منذ زمن بعيد والمراة تمثل رمزا من رموز العطاء والحب الغير متناهي بحيث لايمكن للعناد ان يجتمع معها باية حال من الاحوال فالمراة التي تتصف بالعناد والتصلب في الراي لن تسبب المتاعب لنفسها فقط بل قد تسببة لغيرها ايضا حيث لابد للمحيطين بها من ان يدفعوا الثمن الباهظ جراء عنادها وتصلبها فلو حاول الرجل يوما النقاش مع زوجتة في مشكلة مهمة وطارئة ثم بذل جهدا لاقناعها بافضل الحلول الممكنة لوجدها بعد ذلك عنيدة امامة وصلبة لاتلين ولاتقتنع وربما يجاريها في البداية ولكن عنادها المستمر والمتواصل ازاء الامور المصيرية قد يجعلة يتصرف بمفردة ويصدر قراراتة دون الرجوع اليها وهذة المواقف لو تكررت ووصلت بين الزوجين الى هذا المنحنى فهي تعني التباعد وشحوب العلاقة بين الطرفين وربما ادى فيما بعد الى التصدع والدمار مع تكدس المواقف والمشكلات الناجمة