مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

كيف اكسب زوجي

إنضم
6 مارس 2011
المشاركات
7
خواتي زوجي انسان طيب ومحترم..لكن من النوع المهمل الكسول المقصر في واجبات المنزل..وانا بالواقع مللت من تجاهلي للامور ..يحكي كل اسرار حياتنا لوالدته ولما اطلب طلب يرفض من غير سبب احيانا احس يشعر باني احاول استغلاله،، وشكرا لكم اتمنى تنصحوني بالخير
 

خلآص...!

New member
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
598
ياختي لاتتساهلي معه اذا طلع اسرار بيتك ازعلي وكبري الموضوع
كل بيت له خصوصيات وعيب هالشي يطلع برا بيتنااااااا
اطلبي طلباتك بدلال ومناقز ودلع غيري روتين الطلبات
اذا مافاد حني بدلع مو بتضجر
واذا بدر منه شي لاتصيري سلبيه خليك عند رايك والله يوفقك
 

رازيا

~◦ღ( مميزة في قسم الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
5 أغسطس 2010
المشاركات
11,180
عزيزتي
من أهم صفات زوجك من وجهة نظرك أنه يفشي الأسرار لأهله، فهو إذاعة متنقلة متسرعة، فهو غير كتوم، أو لا يحفظ الأسرار، ويفشي الأخبار وينشرها بسرعة وينقلها بتفاصيلها، وليست فقط الأخبار العامة بل كل شيء العامة والخاصة، الحلوة والمرة، بل غالبا ينقل الأخبار السيئة عنك، ولا يظهر الحسن، أو لا يذيع الجيد منها.
لعل السبب في ذلك عدة احتمالات:

الاحتمال الأول:
أن زوجك تربى في بيئة نسائية بين أخواته البنات مثلا، أو هو الوحيد على البنات، ، فهو بذلك حبيب أمه أو ابن أمه، ولذلك الأم كانت تدللـه، ولم تحسن تربيته، ولم يتعود على الاستقلالية، فتأثر بشخصية الأم وصار مثل البنات؛ لأن المرأة أكثر من الرجال غالبا في نقل الكلام، و هي التي تتصف بهذه الصفات التي ذكرتِها، فالمرأة عاطفية تحب الكلام، وتعشق الفضفضة وتحكي التفاصيل وتذكر المعايب وتغض الطرف عن المحاسن، وتنقل المشكلات قبل أن يقوم الزوجان بحلها.
الاحتمال الثالي:
أو لعل السبب في ذلك من ضعف شخصية زوجك، ، فصاحب الشخصية الضعيفة يحب أن يتقوى بمن يسانده أو يعينه أو يحل له أموره، أو ينقل مشاكله للآخرين ليدلوه أو يرشدوه في كيفية حلها، فهو لم يتدرب على حل المشكلات أو مواجهة العقبات، فقد يكون هو وحيد أمه فقامت بتدليله أكثر من اللزوم، أو أنه تربى على يد خادمة أو مربية فأكثرت من تدليله، ولم تعتن بتربيته تربية صحيحة، فلم يترب على الاستقلالية، أو كيفية تحمل المسؤولية أو تجاوز العقبات أو حل المشكلات.

الاحتمال الثالث:
أن الأم تغير على ابنها منك، وهذه من أنواع الغيرة المرضية المذمومة، وهي تغير من زوجة الابن عموما سواء أنت أو غيرك، وتود أن لو لم يتزوج بك أو بغيرك، ولما تزوج تخيلت أنه سيتركها وينصرف لبيته وأولاده هي المتسلطة أو هي صاحبة الكلمة، فلذلك تحاول أن تضعف شخصيتك، لتقوي شخصية ابنها أمامك.

الاحتمال الرابع:
أو أن الأم أنانية تريد أن تستولي على ابنها وتربطه بها، ولعل هذا هو السبب الحقيقي فبعض الأمهات لا تحب أن يترك ابنها المنزل، وإذا رغب في الزواج فيمكن أن تعطل زواجه وتؤخره أو تمنعه، فهي تشعر أن ابنها ملك لها ولا ينبغي أن يفارقها، ثم تقبل زواجه على مضض وتتمنى لو انفصل عن زوجته ورجع لأحضانها، فالسبب الحقيقي هو هذا الدلع المفرط من الأم التي لا تريد لابنها أن يصير رجلا يتحمل المسؤولية، أو يستقل بعيدا عنها.

