مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

قصتي...كيف كرهت الجنس... تابعوني للنهايــه

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
10 فبراير 2011
المشاركات
190
مرحبا بكم قرائي الأعزاء
سأقص عليكم اليوم ولعدة أيام قصتي الحقيقية مع علاقتي البغيضة بالجنس وأعني كراهيتي الشديدة له
وقبل أن أبدا بالكتابة ولأنني لا أريد أن أتعبكم
أريد أن أقول لكم من الآن
أن كراهيتي للجنس لم تكن بسبب تحرش أحد لي بمرحلة طفولتي
أو مراهقتي
فالحمدلله هذا لم يحدث

لكن حدثت لي أشياء أخرى لم تكن جسدية جعلتني أكرهه وأبغضه من كل قطرة في دمي

أنا لاأريد منكم كلمات تعليق كمتابع
أو بانتظار الجزء الثاني

أريد آرائكم ومشاركاتكم أريد أن تكتبوا مايخطر ببالكم عند قراءة كل جزء..كل كلمة وكل سطر..

فلنبدأ


خرجت إلى هذه الدنيا وفي الواقع أنني كنت غريبة الأطوار من صغري

فعندما يجتمع الأطفال للعب في الروضة أو في مناسبة عائلية لا أحب التواجد معهم
بل أجلس لوحدي وأغرق في قصص من خيالي
أطفال جيلي كانو أطفال مصالح

فمن تملك طوابع جميلة يصادقونها
ومن تجلب للروضة حلوى مميزة تصبح ملكة اليوم

ومن سن صغيرة لم يعجبني كل هذا النفاق

كنت لا أميل للعب مع الفتيات في المدرسة بل مع الصبيان
لأن الصبيان لن يضحكوا على شعري الذي تغير شكله بسبب اللعب
ولن يضحكوا على بقعة شوكولا او عصير على ملابسي

وهذا ماجعلني أحب مصادقتهم واللعب معهم
في الواقع
بعد سنين طويلة
اكتشفت أن الصبيان أكثر براءة من الفتيات الصغيرات
وأن فطرتهم صحيحة أكثر

لم أعرف شيئا في حياتي إسمه حضن الأم
أو حنانها
أو حتى قبلتها

وفي الواقع أن الطريف في الأمر أنني أكتب لكم الآن وأمي نائمة
بعد أن سهرت على فيلم طويل فنامت كعادتها
وعيني تترقرق الأن بدمعة

ماميزني منذ صغري هو عزة نفسي الشديدة

وعندما لاحظت بقوة كيف أن أمي تتجاهل الإهتمام بي مهتمة بنفسها وخرجاتها اكثر من اهتمامها بي
صرت أتجاهل أي أمر قد يحرجها
فأختفي عندما تحضر صديقاتها
لأنني أقول في قلبي
أنني سأحرجها لأنها لاتحبني ولابد أنها ستحتاج لأن تقبلني أمام صديقاتها كأخي
ولأنها لاتحب أن تفعل ذلك فلأختفي وأوفر عليها إحراجها

هكذا كان تفكيري كطفلة

كنت أتظاهر بأنني متعبة وأريد النوم مبكرا
عندما تبدأ صديقاتها في التوافد إلى منزلنا كل أسبوعين
 
إنضم
27 يناير 2010
المشاركات
602
متابعة وتذكريني بنفسي
لكن اكتشفت العكس لما تزوجت
يبي لك تتزوجي وبعدها حتنقلبي 180 درجة
وتقولي معقولي ذي انا

 
إنضم
27 يناير 2010
المشاركات
602
انت جربتي الجنس لتكرهيه
جربيه اول وبعدين احكمي على نفسك

واذا مرة مختلفة وحتى بعد ماتتزوجي تكرهيه ..يمكن عندك شذوذ جنسي او هرموناتك ضاربة اعني الذكورية

