حقيقة الحارة و الباردة جنسيا
هالمرة على حسب الطبيعة و المعنى الأصلي لهذه الحقيقة بعيدا عن التشويهات اللي صارت بهذا الزمن
الحارة جنسيا هي المهيأة تماما للعملية الجنسية من إفراز أعضاءها التناسلية للإفرازات اللازمة لتسهيل عملية الإيلاج
تدرون ليش
لأن المهبل اللي ما يفرز يكون خشن تماما و هذا يخلي النسيج الداخلي غير قابل للتمدد و التوسع لاحتواء القضيب فالبتالي يصير الوضع كأن تم ادخال مادة صلبة من حديد أو خشب داخل هذا المهبل فيأدي للموت
و هذه حقيقة مش خيال و لا مبالغة
و الدليل اللي يموتن خلال عمليات الاغتصاب إذا كانت فعلا رافضة العملية تماما و ظلت مقاومة
و الشي الثاني إن البرود الجنسي حالة مرضية بالأساس
لما تكون زوجة تحب زوجها و تثار له لكنه مهبلها ما يفرز أي افرازات حتى تساعد القضيب للإيلاج
البرود الجنسي حالة نادرة جداااااااااااا
قلة من الحريم اللي مهبلها يظل ناشف حتى بالفراش
يعني اللي تاخذ وقت حتى تثار غلط نسميها باردة جنسيا
بالنهاية كلنا حارات جنسيا
وين المشكلة اللي صارت بهالزمن ؟!
المشكلة هي مثل ما أنا نوهت بموضوعي السابق
بتشوه المعاني و اختلاطها
يعني " حارة حنسيا " بهذا الزمن انعطى لها معنى " المدمنة جنسيا " اللي يظل الجنس شغلها الشاغل
و للأسف هذا اللي نلاحظه بهوس بعض الحريم بالفراش
و لا وحدة مكتفية بالوضع اللي هي فيه و اللي اصلا زوجها مستانس و مرتاح عليه
نشوف كل وحدة تبحث عن الوصفات و الخلطات الشعبية حتى تزيد من حرارتها و اللي تهيج جسمها و تثيره و تخليه على نار
و بعدها تفكر بطرق تصغير للمهبل و هذا شي ضد الطبيعة و لا يمكن ما تكون له آثار جانبية
كل وحدة منهن نست زوجها بالسالفة
لأن لو كل وحدة منهن فكرت بزوجها و بذوقه و مدى راحته و رضاه عليها بالفراش مستحيل توصل لهذا المستوى من الإدمان و الهوس
و الله العظيم الرجال يحبون الجنس بالبداية لكن مع الوقت يحسون بالنقص و يبحثون عن طرق ثانية للتواصل
من الناحية الفكرية و الروحية و النفسية
كل ما مرت السنين كل ما حب الرجل الجنس أكثر لأن صار له معنى بحياته
ما صار يعاشر حتى يهدي من ثورة جسمه و هيجانه و لا حتى لأنها أثارته بجمالها و دلعها
صارت معاشرته لها من باب الحب و من باب المودة
يعاشرها لها هي قبل لا يكون لنفسه
يعاشرها حتى يقولها إنه يحبها
و حتى يظهر امتنانه و رضاه عليها
و حتى يعبر عن شوقه لها لما يصير له فترة ما يعاشرها بسبب انشغاله بالأمور الحياتية الثانية
كل وحدة لما تمر عليها السنين لازم تنتبه لهذه النقطة
إن حب الزوج للمعاشر بعد سنين من الحياة مع بعضهم يكون حب غالي و له معنى و قيمة كبيرة بقلبه
فلا تشوهين هذا الحب بالهوس و بالأسلوب المبتذل من الاغراءات و المثيرات
و حاولي تعطينه و تريحينه من كل الجوانب و أولها النفسية
أنتي اسأليه إذا كان راضي بعد الانتهاء و إنتي ضميه و لميه و حسسيه برضاج عليه و بحبج له قبل حبج للجنس
مثل ما أنا قلت مرة بموضوع من مواضيعي إن الرجل يبدى بإشباع جسده و بعده يرتقي و يصعد لإشباع روحه و قلبه
و المرأة لازم تشبع قلبها حتى يشبع جسدها
يعني بعد فترة من الزواج لازم يكون الجنس من أورع ما يكون
مش من الناحية الخارجية من جمالية اللبس و الحركات
بل من الناحية النفسية و القلبية و الراحة الكبيرة اللي تدفي الروح بعد فترة غياب بسبب مشاغل الحياة
و تكون هذه العملية اللي يمكن ما تتجاوز النص ساعة تعطي نتيجة أكبر عن أي إجازة سفر خارج البلاد ممكن تستغرق أسابيع و ما تريح القلب و لا تشبع الروح مثل ما لازم
الجنس بعد فترة من الزواج ما يكون حل و لا يكون علاج كثر ما يكون مناسبة حلوة جمعت هالنفسين و هالروحين الغاليين بعد غياب
و سلامتكم
منقووووووووول
هالمرة على حسب الطبيعة و المعنى الأصلي لهذه الحقيقة بعيدا عن التشويهات اللي صارت بهذا الزمن
الحارة جنسيا هي المهيأة تماما للعملية الجنسية من إفراز أعضاءها التناسلية للإفرازات اللازمة لتسهيل عملية الإيلاج
تدرون ليش
لأن المهبل اللي ما يفرز يكون خشن تماما و هذا يخلي النسيج الداخلي غير قابل للتمدد و التوسع لاحتواء القضيب فالبتالي يصير الوضع كأن تم ادخال مادة صلبة من حديد أو خشب داخل هذا المهبل فيأدي للموت
و هذه حقيقة مش خيال و لا مبالغة
و الدليل اللي يموتن خلال عمليات الاغتصاب إذا كانت فعلا رافضة العملية تماما و ظلت مقاومة
و الشي الثاني إن البرود الجنسي حالة مرضية بالأساس
لما تكون زوجة تحب زوجها و تثار له لكنه مهبلها ما يفرز أي افرازات حتى تساعد القضيب للإيلاج
البرود الجنسي حالة نادرة جداااااااااااا
قلة من الحريم اللي مهبلها يظل ناشف حتى بالفراش
يعني اللي تاخذ وقت حتى تثار غلط نسميها باردة جنسيا
بالنهاية كلنا حارات جنسيا
وين المشكلة اللي صارت بهالزمن ؟!
