أجمل نساءالدنيا
New member
- إنضم
- 17 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 122
لكل من يهاجم علم الريكي او علم الطاقة
مساءالخير اميرات وملكات بلقيس
كثر الحديث في الآونة الاخيرة عن علم الطاقة
فالبعض كان مع والبعض كان ضد
بداية"..ساستهل حديثي بتعريف الطاقة كما اطلعنا عليها الدكتور ابراهيم الفقي:
(الطاقة البشرية هى تلك القوة المحركة والفاعلـــة والمؤثرة في المادة. و الانسان لدية اكثر من طاقة فهناك الطاقة الحركية, الطاقة الفكرية, الطاقة الذهنية ,الطاقة العاطفية, الطاقة الجسمانية و الطاقة الروحانية.
عندما يقوم اى شخص من النوم يحرك جسمه, ثم يذهب لتوضئ و يصلى, كل ما سبق يسمى بالطاقة الحركيه, و هى موجودة عند الانسان و الحيوان, لكن هناك طاقة تميزنا عن الحيوانات و هى الطاقة الفكرية او الطاقة الذهنيه , و من خلالها نفكر قبل ان نقوم باى حركة. حيث ثبت علميا بأن هناك منطقة فى المخ تسمى منطقة المنطق RAS.
اما الطاقة العاطفية فتتمثل فى مشاعر الحب التى يشعر بها الانسان سواء تجاه الزوج او الزوجة, الابناء, الابوين و هكذا. و الطاقة الجسمانيه و هى جميع تحركات جسد الانسان مثل كيف ناكل.
و اخيرا الطاقة الروحانية و هى العلاقة التى تنشئ بين العبد و الله سبحانة و تعالى, حيث يشعر هذا الشخص بروعة داخلية حينما يصلى. و هذه الطاقة تمنح للانسان الخشوع , العطاء غير المشروط, حب الناس فى الله, التسامح , و التفائل.)
تحدث الدكتور عن عدة انواع للطاقة ..فالانسان اذا يملك العديد من الطاقات المختلفة وهي:الطاقة الحركية ,الطاقة الفكرية, الطاقة الذهنية ,الطاقة العاطفية, الطاقة الجسمانية و الطاقة الروحانية.
ووعرف الطاقة الروحانية بانها العلاقة التي تنشأ بين العبد والله سبحانه وتعالى..
فلماذا الهجوم الدائم على علم الطاقة الكونية او الروحانية دونا" عن باقي الطاقات؟
لماذا لا يكون الهجوم على علم الطاقة الذهنية مثلا!! وقدرات العقل البشري ..او الطاقة العاطفية ؟؟ ام لان مثل هذه الطاقات قد سمعنا بها كثيرا وتكلمنا عنها بما فيه الكفاية وقد جاء الان دور علم الطاقة الكونية ؟
ام لان منشأها الصين والغرب له دور كبير ايضا؟
ربما الغرب يتعاملون مع علم الطاقة اعتمادا على الكون فقط فهم ليسوا مسلمين.. بينما نحن الاسلام نعتمد في علم الطاقة
على الله الواحد الاحد قبل كل شيء
وبحكم ان بعض نظريات هذا العلم آتية من الشرق الاقصى فقد حملت في طياتها بعضا من معتقداتهم الخاطئة
لا انكر ذلك
ولكننا نحن الاسلام حرصنا على تجنبها واستبدالها بمفاهيمنا الاسلامية
وانا اعرف عدد من الاشخاص الاخصائيين في علم الطاقة ,وهناك اناس درسوا شريعة وبعدها علم الطاقة وهم على قدر عالي من الدين والالتزام بطاعة الله
بل نرى من هم متعمقين في هذا العلم على مقربة من الله اكثر منا نحن الناس العاديين لانهم بدراستهم لعلم الطاقة
تيقنوا بان ما من شيء خلقه الله الا وله فوائد عظيمة وهذا ما يجعلنا نتقرب من طاعة الله اكثر فاكثر من قبل ونتأمل في خلق الله وصنعه العظيم الذي لم يخلق باطلا..قال تعالى
إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب *الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار)
وانا واحدة من هؤلاء الناس فمثلا كنت طوال حياتي اصوم واصلي واحلل الحلال واحرم الحرام وما الى هنالك من امور الدين
ولكن بعد ان عرفت ما هو علم الطاقة وبعد اطلاعي عليه وتعمقي بمفاهيمه
اصبحت اكثر قرب من الله تعالى واصبحت ابحث اكثر من ذي قبل في القران الشريف وآياته المباركة وادرسها من كل جوانبها لافهم ماتعنيه وما تخفيه من معاني خلفية وكذلك الامر بالنسبة للاحاديث الشريفة وبدات اصلي صلاة الضحى في الصباح واصلي قيام الليل في المساء واحرص على ان اكون دائما على وضوء وان اقرأ القرآن كل يوم والتزم اكثر من قبل بذكر الله وحمده وشكره ...