مع هذا حنصير معك للاخر
انا ماكنت اطيق الرجال وانا صغيرة والبس ثياب الاولاد واصاحب اولاد ولا اطيق البنات وعندي انهم دلوعات وتافهات وغبيات والبنت اللي تصيح اضربها بعد ليش تبكي وتتدلع
واحب اتزعم واتراس الاولاد ومثلك احس ان فطرتهم طيبة وبريئين من يرتفع عندهم التستيرون يتوحشوا
يعني سبب شر البشرية التستيرون
وامي لا عمرها حضتني ولا دلعتني وليومك
وكنت اكره الزواج لحد ماطبيت بالحب ولا حدش سمى علي وطبعا حبيت رجل
اكتشفت انه مافيه احلى من الرجال (دول لذيذين بشكل يتاكلوا اكل) لكن مالنا الا واحد
لو الشرع يحلل كان مالقيتي امراة برجل واحد من كثر ماهم حلوين
وطبعا بعد السيكو سيكو مافيه احلى ولا الذ
لا تعمقي الفكرة براسك
انت ماجربتي واللي ماجرب غير اللي يتوهم ويتقزز

لعلمك للحين اتقزز من الحوامل

 
إنضم
10 فبراير 2011
المشاركات
190
طاح من عيني ..أنا أفهم جيدا ماقلته
لكن ربما توقعاتك خاطئة جدا

الحمدلله لا أعاني من أي زيادة في الهرمونات
وبشرتي شبه خالية من أي وبر
ومن لديهم إرتفاع في هذه الهرمونات من الفتيات يعانون من خشونة الملامح وكثرة الشعر على أجسادهن

أنا لم أقل أنني أكره الشباب كرجال أو أتقزز منهم
كلا

ولكنني لا أريد التوضيح أكثر حتى لا تذهب حلاوة سرد القصة
كوني صبورة

ومتعك الله بما أسميته السيكو سيكو
 

ريــــــــــم

عضوة مخالفة لقوانين المنتدى
إنضم
13 أكتوبر 2009
المشاركات
24,198
كان الله في عونك.... الطفولة جزء يظل يقبع في كل مرحلة فينا لاحقا..
واذا لم تستقر العلاقة بالام قد تضطرب الاركان... لكن ياعزيزتي لا يعني هذا ان تتحول كل علاقة حميمة الى شيء اثم بنظرك....

الزواج علاقة شرعية طاهرة.... تكللها المودة والرحمة والعاطفة قبل اي شيء اخر...
وفقك الله...
 
إنضم
10 فبراير 2011
المشاركات
190
ريــــــــــــــم ..أنت إنسانة تمتص مابين الكلمات والسطور فتراها وتفهمها
بالفعل خلل العلاقة بالأم ونقص الحنان أثر بي الشيء الكثير

لكنني والحمدلله لم ألجأ لشاب لتعويض هذا الحنان كما أغلب الفتيات من حالتي
ولم أكن سهلة المنال يوما

تابعوا القصة

تحياتي
 
إنضم
10 فبراير 2011
المشاركات
190
نسيت أن أقول لك طاح من عيني ..
أنني لم أكن أرتدي ملابس الصبيان
بل كنت أحب الفساتين
جدا جدا..
 

الهبله

New member
إنضم
30 أغسطس 2010
المشاركات
484
متابعه لك يامستحيل انسآه

وبحكم أن الإنسان خلق عجولاً


فسأتعجل بردي على سردك الأول وتحمليني


تألمت يوم أن أعلنتيها صريحة .. ومدوية .. قوية .. على الملأ .. بأن لم أعرف شيئا في حياتي إسمه حضن الأم

في الحقيقة وضعت يدي على جبهتي .. وأطرقت رأسي

ما أصعب هذه الحقيقة .. والله حقيقة مرة .. مرة


أعتقد أن ريــــــــم ذكرت جانب مهم من المشكلة .. وهو جفاء الأم وتوجيه عاطفتها لأبنتها.

ولكن .. ألا تعتقدين معي يا مستحيل انساه .. انك وقعت في الخطأ وتحمل نصف المشكلة

وهو عزة النفس

أنت عزيزة النفس .. وعزة لم تمنحك الشجاعة على أن تقومي من مكانك وترمي نفسك وجسدك الطاهر على أحضان أمك وإجبارها على ضمك وحبك وتقبيلها لك.

هذه هي المشكلة يا مستحيل انساه... كما قلت .. عزة نفسك وأنت صغيرة كبرت .. وكبرت .. حتى أصبحت لا تحبينها.

وأنا أقول يا مستحيل انساه .. قومي الآن وأرمي نفسك على أحضان أمك .. وقبليها .. صدقيني ستجدين حلاوة في ذلك .. صارحيها بحاجتك لذلك إن لم تقتنع.


