حلاوة المدينة
New member
- إنضم
- 30 مايو 2009
- المشاركات
- 3,048
أخواتي الحبيبات تعيش جميع الأسر هذه الأيام تداعيات الإمتحانات من شد عصبي وترقب وشد ومد وجزر بين الأبآء والأمهات وابناءهم وبناتهم
مايهمني من هذا كله أهمية التوجيه المستمر لأبناءنا الشباب بعدم مرافقة أصحاب السوء في غيهم من معاكسات وتجول وتسكع في المجمعات عقب الإمتحانات أوعبث بالسيارات وتفحيط وإزعاج كذلك تنبيه البنات خاصة في مراحل الثانوية والجامعة وكذلك المتوسطة ومتابعة جداولهم والتدقيق في وقت الإنصراف وعدم اعطاءهم الثقة المطلقة والحرية المنفلتة بل مطالبتهم بالعودة فور انتهاءهم من الإمتحانات واليكن ما يقوله أحد المشائخ حول هذه الظاهرة ..
: حذَّر المختص في شؤون الرقية الشرعية المرشد الأُسَري الشيخ تركي أبو حبل من ارتفاع نسبة خروج الفتيات دون علم ذويهن للمجمعات التجارية بعد فترة الامتحانات أو برفقة صديقاتهن. مبيناً أن 60% من الفتيات والشباب لهم أصدقاء وصديقات بطرق غير شرعية.
وقال الشيخ أبو حبل "إن الظاهرة أصبحت تُشكِّل خطراً على كلا الجنسين؛ لما يحصل فيها من مفاسد في تحقيق شهوة بطريقة غير شرعية، غير مدركين لآثار الشهوة والسعادة التي سيعيشونها للحظات، والآثار التي ستجنيها الفتاة من جراء الوقوع في الحرام، وبقاء الحسرة والألم اللذين سيبقيان عاراً طوال حياتها وحياة أسرتها".
واعتبر الشيخ أبو حبل أن الصدق والثقة في هذه العلاقة كالسم في العسل؛ إذ إن هذا الصدق ما هو إلا قناع لعملية تمثيلية يصور كل واحد نفسه في أحسن صورة؛ وذلك بهدف إثبات ذاتهم ولفت أنظار الفتيات للانسياق وراءهم.
كما حذّر من العلاقات المحرَّمة التي يتعرض لها الشباب والفتيات بسبب السحر؛ حيث يقوم كل منهم بسحر الآخر؛ من أجل الحصول على مآربه الشيطانية والانقياد خلف نزواته وشهواته؛ للخروج مع الطرف الآخر. موضحاً أن هناك نسبة من الفتيات تخرج بإرادتها، ونسبة تخرج بالإرغام بسبب عمل سحر من قِبل الشباب.
وناشد الأُسَر مراقبة ومتابعة بناتهن ومعرفة أماكن خروجهن بعد المدرسة أو الجامعة، وعدم إعطاء الثقة الزائدة للفتاة؛ حتى لا تنجرف في أمور - بحسب قوله - لا تُحمد عقباها مع ثلة من الذئاب البشرية التي تريد الفتك بعِرْض الفتاة واستغلالها للأعمال الشيطانية.
ونبه الشيخ أبو حبل الشباب من "سحر الخواتم" الذي يكون بملامسة الفتيات، ويجعل الشاب الفتاة تنجر وراءه باعتقادات من السحرة والدجالين. مناشداً الشباب والفتيات الابتعاد عن مشاهدة الأفلام التي تثير الشهوة في الوقت الذي لا يجدون فيه سبيلاً لإفراغ هذه الطاقة إلا عن طريق العلاقات المحرَّمة.
مستشهداً بالقصص والحالات الواقعية لمرتادي عيادة الرقية الشرعية التي عالجها، وخصوصاً سِحْر الشباب للفتيات عن طريق المجمعات التجارية التي لا يزال أصحابها يعانون آثارها النفسية والجسدية حتى يومنا ...