اليس في ذلك خير؟وهل انا بدراستي لعلم الطاقة ابتعدت عن الله؟
تراني ارى العكس تماما ..فانا الان اكثر قربا من الله تعالى وعندما اقوم بواجبي الديني لله اقوم به وانا سعيدة جداااا وممتنة جدااا لله تعالى واحمده واشكره آلاف المرات لانني بفضله العظيم تعرفت على علم الطاقة الذي لولاه لكنت على ما كنت عليه سابقا (غير متعمقة بعبادة الله كما يجب)
نحن متفقون على ان الدين الاسلامي والقرآن الكريم والاحاديث الشريفة هي السباقة دائما في كل العلوم الحديثة والقديمة
واكرر دائما (لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم) و (وما اوتيتم من العلم الا قليلا) اي ان هذا العلم لا حول له ولا قوة الا بالاعتماد على الله
و لهذا العلم دلائل كثيرة من القرآن والسنة ..والطاقة الايجابية العلاجية هي من صنع الله وهبة ورزق من الله لا دخل للانسان بها وهذا ما يؤكده علماء الطاقة دائما
وعلم الطاقة يعتمد بالاساس على القرآن والسنة (بغض النظر عن مفاهيم الغرب في هذا العلم) فهم لهم دينهم ولنا دين
والدراسات اثبتت ان بقراءة القرآن تتمدد الهالة المحيطة بجسم الانسان وتصفى تماما (اين الخطأ في الموضوع)
وان بالوضوء والصلاة وقراءة القرآن والصوم والحج والذكر وكل العبادات نكسب طاقة ايجابية عالية جدا
(الا بذكر الله تطمئن القلوب)
فبالله عليكم اين الالحاد؟اين الكفر؟ اين الخطأ ؟ ربما الغرب يعتمدون على الكون فقط في علم الطاقة لانهم يجهلون القرآن
ولكن نحن الاسلام نعتمد عليه وعلى الله من قبله في كل شيء والحمد لله على نعمة الاسلام
طاقة الريكي علم يدرس في المعاهد والجامعات درس هناك العديد من الناس الذين اعرفهم سنوات طويلة لم نسمع منهم كلمة ساحر و شيطان والحاد ونأتي هنا لنسمع من يقول ويحذر من الريكي بأنه سحر وشيطنة والحاد وكأن البعض لا هم ولا شغل لهم سوى نقل الخرافات وتكذيب وتخوين العلم بحجة الدين وتناسوا ان لم يكونوا قد نسوا انه لاحق لهم في التكذيب والتكفير الا بعد ان يتأكدوا. فماستر الريكي والعاملين في الريكي ليس لهم علاقة الا بالله الواحد القهار فهو الشافي وهو المعافي والقادر على كل شيء ولا يبدأون عملهم الا بذكر اسم الله ،ولا يختمون جلسة علاجهم الا بالتوجه الى الله ودعائه بشفاء من يتعالج عندهم.
طاقة الريكي وجدت لعمل الخير فقط، اعاد اكتشافها الدكتو الياباني ميكاو يوزوي في حوالي عام 1920 وبدأت في نشر علم الريكي من جزرالهاواي السيدة فيليس فورموتو عام 1981
ام لان اصل هذا العلم صيني او ياباني(لا يهم) يهاجم بهذه الشدة؟
اكثر العلوم منشأها الغرب أو الشرق الاقصى علما بان لها أصول دينية في ديننا ولكن للاسف لا نكتشفها الا بعد ان يكتشف الغرب اكتشافاتهم لنرى لاحقا ان لها اصل في القرآن والسنة
ولعل علم الطاقة مثله مثل اختراع الستلايت الذي هوجم بشدة من قبل الشرقيين في اول الامر ولم يفوت فرصة المجتمع العربي ككل على محاربته من باب الدين على انه اختراع مذموم وحرام علينا اقتنائه بل منعت بعض الاسر دخوله للمنزل
بحجة الدين ولكن بعد انتشاره على مستوى سحيق ومن قبل اغلب دول العالم اضطررنا ان نقتنيه ولا يكاد بيت يخلو من هذا الجهازالان .