أعذريني

لم أستطع أن أكتم ما بداخلي .. خلق الإنسان عجولاً


متابع ه.. متابع ه .. متابع ه



احترامي
 

ريــــــــــم

عضوة مخالفة لقوانين المنتدى
إنضم
13 أكتوبر 2009
المشاركات
24,198
عزيزتي... اضطراب العلاقة العاطفية بالأم في الطفولة يؤدي الى خلل اكيد لكن مو شرط علاقة بشاب... ممكن تكون على شكل قلق عصابي.. رهاب اجتماعي... شخصية مضطربة... او نفور من شيء معين مثلا الجنس في حالتك...او قد تكون ببساطة فقط عدم ثقة في النفس ... المهم ان المركز العاطفي تحديدا اذا ما اشبع بالأمومة السوية للطفل سيترتب عليه اضطراب عاطفي اخر لاحقا بأي صورة ولو اختلال العاطفة الذاتية وعدم حب الذات... عدم توازن العلاقة العاطفية مع الأم في حالتك انت يا اختي عطل نضجك العاطفي في مسألة الجنس فظهرت المسألة على شكل كره الجنس الى هذا الحد... وكان ممكن تتبلور على شكل ولع بالجنس مثلا..حسب الظروف الأخرى.. ولا بد أن هناك امور اخرى مرت بأرشيف ذاكرة الاطفولة ساعدت في تدعيم هذه القاعدة المختلة... مثلا رؤية مشهد حميم أكبر من استيعاب عقل طفلة...اوسماع كلام او اي شيء من هذا القبيل.. حالتك ليست معقدة ابدا ولا هي شي مستحيل الحل... العلاج سهل يا اختي.. انت فقط بحاجة الى جلسات علاج معرفي cognitive therapy لدى معالج نفسي خبير بهذه الحالة....والمسألة مجرد وقت... سيجعلك المعالج تواجهين أفكارك بنفسك وتدحضينها وتستبدلينها بنظرة سوية... وانا احيي فيك ذكائك العالي انك ذكرت طفولتك وعلاقتك بوالدتك مع ان الكثير يهمل ذكر هذه النقطة... وما يتصور ان الأمر له صلة!
انا انصحك بالاستشارة الفعلية وحبذا تكون عند امرأة لحساسية الموضوع... ليس لغرض الزواج بالمقام الأول.. لكن لتبديد هذا الضباب الذي يصنع غشاوة امام عينك تجعلين لا تزنين الأمر بميزانه الصحيح... موفقة يا أختي..
 
إنضم
10 فبراير 2009
المشاركات
2,022
حبه حبه على البنت
ما كملت
كان الله معك مستحيل انساة
فى انتظارك.......:32:
 
إنضم
10 فبراير 2011
المشاركات
190
صديقات أمي اللاتي يترددن علينا كل أسبوعين
كنت أكرههن
كنت أتخفى بالطابق الثاني
ومع كثرة إنشغال أمي وجميع من في البيت لم يكن أحد ليلاحظ
أنني لست موجودة

كان لي شعر طويلا جدا يصل إلى آخر ظهري

وكنت أعلم أن شعري يأخذ وقتا في التسريح لطوله
لذلك كنت في بداية قدوم الزائرات أفتحه حتى لاتجد أمي وقتا في تسريحه
وتنشغل في المطبخ

وأبقى أنا في الطابق العلوي

وفي مرة من المرات
كنت أجهز السفرة مع الخادمات ومع امي
كنا نضع الملاعق المطلية بالفضة وسكاكين الفواكه وشوك الحلوى
كنت أعلم جيدا كيف أرتبها
لأن أمي علمتني كيف ذلك من سن صغيرة جدا
ونحن ننهي ترتيب المائدة الخشبية الطويلة
رن الجرس

ولأن بهو البيت مفتوح على الباب الخارجي للزوار
عرفت أنني لن أستطيع الهروب والركض إلى الطابق الثاني لأن ذلك سيبدو قلة أدب وقلة تهذيب

لذلك فقد قبعت تحت الطاولة في غرفة المائدة

دخلت زائرة أمي وبنتها التي تكبرني بسنة إلى غرفة الضيوف
بينما أنا أمشي بهدوء للصعود إلى غرفتي

دخلت إبنة هذه الزائرة إلى البهو
وقبل أن تراني عدت مسرعة وإختبئت تحت الطاولة

تجولت الفتاة الصغيرة في البيت ثم عادت لأمها

مشيت قليلا فسمعت صوت أمي قادمة فخفت أن تقول لي إذهبي لتغيير ملابسك لتسلمي على الناس
فركضت مسرعة تحت الدرج