المشكلة هي مثل ما أنا نوهت بموضوعي السابق
بتشوه المعاني و اختلاطها
يعني " حارة حنسيا " بهذا الزمن انعطى لها معنى " المدمنة جنسيا " اللي يظل الجنس شغلها الشاغل
و للأسف هذا اللي نلاحظه بهوس بعض الحريم بالفراش
و لا وحدة مكتفية بالوضع اللي هي فيه و اللي اصلا زوجها مستانس و مرتاح عليه
نشوف كل وحدة تبحث عن الوصفات و الخلطات الشعبية حتى تزيد من حرارتها و اللي تهيج جسمها و تثيره و تخليه على نار
و بعدها تفكر بطرق تصغير للمهبل و هذا شي ضد الطبيعة و لا يمكن ما تكون له آثار جانبية
كل وحدة منهن نست زوجها بالسالفة
لأن لو كل وحدة منهن فكرت بزوجها و بذوقه و مدى راحته و رضاه عليها بالفراش مستحيل توصل لهذا المستوى من الإدمان و الهوس
و الله العظيم الرجال يحبون الجنس بالبداية لكن مع الوقت يحسون بالنقص و يبحثون عن طرق ثانية للتواصل
من الناحية الفكرية و الروحية و النفسية
كل ما مرت السنين كل ما حب الرجل الجنس أكثر لأن صار له معنى بحياته
ما صار يعاشر حتى يهدي من ثورة جسمه و هيجانه و لا حتى لأنها أثارته بجمالها و دلعها
صارت معاشرته لها من باب الحب و من باب المودة
يعاشرها لها هي قبل لا يكون لنفسه
يعاشرها حتى يقولها إنه يحبها
و حتى يظهر امتنانه و رضاه عليها
و حتى يعبر عن شوقه لها لما يصير له فترة ما يعاشرها بسبب انشغاله بالأمور الحياتية الثانية
كل وحدة لما تمر عليها السنين لازم تنتبه لهذه النقطة
إن حب الزوج للمعاشر بعد سنين من الحياة مع بعضهم يكون حب غالي و له معنى و قيمة كبيرة بقلبه
فلا تشوهين هذا الحب بالهوس و بالأسلوب المبتذل من الاغراءات و المثيرات
و حاولي تعطينه و تريحينه من كل الجوانب و أولها النفسية
أنتي اسأليه إذا كان راضي بعد الانتهاء و إنتي ضميه و لميه و حسسيه برضاج عليه و بحبج له قبل حبج للجنس
مثل ما أنا قلت مرة بموضوع من مواضيعي إن الرجل يبدى بإشباع جسده و بعده يرتقي و يصعد لإشباع روحه و قلبه
و المرأة لازم تشبع قلبها حتى يشبع جسدها
يعني بعد فترة من الزواج لازم يكون الجنس من أورع ما يكون
مش من الناحية الخارجية من جمالية اللبس و الحركات
بل من الناحية النفسية و القلبية و الراحة الكبيرة اللي تدفي الروح بعد فترة غياب بسبب مشاغل الحياة
و تكون هذه العملية اللي يمكن ما تتجاوز النص ساعة تعطي نتيجة أكبر عن أي إجازة سفر خارج البلاد ممكن تستغرق أسابيع و ما تريح القلب و لا تشبع الروح مثل ما لازم
الجنس بعد فترة من الزواج ما يكون حل و لا يكون علاج كثر ما يكون مناسبة حلوة جمعت هالنفسين و هالروحين الغاليين بعد غياب
و سلامتكم
منقووووووووول