وكذلك الامر بالنسبة للموبايل فقد هوجم بشراسة من قبل المجتمع الشرقي في اول الامر
وعقدت الندوات واقيمت البرامج
حول ضرره وانه اختراع سيء على كافة الاصعدة وقد هوجم حتى في الصحف والمجلات خصوصا بعد اختراع الكاميرا
لتكون كارثة بالنسبة لنا العرب في البداية ولكن ما هي الا سنوات قليلة دخل بعدها الموبايل المجتمع الشرقي وبقوة بل واصبح من اولويات الحياة والغريب في الموضوع اننا ننظر لمن لا يقتني الموبايل او من لا يحبه على انه شخص متخلف
اقصد من كلامي هذا كله باننا نحن العرب دائما وللاسف اعداء ما نجهل واذا قام احدهم بالبحث وراء اي تقدم او تتطور
نهاجمه بالفؤوس والمناجل وبالدرجة الاولى بحجة الدين تليها العادات والتقاليد و و و...الخ
الله خلق لنا العقل لنفكر به ..وكما نرى في كل المواضيع التي تتكلم عن علم الطاقة في هذا المنتدى بالذات انه يعتمد على الله ثم الله ثم الله والقرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة واذكر من هذه المواضيع (رحلة لعالم الطاقة والاسترخاء) للمتألقة
ستروبري .. والكثير غيرها (لا يسعني ذكرها الان في هذه العجالة ) بل واشجع الاخوات على زيارة هذه المواضيع وغيرها للاستفادة من هذا العلم العظيم
والجدير بالذكر ان العاملين في الطاقة تجدهم متوكلين على الله في ابسط تفاصيل حياتهم وتراهم دائما مستشرقين ولسانهم رطب دائما بذكر الله (واكيد هذا طبع وليس تطبع لان الطبع غلب التطبع)
أخواتي في الله آلمني الهجوم الذي يشنه البعض على علم الريكي .. فعلم الريكي ليس فيه خرافات او كفر او الحاد وانما أمانة واخلاص ولا علاقة له الا مع الله، .فارجوا وآمل من كل منتقد ان لا يتسرع بالحكم الا بعد التأكد وهذا من واجبنا كمسلمين.
دمتم بخير
أجمل نساء الدنيا
مساءالخير اميرات وملكات بلقيس
كثر الحديث في الآونة الاخيرة عن علم الطاقة
فالبعض كان مع والبعض كان ضد
بداية"..ساستهل حديثي بتعريف الطاقة كما اطلعنا عليها الدكتور ابراهيم الفقي:
(الطاقة البشرية هى تلك القوة المحركة والفاعلـــة والمؤثرة في المادة. و الانسان لدية اكثر من طاقة فهناك الطاقة الحركية, الطاقة الفكرية, الطاقة الذهنية ,الطاقة العاطفية, الطاقة الجسمانية و الطاقة الروحانية.
عندما يقوم اى شخص من النوم يحرك جسمه, ثم يذهب لتوضئ و يصلى, كل ما سبق يسمى بالطاقة الحركيه, و هى موجودة عند الانسان و الحيوان, لكن هناك طاقة تميزنا عن الحيوانات و هى الطاقة الفكرية او الطاقة الذهنيه , و من خلالها نفكر قبل ان نقوم باى حركة. حيث ثبت علميا بأن هناك منطقة فى المخ تسمى منطقة المنطق RAS.
اما الطاقة العاطفية فتتمثل فى مشاعر الحب التى يشعر بها الانسان سواء تجاه الزوج او الزوجة, الابناء, الابوين و هكذا. و الطاقة الجسمانيه و هى جميع تحركات جسد الانسان مثل كيف ناكل.
و اخيرا الطاقة الروحانية و هى العلاقة التى تنشئ بين العبد و الله سبحانة و تعالى, حيث يشعر هذا الشخص بروعة داخلية حينما يصلى. و هذه الطاقة تمنح للانسان الخشوع , العطاء غير المشروط, حب الناس فى الله, التسامح , و التفائل.)
تحدث الدكتور عن عدة انواع للطاقة ..فالانسان اذا يملك العديد من الطاقات المختلفة وهي:الطاقة الحركية ,الطاقة الفكرية, الطاقة الذهنية ,الطاقة العاطفية, الطاقة الجسمانية و الطاقة الروحانية.
ووعرف الطاقة الروحانية بانها العلاقة التي تنشأ بين العبد والله سبحانه وتعالى..
