يظل نجاح العلاقة الجنسية بين الزوجين من أهم شروط نجاح العلاقة بينهما، وحتى تنجح علاقة الفراش، على الزوجين أن يهتما بتقوية الدافع الجنسي وتقوية الحوافز العاطفية،
وذلك بخلق انسجام عاطفي ونفسي وجسدي وانفعالي بينهما، وتجديد الثقة بالنفس وعدم الخوف من العلاقة الحميمة بين الزوجين.
تقوية الدافع الجنسي
يجب تقوية الدافع الجنسي لدى الزوجات، وذلك بواسطة تقوية الحوافز العاطفية من الزوج، والإثارة الجنسية البصرية أو السمعية أو الصوتية أو اللمسية أو الخيالية، عن طريق استثارة الجهاز العصبي المستقل.
علاج المشاكل النفسية
يجب علاج أي مشاكل نفسية لدى الزوجة ( قلق – اكتئاب- إحباط)، ويجب العمل على أن تجدد الزوجة ثقتها بنفسها وبجسدها حتى لا تشعر بالخوف أو بالنقص عند ممارسة علاقتها الحميمة مع زوجها.
علاج أي التهاب عضوي
يجب علاج أي التهاب أو ألم عضوي أو حوضي أو بولي لعلاج عسر وآلام الجماع.
ضرورة الثقافة الجنسية
يجب على الزوجين إزالة الخوف من العلاقة الحميمة بينهما والحصول على الثقافة الجنسية الصحية السليمة من مصادرها العلمية، وعدم مشاهدة الأفلام الخلاعية التي ترسب شعوراً بالإحباط لدى الزوجات، وتترك شعوراً بالحرمان الجنسي.
تطويل مدة المداعبة
يجب على الزوج تطويل وتنويع المداعبات اللامحدودة لزوجته لتهيئتها نفسيا وفسيولوجيا للعلاقة الزوجية.
علاج إدمان الخمر والتدخين والمخدرات
يجب على الزوج أن يعالج من مشاكل الإدمان على التدخين والخمر والمخدرات التي تؤدي لسرعة القذف والعجز الجنسي مما يترك أثره على برودة الزوجات.
لتحقيق النشوى القصوى عند الزوجات:
· يجب تغيير نوعية حبوب منع الحمل الهرمونية التي تؤدي لاضطرابات في الغدد الصماء، وقد تؤدي للبرودة الجنسية، كما أن عدم استعمال طريقة آمنة قد يؤدي للشعور بالخوف عند الزوجة من الحمل مما يحرمها من التفرغ للشعور بالنشوة القصوى.
· يجب على الزوج أن يتعلم مصادر الإثارة القصوى عند الزوجة.
· يجب إثارة الزوجة عاطفيا ومزاجيا قبل إثارتها جسديا. فالزوجة تثار عاطفيا ومزاجيا قبل أن تثار جسديا وعلى الزوج أن يتحكم في مشاعره وأنانيته.
يجب معرفة أنسب الأوقات
يجب معرفة أنسب الأوقات لممارسة الجنس، فبعض الزوجات لا يطلبن الجماع طوال الوقت، بل على العكس كثرة العلاقة تؤدي لشعور الزوجة بالملل والألم أو الفتور والنفور الجنسي، وهناك أوقات تكون الزوجة فيها سريعة الاستثارة الجنسية، فبعض الزوجات يفضلن أوقات قبل الدورة الشهرية، وبعضهن أوقات منتصف الشهر القمري 14، 15، 16 من الدورة، حيث تكون فرص التلقيح قائمة وبعض الزوجات قد يفضلن الجماع في أوقات بعد الدورة الشهرية مباشرة وبعض الزوجات لا يتأثرن بهذه الظروف.. وتلعب العوامل المزاجية الشخصية دورا كبيراً.
يجب الإقلاع عن العوامل المبردة لشهوة الزوجة
والعوامل المنفرة في الزوج، من حيث عدم الاهتمام بالنظافة الجسدية أو نظافة الفم والأسنان والملابس، كما يلي:
· إحساس الزوجة بكراهية زوجها والجفاف العاطفي تجاهها وقسوته عليها وبخله ماديا وعاطفيا ونفسيا عليها.
· نفورها من رائحة جسده أو رائحة أنفاسه الكريهة بسبب إدمانه على الخمر أو المخدرات.
· إثارة غيرتها أو تفاخره بعلاقته الجنسية مع غيرها، وإحساس الزوجة بالخيانة وأنانيته دون مبالاة بإشباع شهوتها واستمتاعه الجنسي السريع، تاركا إياها كإناء يفرغ فيها شهوته، مما يجعلها تلجأ للبرودة الجنسية كوسيلة عقابية شعورية ضده.