حفظ الله ابناءنا وبناتنا من كل سوء يارب
مايهمني من هذا كله أهمية التوجيه المستمر لأبناءنا الشباب بعدم مرافقة أصحاب السوء في غيهم من معاكسات وتجول وتسكع في المجمعات عقب الإمتحانات أوعبث بالسيارات وتفحيط وإزعاج كذلك تنبيه البنات خاصة في مراحل الثانوية والجامعة وكذلك المتوسطة ومتابعة جداولهم والتدقيق في وقت الإنصراف وعدم اعطاءهم الثقة المطلقة والحرية المنفلتة بل مطالبتهم بالعودة فور انتهاءهم من الإمتحانات واليكن ما يقوله أحد المشائخ حول هذه الظاهرة ..
: حذَّر المختص في شؤون الرقية الشرعية المرشد الأُسَري الشيخ تركي أبو حبل من ارتفاع نسبة خروج الفتيات دون علم ذويهن للمجمعات التجارية بعد فترة الامتحانات أو برفقة صديقاتهن. مبيناً أن 60% من الفتيات والشباب لهم أصدقاء وصديقات بطرق غير شرعية.
وقال الشيخ أبو حبل "إن الظاهرة أصبحت تُشكِّل خطراً على كلا الجنسين؛ لما يحصل فيها من مفاسد في تحقيق شهوة بطريقة غير شرعية، غير مدركين لآثار الشهوة والسعادة التي سيعيشونها للحظات، والآثار التي ستجنيها الفتاة من جراء الوقوع في الحرام، وبقاء الحسرة والألم اللذين سيبقيان عاراً طوال حياتها وحياة أسرتها".
واعتبر الشيخ أبو حبل أن الصدق والثقة في هذه العلاقة كالسم في العسل؛ إذ إن هذا الصدق ما هو إلا قناع لعملية تمثيلية يصور كل واحد نفسه في أحسن صورة؛ وذلك بهدف إثبات ذاتهم ولفت أنظار الفتيات للانسياق وراءهم.
كما حذّر من العلاقات المحرَّمة التي يتعرض لها الشباب والفتيات بسبب السحر؛ حيث يقوم كل منهم بسحر الآخر؛ من أجل الحصول على مآربه الشيطانية والانقياد خلف نزواته وشهواته؛ للخروج مع الطرف الآخر. موضحاً أن هناك نسبة من الفتيات تخرج بإرادتها، ونسبة تخرج بالإرغام بسبب عمل سحر من قِبل الشباب.
وناشد الأُسَر مراقبة ومتابعة بناتهن ومعرفة أماكن خروجهن بعد المدرسة أو الجامعة، وعدم إعطاء الثقة الزائدة للفتاة؛ حتى لا تنجرف في أمور - بحسب قوله - لا تُحمد عقباها مع ثلة من الذئاب البشرية التي تريد الفتك بعِرْض الفتاة واستغلالها للأعمال الشيطانية.
ونبه الشيخ أبو حبل الشباب من "سحر الخواتم" الذي يكون بملامسة الفتيات، ويجعل الشاب الفتاة تنجر وراءه باعتقادات من السحرة والدجالين. مناشداً الشباب والفتيات الابتعاد عن مشاهدة الأفلام التي تثير الشهوة في الوقت الذي لا يجدون فيه سبيلاً لإفراغ هذه الطاقة إلا عن طريق العلاقات المحرَّمة.
مستشهداً بالقصص والحالات الواقعية لمرتادي عيادة الرقية الشرعية التي عالجها، وخصوصاً سِحْر الشباب للفتيات عن طريق المجمعات التجارية التي لا يزال أصحابها يعانون آثارها النفسية والجسدية حتى يومنا ...
حفظ الله ابناءنا وبناتنا من كل سوء يارب