فلماذا الهجوم الدائم على علم الطاقة الكونية او الروحانية دونا" عن باقي الطاقات؟
لماذا لا يكون الهجوم على علم الطاقة الذهنية مثلا!! وقدرات العقل البشري ..او الطاقة العاطفية ؟؟ ام لان مثل هذه الطاقات قد سمعنا بها كثيرا وتكلمنا عنها بما فيه الكفاية وقد جاء الان دور علم الطاقة الكونية ؟
ام لان منشأها الصين والغرب له دور كبير ايضا؟
ربما الغرب يتعاملون مع علم الطاقة اعتمادا على الكون فقط فهم ليسوا مسلمين.. بينما نحن الاسلام نعتمد في علم الطاقة
على الله الواحد الاحد قبل كل شيء
وبحكم ان بعض نظريات هذا العلم آتية من الشرق الاقصى فقد حملت في طياتها بعضا من معتقداتهم الخاطئة
لا انكر ذلك
ولكننا نحن الاسلام حرصنا على تجنبها واستبدالها بمفاهيمنا الاسلامية
وانا اعرف عدد من الاشخاص الاخصائيين في علم الطاقة ,وهناك اناس درسوا شريعة وبعدها علم الطاقة وهم على قدر عالي من الدين والالتزام بطاعة الله
بل نرى من هم متعمقين في هذا العلم على مقربة من الله اكثر منا نحن الناس العاديين لانهم بدراستهم لعلم الطاقة
تيقنوا بان ما من شيء خلقه الله الا وله فوائد عظيمة وهذا ما يجعلنا نتقرب من طاعة الله اكثر فاكثر من قبل ونتأمل في خلق الله وصنعه العظيم الذي لم يخلق باطلا..قال تعالى
إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب *الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار) وانا واحدة من هؤلاء الناس فمثلا كنت طوال حياتي اصوم واصلي واحلل الحلال واحرم الحرام وما الى هنالك من امور الدين
ولكن بعد ان عرفت ما هو علم الطاقة وبعد اطلاعي عليه وتعمقي بمفاهيمه
اصبحت اكثر قرب من الله تعالى واصبحت ابحث اكثر من ذي قبل في القران الشريف وآياته المباركة وادرسها من كل جوانبها لافهم ماتعنيه وما تخفيه من معاني خلفية وكذلك الامر بالنسبة للاحاديث الشريفة وبدات اصلي صلاة الضحى في الصباح واصلي قيام الليل في المساء واحرص على ان اكون دائما على وضوء وان اقرأ القرآن كل يوم والتزم اكثر من قبل بذكر الله وحمده وشكره ...
اليس في ذلك خير؟وهل انا بدراستي لعلم الطاقة ابتعدت عن الله؟
تراني ارى العكس تماما ..فانا الان اكثر قربا من الله تعالى وعندما اقوم بواجبي الديني لله اقوم به وانا سعيدة جداااا وممتنة جدااا لله تعالى واحمده واشكره آلاف المرات لانني بفضله العظيم تعرفت على علم الطاقة الذي لولاه لكنت على ما كنت عليه سابقا (غير متعمقة بعبادة الله كما يجب)
نحن متفقون على ان الدين الاسلامي والقرآن الكريم والاحاديث الشريفة هي السباقة دائما في كل العلوم الحديثة والقديمة
واكرر دائما (لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم) و (وما اوتيتم من العلم الا قليلا) اي ان هذا العلم لا حول له ولا قوة الا بالاعتماد على الله
و لهذا العلم دلائل كثيرة من القرآن والسنة ..والطاقة الايجابية العلاجية هي من صنع الله وهبة ورزق من الله لا دخل للانسان بها وهذا ما يؤكده علماء الطاقة دائما
وعلم الطاقة يعتمد بالاساس على القرآن والسنة (بغض النظر عن مفاهيم الغرب في هذا العلم) فهم لهم دينهم ولنا دين
والدراسات اثبتت ان بقراءة القرآن تتمدد الهالة المحيطة بجسم الانسان وتصفى تماما (اين الخطأ في الموضوع)
وان بالوضوء والصلاة وقراءة القرآن والصوم والحج والذكر وكل العبادات نكسب طاقة ايجابية عالية جدا
(الا بذكر الله تطمئن القلوب)
فبالله عليكم اين الالحاد؟اين الكفر؟ اين الخطأ ؟ ربما الغرب يعتمدون على الكون فقط في علم الطاقة لانهم يجهلون القرآن
ولكن نحن الاسلام نعتمد عليه وعلى الله من قبله في كل شيء والحمد لله على نعمة الاسلام
طاقة الريكي علم يدرس في المعاهد والجامعات درس هناك العديد من الناس الذين اعرفهم سنوات طويلة لم نسمع منهم كلمة ساحر و شيطان والحاد ونأتي هنا لنسمع من يقول ويحذر من الريكي بأنه سحر وشيطنة والحاد وكأن البعض لا هم ولا شغل لهم سوى نقل الخرافات وتكذيب وتخوين العلم بحجة الدين وتناسوا ان لم يكونوا قد نسوا انه لاحق لهم في التكذيب والتكفير الا بعد ان يتأكدوا. فماستر الريكي والعاملين في الريكي ليس لهم علاقة الا بالله الواحد القهار فهو الشافي وهو المعافي والقادر على كل شيء ولا يبدأون عملهم الا بذكر اسم الله ،ولا يختمون جلسة علاجهم الا بالتوجه الى الله ودعائه بشفاء من يتعالج عندهم.