الاحتمال الخامس:
فمن الممكن أيضا أن الزوج لا يحسن التصرف عموما أو لا يحسن التصرف معك أنت، فهو صاحب شخصية ضعيفة، ولم يتدرب على تحمل المسؤولية منذ صغره، ومن البداية كان يرجع إلى أمه غالبا لتساعده في حل المشكلات، ومن الممكن أنه رغب في معرفة كيف يتصرف معك في بعض الأمور نظرا لقوة شخصيتك، أو لتحملك المسؤولية.
أو لحدوث مشكلة بينكما في البداية فذهب لوالدته وقص عليها ما حدث فأشارت إليك برأي ــ ولم يذكر لك ذلك ــ ولكنه نفذ ما أشارت به وكانت النتيجة جيدة، فأحب دائما أن يشير الأم في كل شيء وينقل إليها كل ما يدور في البيت، مع العلم أنه لا يعرف خطورة نقل الكلام بهذه الصورة،أو عدم شعوره بأن نقل الكلام قد يسبب مشكلة.

ثانيا:من السبب في المشكلة أهل الزوج أو الزوج نفسه؟
فصفات زوجك غريبة ومن المؤكد أنه لا بد أن يتحسن ويعالج هذا الأمر، لأن المشكلة فيه هو أكثر من أهله، فهم شركاء في الخطأ، ولكن هو الذي يبدأ بالخطأ، وأما ردود الأفعال من الأهل فمن الممكن أن تكون عادية، وأما لو كانت الأم حكيمة لقامت بتوجيه الابن ونصحه وإرشاده إلى الخطأ الذي يرتكبه باستمرار، لكن الأم من الواضح من كلامك أنها تفرح بنقل الكلام وتحب أن تعرف الأسرار، فالابن يفتقد للذكاء، والأم غير حكيمة، وأنت ال ضحية لهذه العائلة المتسرعة.

ثالثا: والآن ما العلاج في هذه الحالة؟
أــ الحل أولا بيدك أنت فحاولي أن تدرسي الكلمات السابقة وتفتشي عن أسباب المشكلة فقد تكونين أنت لك ضلع فيها، فاجتهدي أن تصلحي من نفسك، وتستوعبي زوجك، وتقتربي منه وتخلصي له، وتظهري طاعتك وانصياعك له.
وتثبتي حبك له بمزيد من التضحية أو التنازل أو العفو والصفح والتسامح، فلا شك أن هناك ساعات مودة ومحبة وانسجام بينكما فلا بد من تذكر هذه الأوقات اللطيفة لأنها تساعد في حل المشكلة، فإذا تذكرت محاسن زوجك، وتذكري بعض مواقفه الطيبة سيساعد هذا في تقديم التنازل له، أو العفو عن أخطائه، وتقبليه بعيوبه، فلا بد لكي تصلي إلى ما تطلبينه من زوجك من احترام وتقدير وقبول، لا بد أن تقبليه أنت وتتقبليه وتحترميه وتقدريه.
وأؤكد أن الحل أو نسبة كبيرة من حل الموضوع بيدك أنت لأن الله تعالى وهب الزوجة أسلحة مشروعة، فهي تستخدم ضعفها ودموعها في الوصول لما تريد، وتستخدم أنوثتها ودلالها ودلعها لتحقيق ما ترغب، فمن الممكن أن تؤثر هذه الأمور في الرجل أكثر من النقاش، والحوار، أو هي أدوات تغفل الزوجة عن استعمالها، وتلجأ للشكوى، والنقاش والتحدي أو النقد والاعتراض، ولكن لو استعملت ضعفها ودموعها وأنوثتها فسوف تستميل قلب الزوج لأن الزوج غالبا يحب المرأة الضعيفة المستكينة الطائعة، ولا يرغب في زوجة متسلطة أو قوية الشخصية أو تكثر من النصح وتبين عيوبه أو عيوب أهله، فحاولي أن تستثمري الأوقات السعيدة في أن تطلبي منه بذل وخضوع ورفق ولين ألا ينقل أسرارك أو أخبارك، وأيضا حاولي أن تعرفي الأمور التي يحبها وتفعليها، وتهجري الأشياء التي يبغضها وتتجنبيها. فإذا فعلا كنتِ لا تريدي مخالفة أمر الله عز وجل: فافعلِ ما يرضيه، وإرضاء الله تعالى في تنفيذ تعاليمه، ومنها أن تسعد المرأة زوجها، وتسارع في تنفيذ ما يرضيه، فلو فعلت المرأة ذلك بهذه النية الطيبة، أي أنها تلبي طلبات زوجها، وتعمل على إسعاده، و تنفيذ طلباته، وتحاول إدخال السرور عليه، فكل هذا فيه إرضاء لله تعالى، والبعد عن غضبه، والسير في طريق الجنة ونيل رضا الله سبحانه وتعالى.
فمن المؤكد أن الزوج لا ينصرف عن البيت إلا ويذهب الى امه لعدم توفير المناخ المناسب له من الزوجة، فالبيت كله نكد وكآبة وحزن، فكيف يتمكن من الجلوس فيه، ولابد أن يبحث عن متنفس آخر، وتأكدي أن هذا الزوج لو لم يكن يشتكي لأمه لذهب واشتكي لآخرين، وقد تكوني أنت أيتها الزوجة تكثري من نقد شخصية زوجك، أو أنك تعيبي عليه أنه يفعل كذا وكذا، وتحسبي عليه أخطاؤه، وتعددي معايبه، فاعلمي أنك أيضا فيك عيوب ولا بد أن تصبري على عيوب زوجك ليصبر هو أيضا على عيوبك. فمن المؤكد أن زوجك فيه مميزات، وله محاسن، تجعلكِ تصبرين على بعض معايبه، وأنت لا بد أن تكوني مثله فيك عيوب ولك مميزات، فلا بد لكل طرف أن يقبل بالآخر، وينظر للجانب المضيء، أو اقبلي بالقاعدة أو المثل القائل: انظرِ إلى مصيبة غيرك تهون عليك مصيبتك، و الرسول صلى الله عليه وسلم قال:(انظروا إلى من هو أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقكم؛ ذلك أجدر ألا تزدروا نعمة ربكم عليكم) متفق عليه وهذا لفظ مسلم. وإذا فعلت ذلك: سوف ترضين عن زوجك وعن تصرفات أهل زوجك، وتعيشين في رضا، وتنعمي بالسعادة وتشعري بالهناء و تحسي بالوئام وتبتعدي عن المنغصات وترضى بما قسم الله لك.
وأيضا لكي تقبلي زوجك بعيوبه اعقدي مقارنة إيجابية بينك وبين من حُـرمت من الزواج، وفاتها قطاره، وتتمنى أن تتزوج بمثل زوجك أو أقل، وتتحمل الصعوبات وتتنازل وتتسامح وتضحي، فلا بد من الصبر على زوجك، وحاولي أن تتحمليه، وتنظري للجوانب الإيجابية في شخصيته و علينا أن نقبل التوجيه النبوي الكريم وهو موجه للجميع وإن كان الخطاب للرجل، فيقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: لا يفرك ـ أي لا يبغض أو لا يظلم ـ مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها خلقا آخر" رواه مسلم.

