عزيزتي خلق الله سبحانه حواء من اجل إحتياج أدم لها لا تنتظري منه التغير فامراة التي تسعد نفسها يلبي لها زوجها معظم طلباتها ان لم تكن بأكماها .ستسألي كيف اسعد نفسي و أنا اسالك أين هوايتك أين مكتبتك أين إهتمامك بنفسك شكلي علي مدار اليوم رغباتك التي لاتحتاجي من احد ان يوفرها لك ، أنا زوجي شمالي لكنه في الاخير مثل اي رجل يحب المراة المهتمه بنفسها فهي المراة السعيده بدونه و تسعد اكثر بوجوده . هو يشعر بلإستقلاليه و ىعرف كيف يسعد نفسه لم لاتتصفي أنت بالاستقلاليه هذه دائها بالتي كانت هي الداء فأنت الجبل الذي لايهزه ريح لكن إحذري بأن تظهري له بدون قصد بأنك لست في حاجة له ، إكتسبي صفات جديده تسعدك و تسعد من حولك ليكون الحل من جذوره ، فامرأه الزكية و الواثقة هي التي توفر لزوجها كل طلباته بكل معني الحب و الاهتمام و ليس بكل خوف منه او من زعله ، و اذا رايت انه رجع اليك افرحي في نفسك و ليكن امر طبيعي بدون غرور او تكبر. إثني عليه دائما و لاتنتظري رايه عنك إستمري في طبعك الجديد بل إلصقيه بك حتي يصبح من صفاتك سيكون خاتم في إصبعك إستعملي هذه الوصة فهي مجربه ولا تنسي الاستغفار و الصلاة علي النبي وفقك الله وحفظك