طاقة الريكي وجدت لعمل الخير فقط، اعاد اكتشافها الدكتو الياباني ميكاو يوزوي في حوالي عام 1920 وبدأت في نشر علم الريكي من جزرالهاواي السيدة فيليس فورموتو عام 1981
ام لان اصل هذا العلم صيني او ياباني(لا يهم) يهاجم بهذه الشدة؟
اكثر العلوم منشأها الغرب أو الشرق الاقصى علما بان لها أصول دينية في ديننا ولكن للاسف لا نكتشفها الا بعد ان يكتشف الغرب اكتشافاتهم لنرى لاحقا ان لها اصل في القرآن والسنة
ولعل علم الطاقة مثله مثل اختراع الستلايت الذي هوجم بشدة من قبل الشرقيين في اول الامر ولم يفوت فرصة المجتمع العربي ككل على محاربته من باب الدين على انه اختراع مذموم وحرام علينا اقتنائه بل منعت بعض الاسر دخوله للمنزل
بحجة الدين ولكن بعد انتشاره على مستوى سحيق ومن قبل اغلب دول العالم اضطررنا ان نقتنيه ولا يكاد بيت يخلو من هذا الجهازالان .
وكذلك الامر بالنسبة للموبايل فقد هوجم بشراسة من قبل المجتمع الشرقي في اول الامر
وعقدت الندوات واقيمت البرامج
حول ضرره وانه اختراع سيء على كافة الاصعدة وقد هوجم حتى في الصحف والمجلات خصوصا بعد اختراع الكاميرا
لتكون كارثة بالنسبة لنا العرب في البداية ولكن ما هي الا سنوات قليلة دخل بعدها الموبايل المجتمع الشرقي وبقوة بل واصبح من اولويات الحياة والغريب في الموضوع اننا ننظر لمن لا يقتني الموبايل او من لا يحبه على انه شخص متخلف
اقصد من كلامي هذا كله باننا نحن العرب دائما وللاسف اعداء ما نجهل واذا قام احدهم بالبحث وراء اي تقدم او تتطور
نهاجمه بالفؤوس والمناجل وبالدرجة الاولى بحجة الدين تليها العادات والتقاليد و و و...الخ
الله خلق لنا العقل لنفكر به ..وكما نرى في كل المواضيع التي تتكلم عن علم الطاقة في هذا المنتدى بالذات انه يعتمد على الله ثم الله ثم الله والقرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة واذكر من هذه المواضيع (رحلة لعالم الطاقة والاسترخاء) للمتألقة
ستروبري .. والكثير غيرها (لا يسعني ذكرها الان في هذه العجالة ) بل واشجع الاخوات على زيارة هذه المواضيع وغيرها للاستفادة من هذا العلم العظيم
والجدير بالذكر ان العاملين في الطاقة تجدهم متوكلين على الله في ابسط تفاصيل حياتهم وتراهم دائما مستشرقين ولسانهم رطب دائما بذكر الله (واكيد هذا طبع وليس تطبع لان الطبع غلب التطبع)
أخواتي في الله آلمني الهجوم الذي يشنه البعض على علم الريكي .. فعلم الريكي ليس فيه خرافات او كفر او الحاد وانما أمانة واخلاص ولا علاقة له الا مع الله، .فارجوا وآمل من كل منتقد ان لا يتسرع بالحكم الا بعد التأكد وهذا من واجبنا كمسلمين.
دمتم بخير
أجمل نساء الدنيا
