراب واليه ساأأعوود
لماذا الفخر وعلي اي أساس العـزة وفي دخلك دورة عذائية تشبه الصرف الصحي
أنسان والانسان مصيرة النسيان فاالماذا العزة والشمووخ وعلي ماذا ؟؟؟؟
عجباً كل العجب علي الانسان
كلما يطلق الإنسان لنفسه العنان، ويعطيها حاجتها من البروز والظهور والنفوذ والتميز على الآخرين يزداد أنانية وشرهاً وحرصاً. وقد روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): "حسب امرئ من الشر أن يشير الناس إليه بالأصابع في دينه ودنياه إلاّ من عصمه الله"
عن أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام): "ما لابن آدم وللعجب أوّله نطفة قذرة، وآخره جيفة قذرة، وهو بين ذلك يحمل عذرة"[6].
يااااااااااااااااااااااااااااااااا للـ عجب
ع بني ادام لماذا الشموووخ والعزززززززززة
علي أيش
عزاتك بدينك فقط
لا تتطول بها علي خلق الله
لابد من كسر شوكة العزة التي سرعان ماتتحول الي غرورالأنا وتحجيمه وتحديده. فإن الإنسان إذا وضع نفسه "الهوى والأنا" تحت مجهر النقد الدقيق وأخضعها للحساب سرعان ما يكشف نقاط الضعف فيها، فتضمر عنده حالة الأنانية وينشغل الإنسان بعيوبه. ونقاط الضعف في نفسه، عن "الأنا" وحب البروز والشهرة، كما ينشغل بنفسه عن الاهتمام بعيوب الآخرين.
لماذا الشموووخ والعزززة لن اجد سبب يابن ادام
مابين الثقة بالنفس والغرور مهو ادق من الشعرة
فااالازم نفسك دائما التوبيخ والاحتقار ولو كنت افضل من ذلك
فربي نفسك علي انك دائما متواضع فمن تواضع لله رفعه
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عن الله تعالى:
(أنا أعلم بما يصلح به أمر عبادي، وأن من عبادي المؤمنين لمن يجتهد في عبادته فيقوم من رقاده ولذيذ وساده فيجتهد ويتعب نفسه في عبادتي، فأضربه بالنعاس الليلة والليلتين نظراً مني له، وإبقاء عليه، فينام حتى يصبح فيقوم ماقتاً لنفسه زارياً عليها، ولو أخلّي بينه وبين ما يريد من عبادتي لدخله من ذلك العجب بأعماله فيأتي ما فيه هلاك لعجبه بأعماله ورضاه عن نفسه، حتى يظن أنه قد فاق العابدين وجاز في عبادته حدّ التقصير، فيتباعد مني هو يظن أنه تقرب إليّ)[25].
مااعتقد أنا انسان يستحق العـزة الا بدين الله
فلا توجد عزة في الدنيا ولا عزة نتتطول بها ع البشر
ودمتم متواضعيين لله ومتواضعيين مع خلق الله
مما تصفحت وراق لي
لماذا أنا مفتخر بنفسي وأنـا مخلووق من تراب واليه ساأأعوود
لماذا الفخر وعلي اي أساس العـزة وفي دخلك دورة عذائية تشبه الصرف الصحي
أنسان والانسان مصيرة النسيان فاالماذا العزة والشمووخ وعلي ماذا ؟؟؟؟
عجباً كل العجب علي الانسان
كلما يطلق الإنسان لنفسه العنان، ويعطيها حاجتها من البروز والظهور والنفوذ والتميز على الآخرين يزداد أنانية وشرهاً وحرصاً. وقد روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): "حسب امرئ من الشر أن يشير الناس إليه بالأصابع في دينه ودنياه إلاّ من عصمه الله"
عن أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام): "ما لابن آدم وللعجب أوّله نطفة قذرة، وآخره جيفة قذرة، وهو بين ذلك يحمل عذرة"[6].
يااااااااااااااااااااااااااااااااا للـ عجب
ع بني ادام لماذا الشموووخ والعزززززززززة
علي أيش
عزاتك بدينك فقط
لا تتطول بها علي خلق الله
لابد من كسر شوكة العزة التي سرعان ماتتحول الي غرورالأنا وتحجيمه وتحديده. فإن الإنسان إذا وضع نفسه "الهوى والأنا" تحت مجهر النقد الدقيق وأخضعها للحساب سرعان ما يكشف نقاط الضعف فيها، فتضمر عنده حالة الأنانية وينشغل الإنسان بعيوبه. ونقاط الضعف في نفسه، عن "الأنا" وحب البروز والشهرة، كما ينشغل بنفسه عن الاهتمام بعيوب الآخرين.
لماذا الشموووخ والعزززة لن اجد سبب يابن ادام
مابين الثقة بالنفس والغرور مهو ادق من الشعرة
فااالازم نفسك دائما التوبيخ والاحتقار ولو كنت افضل من ذلك
فربي نفسك علي انك دائما متواضع فمن تواضع لله رفعه
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عن الله تعالى:
(أنا أعلم بما يصلح به أمر عبادي، وأن من عبادي المؤمنين لمن يجتهد في عبادته فيقوم من رقاده ولذيذ وساده فيجتهد ويتعب نفسه في عبادتي، فأضربه بالنعاس الليلة والليلتين نظراً مني له، وإبقاء عليه، فينام حتى يصبح فيقوم ماقتاً لنفسه زارياً عليها، ولو أخلّي بينه وبين ما يريد من عبادتي لدخله من ذلك العجب بأعماله فيأتي ما فيه هلاك لعجبه بأعماله ورضاه عن نفسه، حتى يظن أنه قد فاق العابدين وجاز في عبادته حدّ التقصير، فيتباعد مني هو يظن أنه تقرب إليّ)[25].
مااعتقد أنا انسان يستحق العـزة الا بدين الله
فلا توجد عزة في الدنيا ولا عزة نتتطول بها ع البشر
ودمتم متواضعيين لله ومتواضعيين مع خلق الله
مما تصفحت وراق لي