ب ـ وكذلك ينبغي أن تتفاهمي مع زوجك وتحاولي أن تكوني أنت الصديقة له تحاولي أن تسمعيه، ولا تقاطعيه، اتركيه يفضفض لك بما يريد واصبري وتحمليه كأنه طفل كوني أنت بمثابة الأم له، فلماذا يلجأ للأم ويرتمي في حضنها الدافئ، لا بد أنه وجد عندها الحنان الذي افتقده عندك، أنت وجدت زوجك ابن أمه فمن الممكن أنك لم تعجبي بشخصيته ووجهت له سهام النقد، فكيف لا يفر منك ويتوجه للصدر الحنون، أو يبحث عمن لا تعكر عليه وقته، أو من لا تنتقده بأمور قد يكون هو معذور فيها، فالتمسي أنت له الأعذار، وحاولي أن تتصفي بخلق العفو، وتمسكي بالصفح، واقبلي الأعذار، انشري التسامح، وابتعدي عن الصدام، وتجنبي التحدي، ثم الزوج قد يكون واقع في حيرة مستمرة بين إرضاء زوجته، وبين إرضاء أهله، وخصوصا والدته التي رضاها هو المقدم كما هو معروف من مصادر الإسلام، والوالدة قد تشعر أنها الأحق بالابن من الزوجة، فالزوج محتار بين مراعاة حقوق زوجته،و إرضاء أمه، والبر بها والإحسان إليها، و أيضا عدم مخالفة أوامر الأم حين تطلب منه أن يحكي لها عن حياته الخاصة، فالزوج قد لا يكون ذكيا وليس عنده حكمة في اختيار ما يمكن أن يحكى ، ولمالا يحكى.

ج ـ وأيضا حاولي أن تجاهدي نفسك إذا كنت صاحبة شخصية قوية أن تحاولي ألا تستعمليها مع زوجك، لأنه قد يكون بحاجة لصديقة ولا يجد فيك تلك الصديقة فيذهب لمن تستمع لشكواه، وتخفف عنه آلامه، ولا تنكد عليه أيامه. أريد منك أن تستخدمي ذكائك وأنوثتك في علاج المشكلات وعد تتبع أخطاء زوجك وأهله حاولي أن تكسبي زوجك، وأهل زوجك فإذا كانوا من النوع الذي يحتاج زوجة الابن التي تضحي دائما فحاولي أن تفعلي ذلك، وقللي من الشكوى، واحتسب الأجر عند الله تعالى طاعة لزوجة وحفاظا على بيتك،