ونحن نسميه بيت الدرج

وهناك أستطيع رؤية الداخلين والخارجين من دون أن يراني أحد
قررت الجلوس هناك حتى أجد فرصة لأصعد فيها الدرج وأختفي عن الأنظار

أتذكر بقوة كيف كان المكان شبه مظلم
وكيف أن أساوري الذهبية الناعمة تلمع في يدي
ورحت أعكسها تحت الضوء
وأتخيل نورها من شدة الملل
كنت أرتدي تنورة عنابية اللون قصيرة وقميصا أبيضا عاديا
وجلست
ففتحت ضفائري
حتى نفلت كل شعري
وأنا أستعد للنهوض

رأتني الفتاة
فعدت لمكاني

سمعت وقعات حذاءها وهي تدخل تحت الدرج

نظرت إلي وقالت:

من أنت؟

لا بد أنك إبنة خالتو {لما}؟ سأسمي أمي لما لخدمة القصة...

قلت لها بخجل:

نعم أنا إبنتها

قالت: لاتشبيهين خالتو لما

قلت: أعلم

جلست بجانبي وقالت بجملة تنافسية بصوت متحمس:
فلنرى شعر من الأطول؟؟

نظرت إليها بسخافة فأنا لم أكن أحب شعري الطويل
لأنني كنت أتمنى أن أقصه

ووقفت بجانبي ثم قالت:
ياه...أنت أطول بكثير

لكن شعري أجمل فهو أسود

قلت: نعم شعرك أجمل وأسود أما أنا فبني


قالت: أنت عهد؟؟
قلت: نعم
وأنتي:
قالت:
أنا أمنية

وفي الحقيقة أن إسمها الحقيقي فعلا كان أمنية وهو إسم جميل جدا أسمعه لأول مرة في حياتي ذلك اليوم

قالت: عهد أنظري أمي أهدتني هذا العقد بعيد ميلادي

وهذا أكثر ماكنت أكرهه في الفتيات وهو التباهي بالممتلكات الجديدة وهذا شيء لم أفعله يوما مع أن والدتي لم تكن لتقصر
لأن أملك أجمل الأشياء حرصا على مظهرها الإجتماعي

قلت: نعم جميل

كان عقدا ذهبيا سلسلته مجدولة ومعلق بأوسطه قلب يفتح فتظهر فيه صورتان صورتها وصورة أمها في وسط إطار داخل القلب...

وفي الواقع أنني أحببت هذا العقد من كل قلبي وحسدتها على أمها التي تحبها
فأمطرتها بالأسئلة: هل انتي اخترت الهدية؟
من اختار الصور لتضعيها هنا؟
من أي محل هو عقدك؟

قالت لي أنه ليس من مدينتنا بل أن خالتها جلبته لأن أمها طلبته منها
وأن والدها إختار الصور

وقالت لي: عهد خالتو لما عجبها عقدي وقالت لها أمي غن كنتي تريدن واحد لعهد سأجلبه
فوافقت أمك

عندها صعقت...

علمت بقلبي وبحاستي القوية أن أمي لم تطلب العقد من قلبها ولكنها أحرجت لأن أم أمنية أحرجتها
وقررت أن أفعل أي شيء لأثبت لأمي أنني لا أريد العقد
فأنا أكثر ما أكره في هذه الحياة
هو أن أحرج أمي أو أراها تجبر على شراء شيء لاتريده لي
كنت أحبها كثيرا...وهكذا كنت أعبر عن حبي


قالت لي أمنية: عهد أريد ان أرى غرفتك
قلت لها: ولكن أمك ستبحث عنك ولن تجدك
قالت: إذن سأخبرها

وعرفت أنها لو اخبرت أمها ستطلب أمها رؤيتي فقلت لها:
لابأس لاتخبريها هيا لنصعد

صعدت مع أمنية الدرج وهي تتباهى كفتاة عادية في العاشره

فستاني هذا لايوجد مثله فهو آخر فستان في المحل وهو جميل جدا
وبكلة شعري مثل لون حذائي أنظري...عهد أنظري

عرفت نوعية أمنية إنها النوعية التي أكرهها...
وفي هذه الأثناء دخل إبن جيراننا الذي يكبرني بأريع سنوات
والذي أحب اللعب معه كثيرا
كان يساعدني على حمل بعض المشروبات