لذلك ننصح بإجراء عملية التطبيع بين الزوجين، كالخروج للعشاء سويا والتخطيط للمستقبل المشترك مما يمنحهما شعورا بالتوحد العاطفي.
وذلك بخلق انسجام عاطفي ونفسي وجسدي وانفعالي بينهما، وتجديد الثقة بالنفس وعدم الخوف من العلاقة الحميمة بين الزوجين.
تقوية الدافع الجنسي
يجب تقوية الدافع الجنسي لدى الزوجات، وذلك بواسطة تقوية الحوافز العاطفية من الزوج، والإثارة الجنسية البصرية أو السمعية أو الصوتية أو اللمسية أو الخيالية، عن طريق استثارة الجهاز العصبي المستقل.
علاج المشاكل النفسية
يجب علاج أي مشاكل نفسية لدى الزوجة ( قلق – اكتئاب- إحباط)، ويجب العمل على أن تجدد الزوجة ثقتها بنفسها وبجسدها حتى لا تشعر بالخوف أو بالنقص عند ممارسة علاقتها الحميمة مع زوجها.
علاج أي التهاب عضوي
يجب علاج أي التهاب أو ألم عضوي أو حوضي أو بولي لعلاج عسر وآلام الجماع.
ضرورة الثقافة الجنسية
يجب على الزوجين إزالة الخوف من العلاقة الحميمة بينهما والحصول على الثقافة الجنسية الصحية السليمة من مصادرها العلمية، وعدم مشاهدة الأفلام الخلاعية التي ترسب شعوراً بالإحباط لدى الزوجات، وتترك شعوراً بالحرمان الجنسي.
تطويل مدة المداعبة
يجب على الزوج تطويل وتنويع المداعبات اللامحدودة لزوجته لتهيئتها نفسيا وفسيولوجيا للعلاقة الزوجية.
علاج إدمان الخمر والتدخين والمخدرات
يجب على الزوج أن يعالج من مشاكل الإدمان على التدخين والخمر والمخدرات التي تؤدي لسرعة القذف والعجز الجنسي مما يترك أثره على برودة الزوجات.
لتحقيق النشوى القصوى عند الزوجات:
· يجب تغيير نوعية حبوب منع الحمل الهرمونية التي تؤدي لاضطرابات في الغدد الصماء، وقد تؤدي للبرودة الجنسية، كما أن عدم استعمال طريقة آمنة قد يؤدي للشعور بالخوف عند الزوجة من الحمل مما يحرمها من التفرغ للشعور بالنشوة القصوى.
· يجب على الزوج أن يتعلم مصادر الإثارة القصوى عند الزوجة.
· يجب إثارة الزوجة عاطفيا ومزاجيا قبل إثارتها جسديا. فالزوجة تثار عاطفيا ومزاجيا قبل أن تثار جسديا وعلى الزوج أن يتحكم في مشاعره وأنانيته.
يجب معرفة أنسب الأوقات
يجب معرفة أنسب الأوقات لممارسة الجنس، فبعض الزوجات لا يطلبن الجماع طوال الوقت، بل على العكس كثرة العلاقة تؤدي لشعور الزوجة بالملل والألم أو الفتور والنفور الجنسي، وهناك أوقات تكون الزوجة فيها سريعة الاستثارة الجنسية، فبعض الزوجات يفضلن أوقات قبل الدورة الشهرية، وبعضهن أوقات منتصف الشهر القمري 14، 15، 16 من الدورة، حيث تكون فرص التلقيح قائمة وبعض الزوجات قد يفضلن الجماع في أوقات بعد الدورة الشهرية مباشرة وبعض الزوجات لا يتأثرن بهذه الظروف.. وتلعب العوامل المزاجية الشخصية دورا كبيراً.
يجب الإقلاع عن العوامل المبردة لشهوة الزوجة
والعوامل المنفرة في الزوج، من حيث عدم الاهتمام بالنظافة الجسدية أو نظافة الفم والأسنان والملابس، كما يلي:
· إحساس الزوجة بكراهية زوجها والجفاف العاطفي تجاهها وقسوته عليها وبخله ماديا وعاطفيا ونفسيا عليها.
· نفورها من رائحة جسده أو رائحة أنفاسه الكريهة بسبب إدمانه على الخمر أو المخدرات.
· إثارة غيرتها أو تفاخره بعلاقته الجنسية مع غيرها، وإحساس الزوجة بالخيانة وأنانيته دون مبالاة بإشباع شهوتها واستمتاعه الجنسي السريع، تاركا إياها كإناء يفرغ فيها شهوته، مما يجعلها تلجأ للبرودة الجنسية كوسيلة عقابية شعورية ضده.
لذلك ننصح بإجراء عملية التطبيع بين الزوجين، كالخروج للعشاء سويا والتخطيط للمستقبل المشترك مما يمنحهما شعورا بالتوحد العاطفي.