د ـ أما لو اعتمدت على أسلوب النصح، فأنت بحاجة أن تنصحيه برفق ولين ولطف ومودة وحب مع الصبر عليه لأن التخلص من هذه العادة الملازمة للإنسان تحتاج لصبر ونفس طويل ومجاهدة، وهو بحاجة للوصول للقناعة ليقلع عن هذا السلوك، وعليك أن توضحي له أن نقل الكلام والأحداث التي تحدث بين الزوج وزوجته هي أسرار لا يطلع عليها غيرهما، ونقل كل شيء قد يسبب المشكلات فيما بعد ويجعل الأهل يتدخلون في الخصوصيات، وهذا الأمر يسبب كثير من المشكلات لجميع العائلات، كما تشير بعض الأبحاث.
ومما يزيد في حدوث المزيد من المشكلات أن الأهل عندما يسمعون ما ينقل إليهم من الزوج فيعقدوا المقارنات بينك وبين غيرك، والمقارنة تسبب الوقوع في المشكلات، ولكي يزداد الزوج قناعة فلا بد أن يفهم أن زيادة المشكلات قد تؤثر على نفسيته، وقد تعطل إنتاجه و تشغل ذهنه، وتعكر البال، أما من يريد أن يحيا حياة طيبة فعليه بتجنب المشكلات، والابتعاد عن استحضار أسباب وقوع المشكلة.
ويمكن أن تشرحي له أنه إذا كان عندك حب الكلام فليختار شخصا آخر حكيما أو أمينا لا يفشي الأسرار، فيفضفض معه مؤقتا حتى يتخلص من هذا العيب.
والزوج إذا كان لا يقبل منك النصح ـ وهكذا الرجال غالبا ـ فيمكنك بوسيلة أخرى غير مباشرة فيمكن أن تقدمي له كتابا أو شريطا عن هذا الموضوع، خصوصا الأشرطة أو الكتب التي فيها أمثلة واقعية لحالات مشابهة.
أو تبحثي عن شخص مؤثر ومتمكن وحكيم ويكون قريب من زوجك ويقبل منه النصح يتكلم معه ويرشده ويدربه كيف يقلل نقل الكلام، حتى يمتنع بعد ذلك تماما.

وــ لكي تنجحي في الحلول السابقة يتطلب هذا منك إتباع أمر مهم جدا وهو

الاستعانة بالدعاء والاستغفار:
فعليك بالتضرع إلى الله تعالى اطلبي منه بصدق أن يهدي زوجك، وعليك الإلحاح على الله تعالى في الدعاء، نعم الدعاء لزوجك ولنفسك أولا بأن يوفقك الله تعالى للوصول لإصلاح نفسك، وإصلاح زوجك والمحافظة على نفسك و عائلتك، ويمكنك أن تستتثمري أوقات إجابة الدعاء خصوصا في جوف الليل مع معرفة شروط استجابة الدعاء وآدابه. واللجوء إلى الله تعالى قبل الفجر هو النجاة في أشد الظروف وفي أحلك اللحظات، وهذا الحل قد جرب كثيرا وأتى بنتائج مضمونة، فركعات السحر تسكب في القلب أنساً وراحة وشفافية ما أحوج الإنسان لخلوة بربه، ومولاه، لكي يناجيه، ويدعوه، ويتلذذ بالتعبد بين يديه، والتقرب إليه، يستمد منه العون والتأييد، يستلهم منه التوفيق، ويسترشد به ملامح الطريق.
فكم من مشكلات لم نجد لها الحل إلا باللجوء إلى الله وقت السحر يعني في الثلث الأخير من الليل.فعَنْ بِلَالٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ  قَالَ: ((عَلَيْكُمْ بِقِيَامِ اللَّيْلِ فَإِنَّهُ دَأَبُ الصَّالِحِينَ قَبْلَكُمْ، وَإِنَّ قِيَامَ اللَّيْلِ قُرْبَةٌ إِلَى اللَّهِ وَمَنْهَاةٌ عَنْ الْإِثْمِ، وَتَكْفِيرٌ لِلسَّيِّئَاتِ " حديث حسن رواه الترمذي وغيره.
 

MS.HNO

New member
إنضم
2 يناير 2011
المشاركات
202
مثل زوجي ربي قادر على كل شي ربي قادر على انه يغيرهم للأحسن اسأل الله
 
إنضم
11 مارس 2011
المشاركات
3,532
يووووووووه الله يعينكم بصراحه أصعب شي
أنه ما يكوووون في خصوصية
عليك بالدعاء و الأستغفار و إن
شاء الله يتغير .
 

perfume

New member
إنضم
15 يناير 2010
المشاركات
1,098
حالتي مثل حالتج بالضبط بس الشكوى لله
 
أعلى