وكان إسمه جهاد

أهملت أمنية وكلامها وناديت بصوت عال: جهاد جهاد تعال والعب معي في غرفتي
لكن جهاد قال لي أنه مشغول الآن

كان عمر جهاد أحد عشر عاما
كان فتى جميلا جدا لكنه لا يهتم بجماله لم يكن مغرورا
كان بسيطا محبا للمساعدة

كان جهاد صديق طفولتي طوال عمري
لقد فتحت عيوني على الدنيا وجهاد في وجهي

قالت لي أمنية: من جهاد؟
قلت لها: إبن جيراننا لماذا؟
قالت: وكيف يلعب معك ..؟ أنا فتاة أنا ألعب معك
فصمت ولم أفهم


.......وهناك بقية
(ملاحظه الاسماء مستعاره ليس اسمي الحقيقي عهد )
 
إنضم
10 فبراير 2011
المشاركات
190
أنا لم أطلب منكم عدم التعليق أحبائي
أحب تعليقاتكم
لكن كل مافي الأمر أنني لا أريد أن تتوقعوا أمورا كطاح من عيني التي توقعتني شاذة جنسيا أو لدي هرمونات ذكرية
لكنني أحب تعليقكم ورأيكم بكل جزء من القصة

شكرا الهبله.. لتعليقك المهم
لكن ستعرفي بعد أجزاء أخرى لماذا لم أرمي بجسدي في حضن أمي...

ريـــــــــم..
شكرا لك عزيزتي أنت أكثر واحدة فهمتني للآن
في الواقع تألمت جدا لأن طاح من عيني حسبتني ذات ميول ذكرية

زمن الغدرو عصفور الجنه

سعيدة بمتابعتكن ولاتبخلن بالآراء
 
إنضم
10 فبراير 2009
المشاركات
2,022
مستحيل انساه
اعلم انكى لم تكملى القصه بعد....
ولكن المح بين سطورك احساسك بعدم رغبه امك فيكى مثلا حكايه العقد هذا ما ادراكى ان امك احرجت لكى تشترى لكى العقد اكيد فعلا كانت تريده لكى
مستحيل انساه كلنا البنات او معظمنا
فى فترة طفولتنا ومراهقتنا شعرنا با ن امنا لا تهتم فينا او ابى او المجتمع كله ولكن عندما تخطينا هذه المرحله فهمنا كويس انه توجد علامه وثيقه بين الام وبنتها لا توجد ام فى هذه الدنيا تهمل بنتها او فى قلبها شى لبنتها
انا لا اريد الاطاله ولكن والله احزنى وضعك واتذكر انى شعرت باحساسك فى طفولتى ولكن كنت لا اعى شى
اللهم بارك لنا فى امها تنا واجعلهم من عبادك الصالحين اللهم امين.......
 

آه بس آه

New member
إنضم
20 ديسمبر 2009
المشاركات
1,435
اعتقد ان كثير من ملامح حياتنا...


تتاثر بما مررنا به في طفولتنا..


يمكن ما تكون احداث مهمه...


ويمكن لان البعض منا في طفولته يكون محللاً وملاحظاً لتفاصيل الحياه من حوله


اكثر مما يكون ممارسا لها...


فتترسخ في عقله افكار وتتكون لديه مشاعر مختلفه تجاه من


قد يكونن اقرب الناس اليه...مثل الام


ولكن في كثير من الاحيان تكون هذه الافكار غير صحيحه


بسبب الظروف التي كونتها...ومع الوقت وتقدمنا في السن نكتشف ذلك الخطأ في تقدير الامور


هذا من وجهة نظري...


ومتابعه للقصه حتى النهايه
كوني بخيــــــر
 
إنضم
19 أكتوبر 2009
المشاركات
130
مستحــــــيل انســـــــــاه ...


تملكين أسلوب رائع فى التعبير عن أدق الأشياء

والتى تمر امامنا ولا نعيرها أنتباها

فوصفك للأحداث يمتاز بطابع خاص

يملئه الدفء والعاطفة الجياشة ...

لهذا فأنا أنتظر تكمله باقى القصة ...

والتى أعتقد أنها ستكون مليئة بالمفاجأت ...

تقبلى مرورى المتواضع على بوحك العطر ....
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى