السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
عزيزاتي أخواتي بنات بلقيس....سأكتب لكم قصتي علني أجد حلا لماأنه فيه من كلمات تتخرج من القلب لتسكن في القلب أو دعوة صادقة لي من مؤمنة في ظهر الغيب...
أنا جميله ولله الحمد وبيضاء البشره تزوجت زوجي بطريقة تقليديه وأنجبت منه اولاد وبنات أحبني وأحببته وكانت حياتنا هادئه كان يغدق علي من عطاياه الماديه والمعنويه العاطفيه كنا متفاهمين إلى حد كبيرلدرجة أنه أصبح يقرأأفكاري لم أكن لأأحبه حبا عاديا...إضطررت أن أتغرب لأجله وكانت الغربه أحلى من العسل عندي لأن زوجي حبيبي كان بقربي كان أبي وأمي وأخوتي...
رجعنا من غربتنا وكنت أثق به ثقة عمياء إلى حد السذاجه ومرت الأيام حلوة جميله ...إلى أن بدأت الأقاويل حول زوجي بأنه متزوج بأخرى ووقفت في وجه الجميع لأني أثق بزوجي ومازاد ثقتي طمئنته لي بأنها مجرد أشاعات...
كانت الأقاويل تزداد ويزداد معها حبه لي وطاياه وهداياه...في هذه الفتره كنت حامل بأبني الأخيروكنت أعيش في سكرة الحب...نعم هي سكره لأني كنت حينها لاأسمع ولاأرى سوى حبيبي ...ووضعت ولله الحمد طفلي...ومازالت الأقاويل حول زوجي وأنا أسئله ويطمئنني...
وجاء اليوم الذي هدأركاني وزلزل حياتي...كان اليوم الخامس من ولادتي ياله من يوم نحس عصيب...سئلته وأجاب أنه متزوج وزوجته حامل...آآآآآآآآآآآآآآآآه....زوجي حبيبي حياتي كلها تشاركني فيه أخرى ولامجال للتراجع هي حامل...آه ياربي...لماذا؟؟وأين؟؟؟وكيف؟؟؟ومتى؟؟؟كل أدوات الإسفهام تجمعت في رأسي...لالا بل لم أكن أشعرأخدت بالصراخ بالعويل بالبكاء....هل ماأمربه حلم أم واقع...لالا...أصبت بحالة إنهيارأخذني إلى المستشفى فورا الضغط مرتفع وحالة إنهيارعصبيه...أيام لم أذق الأكل ...نزل وزني بعدأن كنت أحلم بنزوله أصبحت شاحبه كئيبه...
لازمني الأكتئاب والهم والغم...الحق يقال لقد وقف معي وقفه ومازال...لم يقصر علي...لم يحرمني..
الآن مرت أشهركثيره من زواجه لكنها كماالأمس ... زوجته تسكن بعيدا نوعاما يريد أن يجلبها لتسكن في شقة في بلدنا...وافقت لانها ستكون بعيده عن أهلها وستصبح نكديه لأنه سيمنعها من الذهاب لأهلها كما منعني وسيرا مدى صبري ومدى تحملي ولكن وضعت شروط وهي أن لا تخرج ببلدي قصدي بلدنا ولايخرج معها في البلد أبدا أبدا...
مانصيحتكم لي؟؟؟أنا لم أتجاوز أزمتي النفسيه حدالآن ساعدوني علني أجد مايشفي غليلي...مارأيكم في شروطي؟؟؟
أريد أن أسمع آرائكم ومن مرت بهذه المرحله في حياتها فلا تبخل علي بردها...
عزيزاتي أخواتي بنات بلقيس....سأكتب لكم قصتي علني أجد حلا لماأنه فيه من كلمات تتخرج من القلب لتسكن في القلب أو دعوة صادقة لي من مؤمنة في ظهر الغيب...
أنا جميله ولله الحمد وبيضاء البشره تزوجت زوجي بطريقة تقليديه وأنجبت منه اولاد وبنات أحبني وأحببته وكانت حياتنا هادئه كان يغدق علي من عطاياه الماديه والمعنويه العاطفيه كنا متفاهمين إلى حد كبيرلدرجة أنه أصبح يقرأأفكاري لم أكن لأأحبه حبا عاديا...إضطررت أن أتغرب لأجله وكانت الغربه أحلى من العسل عندي لأن زوجي حبيبي كان بقربي كان أبي وأمي وأخوتي...
رجعنا من غربتنا وكنت أثق به ثقة عمياء إلى حد السذاجه ومرت الأيام حلوة جميله ...إلى أن بدأت الأقاويل حول زوجي بأنه متزوج بأخرى ووقفت في وجه الجميع لأني أثق بزوجي ومازاد ثقتي طمئنته لي بأنها مجرد أشاعات...
كانت الأقاويل تزداد ويزداد معها حبه لي وطاياه وهداياه...في هذه الفتره كنت حامل بأبني الأخيروكنت أعيش في سكرة الحب...نعم هي سكره لأني كنت حينها لاأسمع ولاأرى سوى حبيبي ...ووضعت ولله الحمد طفلي...ومازالت الأقاويل حول زوجي وأنا أسئله ويطمئنني...
وجاء اليوم الذي هدأركاني وزلزل حياتي...كان اليوم الخامس من ولادتي ياله من يوم نحس عصيب...سئلته وأجاب أنه متزوج وزوجته حامل...آآآآآآآآآآآآآآآآه....زوجي حبيبي حياتي كلها تشاركني فيه أخرى ولامجال للتراجع هي حامل...آه ياربي...لماذا؟؟وأين؟؟؟وكيف؟؟؟ومتى؟؟؟كل أدوات الإسفهام تجمعت في رأسي...لالا بل لم أكن أشعرأخدت بالصراخ بالعويل بالبكاء....هل ماأمربه حلم أم واقع...لالا...أصبت بحالة إنهيارأخذني إلى المستشفى فورا الضغط مرتفع وحالة إنهيارعصبيه...أيام لم أذق الأكل ...نزل وزني بعدأن كنت أحلم بنزوله أصبحت شاحبه كئيبه...
لازمني الأكتئاب والهم والغم...الحق يقال لقد وقف معي وقفه ومازال...لم يقصر علي...لم يحرمني..
الآن مرت أشهركثيره من زواجه لكنها كماالأمس ... زوجته تسكن بعيدا نوعاما يريد أن يجلبها لتسكن في شقة في بلدنا...وافقت لانها ستكون بعيده عن أهلها وستصبح نكديه لأنه سيمنعها من الذهاب لأهلها كما منعني وسيرا مدى صبري ومدى تحملي ولكن وضعت شروط وهي أن لا تخرج ببلدي قصدي بلدنا ولايخرج معها في البلد أبدا أبدا...
مانصيحتكم لي؟؟؟أنا لم أتجاوز أزمتي النفسيه حدالآن ساعدوني علني أجد مايشفي غليلي...مارأيكم في شروطي؟؟؟
أريد أن أسمع آرائكم ومن مرت بهذه المرحله في حياتها فلا تبخل علي بردها...